تحت راية الطوفان (ص 110)

غرض

عنوان

تحت راية الطوفان (ص 110)

المحتوى

0 حن رلا
ل[ 000
تت ل م
ا : خرق غاب ©
ودلا عطاك الآيينّ يتقرير الحقيقَمّ والصواب» ألا وهو: 8 ألا إِنَّمَا طبهم 3 أَسَّهِ ولك
: ا لَايَحَلَمَونَ 44 أي: قضاؤهم وقدرهم عند الله» والله هوالمتفرد بجلب الخير ودفع الضرء
ل
مردودهة.
نذا 2 ير 21 0 ع سسالا
ادا ككارف 9 ومَا تكن في سن و درا يدن 35 لول سملونَ من عمل الاحكا عدي
ماع 0 -ه صد م ذه سه ا ا ا 014
و لإا معطون ود كاك 0 0 نك ع ‎١‏ لير زرفك الدريا رف السّماء
لم إل في كنَبٍ من #6 ايونس: 161.
قال المفسرون: (وما تكون 2# شأن) أي ب أمر من عظائم الأمورء (وَمَا تَتْلو مِنْهُ مِنْ قزآن)
أي وَمَاتَتنُومِنْ أجل دَنِكَالشَأَنِ مِنْ قَرْآنِ أَنْزلَ عَلَيْكَه لتدير شؤون المؤمنين؛ 2 الدعوة ونشر
رسالتك".
من خلال الآينّ أخالٌ أن النبي ,5 كان يطوف على الجنود يتلو عليهم القرآن؛ ويوجههم
بتوجيهاته؛ ويسير بين العساكر يرصٌ صفوفهم؛ ويشدٌ عزائمهم؛ ويرفع همّتهم؛ وينذرهم
ويبشرهم بالقرآنء فالنبيُ 1 يستزيدُ من غيث القرآن؛ وبعدها يُفيض على الصحابت المجاهدين
يماعنده من نور القرآن.
الله الله فيما يفعله القرآن 4 قلوب المجاهدين. إنَّ أحد الإخوة بيننا من أصحاب الأصوات
الندية لواستهل ب «بسم الله الرحمن الرحيم» انخفض كل الضجيج؛ وعلا صوت القرآن فوق
كل صوت. إنَّها الأمان. إنّها «بسم الله الرحمن الرحيم», كلمن سماعُها يُوجِب شفاءً كل عابد؛
وضياءً كل قاصدء وعزاءً كل فاقد؛ وهدوءً كل خائف؛ وأمانَ كل تائب؛ وبيانَ كل طالب:
(1) انظر: معاني القرآن للزجاج (26/3)؛ والتفسير الوسيط (109/4)» وأيسر التفاسير (485/3))؛ وزهرة التفاسير(360/7).

هو جزء من

تحت راية الطوفان

تاريخ

2025

المنشئ

محمد زكي حمد