الطليعة : عدد 349 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 349 (ص 10)
- المحتوى
-
ار ووصعب دنا لجنانها الحافلة
في العالم ونوتيق عرى الاجوه والصد
ولقد عكست
١ :
اندبراغا ند ىمع والدهاجواهرلالنهرو
بمثلون دول العالم كان فى
طليعتهم تبقولاى تبخونوف رئبس
وزراء الاتحاد السوقيبتي , مقدار
الاحترام والتقدبراللذ بن
بهما هذه الشخصة
الهند وفي العالم اجمع .
ود وجهت أصابع الان
بهذه الجريمة الى حدد سس
حراس غماندى من طائفة السبخ ,
وفور الاعلان عن مقتلها تفجرت
تمنيت
الفذة في
--
ناه
في الهند من جديد الحرب
الاهلية التي كان .قد خمد اوارها
نسبيا بعد ان احرقت مناطق
وأسعة وتسببتفي مقتل الالاف
منذ شباط الماضي ووصفها
المحفيون بأنها اخطر
تهديد يواجه وحدة البلادمنذ
نيلها الاستقلال ٠
هذا وقد اشارت الصحف
الهندية الصادرة يوم الجمعة
الماضيالى إن"للسي ١اى ءايه" ضلع
في موةامرة الاغتيال كما اصدر
هي المدبرة لهذه الجريمة٠
اما الصحف الغربية فتحاول
من خلال تعليقاتها ونقلها لاخبار
ما يجرى في الهند من اضطرابات
تحميل المسوء ولية من طرف خفي
الى انديرا غاندى والايحاء ايضا
بان سياستها هي التي جلبت الى
. الهند ما تشهده.الان من اقتتال
وبانها سعت الى حتفها بنفسها
للسيخ في اواسط الصيف الماضي
الذى اتخذ كمخزن ) ذخيرة ومقر
معي
من الافطرا بات الطائفية التي فجرتهاً ال "سي
افد بين الشفوت .
لقنا ده الاتفس اليس ونهد و مجو ال اط
العرنية
من نقد
|ا لمسيائ
طبيعة تفكبر العقول المخططة
الداخلية
0
خاصة في الباكستان ٠
وكشفت الصحافة الهندية منذ
مدة طويلة عن اصابع واشنطن في
الاقتتال الاهلي الجارى في الهند
فقد اوضحت صحيفة (بلتز)
الاسبوعية الصادرة في بومبي ان
نشاطات فروعح "حركةخالصتان"
السيخية فيامريكا وكندا وبريطانيا
نتم بتنسيق مع ج٠تورتون وهو
مسو'ول كبير في السي٠اىءايه
ويتم تزويد ارهابيي هذه الحركة
بجوازات السفر والدولارات في
الولايات المتحدة وذلك دعما
بجمهورية خالصتان في اقيم
البنجاب ٠
ويبدو واهحا أن الولايات
المتحدة على استعداد للقيام باى
مغامرة من اجل دعم عملائها وذلك
لتفتيت وحدة الهند التي وقفت
حكومتها في وجه المخططات
الامبريالية في اسيا ووثقت
علاقاتها مع الاتحاد السوفييتي
ومن اجل ايجائ قواعد لمخططاتها
_ الموجه ضد شعوت اسيا والحدود
السوفيّاتية القريبة.
٠
(
دشبييع جنارة
لأمهلنة سحهده اله
ارات - ْ
ولدورها السلمى الرائد ا لمر لوس سوا كمري
واشنطس, تشم الربصالين
الطلتسيد
هيو
مد الما الفصشر لفيداندترا عايدق
2 ]ع الحتداتد الييدسهة الوتاسة
. 5
والوبوتب نى وحد المحخططات الاسمرانتحنيد الاسركيه
البالستاهفب
ققد .|ثامب الولانات المتحده
فين عدد م الدول الاسبونه
(الصدبقه ) مراكر
للقاده الوسطى والبى تسد صاطق
عملها لتسمل سمال اقريقنا وجنوت
عرني اسنا وسناطق 2 واسفهة من
المحيظ الهندى ويقنى ذلك ان
جنبوش هده الدول سنتنخرط فى
عمليات التدخل الاسركنه النى
متهم بها واشنطن : كما أن قنام
هذه الدول بالاعنداء على
جاراتها يو'دى الى تدخل قوات
القنادة الوسطى لزجد تها ٠.
وفى هذا السباق فان اهمبة
قصوى توجه الى دور الباكسنان
الذى لا يستيعد الخبراء امكاتبة
شنه . حريا عدوانيه في شبه الفارة
الهندية خاصةوانه قام يل ذلك
من قبل وانه في حالة كهذه فلا
يستبعد ان نلعب القيادة الوسطى
الاميركية دورا فعالا واساسيا في
تلك الحرب ضد الهند خاصة
ا التعاون السكرى
وان بين
الباكستان والهند دخل مرحلة
سرية متقدمة. وقد اتخذدت موء خرا
'خطوات تنسيق عسكرية ما بين
الباكستان وسرى لانكا. وبنفلادش
وكلها لها حدود مع
وقد تطرق البيان السياسي
الصادر موءخرا عن حزب المو تمر
الوطني الهندى "1" الذى رأسده
انديرا غاندى الىذلك بقوله
"ان الادارة الاميركية قد شرعت
من الرأى السياسي الهندى يتفق
في أسيا وترفض ان تنخرط ف
سياسة واشنطن العالمية المعادية
للسوفييت ٠» كما ويضيف البيان
أبضا "ويقلق واشنطن ان تبة
الهند نقطة بيضاء على خارطة
تبجبة الاميركية" ,
اتعدساعاندي
8 من الاراضي المصرية2, وعقدت اول
55 :
اكد "5راحجيف عاندى رئين
الورراء الهندى الحديد فى لتائة
مغ تقولاق تتحونوف رئيس وزراء
الانخادالسوفسبى ان الهند
ستواصل سنانة الصداقة مع الاتحاد
السوقييتى ٠
كما اعرب رئيس الجمهورية
الهيدية "زابيل ستح ” في لقائه مه
سخونوفت عن ارشياحه لروابط
الصدافة القائمة يبن البلدين
وقال "ان الشعب الهبدى سيحافئل
على هذه الروابط" ٠
وبذكر انه منذ مطلع الخمسيناتاخذ
الديلوماسون الهنود والسوفيبت
بالتعاون الناجح في هيئة الامم
المتحدة وادانة الفنصرية
والاستعمارء ولقد وقف
الديلوماسبون السوفييت في مجلس
الامن في مناسباتي عديدة الى
جانب الهند حبث أنشلوا تبن
قرارات بريطانيا والولايات المتحدة
المعادية : للهند حول قضية
كشمير وفي سنة ١9605 ضغطت حكومة
الهند والاتحاد السوفييتي من
اجل انسحاب قوات الاحتلالك
البريطانية والفرنسية والاسرائيلية
١ حل
4 05
بارينتوس أورتوشو) 2 و
معاهدة تجارية سوفبيتية هندية
في سنة ١9651 وفي ؟ شباط 905(
وقعت اتفاقبة بين البلدين لبناء
اول مشروع اقتصادى في بهيلاى في
الهند وهو مشروم الحديد
والصلب .
ويعتبر الما رخون ان زيارة
نهرووالدانديراللاتحادالسوفييتي في
حزيران ١100 كانت نقطة تحول
وقد تركتالانجازات التي حققتها
الجمهوريات السوفييتية الشرقية
انطباعا كبيرا على نهرو الذى
استقبل فيها بحفاوة بالغة وارسيت
بذلك أسس الصداقة المتينة بين
البلدين التي تعمدت باتفاقية
السلام والصداقة والتعاون ما بينهما
فين 4 91١ والزيارات
المتبادلة التي قام بها القادة
السوفيبت الى الهند وزيارات
انديرا غاندى الى الاتحاد
اب
السوفييتي وكانت هذه الصداقة
القوى
1 ٍ لشن
"خدوان على الهند وحجرا اساسيا
في تدعيم القدرات الاقتصادية
عاملا اسانيا
الامبريالية التى د
والعسكرية للشعب الهندى.
وبعد. هل كان
الزصسمة انديرا
غاندى
بدخول المو امرة
ضد
ضوك المعطيات
والتاريخية بمكن
ذلك والمطلوي من
يمندى وقواه
أفشال المآ مرة.
أغتيال
ايذانا -
الهند
مرحلة جديدة من التصعيد والتنفيذ
الواقعية
بالتاكيد افتراض
الشعب
الوطنبة والتقدمية
ىِ في ذلك 5 ١
فورا بارسال عور هنا 0ن
المخابرات الركى
(السي ١اى .ايه) .
والادارة الامبركية. |.
وقد تمكنن 1و
الحصول على مورلل
ويعد قحصها والتحتر,
قامت بنشرها كما توت
الوقت نفسه في درل نا
ايطاليا وفرنا والرلب )”نل
والمكسيك واسبانياء |[ *
وقد تسبب الا من هد
هذه المذكرات في كأ
كبرى في بوليفيا رقا 1
الجيش باختنائها 5 ل
كانت محفوظة في خرالأ'ان
السكرية تحت اجر
هذا وقد لات
البوليفية بامدار ل
تحقبة مقفصل في الور
الانباء ان عدنا س']
السابقين كنرأ س ”
5
حع عع
+ ان
ع 3
0
ا ا ا ا
وين اس يه -
لني
2_
--
ٍْ
« - هو جزء من
-
الطليعة : عدد 349
- تاريخ
- ٨ نوفمبر ١٩٨٤
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 22323 (3 views)