في التنظيم الثوري السرّي (ص 301)
غرض
- عنوان
- في التنظيم الثوري السرّي (ص 301)
- المحتوى
-
في الثنة لتنظطيى الثوري السري
العضوية..٠
(لقد أهملت المسيرة الوطنية التوجه للأرض فوفعنا خللين كبيرين مرة بالتوجه لير
سع ني المشاريع الاحتلالية بما يناهز 16١ ألف عامل ومرة بالتوظيف الواسع ي سلطة أوسلو
بما يزيد عن 1/0 ألف؛ . ناهيكم عن الميليشيات.٠. .. بما أفضى إلى ارتهان سياسي للجهات التمويي:
)
وهذا كله يعكس ضياعاً البرنامج.)
وتعترف أن الجبهة عززت لديها السلوك الاجتماعي النقي والأخلاقي والإنساني. «فانتمائي
ي لأعلى درجة 8 شكل حصانة كبيرة 05 ومناعة سياسية من الضعف والأزمات المعنوية
سيما #اضوء ما أصاب الحركة السياسية: كما زودني بخبرات متنوعة وقدرات قيادية وكاريزما.
وكان لحالات فردية أثرٌ علي. فقد عشت ف أجواء رفاقية حقيقية بمفهومها الاخلاقي العميق حد
أن يستث الرفيق حماية لرفاقه. وهذه خصيصة للجبهة حينذاك... وإن اعتكاف معظم الجبهة
اليوم هو انتماء للجبهة التي عرفوهاء فهي لم تخرج منهم؛ ولم تحصل أية تحولات جماعية نحو
التنظيمات الأخرى: وأينما ذهبت ترى كادرات الجبهة من التجربة السابقة يحققون النجاحات
وسهمعتهم محمودة.
لقد تأثرت بالأمين العام جورج حبش بأبعاده القيادية والإنسانية كما بتجربة قطامش الناجحة
وتخفيه سنوات طويلة...
فاسم الجبهة ارتبط 4 أوساط الشعب بالمواقف الصلبة الراسخة الثورية والنزاهة المالية
والأخلاقية: يضرف النظر عن الاثماق أو الخلاف معهاة لقد كانت معيارا 2 الوطتية كنا مفيارا
التضامن الجماعي. ففي شباط/ 17 اقتحمت قوات الاحتلال مئات البيوت 2# المدن والأرياف
وخربت وحطمت واعتقلت... ولكن قبل المساء كانت البيوت قد رممت.»
وعن الموقف من المراة والتعاطي معها ( بحكم تربيتي وثقافتي كنت أحمل منظورات عصرية
نحو المرأة: ولكن الجبهة أكثر من أية قوى أخرى عبأت نساء واستقطبت نساء. ولم يكن هناك أي
تمييز ديني أو جنسي: كما وصلت الجبهة للقاع الشعبي وكانت الأكثر إخلاصاً للفقراء والأكثر
تفانياً ب العمل والتضحية بلا حدود. وهذا ما يفسر انحياز قطاعات واسعة لها. وقد أسهمت
الجبهة ئ بناء قاعدة منظمة للنساء وتعاملت معها بتمييز, ايجابي. وتحفيزها المتواصل ومنحها
5م ) نفس المرجع
حفن - هو جزء من
- في التنظيم الثوري السرّي
- تاريخ
- 2011
- المنشئ
- أحمد قطامش
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Not viewed