أشرف البعلوجي (ص 38)

غرض

عنوان
أشرف البعلوجي (ص 38)
المحتوى
يعلينى يعنيني دار أدهم في طرقات المعبد لا يدري ما يفعل وأ
حلت لد لاحت الكتيرون من عطللبة اليد ونائرد نا
يفعل ؟ ماذا يفعل ؟ وأخيرا طلب مني الجلوس في إحدى
الثرف وذهب مغادرا !! طال الانتظار وأخيرا جاءني شاب
عرفت إسمه فيما بعد دياب ولم أعرف شي آخر رافيته إلى
خارج المعبد لتنطلق بنا | يآرة وبعد علاج سريم للجروح
دخلت مرحلة جديدة من حياتى لذنئذة رم قسوتها و
الحياة فيبا فثرة قازبت الشهرين قصيرة من فترة 'حياتى
لكنها زاخرة حافلة بالمماز ني بالألام بالشوق واللذة في
الصير والمصابرة والعرفان ‎١‏ اناس حرمزا انفري الثم
والراحة والطعام ليوفروا لي ‎٠‏ جميلة تلك المرحلة
جميلة وحية وفياضة بالمعانن الانسانية الرائعة 5-5-8
بي السيارة يغمرني شعور بالطمانينة للسائق الذي يجلس
إلى جواري لم آأر وحيه قبل الموم ؤلكنى أحس أن قلبى
يعرف قلبه جيدا لم | شعر بالغرية لحظة واحدة فقلرن
متمارفة متالفة متمائئة تحت راية الحما من السيارة تنطلق
بسرعة فى تلك الطرقات المتعرجة مرة تميل يمينا
بارا في تلك الطرقات الجئلية الثى أرا ها أول مرة
5 عرف إتجاه السير وفي منطقة خالية عند أطراف دام
الله ترقفت السيارة عند بيت مبجور وتؤلت يودعنى دياب
علئ أمل١اللقاء‏ في صباح 'الغد كان الظلام قذ غمر الكون
حين إنطلقت السيارة متادرة بعد أن استكر بي المقام في
مسكنى الجديد فى هذا المكان الخالي الدى تطئه قدمي
من قبل غن بعد شموخ الجبال المكسوة بأشجار الزيتون
8
الماركة التى كساها الظلام في هذا الجر الشاعري
للمره الأفكار والذكريات ل يطيب له ري
ل بعد يوم طويل وشاق وحافل و ساعات اس
لباكرة إنطلقت السيارة مرة أخرى في إنجا تجأه جديد 3
نفسي فى مس معام البيرة إنتظطرت فيه حقى بعك الظبر
لتنطلق السيارة في 1 إتجام ديك ليو الجال والوديان
وأشجار الزيتون كت قرية عرقكت إسمبا فيما بعد دير غسانة
عشت فيبا الفدرة الأطول من تسعر بحي هدم طريدا امتحفزا
مطمئنا إلى * ميرة ألله ة فى قضائه لى وبين مخور دير غسانة
وزيتونها ريا لامي ومسجدها الحئون ست حياتي
تلك فثرة قاربت الأريمين يوما ذقت فيها مغاني الصبر
والمصابرة رأيت فيبا عين الله العم م مني وترعاني عي
يقف جنود المحتل على بعد عشرين سساجمرا عني هى
سمك الجدار يمشطون بحا عنى أو عن أمثالي الكثيرين
المطلوبين لقرات الاحتلال ومست فيها معنى الحب الكبير
لفلسطين القدس والأرض «الزيتون يالفل طين الشعب
والأمل وال راية رأبت فيبا الحب أ لقدس في العيون العي
سبرت على راحتي طويلا والتي دكبت الخطر لتومل لي
لقمة الميش طرية هائئة باالّله جميلة تلك الأيا 0
قسوتما وعنظماء وكرماء أوفياء شىء أخخر آخر تمأنا
يهم الكلمات فبى كانت حقهم أولذل , الأحبة الذين رأيت
البح الطبر الحما الزيدين القدس والتحرير والجنة في
عيونهم وجميلة ذكريات 7 تل»ك الأبام وعزيزة ولابد من
تسجيلبا وإن كانت لابد سجلت في كتب أخرى خالدة لا
30
هو جزء من
أشرف البعلوجي
تاريخ
1991
المنشئ
يحيى السنوار

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed