في التنظيم الثوري السرّي (ص 241)

غرض

عنوان
في التنظيم الثوري السرّي (ص 241)
المحتوى
م آلة ' بى الثور يي الس
أما الطبقة العاملة الفلسطينية؛ , فهي ليست محدودة ومبعثرة فقط/ بل" فالاتجاه الشيي. »
|
لم ينخر ينخرط يذ المقاومة المسلحة؛ ,فيا ماسر برجوازية صغيرة من فنع والقوين ادبي
على شلكلتهم هم الذين امتشقو تشقوا السلاح قبل 1977 وبعده؛ ومعركة الكرامة عام اال
هم
كة
قادتها فتح كانت منعطفا اتاح لها قيادة منظمة التحرير بعدثد ‎٠‏ وخر فتح منذ نشأتها لم تزرىم
يوما انها تمثل العمال والفكر الاشتراكي؛ ومآلها بعد اوسلو دفعها ابعد فابعد كممثل للبرجوازي:
الفلسطينية البيروقراطية والكومبرادورية اضافة لتيارات شعبية أخرى. الى درجة و ترز
الراسمالية العالمية سلطتها الاوسلوية. ولئن كانت الاغلبية الساحقة للجنتها المركزية التاسيسية
تنتمى للاخوان المسلمين فان حراكا نقلها بتدرج الى رؤية لا تتفق مع الاسلام السياسي الذي 15
منافساً لها اليوم.
فيما اليسار المقاتل؛ وبصرف النظر عن عمق تحولاته الطبقية والفكرية؛ لم يقد المقاومة. كان
الشريك الاصفر وحسب. ويتراوح بين نهج مغاير أو بديل ونهج وسطي. حتى ان زعيمه الابرز جورج
حبش لم يحظ يوما بتاييد شعبي يعادل تاييد ياسر عرفات.
ناهيكم عن أن القاعدة العمالية # الوطن المحتل كانت هامشية 2 سنوات الاحتلال الاولى.
وان اتساع قاعدتها المتواترء لا يجوز أن يفل ان غالبيتها تحمل ثقافة فلاحية وتقطن خ الريف
ولديها حيازاك قلانسية انطنا:
(فمنذ زمن هدف الاستعمار البريطاني لطمس اية بلورة اقتصادية او سياسية او حتى
ثقافية للشعب الفلسطيني: الامر الذي اعاق تبلور الطبقة العاملة؛ اما عام 6 فقد انشطرت
الجغرافيا الفلسطينية الى ثلاث بقع 11/4 اصبحت ( اسرائيل) ؛ وهكذا تمزقت القاعدة الانتاجية
الفلسطينية ليتمزق اثرها التكوين الاجتماعي وكذلك التكوين الطبقي: وخضعت مزق الشعب
الفلسطيني لسياسات إذابة هويتها كليا. وكان للاردن قصب السبق ب تجريد الفلسطينيين من
هويتهم الوطنية وفرض الجنسية الاردنية - والشيء نفسه فعلته اسرائيل)[*",
ولربما مفيد التذكير بعبارة ماركس ( طبقة # ذاتها وطبقة لذاتها ) ؛ فالعمال الفلسطينيون وان
كان ثمة يسار فلسطيني قوي نسبيا ي السبعينات والثمانينات الى اوسلوء ثلث الخارطة السياسية
واكثر؛ وإن لم يكف عن التصريح انه اشتراكي وممثل للطبقة العاملة: فالعمال الفلسطيئيون ب
5') د. سمارة. عادل اقتصاديات الجوع ‏ الضفة والقطاع 1414, دار مفتاح ص ‎7١-7١‏
>33
تاريخ
2011
المنشئ
أحمد قطامش
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed