في التنظيم الثوري السرّي (ص 271)

غرض

عنوان

في التنظيم الثوري السرّي (ص 271)

المحتوى

قر :قن لبر ني
التنليى الثوري السرم
تسللنا لقاعدة عسكر
, الضبال. ونا كان ينقصنا السلاح 0 يه عرافية واستولين غلى
ح. أثناء العودة انطلقت رصاصات أصابت قدم صالح رأفت.. ‎٠٠‏ افترقنا في الف
دي ة احتلالية واعتقلتني حيث مكثت مدة شهر آذ "خري
تعذيب وجو
0
00
ب ا
حي --
بأعقاب البنادق والقبضات والركلات. ‎٠٠‏ وعلى مقربة
مهاجمتي من قبل الجنود 0 مني شا ا
الناضلين مطروحا أرضا والدماء تنزف منه.)
اشا لا يقى
الاعتقال يعني عزلة وطعاما فقيرا وغرفا مزدحمة وفرا يخي شر البرد وما فيلا يدري
دون أن نعرف الماء الساخن للاغتسال؛ وزيارة أهل ربع ساعة كل شهر أو بضعة أشهر. ولا
رجور
لكتب أو جرائد أو مذياع... والجهة الوحيدة التي كانت تزور السجن دوريا هي الم ا
واستمرت الحال على هذا النحو إلى أن اندلع إضراب الأسرى يذ سجن نابلس الذي استمر ري
أيام؛ وقد أثمر عن إدخال الجريدة وسماع الراديو الذي تتحكم به الإدارة مدة ساعتين يوميا.
لعب بعض الرفاق الأكثر خبرة ور متميزا 4 تنظيم الحياة داخل السجون ورفع ممرتر.
الوعي. منهم عطا الله أبو غطاس؛ بشير الخيريء عادل سمارة, عدنان جابر, محمد عوض,
ربحي حداد: يعقوب ديواني» أذيتن عساف» ؛ أبوناصر البوريني؛ عدنان منصور, الي يود
(عليٌ أن اذكر هنا أن التجربة الاعتقالية مرت ب ثلاث مراحل بين /51 - 06
الأولى بين /1” - 14 وقد تميزت بالقمع الشديد من إدارات السجون والفقر الشديد خ الكادر
التنظيمي والتركيز على التعبئة الكفاحية وتغليب الوطني على الفصائلي.
الثانية بين 53 - ‎٠١‏ حيث انضمت كادرات واعية من أفواج المعتقلين الجدد؛ فانتظم التثقيف
والتعبئة والتربية التنظيمية: ونشأت بدايات لمكتبات, كما شهدت السجون بعض التوترات بين
الجبهة الشعبية وفتح.
الثالثة بعد ال ‎٠٠١‏ حيث تطورت الأوضاع التنظيمية وأنتجت قيادات اعتقالية وتبلور الوضوح
الفكري والسياسي للجبهة وانتظمت الصلات بالرفاق ي الخارج...
وتلخيصا: ‎-١‏ لقد كانت بدايات العمل الفدائي متعثرة وإمكاناتها شحيحة على كل الصم؛
ولكن أحلامها كبيرة وإرادتها قوية "- طفى التثقيف الوطني والقومي يذ البداية, وملفى لاحنأ
‎٠٠١‏ ) نفس المرجع
‏ااا

هو جزء من

في التنظيم الثوري السرّي

تاريخ

2011

المنشئ

أحمد قطامش

مجموعات العناصر

Generated Pages Set