الطليعة : عدد 6 (ص 8)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 6 (ص 8)
- المحتوى
-
ٌ
/
/
١
ا
1
سياسة الاننتاح الاتتصادي في
| "الاتران" الى عدم استباق الاحداث
مكتوب لها الفشل!
مع مرور الايام تزداد
مسر انكشانا,» ويتضح كنهها.
وتحمل لنا الاخبار باستمرار انباء
الممارسات الفعلية على هذا
الطريق ارتباطا مترايدا للاقتصاد
العالمي واثراءامتزايدًا لحدنة قليلة
من المليوئيرات الجدد على حساب
الاكثرية الساحقة من المراطئين
المصريين.
واذا كان بعض الملكرين
الانتصاديين قد دعوا في حيئه
وتحت ستار من "المرضوعية" و
والحكم على سياسة الانفتاح قبل
اتضاح نتائجها العملية؛ ففي الخبر
الذي تنشره "الطليعة” في مكان
آخر من هذه الصفحة حول النتائج
المدمرة لسياسة الانفتاح على
الصناعة المصرية اكثر من تاكيد
بأن هذه السياسة قد تجاوزت كل
الحدود!
فالسياسة الجمركية
لحكرمات الانفتاح الاقتصادي
الممبرية اتبين ان هذه الحكومات
غير معئية حتى بتشجيع وحماية
| الصناعة المحلية من المنافسة
الاجنبية! ومي تنتح ابواب مصر
على مصاريعها أمام البضائع
| الاجنبية وتعمل على الحد من مقدرة
السناعة البسرية - جما قيها
المملوكة من قبل القطاع الخاص -
على التطور دون أن تكون معرضة
للدمار على ايدي الشركات
الاجنبية المتمتعة بتسهيلات
انفتاحية.
أن سياسة الانفنتاح
الاقتصادي الساداتية معادية
للمصالح الاتتصادية الترمية
المصرية ناهيكم عن معاداتها
لطموحات ومصالح العمال
والفلاحين وشرائح كثيرة من
البرجرازية الرطنية وهي تحمل في
داخلها بذور فنائها ولذا فان
مصيرها ومصير القائمين عليها
سيؤداق الى الزوال طال الزمن ام
05 ملبوت
ازداد عدد الاشخاص الذين
يعائرن من نقص التغذية في
العالم من 41 مليونا في اعرام كأكه
الا الى ٠00 مليرنا في اعرام ا -
4/. واند اعلنت ذلك منظمة الاغذية
تقريرها الرابع عن حالة التغذية
في العالم الذي سينشر قريب في
روما.
ويؤكد التقرير ان اكثر
المجمرمات تضررا هي الاطفال الذين
ٍ يبدو ان العرائى
صاحب اكبر حقول'”وفي
| الارسط. فقد اكتشف المنقبزن
مؤخرا في جنوب العراق قرب
مديئة الناصرية حقولاً هائلة
للنفط.
ورغم ان الحكومة العراقية
والشركة الوطنية لنفط العراق لم
إشان يعانون
من نق صالتغفديهقٌٍ العالم
تزداد معاناتهم من نتص الغذاء. فبسبب
سوه الغفذاء رصحة امهاتهم
المتضعضعة فان واأحدا من كل ستة
اطفال يرلد ووزنه اقل من رك كيلر
غرام. وتؤدي هذه الارضاع السيثة الى
ارتفاع نسبة وفيات الاطفال.
والمعررف ان اكثر المناطق
تعرضا لسوء التغذية هي دول
العالم الثالث التي تعاني من نهب
الاحتكارات الامبريالية لمواردها
505 الصا
ولتطمين اولتك الذين قد
يسارعون الى اعتبار هذا الكاتب
"متحبزا" ومعاديا لسياسة الانفتاح
نشير الى انه يعتبر نفسه داعية
من دعاة السياسة الانفتاحية
معتبرا اياها قضية اساسية "بل
اكثر من ذلك فانه لا توجد. بعد
قضية تحرير الاراضي العربية,
قنضية تبلغ في متابعتها وتقييمها
هرورة مثل قضية الانفتاح" (عدد
"الاهرام الاقتصادي" المشار اليه
ص١١).
يتحدث الكاتب. من ضمن ما
الطبيعية وثرواتها. يتحدث. عن السياسة الجمركية
التي. اتبعتها الدكرمات: العصرية
بعد سياسة الانفتاح ويشير الى
هبوط جديد انها تخدم مصالح الشركات
. 1 الاجنبية. فا الحمركية الت
لير الاسرائيلية تقرف علس “الل الي
تشهد أاسواق التجارة | المستوردة الكاملة التصنيع اقل
بالعملات الاجنبية في الضفة | بكثير من تلك الثي تفرض على
سيصبح
» الشرق ١,
الغربية وقطاع غزة نشاطا متزايدا
على شراء الدينار الاردني او
الدولار الاميركي وذلك للتخلص
مما في حوزتهم من الليرة
التخلص من الليرة الاسرائيلية هو
الانباء المتزايدة حول زيادة قريبة
متوقعة في الاسعار مما يؤدى الى 6
استمرار فبوط شيمة ليا افتتاح مصمح 1
الاسرائيلية.
العراق يجلس على أكبرحقلللبترولف الشرق
0 تعلن رسميا عن طاقة هذا الحقل
الجديد فيمكن تقدير قيمة هذا '
إٍ ابو فجر 00 الحقل من قوة الاندفاع التي نجمت
7 عن الحفر حيث رفعت كميات الفار | |
المندفعة من احد الابار حفارة زنتها '
ا ا طن والعديد من معدات الحفر
|إكتثاف إسرائيائ جديد الثقيلة الاخرى الى ارتفاع ٠ تدما, '
للحافحة التضخم النقدي 1
| 5
فرضت المحاكم | :
في الضفة الغربية وقطاع غرة ١
غرامات باهظة جدا على العشرات 2
سوست |أقما.؛ 2
هرات ضد م لاسرائيلي الحو
على جنوب لبنان. وقد تراوحهت 6ن حتت
يما ححتدد
الغرامة بين " الاف و ٠١ الاى ليرة : َ
للفرد الراحد. فبما بين 9١ _ ب0.م
حكيتك المحاكم على 7 طالبا
0 بغرامات مجمومها 415 الأن
3
: الخبراء
الاتتصاديين ان فرص 00
الغرامات البامظة جاء بناء
وزرارة
"الزائد" من
الى التتليل
لل لتقم النتديى الذي تعاني منه
استراليا
لمثة بنذ عام 1177. استراليا
بالسماح لها بتصد المع استرال
السرن بشكل اسهل
صادراتها الحالية انشششت الى |
عشرة الان ١ لك فن
١ شين عام كل يعد ن بلفن المثة الف طن
التشميع والتعبئة في إسرائيل ١
ر في #سرائيل أو
عمان.
السوق الارروبية المشتركة 52
الر 3 فادت صحيبفة لرموند ان العائدات لت ميكر سلوفاكيا
١ راعية لعام ١ في العديد من بلدان ينتهن العمل فى هذه الا)
السبوق الارروبية قد انخفضت عما كانت انابيب الفاز ١ ني اسم لي من
ا عام 77. وكانت نسبة الانخفاض ستنقل الفاز من الاتى؟ السوفياد م
«التالي: في ايطاليا هر؟ بالمثة, هرلندا تشيكرسلرفاكيا ريذكر أن جهوى الى ”
ر"؛ بلجيكا “ارا بالمثة وكانت اعلى نبغ التشيك بك ناك انكر إن جهود الخبراء
للهبرط في المانيا الفربية حيث بلفت م امسا ملايين ونصف المليون من أجل
بالمثة. 'المبلغ الذى كان مقدرا من قبل.
البرتفال
وير العجز ف الميذان التجاري فى الاتحاد السوفياتى
م ١ كرك'ا! ملبا ب د ات
اسكردين اي بزيادة قدرهًا 3 بالمئة ون روك عبان الشوانيائي اطرل
2 العام 7_. ويشكل الى هذا الخط سيبريا من مديئة عدر ات
لحيذاث بشجادى م دول السوق الاوز يي على ولد سنودها رمن مديئة ارست كون
ل ارا علبان ١ دس. ترب المحيط ار في الشرق
الا قتصادية مسوي: .الث الاوضاع ,., , ويعمل في إنشاء هذا الخط اكثر مر
سوارس "الاشتراكية" ر رع حكرمة ١ الل عامل سؤئياتي يشاركهم بقث
في السجاليت العتنل الجهاتها اليمبتية من الطلاب الاجائب من جامعة ب
ليبيا ' لغ طزل هذا الخط 10ار كم ويكللك
٠. غذات الخطة الخميسية (بي 20 الشاله ١ مليون درلارى 1
بحيث ريدن المبالع المخصصة بلسبة ِ ليه سنة 118. رن درع | الخط الفنخم |
ملبونً. كنا اسرة رد دينار الى .ريو لصيل عملية التنتيب عن المعادن ١
تركيز 9 اخ جديدق. وكا 8
على الزراءئة © خايدة. وكان استخراج |
الاجنمامية فد والصناعة والخدماث واببى 00" يتم استهراج الببرول أ
القطع المستوردة والتي تستخدم
من قبل المصانع المصرية في
صناعة السلع الجاهزة.
فمثلاً تبلغ الرسوم الجمركية
على المحركات الكهربائية التامة
الصنع ؟ بالمئة في حين انها تزيد
عن 50 بالمئة على مستلزماتها
المستوردة السرورية لصناعة
المحركات محليا. وتبلغ الرسوم
تشميع وقعبئة الحمضيات
بدأ مصنع تشميع وتعبتة
الحمضيات الذي بني في قلقيلية
انتاجه في الاسبوع الماضي. ويبلغ
راسمال المصنع ٠65؟ الف دينار
ويشغل ما بين ٠٠١ الى ٠٠١ عاملاً.
وسيتيح هذا المصنع
الامكانية للمحافظة على البرتقال
وتصديره الى الخارج. ومن ناحية
اخرى فانه سيساعد منتجي
البرتقال على بيع منتوجاتهم
بأسعار افضل من السابق حيث
كانرا مضطرين الى بيعها بسرعة
خوفا من التلف وكانوا معرضين اما
الى استغلال اصحاب مصانع
مقال مثير خطير نشرنه مجلة 1
الاتتصادي" المصرية في عددها المي و
النصف الثاني من شهر كانون ثالي الما ” /
المتال الذي كتبه عصام رفعت اكثر يي /
واكثر من عبرة فيما يتعلق بنتائج سياسة إن "
الاتتصادي على الوضع الاقتصادي ز
00
الم
7
و
على المراجل تامة الممن 4
بينما تبلغ لم بال أ
مستلزمات تنطعها المسزه
0
فان الرسوم على ١
1
سو ,
بالماثة؟ مستاري!
ويعني كل هذا |
التي تصنع في مر ل
تملع اجتبية المنشا ستكٍ/ ظ
الرسوم الجمركية “لم 1[
المفررضة على تلن /
المستوردة اكثر د 5
من البضائع المماثلة زر ل بمباد
جاهزة. ريؤدي هذا ر لاثم انذاك
الى اضعاف القدررٌ ليا العدد
للصناعة المصرية امل نا لتاس
الاجنبية. ولن يستزي اضر القائر
الاجراء سوى حفنة من كبر تأي
والمستوردين ويضر '! اثرها
الصناعة المصرية وبمئا” الاردد
سنة
من العاملين
والمرتيطين بي " الى
ويد عصام رلر الحم
نهاية مقاله الى مطالب, العما
بالقيام بدورها في تابلت
المصنوعات المحلية المق
"فالانفتاح ليس معناه ان ير
تيء مباحا والانتقال | .
الاتتصاد الحر الكامل تراك كارن
ا 0
في كتب الاقتصاد القدينز' الف
”” خانانت
مجرة
امرك شردك اقنْما.م» البطا
يونا سور يام العما
20-5 1 الكثير
لحكومة جنوب افريئياا بحيث
3 قطعة
ومصد
تثير حكرمات الدرل» جديدا
الضجيج في العالم ول ك1
المتحدة انها تقف ضدر
جنوب افريقيا العنسريا ,
ملتزمة بقرارات الجميي |
للامم المتحدة حول مقاطذ,
أفريقيا اقتصاديا. ولكن ل
وبريطانيا بالذاتن تلعباز|
رئيسيا فن اقتصاد جنرب/ا
وقد كشفت صدينة / - قروى
ديبلوماتيك" الواسعة اي الى
الاستثمارات الاميركية شد بغرظ
القطاعات الاقتصاديةالامزً من ٠
في جنوب آفريقيا حينب © شبكة
الاميركيون على 5 بل: تعبيد
تجارة السيارات و بالمنا بشاقر
سوق النفط و ,١ بالبئة بز: وبناء
المواد الالكترونية. وتقدر اله
الاميركية العاملة بشكل يبا ابو ٠
جنوب افريقيا ب 1٠١ مليرزب والكو
روفي شهر شرن وتدو
الماغسي انتتحت غرنة ل المشر
الادريكية مركز” 0
جوهانسبرم. كنا تابن :2 العرر
كالتكس, المالكة لشركتي نه ى'
وستاند رد ؛ اويل اول كالبل ١ 0
بتخصيص 1١6 مليون درارة 0
زيادة اقدرة منشآت تكريراله اشر
جنوب افريقيا. وان البنرك! إواكن
تمل ثلث جم ا. 7 مبلع:
الاتتصادية التي تعتده إيرك
جنوب افريقيا. جد فتد
للبنرك الاميركية بس ١ ويلعد
دولار. يكت عليها
وتقول "لوطدث ييه وثماضب - هو جزء من
- الطليعة : عدد 6
- تاريخ
- ٦ أبريل ١٩٧٨
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 39369 (2 views)