في التنظيم الثوري السرّي (ص 416)
غرض
- عنوان
- في التنظيم الثوري السرّي (ص 416)
- المحتوى
-
الفصل الثالمها- الميلكث.الساوس
بين مدن الضفة وغزة. .٠ ومرات عديدة قا
ا
: م الرفا ق بطباعة ا
الوطنية, ذلك أن إمكاناتنا كانت منظمة ل
ءات «قوم» بالنيابة
القوى كوا
ل : 0 تصنيع زجاجات حارقة ٠ وعموما
- ى الحزب ذا فة طي مع الجهاز ١ الفني والمخابئ تقوم على الدقة وتقليص الحركة:
شْ هدم الإكثار من التردد على الأماكن السرية؛ كما اليقظة الدائمة, وهذا يعادل ذخ
8 لهمة ة أوفشلها... وبطبيعة الحال اصطفاء 35
ء أناس مناسبين ومؤهلين.. .اذ ما فائدة جهاز
ا ْ مجهزة بمخابئ ملائمة أو سائق لا يمتلك الجرأة ذخ
ات أ
ابي الغارقا ولايعرف لطرقات التي تسمح له بالالتفاف على حوا جز الجيش؟
يني طلباعته حافلة بالأخطاء أوسياراته غير
وإذا أردتم تفاصيل أخرى يمكن أن يزودكم بها الرفيق المسؤول ب المعتقل
1 فهو أكثر دراية مني)
٠ التمويه والأسماء المستعارة والهويات المزورة ووسائل النقل والنقاط الميتة
ليس ثمة تكافؤ الصراع بين النضال الفلسطيني ودولة العدو الكولونيالية العنصرية بما
زملكه من جيش تكنولوجي نووي وجهاز مخابرات... فدرع الوقاية الذي يحمي النضال هو السرية.
(من ضمن رموز وطقوس السرية التمويه؛ إذ كل النشطاء والأعضاء ملزمون بالتمويه على
انتمائهم ونشاطهم؛ ومجرد الإعلان عن الانتماء يعني الاعتقال والإدانة. فالاحتلال لا يتهاون مع
فصيلة مقاومة: وإذا تهاون اعلم أنها لم تعد فصيلة مقاومة بل جرى تغطيسها تحت سقف يسمح
به الاحتلال... وعليه فالاتصالات مموهة والاجتماعات مموهة والمناشطات مموهة... ويبعض
الجازفة يمكن القول إن كل شيء مموه فيما عدا الفكر السياسي الذي ينبغي أن يكون واضحاً
ريسا غير ملتبس وغير معوّم... بل ينبغي إيجاد ساتر للعلاقات الحرينة: ؛ كالنشاط آذ ناد أو
نقابة أومركز ثقاي أو دراسة أو عمل... وأحيانا لمجرد التواجد 4 مكان «مريب» فالساتر غطاء
ساعد على ستر ما تحته...) (*)
وربما أن المظهر الأهم. كما تشير تجربة التوبا ماروس:ء ان يكون العديد من الكادرات مجهولين
للمرؤوسين. باستدعاء كادرات من مناطق لتولي مهام مناطق أخرى. وهذا يصلح جزثيا بخ
ظروف النضال الفلسطينى: والصعوبة أن البلاد صغيرة وعدد السكان محدودء والأكثر أهمية أن
الغالبية الساحقة للكادرات غير متفرغة وإنما هي مرتبطة بأعمالها وتعليمها...
84 ) مفصل وظيفي
9 ) تاريخي
> - هو جزء من
- في التنظيم الثوري السرّي
- تاريخ
- 2011
- المنشئ
- أحمد قطامش
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 61533 (1 views)