في التنظيم الثوري السرّي (ص 391)
غرض
- عنوان
- في التنظيم الثوري السرّي (ص 391)
- المحتوى
-
في التنظيى الثوري السري
وهنا يجب التوقف لحظة؛ قلم تتفكك الجبهة وتتهشم # الزنازين: فالذين بنوها. صانوها. والمررٍ
اخفق 4 النيل منها؛ ولكن جاء أوسلو وثقافته والحصار المالي والاهم فقر الشرط القيادي بن
لحظة:؛ كانت تعقيدات ومتطلبات العمل القيادي اكبر من إمكاناته فاضطربت الأوضاع وبدا العن
التنازلي. وأصبحت العلاقة طردية إذ كلما «غاب» قيادي حل محله «فيادي» اقل كفاءة وأحيانً
أقل ثورية منه إلى أن تحللت الجبهة وأصبحت هوامش ركيكة لا تخلو يذ كل الأحوال من كادران
وعناصر ثورية منتشرة # كل مكان تمثل النهج الحقيقي».
وإضافات الجبهة على الصعيد الأمني. هي على قدر من الغنى بما لا يسمح هذا النص
بتخصيص مساحة كافية له. ولكن يمكن العودة لإصداراتها وممارساتها. و مقدمة ممارستها
التصدي لعيون الاحتلال؛ العملاء.
(الذي عاش سنوات الاحتلال الأولى # السجن: أو السبعينات أو سنوات الانتفاضة: يلاحظ
أن كثرة كثيرة من رفاق السجن؛ كانوا محكومين على عدة تهم ولكن المشترك بينها هو إنزالهم
القصاص بالعملاء: بل هذه السياسة استمرت # السجون أيضاء باستجواب المشبوهين ومعاقبة
المدانين.
والقصاص هناء عدة مستويات ويتراوح بين الإصلاح والعزل واسترداد الشرف الوطني
والإجراءات التأديبية وصولا إلى أقصى الإجراءات بالإعدام. 1
وما يتداوله الأسرى وتهمهم ومحكومياتهم هو خير مرآة لتتبع تفكير وممارسات الجبهة على
هذ الصعيد )0 - هو جزء من
- في التنظيم الثوري السرّي
- تاريخ
- 2011
- المنشئ
- أحمد قطامش
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Not viewed