عبد الجواد صالح: سيرة رجل نذر عمره لفلسطين (ص 20)
غرض
- عنوان
- عبد الجواد صالح: سيرة رجل نذر عمره لفلسطين (ص 20)
- المحتوى
-
هذا الكم البائتل من الناس. يزحفون لتعزية أهالي البيرة وأولاد القائد الوطني عبد الجواد
صالح! هذا تزكية لليد النظيفة والإخلاص والنضال.
ء كريم قرط: قيادم تجربة تؤمن بالعمل المؤسساتي لتعزيز الصمود. وعارض نمط الحياة
الاستهلاكي» وآمن بأن تذهب حاملاً فأسك إلى أرضك وتعزقها حتى ولو حبوأ. وأنت تنظر إلى
المستعمرة التي تزحف نحوك لتقول: «أنا أرفض هذا الواقع».
ه فيحاء عبد البادي: كان وسيبقى صوتاً حرأ شجاعاً مستقلاً.. ولن يُنسى أنه لم يمارس سوى
رجل الرعيل الأول والمؤسس للجبهة الوطنية وأحد أعمدة العمل السيامي والنقابي والمجتمعي.
من أولئك الذين لا يجود الزمان بمثلهم كثيراً.
ء سعيد أبومعلا: في آخرمنشور له على الفيس بوك بتاريخ 26 نوفمبر 2024: تساءل: «هل لدى
القيادة الفلسطينية اليوم الاستعداد لوضع النقاط فوق الحروف والقيام بدور يعبر عن
المسؤولية الوطنية بإجراء انتخابات شاملة لفرز قيادة جديدة تعالج الوضع الفلسطيني وتنقذ
قضيته من العبث بها واندثارها؟».
ء علي سعادة: رحل مقهوراً على غزة والضفة. في المشهد قبل الأخير من حياته. وقبل أن توافيه
المنية بأيام. كان يطل من شرفة منزله يرى مستوطنة «بيساجوت». حاملاًرواية غسان كنفاني
«عائد إلى حيفا» يقرؤها كما لوكانت المرة الأولى. فالعودة. رغم القهرتبدو مؤجلة لكنها ممكنة.
٠ سعيده مليح: ساهم في مواجية محاولات الاحتلال الرامية لطمس القيادة الوطنية. كما سجل
مواقفي شهد لها الشعب الفلسظيى غلى مرّالزمن. لم يهادن ولم يتراجة.
البوصلات. وترجل عن صهوة الحياة وهووقود لمبدأ لم يعرف التهاون أو المبادنة.
ء مروان إميل طودامسي سفير فلسطين الأسبق في اليونان: تعود إلى الذاكرة تجربة وحدوية فريدة
تركت فوا ع مسيره شهبناء كان له ونمَرٌ من الوطنيين المخلصين دور قْ تأسيسها. إنها تجربة
«الجبية الوطنية الفلسطينية».
ه تحسين يقان. صحفي وكاتب فلسطيني من قرية بيت دقو: عرفناه في مرحلة مبكرة من عمرنا
كأطفال قرودين. شجعنا على حماية الأراضي الزراعية. وتعمير الأراضي البور. قاد نضال
شعبنا بشجاعة وتضحية كواجب وطني لا كوظيفة لبها امتيازات. القيادات الوطنية الحقيقية
تمنح | لشعب الأمل والفعل.
19
7 طثآبي لعمموه5 2 ! - تاريخ
- 2025-12-08
- المنشئ
- صالح عبد الجواد
Contribute
Not viewed