الطليعة : عدد 273 (ص 3)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 273 (ص 3)
المحتوى
_-
م م
ع5. 1
3
3
“يا على
4
ع5
5
0
ع
لي
الى اباد 0 ة المدنية .
لتراجع عن
0 الذريعة التي يسرر لها الت
9 لعوقيه اق العمل ‎١‏ المشروط:
500 أعفال اللديات ومقاطع الإدارة
والتضامن , مع الروءساء والموانس
تلك الأدارة2ء م
ع
_ 4
: "ددمة امضائح
3
3
5
1 0 ننيا تاه
1" موال من الخارسو “اتام
7 الحصرل 1 2 1
م وعااع " بلسية: أو لتطوير الحامعات 3
ل مدر في تعارم 557 5 بيع > عفدا ‎-:١‏
‏| رمع قات ورا" التعوفث, أند و
[| عجري التي كا زرا مر جى سبد
وى أخيدة +
الدر 5 5
(] أ“ مذادرضة بشم السو ال بالحاج. وصريا
الداغذة ‎٠‏ أو م مر لذى ا
الموتند الصحيح من هذه التضاي
بحذا ا ث. اردالي؟ الحياة
رن مثالها ني محرى ِ
ٍ ن. امجح .+
الرامنة في الإراضي : 0 ‎١‏
‏إزآ كان صحيحخا رنفر التوتيع على ادن
انيمل نمدرسي الجامعات تبل وقت تصير راصبح
اتن اع الحكمة والصواب ‎٠.‏ مل تفيرت
دن حك و الب اق يلدي ©
يفت + أم صمب ا ا
0 من شد ولدبن ‏ ص حبر
“وعيادا مدنه خدمد الجامقات
و+البلديات * كنا اثال أصدحابه عيقتم الطرية
58 . اع 1ه ‎١‏
ايام #اوغنييا واي اخرى عَعَاثلة : منها ‎١‏
' المثال الموافقة على تخصيص نسبة مما
م أموال مق الهار الما
تحملتك ولع ا . الكزى .عمو يو اواك
“مندوق التطوير” . الذى تمول به ادداره
المدنية مشاريعها او مشاريع روابط الترى ‎١ ١‏
يندا ايضا اضعانف موتف الطلبة من المرسوم
هت مماكاة السياسة
اد تتيدنف من ورامها اسرائيل اضفاء
هنل الشرعية على احتالالها للضفة الغربية
ونطاع غزة ‎.١‏ و"تطبيع * التوجه الاسرائيلي
لمزم الادارة الذأتية ‏ 5 للتضية
النامطيئية !
اد 0 انكار مذه الحقيتد . ولا
سرائيلية على الجامعات
تََ وصيقة الإدارة المدنية نفها قد
تتعارض مغ السياسة
كن لو افترضنا ان التبول بشروط
الادارة المدنية سيجعل من بيت ماحور. مثلا.
| جنة عدن. ومن أيد جامعة منجامعاتنا هارفارد
لتنيل كما يتضي بذلل مرسوم 3556م ‎٠.‏
‏حبيز حدود ها أوممادرة كلم من أراضيفا
ار حتن من اضطرار قم كبير او صفير من
كانها الى البحرة أو الى اغلاق مشاغلهم
سسب الضرانب او باسباب اخرى, كشيرة عرنها
الزا ل وقت حلويل ‎٠‏ وح
ايد مديند
تدامل بلديتها مع الإدارة العداتية حنة عدن
اوها رفارد . تبرر
1 الوكاسنة
مدى هذه
“لمكا * 51
5 اا ات
واي حامعة مثل اكسنورد
لمهم ان مذا ال يفطل فصان تصني
يجا 0
َ هذه الرحدة ص وحدة موقتف ووحادة
ار مكدا يجب ان تكون ‎٠‏ 3
1 نظنها صدفة ان يكون + مشروع
1 الدين
خضت اما الود ا 1
الطلينة
عا
التصدي ل نماضي شولئ رحو[ ل لبنات
مهمةٌ كل المستهد
حتى لا ينسى اخد
الححربة الماضي الشريب..
وحتى تكون
وحاضر التجربة
اللمنانية امام عيوننا. وليس ورا ظطهورنا
كما تعى الى ذلل واشنطن واتباعها. لا
ند من التذكار يعض “ذرابع” ومزاعم
منخذى الغزو والمشاركين نيه باليد او
القذب والللسان عشية الهجرم الإسرائيلي
على لبنان ‎١‏
حينذال كان الكتاسبيون يرفعون شهار
'تحرير لبنان من الفربا " . ركان
ب * كما كان يتول. من اجل
اعادة لبنان “حرا من انى نفوذ. ركان
قداك “يجار
"كبان > الجبهة الإنعزالية ##جيمل
وشمعون يلقون بالمسو ولية عن | كل
بصا عب لبنان ومشاكله على منظمة
التحرير. ويعدون الشعب اللبناني باعادة
وحدته الوطنيد . وازدماره اذا ما خرجت
القرات الذا من اراضي البلد
العربي الثتيق ‎١‏ ومن احل هذا برروا.
خيما بعد. تواطر مم مع حكام اسرائيل ,
وترحيبهم بالقرات الفازية لبازدهم ‎١‏
ورغم ان وطنيا لبنانيا او عربيا
واحدا لم ياخذ بهذه المزاعم. او
يتعادلن معها. ورغم ان امدافها كانت
معررفة لكل الوطنيين العرب في لبنان
التذكير بالنتائج
وخارجه. 0ه ان
الملموسة لتلل المزاعم والشعارات
له اممية في الكشف عن حقيقة نوايا
اولّل الذين يريدون تصدير هذه
المزاعم الى الساحة الفلسطينية لصالح
مشروع ريفان.٠‏ وباسم شعار "انتاذ ما
يمكن انقاذه ‎١"‏
لقد تحول ثهار “تحرير لبنان من
الغرباء " بموجب اتفاقية شولتز الى تثبيت
مواقع الغربا؛ فعلا. وليس الغربا' زعما.
في لبنان. ولم يكن اللبنانيون اكثر
انقاما. بسبب تلل الإتفاقية . مما مهم
عليه اليوم . ولا كان لبنان ابعد عن
للدم مما هو اليوم ‎١‏
وت ستهدقه. اتفاقية غولعق مو تفس
ما استهدفه الإنعزاليون ومن كان ورا'هم
حينما اخعلوا نار الحرب الإهلية قبل
كناني نوات ‎٠‏ الهيمنة الانعزالية . ار
اعم واخليا+ والتبعية لاميركا
سرائيل خارجيا إومثلما تصدت الحركة
0 اللبنانية انذاك . للمخطط
الإندزالي كذلك ص تتضدى الان.
جه
بالإصرار نفه. وبالبالة نفها لذلك
المخطط المتجمد في اتفاقية شولتز ‎١‏
وما نظن احدا بعد هذه النتيجة
للدور الاميركي في لبنان. وقبل ذلك في
مصر السادات باسنتنا"١‏ العماة'.
خط “بو * الإغتماد ‎٠.‏ على
الامبريالية الاميركية . والركون لوعود ها ‎١‏
واذا كانت اتفاقية شولتز نقطة عبور
الى مشروع ريفان ‏ كما يقول اصحابها
انهم - فيجب ان لا يستبعد احذ لجو'
مصممي الاتفاقية الى نفس الوسائل التي
استخدمت للوصول اليها لتمرير ذلل
المشروع .
وهنال ظوامر واغارات تدل على
ممذا الترجه في ممارسات ومحاولات مدفها
نمزيق الصف الوطني. ووحدة الشعب
الفاسطيني . وافتعال صراعات لا مبرر لها
ولا مصلحة لاى فلسطيني شريف فيها .
وهي لا د آلا اولنل الذين يعملون
على الهاء الشعب الفللسطيني عن تضيته
وحقوقه ‎٠.‏ واستنزان طاقاته وقدراته .
وتمرير 0 تصفية طموحاته وحتى
وجوده الوطني ‎٠‏
وفي تجربة لبنان ق ما ينبغخي
ان يد.رس وان يستوعب . لقد اعتمد
المتآمرون على التقلاله وحريته على
عتصر اثارة الاحتراب الداخلي حينما لم
يستطيعوا تحقيق مآربهم بوسائل اخرى.
وحينما عجز اتباعهم الداخليين عن
مواصلة تهجمهم القديم امام تعاظم قوة
ونفوذ الحركة الوطنية . وبعد ذلك ظهروا
بمظهر الحرص المزعوم على اعادة السلام
والحرية للبئان. وامعانا في الخديعة
وافقوا على قرار مجلس الامن رقم م.ه
القاضي بانسحاب القوات الاسرائيلية غير
المغروط من كل الإراضي اللبنانية . اما
نتيجة التخلي عن ذلك . القرار.
والركون الى - الدور الاميركي فكانت
نتيجته اتفاقية شولتز بكل ما تتضمنه
من بقا' للقوات الاسرائيلية بواسطة سعد
العتيق
.حداد. والانتقاص من سيادة لبنان على
كافة المستويات السياسية والاقتصادية
والعكرية والاعلامية. و “تحريره*" من
اى . التزام قومي لصالح التزامه تجاه
سرائيل ‎١‏
‏ومثلما اعطت اتفاتيات كامب دينيد
اسرائيل لتكثيف
ولتاكيد رفضهم
"حوافز" جديدة لحكام
عمليات الاستيطان
يدقن باليجمة الامررالية
لحق تقرير المصير للفعب الفلسطيني»
كذلك ستضيف اتغاقية شولتز المزيد من
هذه
الإستهانة بقرارات
“الحوافز" والكثير من التعنت في
الامم المتحدة وموتف
الراى العام العالمي .
كارتر في اصيركا واسوان عن
القومي *
ولا شك ان كثيرين يذكرون تصريحات
"الوطن
اثنا'
و"الكيان " الفلسطيني
التسضير الاميركي لاتفاقيات كامب ديفيد
وفي اثنا:
الجادات ‎٠‏
“رمي الشباك* حول
ويذكرون . ايضاء كم تقز
كل ذلك في "مشروع الادارة الذاتية *
الذى قزمه بيفن بعد ذلك في صب
الإدارة الذاتية لللكان. ثم تناساه كليا
ليتول بانه لن يضم الضفة الغربية لان
المر' " لا يضم نفسه لنفسه"اى لانها
اصالز
صيته
جزمن اسرائيل ‎١!‏ | '
نقول هذا لان فيليب حبيب يجوب
بعض العواصم العربية في محاولة لتجنيد
وى “عربية " للضغفط على سورياء زاعما
ان تنفيد اتفاقية شولتز سيفتح الطريق
لتطبيق مشروع ريغان. ولهوثلا' الدين
يصفون عادة الى كل همسة من واشنطن.,
وتبعث فيهم الإمال ان مصير مشروع ريغان
الذى رحبوا به قبل اتفاقية شولتز ليس
مو مشروع ريغان بعد هذه الاتفاقية. وان
مصيره مماثل لمصير قرار مجلس الامن رقم
م.ه الخاص بلبنان. وان الاستمرار في
الاعتماد على الدور الاميركي. بعد ذلك
المصير. وبعد اعلان ما اعلن من اتفاقية
ممولتز . والخفي اسوا. ليس الا قبولا
مسبقا بالاستسلام دون قيد او شرط. وان
عدم التضامن مع سوريا والحركة الوطنية
اللبنانية في التصدى لاتفاقية شولتز هو
في نفس الوتت خياتة لمصالح الشعب
الفلسطيني لا تغسلها ابدا ملايين عبارات
النفاق . ومزاعم الحرص !!
ولا مجال ابدا للفصل . وبالاخص في
هذا الظرف بين القضية اللبنانية
والنلسطينية والسورية ‎٠‏ أو بينها وبين
القضية العربية ‏ قضية التحرر والسلام
والديمقراطية والتقدم الاجتماعي !
على فهامشٌ مناقّشة لمارسات الاسراملية
خدمات' صاب عيشةعرسبيية لواشتطن يث مجلس الامن
احل محلس الامن الدولي خلال هذا الاسبوع للمرة الثانية مناقشاته للاوضاع داخل المناطق العربية المحتلة ‎٠‏ وكان مجلس الامن قد
لكنه اجل مناقثانه في ذلك الحبن بسبب عدم اتفاق الدول العربية على مشروع قرار موحد
احتمع فى شهر شباط الداصي لهدا الفرص ,
لعرهد عل ب المجلس ‎٠‏
ولاحظ المراقبون السياسيون ان “جاسم
برف جمل * ممثل قطر
المجموعة العربية في مجلس الامن قد اكتفى
بادانة الممارسات الاسرائيلية كما انه تحدث
الدعم والحماية التي تتلقاها اسرائيل
غن
من دولة عظمى تتمتع بحق الفيتو في مجلس
الإمن رونت ان يذكر الولايات المتحدة
بالاسم !! ولوحظ ايضا ان المذكور لم يتقدم
باى مشروع اقتراح للتصويت عليه ا
وتتوقع الاوساط الديبلوماسية ان تقتصر
. الذى تحدث ياسم,
بمذه المناقشة على القاء عدد من الكلمات
عليه لتمرير الاتفاقية اللبنانية -
والا يجرى طرح مشروع قرار للتصويت
بسيب معارضة حكام اليمين العربي لاى صيخة
وتدفعها لاستخدام
تشير غضب واشنطن
“النيتو" لاففالها .
ومن المعروف ان مذا التوجه اليميني
في عدم احراج واشنطن واجبارها على اتخاد
موتف واضح في مجلس الامن ضد الممارسات
|الاسرائيلية في المناطق المحتلة , يستهدف
ايضا عدم التاثير سلبا على الجهود الاميركية
الاسرائيلية .
ويستذكر المراقبون بهذا الصدد بانه
لنفس الاسباب السابقة رفض حكام اليمين
الحربي في بداية الشهر الحالي طرح موضوع
الممارسات الاسرائيلية ضد الفلسطينيين في
جنوب لبنان للمناقشة في مجلس الامن .
ومن الجدير بالدكر أن جميع هذه
الموضوعات تم طرحها بمبادرة من منظمة:
التحرير الفلسطينية .
هو جزء من
الطليعة : عدد 273
تاريخ
٢٦ مايو ١٩٨٣
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 10384 (4 views)