في التنظيم الثوري السرّي (ص 359)

غرض

عنوان

في التنظيم الثوري السرّي (ص 359)

المحتوى

فى التنطيبى الثوري لقره
ش ت الجبهة قوتها الجماهيرية بشكل ملحوظ وأصبح موقفها يحظى بتأبير ‎٠.‏
وقد أفيث-
شعبي يز
مواجهة موقف فتح ورئيس منظمة التحرير.
ا ة 4 الخارج عن لة عمليات فدائية ة: أما الداخل فقد تظاهر وألقى الحجارة
1. لجبهة
والزجاجات الحارقة...
1 إطلاق سراح أكثر من 100 ناشطاً من الجبهة الشعبية يخ إطار صفقة تبادل الأسيوض
الجبهة الشعبية- القيادة العامة وحكومة العدو. حيث أطلق أكثر من ‎٠١ ٠‏ أسير سطيني”
؟. حملة اعتقالات مسعورة لنشطاء الجبهة الشعبية 4 مختلف المناطق. ‎٠»‏ شملت المكات: بماخ
ذلك أربعة رفاق من الهيئات المركزية (محمود فنون وعدنان منصور, محمود الغرباوي وجبر
وشاح) حيث تم ! إبعاد الاثنين الأولين.
وكان للضربة آثار جدية على القرار القيادي وعلى معظم القيادات المحلية.
أصبحة المهمة الملحة للجبهة 4# الوطن مزدوجة أ- الصمود وتقليص الخسائر ما أمكن ب-
إعادة البناء و المقدمة تأمين الشرط القيادي.
معركة التحقيق معركة بحق. ‎٠‏ فجراء التعذيب تغيرت
ملامح رفيقين مركزيين ولم يعرفهما
المحامون: سيما عدنان منصور الذي صمد صموداً أسطوريا رغم اتهامه بأنه المسؤول العسكري
للجبهة الشعبية وكذا محمود فنون ” جيش يد رجل واحد“ ‎٠‏ وهنا لا مهرب من ذكر اسم المحامية
لينا تسيمل اليسارية اليهودية الأصضل بخدماتها القانونية, وَأصبيكت جلية الآثار على البنية
التنظيمية.
كانت الجبهة أمام خيارين أ- الالتزا م بالنظام الداخلي ب- تجاوز النظام الداخلي. وجاء
لماج أن االحطة غيز هنبدية واستقائهة ول صني ” غير تقليدي واستثنائياً.
بعد الضربة تبقى كي نحو ‎1١‏ عضو مؤتمر ثلثهم أعضاء مكتب منياسي ولجنة مركت ور
حقة لجررك من فقيل السجن للتوبما يعنيه ذلك من انقطاع عن السياق الحي
ما امف تثاقل بخ
ع“
ع ببعة
2

هو جزء من

في التنظيم الثوري السرّي

تاريخ

2011

المنشئ

أحمد قطامش

مجموعات العناصر

Generated Pages Set