في التنظيم الثوري السرّي (ص 497)

غرض

عنوان
في التنظيم الثوري السرّي (ص 497)
المحتوى
فى الفتطليئر التويري لسري
0 0 الاحتلالي عام 41 ارتفعغ منسوب المقاومة والتحركات الشهبية ,ؤ.
معنا تزايد القمع 9 بدي ال 5
‎١‏ قمة زفرات وجيشان تحت السطع. فالبر.
‏«السنياسة جبر لاحساب: تنطوي على عتصر لمجهول بركان
يراكم عناصر انفجاره.
‏(كنا ف ل ,يها وإمرتموضييا خسارتنا جراء الضرية الاعتقالية التي حضرى
نا فد اعد ع
مئات الأعضاء والكوادر وخمسة قياديين بذ الاجنة المركزيةء محمود الغرباوبي؛ جبر وشاح,
‏5 فة للا ستثنائي خالد باكير. وطا قيادا
محمود فنون؛ عدنان منصور, أحمد سعدات اضا قم من دات
‏الصف الثاني:
كانت الضربة كمية ونوعية 2 غزة وبيت لحمء ؛ جرفت معظم المنظمة الحزبية 2 الأولى: وزهاء
‏النصف 4 الثانية: أما ‏ القدس فكانت نوعية وي رام الله محدودة وك شمال الضفة موجعة.
‏لم يتوقف سيف الاعتقال يخ العامين التاليين؛ بل جرى تصفية ثلاثة كوادر # شمال الضفة. ولولا
الصمود الكادري والقيادي لأمكن تصور خسائر مضاعفة بما يزكي كلمات المعلق العسكري زئيف
شيف (لقد قضينا على الجبهة الشعبية) كاستخلاص متسرع استقاه من جهاز المخابرات الذي
‏خلط تمنياته بالواقع.
‏كانت قيادة الداخل قد فقدت معظمها وبقدر أقل قيادات الدوائر والمناطق والكوادر الوظيفية:
لكن ما رشح من صمود بطولي خارق بعد جولات من التعذيب التي غيّرت ملامح منصور وهددت
حياة فنون. والانتقام منهما بإبعادهما خارج الوطن؛ وكذا صمود سعدات وعدد من كادرات الصف
الثاني والثالث ونشطاء قاعديين: ألهب الحماسة وضخ روح الفخر بما عمّق من الانتماء الجمعي
والثقة بالحزب؛ ولم يستشعر الرفاق والرفيقات حجم الضربة إلا من زاوية اعتقال هذا المسؤول
أو تلك المنظمة بما ينتج عن ذلك من تقطعات وفراغات وهموم عمل وهموم عوائل... إذ كانت
النظرة رومانسية: بأن الحزب جبل شامخ يقوى على كل الضربات: أما القيادة فهي متفولذة تأبى
‏الانكسار. وهذا من ناحية الجوهر صحيح نسبياً ؛ بل بات هذا الجوهر محط امتحان حقيقي على
امتداد عام كامل.
‏كان السؤال الأكثر إلحاحية:
‏كيف المطاددده
يف يمكن الوفاء بمتطلبات العمل القيادي... مرجعيات: متابقات؛ صلات» توجيهات»
‎26
تاريخ
2011
المنشئ
أحمد قطامش
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 52022 (2 views)