تحت راية الطوفان (ص 125)

غرض

عنوان
تحت راية الطوفان (ص 125)
المحتوى
© ...نرق خب
0 اكقازي حياد هه
لقد كانت مريم :9 2# محرابها تتعبد» وتقضي الساعات الطوال لتنال الأجر وتّحمّق
0 2 2 ترس ورد
التزكيت؛ قال تعالى: 59 دخلّعائهتا ردي نه قَالَ لَ يمرم أن لحك هنذا كات هومن
عند ال 1 أله وق من يم بسَام يعبر حِسَابٍ 144آل عدوان: 3 وقالأانضا: أ: 6ل ودوك الْمَكِيِكَة يميم إن أله
أصَطمّدكِ وَطْهرَكوَأمْطفَدكِ عل سك العلميرت 46 [آل عمران: 142 إنها أجواءٌ روحانينٌ وتربيدٌ هادئة,
لكنّها نا خرجت للمجتمع والاحتكاك به؛ وبدأت تخوض الجبهات التي لها علاقة بالمجتمع؛
قلت يلمت م 5 مت قل هلذاو وحكتت ار لاس َ مَنْسِيًا # [مريم: 123؛ أهذه مريم العابدة؟4 أهذه مريم التي
كانت قانتنٌ ل محرابهاة!.
إنَّ سياست الناس ومتابعة شؤونهم بِابٌ من أبواب الجهادء وشعبنٌ من شعب الإيمان؛
وهذا هو سبيل الأنبياء» فرسول الله ب قد حَطَمَّه الناس'؛ وكان كثيراً ما يصاب بصداع
الرأس» وما تعلمث عائشتة 96 الطب والدواء إلا من كثرة مرض النبي 5.
العمل الخيري يحتاج من أهله سَّعنَ صدر؛ وقصداً ي الغضب والرضاء أمَّا سعتّ الصدر
فبها تتحمل المشقَةّ وتسود على الناس
لولا المشقَنٌ ساد النَّاسُ كلهم +++ الجودٌ يُفقر والإقدامُ قثَّالُ
وأمّا القصد 4 الغضب والرضا بألا تكون حازماً دوماً فتكسرك الأيام؛ وألا تكون رخواً
دوما فيطحنك السفهاء.
(1) روى الإمام مسلم 2 صحيحه (حديث رقم 732) أن أمنا عَانْشَنَّ :8 سُئلت: «هّل كان الَِّي صَلّى الله عََيهِوَسَلَّمَيُصَلّي وَهُوَقَاعِدُه قَاَت َعم
بَعْدَ مَاحَطَمَهُ النَّاسُ)». قال الإمام النووي قال الراوي 4 تفسيره: حطم فلاناً أهله إذا كبر فيهم كأنه نا حمله من أمورهم وأثقالهم والاعتناء
بمصالحهم» ؛ صيّروه شيخا محطوما.
تاريخ
2025
المنشئ
محمد زكي حمد

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed