قطاع غزة ١٩٤٨-١٩٦٧: تطوّرات اقتصاديّة وسياسيّة واجتماعيّة وعسكريّة (ص 144)

غرض

عنوان

ar قطاع غزة ١٩٤٨-١٩٦٧: تطوّرات اقتصاديّة وسياسيّة واجتماعيّة وعسكريّة (ص 144)

المحتوى

كانت :القوات _المدافعة عن مدينة غزة قذ استجايت لنداء الحاكم الاداري العام
بالاستسلام »_فان القوات المدافعة عن خان يونس قد .رفضت الامتسلاة
كليا.» وقاتلت حدتى اللحكلة الآخيرة التي استطاعت أن تصمد فيا ». مما جعل
. القرار” السياسي الذي كان يحرك موقف كلا الموقعين “ فقد تمايرّت حان
يونس على صعيد مستوى القتال ومدى الصمود:» وحجم :الخسائر التي الخقت
بالعدو » واخطراره للتوقف في مرحلة من مراحل القتال بأنتظار النجدات آلتي
قتمتت” لتشضاعدته » وكانت عبارة .عن كتيبة دبابات »© فى وقت لاحق استعان
العذو بالطيران لحسم المعركة .. لقد قاتلت قوات .خان .يونس: بطزيقة دفاعية
ممتازة »© مسنتفيدة من وضعها في مواقع الدفاع الذي ساعدها على تعديل عدم
تكافؤ:ميزآن القوى بينها وبين الخسم ‎٠.‏
وفي هذا الصدد ؛ لا يجوز لنا تجاهل العنصر الفلسطيني الذي كان يداقع
عن خحان يونس ممقلا باللواء 81 © أضافة الى قوات الندائيين التي ساهمت
في القتال عَجَرْء لا يتجا من القوة التي أوكل آليها آمر الدفاع عن -
وهنا يَتَبِيْنَ ائر التعبئة © سواء اخذت فشكل الارتباط السياني”
شكل الملة الوثيقة بالارض التي يقاتل من اجلها .
طريقهم ا ١َالأرض‏ مه هناك برو ا 85 5
للاودن هذا #”“افتاق” ألى ذورهم في أنقاف عدد كبير من الضباط المصريين ممن
لم يتمكنوا من الانسحاب في بدء المعركة © وذلك من خلال تهريب هؤلاء الضباط
النتى مصر .
“اسقطت المقاومة التي جوبه بها العدو في قطاع غزة » الوهم الذي كان
ف ذهن القادة الاسرائيليين عن [ ن قطاع غزة سيستسلم بمجرد سقوط رفح »
وكشيف-«خطأ الطزيقة ألتيي تعامل يها المصريون مع قطاع غزة باعتباره ساقطا
عمسكريا ء :
‎٠‏ فسزة تحت الاحتلال
‏2020202020 الفترة بين لامكا و 00 » تاريخ أختلال اشرائيل ©»
ولع عودة القطاج للادارة المصرية + هي مق ادق العترات ألتي عرزت على
‏ل

هو جزء من

قطاع غزة ١٩٤٨-١٩٦٧: تطوّرات اقتصاديّة وسياسيّة واجتماعيّة وعسكريّة

تاريخ

١٩٧٩

المنشئ

حسين أبو النمل