الطليعة : عدد 296 (ص 3)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 296 (ص 3)
- المحتوى
-
الحريك ود
مق
حد كل التوى والطاقاتّالوطبية
المدوان الاميري البحجديد
ينطاب الذى 'القاه الرئيس الاميركي
٠" إببرير عدواله على غريئادا ,
١ . كما قال .
3 ال لونتقام
ا
8 إلمد وأنية الاميركية ٠
95 يخص مدطتة الشرق الاوسطء
الرئيس الاميركي كل من يخالف
. - 7 يكبل برضحع بلاده تحت
١ يه الإمبريالية الاميركية. "ارهابيا
1 عرلا ٠ وجذا'؛ 0 بالتالي 8 جزاء
/ “بادا الذين *تجراوا” على
"ل بيمرنة كوبية ٠
0 ناكد ريفان ومسو'ولون اميركيون
/ أن ودف السياسة الاميركية في
2 إبماير هوا "احباط الكوة
, إبررنامية المدعومة من الاتحاد
32 . وذكر ريغان في خطابه
ا بان المتحدة 'او العالم الحر
ع الوقوث جائبا ومو يرى الشرق
“0 ينيم الى الكتلة السوفبيتية " !
2 هذا ان ريغان. مصمم على
٠. يمادئات الوفاق الوطني لي
0 , على تصعيد تهديداته الحسكرية
: ويا ٠ وعلى متابعة اعمال التخريب
الو والضغط العسكرى وحتى العد وان
بعل ردملئة الشرق الاوسط بكاملها
'. السيطرة الاميركية ٠ وانسجاما مع
أ مدن لاب الصراع في المدملئة
: ننبارة جز'! ص الصراع العام على
"هر لدرلية . وقال "ان الاحداث في
أ رنرينادا ونيقة العملة رغم فاصل
ورج لير" صوق ” يوق *< بصيو" بحي" وه <ية” اخد
بدا التحديد يضع امام 'التوى
انرا العربية المناضلة: من اجل التحرر
ربرنراطية والتقدم الاجتماعي
لام العادل مهمات جديدةء.
بل حل مهمات ومطالب مركونة.
' بع رتعميق رو'يتها لابعاد الصراع
ثم وفراسته ٠
للد كان العدوان الاميركي على
إيادا أخارة واضحة الى تزايد
أنبلان الوائعية لعدوان اميركي في
ل النطئة ٠ بغض النظر عن الاسما'
ان التي يمكن ان يتخفى ورا'ها.
مرا ان في هذه المنطقة ايضا توجد
رادرس" و"جامايكا "
"أن للسان " [
|إاتصبدي لخما
و"د وميديكا " '
ولا يمكن النظر ٠ بموضوعية . الى
الزيارة المفاجئة لكمال حسن علي ٠ وزير
الخارجية المصرية لكل من عمان وبقداد
ألا .في اطار تاييد حكام مصر للعدوان
الاسيركي على غريناد! . والتهديدات
الاميركية لسوربا وايران. وعداء كل من
النظامين الاردني والعرائي للدولتين
المهد دئين .
1 تصاعد عدوانية الامبريالية
الاميركية لا بد ان يعكس نفسه على الدول
التايعة في المنطفة بتصعيد استعدادها
للقيام بادوار في خدمة تلك السهاسة
العد وانية . ولكد سبق لمصر السادات
ان . ساممت عدوانات متعددة ضد
ليبيا وايران وتشاد في اطار تلك السياسة
وخدمة لها. وسبق ايضا ان ادى حكام
عمان ادوارا ممائلة في عمان تابوس ٠
ومن خلال الاتفاق مع اميركا على
الشاء قوات الانتشار السريع الاردئية ٠
واللجنة العسكرية الاردئية الاميركية .
اما. حكام بغداد فلا يعوزهم الحائز
للمساهمة في مشاريع عدوانية ضد كل
علاقائهم بالامبريالية الامريكية ٠
وتزايد اعتمادهم على التسلح من فرنسا
ومن معصر باذن اميركي بالطبع !
ولا جدال في ان مسايرة النهج
العدوائي.. لواشلطن ٠. ولاستعداد
للاضطلاع بدور في تحقيقه يقدرن بزيادة
القمع ضد القوى الوطنية في دول هذا
النهج . ومع التصعيد المطلوب بموجب
السياسة الاميركية للاسهام العدواني لهذه
الدول في اللخحطط العدوانية للامبريالية
الاميركية سيجرى تصعيد الهجوم ضد
القوى ,الثورية العربية وضد علاقات
التعاون مع الاتحاد السوفييتي ٠ ومن
اجل فرض حل استسلامي على الشعب
النلسطيئني يحرمه من حته في تكرير
مصيره: واقامة دولته المستئلة ٠
ان هده القضايا مترابطة . ويخعلى '
من يظن ٠ اذا كان حسن النية ٠ ان
اميركا التي تهدد بالعدوان كل الشعوب
العربية يمكن ان تخص الشعب الفلسطيني
بحل عادل. ولهذا فان اولدك الدين
يستمرون في الدعوة الى الاعتماد
على الحلول الاميركية للتضية الفلسطينية
٠ مثل مشروع ريغان؛ لمسوا سوى صنائع
لواغنطن مثل حاكم بربادوس وامين
الجميل ٠ وموتفهم هذا ليس الا جز' من
موقف عام يتبنى مجمل السياسة العد وانية
الاميركية وما يترتب عليه من التزامات
ضد شدوبهم واستقلالها الوطني وحريتها
وضد الشعب الفلسطيني رحثه في تقرير
مصيرة ٠
هده الصورة التي يريد ريغان فرضها
على هذه المنطئة 0 مثلما يحاول
فرشها على اجزاء أخرى من العالم
تو'كد ان الخطر الرئيسي على شعوب
المنطتة مثلما مو على شعوب العالم
الإخرى هو العد وانية المتزايدة
للامبريالية الاميركية ٠ وعلى اساس ذلك
من المستحيل التوصل الى حل عادل
لقضية الشعب الفلمطيني الا عبر التصدى
الناجح لهذا الخطر بالتحالف مع جميع
الكوى المستهدفة به في الساحة العربية
والد ولية ٠
وليست هناك مشكلة في تحديد اتجاه
الضربة التي تعد لها الامبريالية ٠ وتظهر
بوادرها في التصريحات المتوالية التي
اخدت تنطلق بتسارع مريب ومفاجى' من
افواه مسو'ولين امراديليين عشية وصول
نائب وزير الخارجيةذ الاميركدة لاسراديل
' ومن افواه مسواولين اميركيير مشكلتهم
الوحيدة ٠ كما تقول الصحافة الاميركية:
الاتفاق : على فشكل التعاون الاسراديلي
الاميركي في العدوان على سوريا ٠
لقد قاد ارئس ؛ وزير الدفاع
الاسرائيلي ٠ حملة التبرير بالتذكير
بتعاظم قوة سوريا العسكرية وما تحملا
من "اخطار" على اسرائيل ٠ وبعبارات
تدكر بتلك التبريرات التي سبقت ما
أسموه "حملة سلامة الجليل ٠"
ولم يفوت ليفي2» نائب رئيس
الوزرا' الاسرائيلي ؛: الفرصة لينافس
زميله ارنس في اطلاق حملة تهديدات
صريحة لسوريا . اما شامير فتوقع ان تكون
زيارة ايفلبرغر مدخلا لزيادة "التهاون
الاستراتيجي " بين الولايات المتحدة
واسراديل ٠ ءَ
امام هذا الوضع يبدو غريبا ومنفرا
استمرار التوتر والاشتباكات في ملطتة
طرابلس ٠ وهو فئ ابسط ٠ التفسيرات
دلالة لا مبالاة وصو" تتدير للخطر
الرئيسي الدى يجب ان توجة كل الجهود
والطاقات لمواجهتهوافشاله .
ليس في مصلحة سوريا ابدا اشغال
قواتها في صراعات جانبية في الشمال أو
في اىمكان آخر ٠ مثلما هو ليس في
شاشر
مصلحة حركة المعارضة او الموالاة
ان التطورات في المنطئة تجرى
بتسارع غريب ٠ والقوى التي تتحمل
المسوءولية الاكبر في مواجهة التحدى
الاميركي الجديد هن التي ستحظ.ن
بالمصداتية الاكبر في الساحة العربية ٠
ولهذا فمن الواجب ان يكون
التسابق بين القوى المنشفلة بالصراعات
الجائبية على تئديم المبادرات الجادة
للخروج من الازمة الحالية في علاقاتها
المتبادلة ٠
ان منظمة التحرير ٠ بحكم القضية
التي تمثلها » وضخامة الاخطار والمهمات
التي تواجههاء هي الإشد حاجة الى
تهزير علاقاتها بكافة القوى المتصدية
للهجمة الامبريالية ٠ «بالتالي الى
البحث عن السبل لتحقيق هذه الحاجة ٠
وسيكون موثفا مسو'ولا ٠ ودلالة على
الولئعية وحسن التتدير الاعلان عن
مبادرة يتقدم بها رئيس اللجدة التنفيذية
لمدذلمة التحرير تتضمن خطوات عملية
محددة لحل إالخلافات القائمة في
داخل حركة فنح ومع سوريا "١ وبالتحديد
الموائقة على مذكرة لجنة الوساطة
المنبثقة عن المجلسالمركرى ٠. والبد'
تنفيدها ؛ واذا كانت ثمة تحفظات
الماضي على بعض الاتتراحات
الواردة في تلك “المدكرة فان جدية
الخطر الداهم . والحاجة الملحة
الى. توحيد كل القوى والجهود لمواجهته»
والضرورة القصوى لتفعيل مو'سسات
منظمة التحرير ودورها ولتعزيز مكانتها,
واستحالة بقا' الوضع على ما هو
عليه» ولمنع التدهور نحو الانشتاق»
ان. ذلك كله يستد عي أسقاط هذه
التحفظات .بروح” المسو'ولية العالية
تجاه قضية المصير الوطني ٠.
ان
إفمن
“لبان على ما يلي ,
ذا الحلاظ على الشرعية
ا رهلى امدخلالية القرار
)ل لمر مأ تمثله م .ت.ك
وادانة محاولات فرض الوصاية
والدعوة لبنا' علاقات فلسطينية
عربية اقوية تالوم على قاعدة
احترام الدول العربية لوحدة
واستتلال م ءث .ف وبرامجها .
ضرورة حل ايه خلافات او
تعارضات ضمن هذه الاطر الشرعية
وبالحوار الديمتراطي الذى ميز
مسيرة شعبدا . وادانة الاحتكام
للسلاح او القفز عن الاطر الشرعية
لما: يحمله ذلك من اثار مدمرة
على قضية كهبنا تهدد وحدته
7 دميناتها التبادية ' وتعرطه 'للوئوع تحت الوصاية
ز لناض ابة محاولات لشى2 والاحتوا' .
اا ملظمة 'بديلة ".2 .ل ضرورة تعزيز الوحدة الوطنية
0 ولات للتدخل الفلسطينية ضمن اطار المنظمة
| 'لذ الداغلية النلسطينية وعلى قاعدة مقررات المجلس
39
راطم الصحييين ترعر إلى المساف
زد التو وتيشيمرالتعالف بين 0.ت.ف وصوريا
الوطني الفلسطيني ٠
.- تصعيد الهجمة الامبربالية في
ملطقتنا وبعد ان اكتسبت بعدانوعيا
عبر التدخل العسكرى الاميركي
المباشر في لبدان يتطلب ٠ وبشكل
ملح ٠ تدعيم التحالفث بين
م.ت.ف وسوريا والحركة الوطدية
اللبنائية على قاعدة مواجهة هذه
الهجمة وافشالها وبمفهوم التحالك
الرفاتي المتكافي ' المستند لمكررات
البجلس الوطني وعلى اساس رج
كل طاقات حركة التحرر الوطني
العربية في ٠ اصطفات وطني يكون
تادرا على ,الدفاع والتصدى
بالتحالث م دول المنظومة
الاشتراكية وعلى راسها الاتحاد
السونييتي ومع كل توى الدقدم
والتحرر العالمية .
جا ريساه ةكرايع بارللعامود يتوجرروين# إل سالوضاء
لنع هلس بنايتحس
القدس - علمت "الطليعة 5
ان عددا من تجار :بناية كراج
باب العامود ينوون التوجه للتضا*'
لإلغاء ١ مشروع ازالة ساحة
الكراجات والبناية الذى كشفت عله
"الطلليعة * في العدد الماضي
والذى يهدف الى تحريل هذة؛
المنطئة الى ساحة وحديقة .١١
كنا قدمت الغرفة التحارية في
الكتدسكتاب احتجاج لبلدية
"اورشليم " طالبت فيه بالغاء
المشروع استنادا لعدة اسباب وجا'
إلي الكتاب : 6
"اننا نلاحظ ولشعر مع الاسقف
بان المسدولين في دائرة التنظيم
يسيرون على سياسة مرسومة معيلة"
واضحة تسُتهدف تجميد اكبر
مساحة ممكنة من الاراضي العربية
عند تقدمها , بمشاريع. تنظيم
الإحيا' العربية في المديدة كي لا
ر_يتمكن اصحاب الإراض, العرب من
استخلالها فالمشروع الهيكلي لحي
الشيخ جراح تضمن تحويل معظم
الاراضي العربية في ذلك الحي الى
مناطقت خضرا' و«برتقالية كما
"نضمن المشروع الهيكلي لواد الجوز
المنطتة الصناعية - تحويل
مساحات: واسعة من الاراضي العربية
الى, مناطق خضراء لا ومح
اصحابها بالبنا'ء فيها هذا مع
العلم بانه لم ببق للمكان العرب
في الكدس الا مساحات محدودة
من الاراضي للاستعمال وللاسكان
.حيث صودرت مساحات واسعة من
الاراضي العربية في الكدس
:خلال سنوات الاحتلال الماضية.
من اجل ذلك وللاسباب
التى اوردناها . انفا لتقد
باعتراضنا الشديد على هذا المشروم *
ومن المعروف ان ارض الكرا
ل 2 3
والبناية المقامة عليها تعود - هو جزء من
- الطليعة : عدد 296
- تاريخ
- ٢ نوفمبر ١٩٨٣
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 22321 (3 views)