الطليعة : عدد 295 (ص 3)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 295 (ص 3)
- المحتوى
-
اس
- 5 7
عا ايج
جود يي نودي -
+ اليه جه ع
جه 1 3 - : --6 مجه 8 جع هةح إ
ىت
9 100 7مك ١
بير يسن © 9
3 6 ٍ ته ا الحا
0
ب مان ورسس,
كان مراسل جريدة دافار الصهروز 3
٠ بيرى معي حديثا مطولا قبل اكثر من
لن . وقد سمحت عن هذا الحريئ
| #ىى, من اخرين لائني لا اعرف اللغة
بربة وبالتالي لا أقرأ الجريدة المذكورة
إبى لفت نظرى من خلال ما دقل
إن هناك اشيا' لم اقلها واخرى لم
لإ بوقة أو وضعت بطريقة لا تعبر عما
52 منها 2 فضلا عن استنتاجاته
هئ وتعليقاته التي لا اعتبر نفسي
0
.ىم ذلك فائني لم اعلق اهمية
بيه على كل ذلك لانني كنت ادرك
5 مما كتبه مراسل دافار كان
يبدا به استدراجي للرد على بعض
) ري على لساني » ولانني اكتبا
ا عيا رأبي في قضايا عديدة ؛ واراس
سوه محيفة واسعة الانتشار وبالتالي
.ابي في متناول من يريد الاطلاع
يلب , وهو معروف »2 فعلا للاوساط
يبي الواسعة في بلادنا التي يهمني
نل إبخِ جهة اخرى ٠ ايصالها هذا
“كين اصلت م1 تكبف دأقار + ندير
إبب اكتشفت . وهذا ما لم اكن اعرفه
قل ان لدافار مترجمين » ودور نشر
0 فى بعض البلاد العربية » وان
برالا* معنيون برابي ٠ حينما يمر من
لتر" جريدة صهيونية ٠» ولا يعباون
حينما يكون موقعا باسمي في جريدة
'لإلبعة التي تصدر ايضا في القدس وفي
ِ" الاحتلال الاسرائيلي وتحت سيفه
ل *الوساع " ومن فوق مقاعد
ونيرة محشوة باموال النفط ا
إن ابسط قواعد الموضوعية هي ان
إنائش فيما اكتبهء وليس فيما ينقل على
لاني وفي صحيفة صهيونية بالدات (
غير أن الموتورين والمتعطلين كفاحيا
رركريا ٠ والمفلسين وطنيا واخلاقيا لم
بجدوا منبعا يستقون منه أوهامهم المريضة
مرى محيفة "دافار" ٠
نيما مضى "حظيت" باهتمام مماثل
سْ هر'لا* الاشخاص حينما اتهمت
ببزاعم لا اساس لها قيل انني قلتها
اثناء محاكمتي في اواخر عام ١9951 ©»
ربنها وصفي المقاومة الفلسطينية بانها
حركة تخريب او شينا من هذا القبيل !
لا احد من هوللاء الموتورين
والمشبوهين فكر في ان يطلع على وقائع
البحاكمة المسجلة . بكاملها والمتوفرة
لين بريد ء ولا احد من هوثلاء سال
ننس لباذا لم تنشر هذه المزاعم
المحف الصهيونية ٠ ووكالة انبا' عتهم
رفيرها ممن حضروا كل جلسات المحكمة
انذاك ٠
لا احد من' هوثلاء. الموتورين
رالمشبومين “كلف نفسه مشقة سوال
راحد من الاحد عشر محاميا الدين
حضروا الجلسات وهم من منابع فكرية
مخئلنة عن حقيتة هذه المزاعم (
لا ببحثون عن الحقيقة 2 والما
بمتخدمون اداة الموتور العاجز الذى لا
بمنطيع ان يتقدم فيسعى لاعاقة الاخرين
ني . ولقد كنت أود , وما زلت ٠ ان
*١الئوهل
لل
انا بدض “الامد قا١ * الدين وجد وا
أي هادة "دافار" *ماد1 دسمة " للتنئيس
عن احقادهم . او عن حزازاتهم
الننمية ٠ بالكول لهم بانهم
ذا التصرف الما يصخرون اكثر فاكثر واما
اانا نترتقع اكثر فاكثر بتقهم شعيداً
إلأييده ١
ليس في كل هذا اية مناخية . فهم .
ساس
رييب سوسم
< ضع لقاء دائار/
الطليعة
بتمزبيز أسباب النصبر فى الشوف
بمكن مواحهة الهديدات الافوكية الجديدة
حتى قبل ان ينقشع الغبار عن ركام
صم قوات المارينز الاميركية ٠ وقوات
لمظليين الفزئسية بعد حادث الانفجار
مروت ٠ كان ريغان 'ولون
ايوق اخرون يوجهون الوا
من سوريا وايران والاتحاد السوفييتي
ومن الواضح ان الوقائع لم تكن
دليل هولا' المسوءولين للوصول الى
مدأ الاستنتاج ٠ وائما الاغراض السهاسية
لتي كانوا يتابعونها من قبل ؛ ويريدون
اقول حادث الالفجار لتصديد
بعتهم لها با "الانتقاء "
وهكذا لم. ينظر المسو'ولون
الاميركهون الى حادث الانفجار من خلال
مضاعفات الدور الدى اسندته واشنطن |
لقوات المارينئز كطرف الصرا
الداخلي بلبئان»: وائما من 4 لدو
الاستراتيجي الذى املوا في بلوغه من
خلال ذلك الدور.
ولهذ! كان الاتهام سريعا للقوى التي
تقف في وجه المخططات الاستراتيجية
للا مبريالية الاميركية في هذه المنطقة ٠
وكان تصريح الرئيس الاميركي في اعقاب
حادث الانفجار واضحا .لا يحتمل اى
تفسير آخراء وهو بكلمات ريغان" ان
على الغرب ان يكون اكثر تصميما من
ذدى قبل في الاحتفاظ بالسيطرة على
الشرق الاوسط" . '
وبعبارات اخرىء اكثر عدوانئية »
وبوساطة دور مشترك لدول الغربء اى
كل الدول الامبريالية الاوروبية الى
جانب اميركا .
وليس مصادفة ان يكون اتجاه اصبع
الاتهام الاميركي هو نفس اتجاه السفن
الحريية التي كانت تتجمع قريبا من
السواحل الايرانية ٠ واللبنانية
السورية قبل حادث الانفجار بوقت
طويل ٠ 0
كان من الممكن ان يعتبر اجرا"!
عاديا اعلان الرئيس الاميركي ٠ مثلاء
عن ارسال بعثة للتحقيق تتعاون . مع
السلطات اللبئائية للكشف عن ظروف
الحادث وملابساته ٠ ولكن الاعلان كان
عن ارسال بعثة على مستوى رفيع برئاسة
وكيل وزارة الخارجية الاميركية ليس الى
لبنان بل الى "اسرائيل ٠. وارسال شولدز
الى. اوروبا الغربية ليجتمع مع وزيا"
خارجية كل من فرنسا وايطاليا وبريطانيا ٠
وليست هناك صعوبة ٠ من خلال
هذا التحرك الامبركي ٠ في التعرف على
ما تفكر به الادارة الاميركية . ان مضمون
تصريح ريغان السالف الذكر ٠ أى
زيادة الاعتماد على الحل العسكرى
للمشكلة اللبنائية ٠ وتوسيع نطاق هذأ
الحل ومداة للاحتفاظ ٠ كما قال
ريخان ٠ بالسيطرة على الشرق الاوسطء
وقد دقلت الصحف الاميركية عن احد
الاخصائيين في شوئون وزارة الدفاع
الإاميركية تحديده للخيارات التي
تدرسها الإدارة الاميركية وهي؛ على حد
قوله » . معاقبة سوريا واستخدام اسرائيل
في العقوبة ٠ الطلب من. الجامعة العربية
الئاء انتداب القوات السورية في لبنان»
وتعزيز الوجود الاميركي: مهناك ٠
اما كيسلجر ٠ الشخصية المو'ثرة
الحزب الجمهورى الحاكم ٠ :والمكرب
من الرئيس الاميركي فقد عبر عما قاله
اخصائي كوءون الدفاع بطريقة اكثر
فيدلا. فدعا الى "توسيع التعاون
الاستراديجي والعسكرى مع اسرائيل
لجل ميزان القوى اكثر ملا'مة
للولايات المتحدة والغربء واقل ملا'مة
: الاميركيين وغيرهم
لسوريا والاتحاد السوفييتي " ٠
أن تصريح كيسنجر هذا ينكس
المعضلة التي تواجه السياسة الاميركية
في لبنان وفي الشرق الاوسط. وقد
جسد حادث الإانفجار هذه المعضلة
بصورة لم تعد تسمح للرئيس الاميركي
بالاستمرار في الزعم بان قوات المارينز
الموجودة في لبنان هي قوات سلام٠
حتى في الكونفرس الاميركي الخدت
بتصدر الاصوات القائلة بضرورة
تحديد وضع قوات المارينز . اما
سحبهم من هناك او اعتبارهم محاربين
وبالتالي تحديد هوية العدو الذدى
يحاربونه رسميا. وهذا يحني؛ اسقاط
برقع النفاق عن مهمتهم المسماة سلمية.
هذا المنعطف الذدى تقف فيه
السياسة الاميركية الان في لبئان هو الدى
قاد العديد من المعلقين 'السياسيين
» وكذلك عدد من
رجال الكونغرس الاميركي الى وصف
لبئان بانها "فيتتام ريغان " اذا ما اقدم
على ابقاء فوات الماريدز في. ذلك
البلد .
فيما مضى كانت الادارة الاميركية
تامل في ان تقطف الثمار السياسية
للخزو الاسرائيلي للبنان :2 ولكن الايام
قد برهئت على ان دلك الامل المشترك
لكلمن اميركا واسرائيل وحزب الكتائب
تعترضه عقبة كاداء . وقد بات اصحاب
هذا الامل انفسهم يتحددثون عن
غوصهم في “وخل " لبنان ! واصبح
واضحا ان "الحل العسكرى " الذدى
اعتمدوه تحت شعارات مختلفة منذ بد'
الخزو الاسرائيلي في العام الماضي لم
يحقتقت اهدافه. وقد تم افشال هذا
الحل الذى كان يزمي الى تحويل لبنان
الى. مستعمرة اميركيا: اسرائيلية ٠ وقاعدة
انطلاق عدوائية أضد الشعوب العربية
بفضل وحدة الحزكة الوطنية اللبنانية
وصمود هاء وتضامن سوريا ومنظمة
التحرير معها ٠ وارتكاز هذا التضامن
على الد عم السدياسي والحسكرى الذى
يقدمه الاتحاد السوفييتي لسوريا ٠
من هذا الواقع تأتي دعوة كيسنجر
لتوسيع "التعاون, الاستراتيجي والعسكرى
مع اسرائيل اتعديل ميزان القوى”
' كما قال لصالح اميركا والخرب ومن
هذا الوائع ايضا تاتي مطالبة اسحق
رابين ٠ ركوس الوزراء / الاسرائيلي
الاسبق, اميركا واسرائيل | بالاعتراث
'بفشلهما في لبدان ٠ ا
ان مجمل تصريحات المسو'ولين
الاميركيين لا تشير الى انريم ادركوا
وائع فشل الحل العسكرىء / وان كان
ريغان في تصزيحاته الاخيرة أند اعترف
يصغوبة توسيال نطاق هذا الاحل لاله
“سيو'دى الى خطر الدخول 'في قتال
مباشر ضد الدول العربية |2 وقد
يو'دى الى حراب عالمية"٠ <١ |
هذا لا رحني ان الادارة الاميركية
نٍِ تفكر بتوسوبع نطاق تدخلها االعسكرى
في لبنان؛ وتشير الدلائل ال انها
تتجه الى 'تصعيد استخدامها | للحل
العسكرى ضدأ الحركة الوطنية اللبئانية
في همده المرحلة بوسائل متعددة
منها تعزيز: دؤر اجهزة التمعا ضد
الحركة الودلنية وفئاتها المختلذفة في
العلصمة اللبنانية بحجة البحث / عن
مدبرى حادث الانفجارء ووظع العررائيل
امام مو"تمر: الحوار في جنيك » وتّوجيه
الاستفزازات' والضخرط ضد سوريا وا يران
والقوات الفلسطيلية البالاع ٠
والضغط على الدول الهعربيةألموالية
, الوطننية
للامبريالية لعرل سوريا وتشديد
الحملات الاعلامية ضد ماء وتطع
المساعدات المالية المقدمة لها من بعض
متوال وفوف
دول النفط؛ وتنشيط الدور الاسرائيلي
في لبنان وضد سوريا ٠
في ضوء ذلك لا ينبغي الاستخفاف
بما تهبي٠ له واشنطن ضد التوى
العربية المناوئة لمشاريع الهيمنة
الاميركية ٠
ان الامر يتطلب المزيد من تعزيز
المقدمات التي افشلت الحل العسكرى
الاميركي الاسرائيلي الكتائبي قبل
حادث الانفجار. وفي المقدمة توثيق
وحدة كفاحية بين سوريا والحركة
اللبنئانية ومنظمة التحريرء
وانهاء الخلافات القائمة دون ابطا'
لانها ثانوية وصغيرة اذا ما قيست
بالخلاف الرئيسي مع الامبريالية
الاميركية واتباعها وشركائها 1 ورفع
مستوى التضامن مع كافة التوى
الثورية العربيةء و«الاعتماد على
' الجماهير العربية واشراكهاء وتحميق
مضمون2 التعاون الات
السوفييتي والبلدان الاشتراكية
و نطاقه ٠.
ات اثبتت هذه المقومات
نجاعتها في التصدى للهجمة
الامبريالية في الشوف والبقاعوفي
مواجهة التهديدات ضد سوريا ل
والامساك بها وتقوية عناصرها هما
السبيل لمواجهة التصعيد المنتظر
لتلك الهجمة بعد حادث الانفجارل
أملداف
رهن التنغهيذد !!
قال قائد المنطقة الوسطى
الاسرائيلية الجنرال "اورى افد"
في مراسيم الوداع قبل تركه
لمنصبه ما يعبر عن الامداف
الاسرائيلية داخل المناطق
المحتلة ا
ومما قاله بهذا الصدد بان
استرداد منظمة التحرير
الفلسطينية لقوتها لن يمكن
اسرائيل من محاورة عناصر
ايجابية في الضفة !
ومن ناحية ابخرى قالت
صحيفة همآرتس الاسرائيلية بان
واشنطن تقوم بمحاولات لاقناع
اسرائيل لتخفيف بعض ضغوطها
عن الضفة تمهيدا لبلورة - قيادة
مفحوالة 16
وبع فهل يسمعالذين
يحاولون تاجبج الاحتراب
الداخلي 2 في الصفوف
الفلسطينية !م
ممنو ت
لجميع اللجان
لجما فيرية كلجان العمل التطوعي
ولجان الطلبة الثانويين ٠
- هو جزء من
- الطليعة : عدد 295
- تاريخ
- ٢٧ أكتوبر ١٩٨٣
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 5026 (6 views)