قطاع غزة ١٩٤٨-١٩٦٧: تطوّرات اقتصاديّة وسياسيّة واجتماعيّة وعسكريّة (ص 130)
غرض
- عنوان
- ar قطاع غزة ١٩٤٨-١٩٦٧: تطوّرات اقتصاديّة وسياسيّة واجتماعيّة وعسكريّة (ص 130)
- المحتوى
-
خالة“من: الاسترخاء © 'سرعان ما اسنتغلتها اسرائيل: جيذا » ونجحت. غاراتها
ال ثانتها على القطاع . ولا ندعي ان مزيدا من الجهد في :تعبئة الجماهير كان
يمع أسرائيل من شمن غاراتها » ولكنه كان سيحجم. النجاحات التي 'حققتها
على الاقل » وكان سسيسهم في ضبط ردود الفعل الاسرائيلية بدرجة كبيرة ©»
ويقلل: عدد ضحايا ألغارات الاسؤائيلية .٠
لقد كان نشاط .الفدائيين محكوما بالقرار السياسي للحكومة المصرية
ودود استعداداتهاً الدقع الصراع مع العدو الأسرائيلي ؛ وكآن عمل الفدائيين
عرضة لليساومة أو للتوقف في ظل أي استعداد اسرائيلي حدي لتجميند
الوقع على الحدوة + وَبكلمّة” اشرق > كان نقتاظ القدائيين” »من وحجة- التق
الضرية ©.ورقة تكتيكية. في أطار سيّاتتة القعل ورك التعل التي طجعت- العلاقة
بين مصر واسرائيل في تلك الفترة والفترة ' ِ اشح © من
خلال مراقبة” التطورات السياسية التي سبقت .حرب 11551 © أن الحكومة
الصرية كانت على استمداد لوقف ابل لاطلاق الثار لول موقفة اسرائيل التي
كانت تشترط اعطاء مثل ذلك الاتفاق مضمونا سياسيا » وان.يكون جزءا من
حل قامل لجملة القضايا السياسية العالقة بينهما . وقد تاأكد هذ لسر
خليا ابآن 'عدوان 116557 وبعده © حيث أوقف نشاط القدائيين كليا » ؤكان
جزءا من الترتيبات السياسية التي تمخضت عن عدوآن ٠.1565
أن تولي ضابظ . مخابرات : هو المقدم مصلطفى حانظ “قيادة الفدائيين »
على الرعم أمْن كفاءته العسكرية ».قد سبحب الفدائنين موضوعيا من الكتلة
الجماهيرية التئ كانوا. يعنلسون فيها الى.آشبه ما يكون بقطعة. عسكرية
تقليدية ».ليسلها من مهمة:سنوى القتال .. واتبعت في مجال تعبئة
وتحريضتها وسنائل بدائية » ولم-يعط لها القدىر.الطلوب من آلاهتمام السياسي.
اضافة :الى ذلك:كانت قيادتها تمارسن بطريقة مركزية شديدة .للغاية ©:محورها
الاون:والاخين“تقريبا مصطفئ -حافظ ». مما حول .علاقة الندائيين: بقائدهم .الى
علاقة اقرب ما تكون .الئ:العلاقة الابوية او الشخصية »© مقد ترك الامر اثار!
ايجابية على شخصبات المقاتلين » ونسسج درجة عالية جدا من الثقة بينهم وبين
'مسؤولهم »© الذي كان يلم بأدق تفاصيل حياتهم وهمومهم اليومية . ولكن هذه
الايجابية سرعان ما. أنقليت الى نقيضها © وكان لها اثر مدمر على نقشاط
الفدائيين بعد استقهاد يصطفئ حافظ © حيث لم يكن سهنلا غلى القيادة
الجديدة ان تنجح في قبادتهم . والامر الذي ادخل: الملاقة بين النداين
والقبادة الجديدة في مارق » وستاد الندائيين جو"من عدم الثقة واللا"اتضتناط:
وندنى بالتالي ماستوى عملهم © وكان سَببا في تجاح سلا الاشناعة "الذي لجا
اليه العدو كيا سبق ان اثرنا ٠ ولعل من اكثر: الامور دلالة على مركزينة
فرق - تاريخ
- ١٩٧٩
- المنشئ
- حسين أبو النمل
Contribute
Not viewed