تحت راية الطوفان (ص 107)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 107)
- المحتوى
-
0
(
ب (
000
تتا مغ 1 23
الى سم 4-7 س0 آم تبر 0 ًّ يه -
وَإِذ تقول لِلْذ و 728 :75 كان نول اك ت
مو وه ا ل ار 0 00 فصصن ار 044 نر ل 201 3 آله
ألله مبديد تخشى الئاس والله 0ه وده ل لا يكين عل
تتح ف أن تين رذ كقتامته] و :26 زر ف (©) 33 عل تيرة
0
1 ل امم 0 2 6 وس وه
ات عن مسنَّة أللَّهِ في ألدِّينَ حَلَوا من قبل وَكانَ أمرأَلَّهِ قدرا مَفَدُويَا 0 الس بلْعُونَ
2 0 20 7ت ك2
0
2 هو
1- قال تعالى: 8# وَلُْمَخِص أله أ لَدبنَ ءامَنْأ ويَمَحَقَ الْكفريت 1#6آل عمران: 141].
ِنَّ زيادة التمحيص إلى حدّ كبيرٌ هي طريقٌ لمحق الكافر وهلاكه؛ وكلّما زاد
التمحيص والأذى كلّما اقترب فناء الباطل؛ والمعنى أنَّ الله لن يُهلك الكافر إلا بعد أن يبلونا
ويُمخُصّناء وقد أَضْفت سورة الأتفال وضوحاً على هذه السّنيَ» فقد قرر الله أن هلاك الكافرين
76 7
وقطع دابرهم لا يكون إلا بعد إحقاق الحق وإبطال الباطل؛ فقال تعالى: :9 وَتوَدُوَْ أن
يو
2 0 1ه دوَمْرِيدُ أ نَم أن حىّ ألْحَقَّ ب كمه ويعَطمٌ داير ألكفرين : [الأنفال:7].
وهذه الآية #إ وَلِيسَخِص أله أذ لذنَ ءامنوأ وَيمَحَقَ )أ مريت # جاءث تعقيباً على جراح
يوم أحد فما حل بكم من قرح فإنما هو لتمحيص المؤمنين وإهلاك الكافرين؛ وسننٌ من سنن
الله 4 كونه يعرفها الصالحون وغيرهم؛ كما قال هرقل لأبي سفيان 4 حديث البخاري:
مركو بوث 1خ )و محص ددس 2 :3 لخدام هم
«وكذلك الرسل تبْتلى وتكون لهم العاقيَنَ".
)01 صحيح البخاري» حديث رقم 3. - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- 2025
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Position: 72746 (1 views)