تحت راية الطوفان (ص 105)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 105)
- المحتوى
-
2د 1 2 7 0
6 0 :
تا ( كك
هام مهاو ل 6 2-8 7 2 000
كردس الس الذنا وزيلتها فا لاقت امسلا سرك سلما جيل ون مش ترد أله
تر
.-
2 م ا ل ل ا م 2 ا -
0 الوا خرة 7 هَ أعد يك 12 جا عظِيمًا * [الأحزاب: 8 -29) وك غزوة
الأحزاب 0 سعى بعض اليهود لتتبع عورات المسلمات”'2 فانهمرت أحكام الستر والحجاب 2#
ذه رس صما وه
السوره قار سات بزع ال لل ع اد المؤيقة دف 11 يبيو
74 ه-
8 24 0027 وج ل < لم 001 و« دح ل
١ | 5
1 25 كيه ر ا تَحِيمًا * [الأحزاب: 1-0
١
مما
ثانياً: كانت النقطت السابقة هي التي فتحت البحث عن علاقنّ ذكر قضيحٌّ التبني
بسورة الأحزاب؛ فأقول والله أعلم: أنَّ الله كد إذا ما أنشأ الصراع بين الحق والباطل؛ فمن مقاصد
ذلك إبطال الباطل وإحقاق الحقء وقد يُمرّر الله هذا الأمرمن خلال الأولياء أوالسفهاءء فليس
مدار النظر إلى الجهد التي وقع عليها البلاءء بل إلى تمرير سن التدافع وإزهاق الباطل؛ وحتى
يزداد الكلام وضوحا أقول:إِنْ مشروع التبني مشروعٌ يريد الإسلامٌُ أن يُبطله؛ وأن يُظهر للكل
5 3
بمن فيهم نبي الأمد وك ألا ق, تبني 2 الإسلام: وهنا لك خضت جل 5 المجتمع» حيث
زيد بن حارثة 5 كان دعي النبي 7 وكان يُدعى زيد بن محمدء واستفاض بين الناس
هذا الأمرء وصار مُتعوّدا عليه وغير مُستَهِجَن وكبّْر زيدٌ وتزوج من زينب بنت جحش :49:
وفجأةً يأتي أمرٌإلهيٌّ يخلخل عادات النظام الجاهلي؛ فيأمر محمداً :3 أن يتزوج زوجت زيدا؛
يا لصعوية الموقفه وما أشدٌ الحرج فيه» كيف سيتزوج النبي زوجت ولده 4 نظر الناس 5
كيف سيتقبل المجتمع هذا الأمرؤاء كل هذه التفاصيل غير معتبرة 4 ميزان السنن.
() أَخْرَجَ الْحَاحَمْ بد تّدر عَنْ هِسَام بِنِ عُرْوَةَ عن أَبيهِ عَنْ صَفِيةبنْتِ عَبْدِالُطلِبٍ رضي الله عنها أَنّاقانَد َاخَرَج وَسُولَ الله بك إلى
الْحَنْدَقٍ جَعَلَ النسَه وَالصْبيَانَ 2 أطم وَكَانَ مَعَهُمْ حَسَانَ بْنَنَابِت : 9 فَمَرٌ با رَجُل مِنْ يَهُودَ فَجَعَلَ يُمِ يُطِيفُ بالجضن. وَقَدْ حَارَبَت بَنُوقَرَيِظتٌ
وَقَطعَت مَابَيْتَهَا وَبَيْنَ رَسُول الله , كلك وَنَيِسٌ بَينَنَاأَحَدْ يَدْفَعُ عَنّه ورَسُولٌُ الله كه وَاْسلِمُونَ ب نُحُورِعَدَوِْم لا يَسْتَضِيعُونَ أن يَنصَرِقُوا
عَنْهُمْ إَِيْنَاإِنْ أتَانَاآت, فَقَلْت: يَاحَسَانُا إِنّ هَدَا اليَمُودِيٌّ كما تَرَى يَطِيفُ بالجضن وَإِنَي وَالنَهِ مَاآمَنْهُ أن يَدُلَ عَلَى عَوْرَتِنَا مَنْ وَرَاَنَا مِنْ يَهُود. - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- 2025
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed