في التنظيم الثوري السرّي (ص 405)

غرض

عنوان

في التنظيم الثوري السرّي (ص 405)

المحتوى

في التنظليى الثوري السري
وما لا يأخذه العدو بالحسبان و التفوق الأخلاقي للشعب الذي يناضل يك سبيل قضية عادلن,
ولا يأخذ بالحسبان عامل الإرادة لدى الشعب الثائر:
الصراع؛ ؛ وهما حيئما ينتونان بخط سسياسي صحيح وخط نضالي صحيح وخط تاكتيكي صحيع
إنما تتضافر مجموعة عوامل ايجابية تساعد على مراكمة النجاحات على طريق انتزاع الانتصار.
وهذان العاملان قوة أساسية + هيزاي
([نمم هناك ضريات قاسية لفتها الجبهة على أثر ينض الأنشطة؛ ثبت لاحقا أنها لم تكن
عهرأة لامتصساصه]) 1
؛:- قوة المثل والعمل السري
لقوة المثل سحرها على الدوام؛ أما لي العمل السري فهي تجمع السحر مع الإلهام وتملؤفراغ
ديموقراطية الانتخاب # آن. وحينما يتحد العمل السري بغموضه مع قوة المثل لقيادة مجهولة
كفؤة: إنما تتحول لحجر زاوية يبث الطمأنينة ويتكأ عليه ب كل الأحوال. وهنا تختلط الحقائق
بالتمنيات ؛ وكأن القيادة جهاز دولة قادر على ما لا تقدر عليه. وهذا يمكن أن ينهار دفعة واحدة
إذا لم تثبت القيادة جدارتها.
قد تكون قوة المثل كادراً محلياً ؛ فالبطولة تتواجد ْ كل مكان ؛ ولكن تأثير ذلك يبقى محليا
ومحلودا مهما جرئ تعمية هذا النموذج::أمنا العمل السري فيبقى مشدوداً للقيادة. فهي قوة المثال
التي يتصور أحيانا أنها تعيش 2 أنفاق معتمة أو كهوف أو لا ترى الشمسء وأنها ترقى إلى مستوى
قيادة العدو وأكثر. وأنها قادرة على معالجة كل شيء.
(وبقدر ما يشكل ذلك قوة جذب وطاقة تحريك للحزب؛ بقدر ما يحمل محذورات الثقة
العمياء. بما حدر صوت النقد للقيادة. وألكارثة تتحقق فعلاً إذا استجدت معطيات أفضت إلى
حلول قيادة غير كفؤة محل قيادة كفؤة؛ فلا هي قادرة على النهوض بمتطلبات العمل ولا قام
الجسم التنظيمي بنقدها وإصلاح حالهاء فيتفكك وتذروه الرياح.)(**)
الفكر يبصٌر ويرشد بلا أدنى ريب؛ ويزود الأعضاء بقوة معنوية وثقافة واسعة, ويجيب عن أسئلة
كثيرة؛ : والنضال الملموس سيما النجاحات تغذي قناعات ومعنويات الأعضاء؛ كما أن نظام العمل الجماعي
يؤمن دفيئة وسياجا حاميا للجميع... ولكن كل ذلك وسواه يتمأسس ف شيء ماء هو القيادة السرية.
4 ) نفس المرجع
00 ) مفصل أيديولوجي
5

هو جزء من

في التنظيم الثوري السرّي

تاريخ

2011

المنشئ

أحمد قطامش

مجموعات العناصر

Generated Pages Set