تحت راية الطوفان (ص 147)

غرض

عنوان

تحت راية الطوفان (ص 147)

المحتوى

2 ان 0 رن ف
© المجد للمجاهد وشيخه ©©/
ك0 يد 2 يي برل 2 عمدت الغنالي ل كشن كر للك منت يوم: يحمان
قاذف الياسين ويتربص بهدفه؛ ويقدم نفسه فداءًٌ لدينه وأمته.
والمجد أيضاً لِشَيخْ ذلك الشاب ومُعلِمه الذي غرس فيه حب الجهاد والتضحية؛ وتقدّم
الصف قبله؛ فأعطاه درساً بفعله أبلغ من قوله.
تخيل لو درس ذلك الشاب المجاهد عند سين وصاد من مشايخ هذا الزمن العجيب,:
وممن يعيبون على المجاهدين جهادهم؛ لكانت النتيجة ذُلاً وهواناً وخنوعاً للطغيان؛ رضوان الله
على مشايخنا المجاهد كر"
رجال الله غزة نوقادهم سين من العلماء لعلّمهم التوحيد على مقاييسه النظرية,
ولوقادهم سين آخر لعلّمهم البدعت وخطرها على العقيدة؛ ولو قادهم سين ثالث من العلماء
لعلّمهم آداب الحديث وعدم رفع الصوت على الأجانبء وأخلاق النبي المتواضع الحنون؛ ولو
قادهم سين من الناس لعلّمهم التوبت من الذنوبء وأنه ينبغي ترك جهاد الشوكتّ حتى نجاهد
أنفسناء ولوقادهم خامسٌُ لفصّل لهم 2 الفرق الضالت وبِيّن لهم خطرها عليهم؛ وأن معركتنا
الحقيقيت معهم لا مع العدو الكافر الصائل المجرم؛ هذا غايج ما سيضيفونه على قاموس رجال
الله العاملين المجاهدين.
اللهم إنا عبيدك بنو عبيدك أذلاء بين يديككء فأعنًا ووفقنا واهب علماءنا ونخبت أمتنا؛
ووجهنا واياهم للعحمل واصرف عنا الجدل.
0-١

هو جزء من

تحت راية الطوفان

تاريخ

2025

المنشئ

محمد زكي حمد