تحت راية الطوفان (ص 145)

غرض

عنوان

تحت راية الطوفان (ص 145)

المحتوى

سو وضيّمنا أعماراً فيها وأقسدنا دعوتناء أو لم تو صلها
بدريعه حيبست هي قياض تكله الشخص دهراً عن إيمانياته وطاعته وتحنبه للمعاصي
اله ريد أن يجعل ج الأرض من يقرا اران ويلتزم السواك وق لحيته ويصلي قي
: 8 عت 3 1
اه 11 ,؛ جك
0 51 م 5 ا ‎٠‏
‏ب م 0 و المعسى:
9 - اي لم 3
الليل ووو لفعل:» ولكن تعحبت من قول المأاددكة: 00 يم
فهل وظبيفم المفسر أنهسم 5 يسيحون ويقدسون 3 مثلنا أد يضا السنا نحن الما دكى أقدر , منهم 0
التسبيح والتقديس 15 فكان الإحكام اه لهسي تش قور ل لم الخلخهع تلت بياج وانتقف يس فقصل»
5 2 1 ا
ا د 07 20
00 اجيم ميا كر كن زه #
طن 2 [المفرة:
مد الي كي 3 .
بل جعلتهم خلفاء للأرض يَعمُروها بسياسة الدّنيا بالدّينء : جام ‎١‏ 0
0 « السام حاف الأرض ‎١‏ [الأنعام: : 165]: 0 الا ال ة 14 [النمسل: 162
‎١ 0 4‏
وتذنك فالإسلدم 2 له رسالت بمقتضى هذه الكلمت؛ رسالنٌ واضصحدٌ 08 الوضوم فلا تبتروا
الدعوة يا معاشر الدهاةل.
صن تقهسر ناءة حق الدصوة أننا تسعى أن نقيم أشراداً مسلمين بتعايشون صسع سياق
مختلفه وكأننا نقول لأمريكا -بلسان الحال-: ارسمي السياق الخاص بك ونحن معمسلمين
اس هدك تتسستكتة) بالأشراد الدّين يعيشون بة أشكار سكم 0 شم نفول للمسلمين: يجب أن قبضوا لليف
هماه على

هو جزء من

تحت راية الطوفان

تاريخ

2025

المنشئ

محمد زكي حمد