تحت راية الطوفان (ص 142)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 142)
- المحتوى
-
الأوس والخزرج سي ظ
أن الإؤسلام من أول خطوة هودودة ونس دعوة ة فقضط1.
فقا كم ويستغلوا عفوتلكم ومزصصوا: أن الإسلام
دعوة لممسلدح الشسونب وظهرها فقط؛ و علقم 1 له فالسياسسم1.
ستحدون اخرين يريدود ان د
تفول: لوكان كلامهم مقبولا من ناحية شرعيتء نرضي الأنصار أن تكون الستلطى
الدينية للنبي # أ وتكون الزعامة السياسية لابن سلول!! ؛ لكن ثم يقبلوا هداء بل مكانت تا أشز اهمض
الدينيت والسياسيتق للنبي 3 © ومما يَدلٌ على أنَّ الإسلام مكان دولن حتى بك نظر ال مشر سكسس
ومن معف فقد مكانوا يعترونهم لك بدايي
الأمر جماعات مارقة: وكانوا يضيقون صليهم 4 مكن تحت شعار (نؤدب العصاة)؛ لكن 4 صلح
الحديبيق حدث تغيرٌ مكبيرٌ 2 هذه اللهجة: حصل اتفاقٌ بين دكيانين سياسيين: وحصل اعتراف
جلي من قريش بزعامت سياسيق.# الجزيرة تتبع لمحمد 9
ومما يتفرع عن هذه النقطة: سلوك الداعية: فالداميت مقاتل وليس مجرد مُنظر ولا
صاحب طريقت تعليميخ تزدكوية: يظن البعض أنَّ أقصى مهم للداعيت أن يفتح جمعية: يكتب
مقالا؛ يؤلف صكتابا.. هذا غايح ما يفعله الداعيت 2 ظنهم!. - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- 2025
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed