الطليعة : عدد 335 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 335 (ص 7)
- المحتوى
-
2
سي ا ملسي ب ييه م ا 1 0
و ٠ ا 7 0 3
حص لل م حسم
نج ال نستؤؤاراءت |6. اكل 3 ٍْ
مسرورة أذ 7 | 9 ب وسرما عرو ا
١ م الدرس 5 الصبفوفق العرم
وردكل افر أن الاحداث التي مرت بها ١ ٠ حب ««امه
لان لون تساهم في اقرار السلام إل. 02 47 أسراشمل نر 3
حك د 2 5 الاحزاب ويك ,ادل في منطقنما لما فسا م الانتحانات الاخبرة لم نوءد الى الاسركية الى تنكيل صل هده -
كر اباي إزيجتلفة ابضا في الجائب المقامل ان تقو مشاوراتها الحكرة ٠ ٠١ ونتصح ابضا انه الجكوية الاشثلافية الواسفة لستصع 5 1
1# “ايية © الاجم حدية وناملة لمجمل المهم الى يأ مقوة النا شر والففوظ التطلويسن- 5 0
ى مارسنة
١... 00 1 الى : متعلة
1 لتو 5-5 خرىه شل وتوحهاتهما 1 ب
5 الا فوته السابقة اما اللبكود فقد الفلسطيني وساب ض
فد دح النجال الانتقادات الى تمكن رغم كل منشامهة فى المضمون اما مصد
عباء "ل إن العتصرية المحافطة #للخت اليه من الخلاف الرثبين ١ ا
الماراث على قوته نقريبا قالفا. د 5 1 بسي الطاهريينهما
كيام 3-2 عنها ورقة بين عدد مقفاعده السابقة ادق شهو الوضع الاقتصادى .
الى لويل التمارس ( لا ) لبس فارفا حذريا وقد غدلة في أ سو
م تحت في مواقع حزببة اخرى. احتهادات كثبرة انتقادات 24١
١ ومنطقيا . يدل أما الوا 9 اكثر
5 إلا يدل دلك على ان لواقع الحقيقي فهو !نالمرا
أن برمنانية والازمة د الاستبطاني المزمل( سبحد نقسه يفوص في متيو
إيية بان الدولية شنه والمتنكر لحل مشاكل إرن1|. التدهور الاقتصادى فبما لو وصلٌ
1 08 من بموجبت مبادى* العدل ونما يضمن الى الحكم ولن تتمكن طروحاتة
لاني ينية الراشيل اللام للشعوب يل والرى زمرت 9خلوله صن انفاد الومع ونعت
ل 9 يديه وشم | فية فيه , ذلك أن ازمة
5 ا ا ل وشم العنصرية هو الاقتصان إن كي أن ازمة
رهزذية بو قوى والارسخ وان التغيير المزدلا ساثيلي الاناسية تمد
بهو 3 ١ و “رسخ وآن التغيبر المزر حذورها 0د -
ل والطروحات في اسرائبل لا يلوج :في البو اا عصسةا في أزمة التظام
اث ات المنظور ذ 0_١
في أحد جد المتطور في طل استعرار الاوواع الراسمالي الاوسع ل 1
يميما من لبة 6وان هذا التغيير بحاي الخطوات التحميلية نفعا طالنا
د 4 الى معواطل اخرى ديد ظلت التوحهات السياسبة مصدر
الاكبدة أن الضرورى ادخالها الى نا
ديلا للمكود الا الصراع . حة إلمناعب ونابتة لا تتغبير. وتفيبرها
١ 1 مهم خروجا ١ تت
ايضا نجد ان فكل ها يدور الان من خلافات الصهبونة ع ا ع
نطعم أن 0 حول احقية وافضلبة حزب ان يقعلة. : لممراع
ين لامر ال الاخر في تشكيل الحكومة وكاؤة الوضع الاقتصادى المتدهور بفمشل .
١ و ا لحلول التي طرحت من قبل قادة حافزا على تشكمل حكومة وحدة
“" ويويلنة . واثست الأحزاب وصحافتها المتنافرة ما مي وطنية وفي حالة كهذه ستتمكن
كليةء آنا على 09 خلاقات ويه وشكلية وسبنتهي البرجوازية بتوجهاتها الموالية
لين عدبي من وو ععات لص دكدها يصورة للراسالية اللالمية بنتكثيف
نطاعات لمحا 1 باخرى:. والادلةواضحة ضفوطها المشتركة على الجماهير
ان الي . لجميع متفقون على انه لا توجد الكادحة والطبقات الفقيرة والتى
ون نناعة انه ليس فروق جوهرية في الطرح السياً تت لهذه الاحزاب آملة
إلى فناعة ” بان وه ح السياسي صو لهذه الاحزاب آملة
“0 انها . خبطت فها لدى كافة الاحزاب الصهيونية بالتخلص من الوضع الضعب لتجد
ييح امواتها للكتل فيما يتعلق بمستقبل المناطق نفسها كالمستجير من الرمضاء
0 المخطفة الاخرى * المحتلة, وما بين الكتلتين بالنارء
“بى زلك فقد خسر حزب > الرئيسيتين والكتلتان تضعان وقد تدفع الحاجة الى ابتزاز
المئة من اصواته في علاقتهما مع الولايات المتحدة المزيد من التنازلات والمساعدات
“نيت هذا العنوان . كتبت صحيفة "الانتصار" لسان حال الحزب
يني العصرى مقالا تطرقت فيه الى الاوضاع التي تمر بها مصر وآفاق
“الا , رنتتطف هنا اهم ما جاء فيه :
أبن السيامات في مصر امريكا كان اعمق وافدح من أن
عا يجرى على الساحة. يسهل اقتلاعه في يوم وليلة.
لا ولتربية 0 فخط التصعيد
م بكس ايضا على الارض.
ابلك فان للعجز البادى فكاك.ه . 30
مل الدوائر المصرية الحاكمة. وامريكا لم تزل مصممة علىان
«رندم القدرة على الحسم تدق اقدامها في .ارض الوطن.
أ.ن مياسة التعامل الخاضع مدركة ان احكام قبضتها ا
أربي امرا واقدا لا يمكن تعني الهيمنة على مجمل
3 الم لما اطراف
عبر 0 تحليل ا بدا الامر واضحا-ت
هذه العجالة لمجمل م > قا إل بيعية ام لا
: النقام الحصرى وانما' لا يدور حول مسالة
بلس بض الجوائب تبعية وانما يدور حول نوعية ي).
به 0< وموى الالتزام بمخططالتيتب ن.
ما النبعية لم تزل |' قلنا فان هكلاء الذين يحا ولون
لمرام ايضا . 1 1 تعديل مسار التبعية ال
م تزل سيدة الموقف حدته يقولون الى
تطيع ان ينك التمرد عي إاؤتمادى الوثيق
المدافعون بحم س بسبب ارتباطهم 4 9 ١ ية
؛عن ميامات النظام .واحتياجاتهم ال“ .. كم تصبح
"! الحقيقة وببررونها للولايات المتحدة ' خامة فى
شورطل الساداتي 5 قدرتهم على المناودة 9
يك والموشافات حيث فيمستوى لا يأتيه الباطل ابداء
الانتصبار / الحزبالشيؤقي
مهمائت السنحنسال من -١
والدعم من ريفان عشية الانتخابات
مل تشدد السياسة الامريكية
واصرارها على فرضٍ كامل هيمنتها
قدرة محدودة خاصةوانها لا تستند
الى اى عمل شعبي وجماهيرى ٠
ثانيا ' حول مقولات التفيير
ومقاومة الطفيلية والفساد :
ند نخطىء كثيرا اذا توهمنا ان
الطفيلية ونفض الايدى منهم »
: فالعكس صحيح ؛ فالممارسة الواقعي
الواقعية اثبتت ان الانشطة الطفيلية
والدخول الطفيلية تمتد عبر شبكة
هرمية الشكل لتبدأ من قمة قوامها
التعاملات المصرفية غير النظيفة
والعمولات والسمسرة والاستيراد
بدون تحويل عملة وعشراتغيرها
عمليات المضاربة لد
5 د السوق داءع.٠٠
للمل تأعدتها احيانا الى الزيف
طروحات ععمديدة تمع هده
الايام واحتمالات كثيرة . اللمكود
قد متمكيض حسم نسسة الاعلسنة
ونشكل الحكومة وقد يعلح المعراخ
في ذلك. وقد بحل الخلاف حول
قبادة حكومة وحدةوطنية تصم كافة
القوائم او الفائمتين الرشسيتس
متسلبم امرالقيادة الى طرف
ودورها في الحياة السساسمة ٠
ان محمل المقطيا_اتسايقة يحب
بالصرورة ان يدقع الاطراف الفريية
المخنلمقة الىاعادة المطظر في
ثالث “كسسزر وانزص” مثلا الاان سباناتها الموالبة للاسريالية
كافة هذه الحلول لن تصمد لمدة والمتساوقة مع مشاريفها بحيت تتح
طويلة بل ستكون ععرضة للنقص في لكا حديدا . لم يعد ضالك من
أي يوقت الفثل حاجة لنرافين على صرورتة ونتمثل
صاك احتمال آخر وهو 1
تشكيل حكومة جديدة في وقت ذلك باتحاذ موفف صارم ص السياسة
في
قربب مما بتبح المحال امام الاسركبة ووقف التعامل معها سباسب
الحكونا الستت ا مشت واقتصاديا وتوثيق العلافات مع
حكومة- انتفالية ورد تنتطيع مبارة الاصدقاء الطيفيين والسدئيين
صلاحماتها دون الحاحة ألى موافقة للشعوب العربية ونحن على تقة بان
الكنيست مما قد يطلق يدها تي إالديوى العربية سنفرض ذلك عاخلا
0 اقتصادية قاسبة لم ام آجلا شاء حكامهااوابوا ٠
<< ويلاحط المراقنون ان ذلك 20 انه يفير ذلك لن يحدث تفيبر
يساهم في زعزعة الثقة بالنطام حذرى في مبزان القوى في المنطتة
الذى استمر الى الان منذ تشكيل وهوالامر الاساسي لاحداث التغيبر
الدولة , ويدفع في اتجاه سن َ لله
١ 1 ١ 5 على مسبرة الاحداث 2 ان
قوانين جديدة تساهم في التمهبد لمطلوت 1
الرتوش 3 الطروحات المتخاذلة والمتهاونة
التي رددها ويرددها اليمين العرني
ساهمت فعليا في زيادة نفوذ الاوساط
البمينية واتساع تأثيرها في اسرائيل
وان وقف مثل هذا التوجه يعني
مساهمة اولية في اضعاف هذا اليمبن
وتعطبل رئة اخرى يتنفس بها حاليا ٠
ههه
الحالية ».
ايضا الى احداث تحالفات
وتكتلات جديدة دينية على الاغلب
لتتمكن من المحافظة على وجودها
لُصري « ظ
1
*« ىه 01
عن مجلة "النهج "العد دالثالث
معلنين ان التغيير ليس شعارا »
بل هو ليس صراعا علويا ومنحصرا
بين افراد يقولون به وآخرين لا
واقتصادية وسياسية شاملة لا يمكنها
لجان الحزب الحاكم واقارب
واصهار وشركاء اعضاء مجلس الشعب
وهكذا يصبح الفساد شريعة لهذا
النظام وتمتد جذور الفساد عميقة»
كان يريد ان ينهب القدر المستطاع
على حساب افقار الجماهير ان تبدآأ ولا ان تحقق أيا من
وحرمانها من ابسط حقوقها اهدافها بغير ان تصبح الجماهير
ومصالحها ٠ صاحبة المصلحة في التغيير طرفا
انهذا الواقع المرير لا بد له اساسيا فيها.
.ان ينعكس في خطين متوازين : وثانيهما : ان الجماهير ان
اولهما : ان القول السطحي علقت امالا عريضة على شعارات
بالتغيير أمر غير ممكن .وسرعان م التغيير قد بدات بحكم معاناتها
اليومية وال حليد تفقد هذه الامال
وبدات تشمر عن سواعدها لتنال
حقها بيديها .. ان الحركة العارمة
وسط جماهير الشعب تمتد وتتشعب
وتشمل مجالات متعددة اضرابات تى
اعتصامات مقاطعة انتخابات محلس
يتحول الى شعارات جوفاء فالتفيير
لا بد وان يشمل مجمل السياسات
التي تفتح منافذ الربح الطفيلي
على مصاريعها ولا بد: له وان يمتد
عميقا حتى يطهر الاداة الحكومية
والاجهزة الادارية واولا وقبل كل
شيء اجهزة الحزب الحاكم من تلك الشورى ب أتساع العمل الجبهوى -
العناصر التي استشرى الفساد في الاستجابةالجماهيرية لحملة
١ 5 1 توقيعاء ٠ وعشراتقغيرها
صفوفها حتى النخاع ٠ لمليون توقيع ٠ ٠ وعشراتغير
الا سهلا .. لكن. لا من المظاهرء
الس وهكذا فان جماهير الشعب
المصرى وتحت قيادة واعية تتحرك
ومن هنا نعود فنكرر المقولات : 0
الني رددناها منذ اليوم الاول في كل يوم خطوة جديدة باتجاه
لحكم الرئيس مبارك ومنذ ان رفع الامساك بزمام الاموروالتحرك
شعارات التثيير , نعود فنكررها المباشر لتصحيح الاوضاع ٠
٠.
- هو جزء من
- الطليعة : عدد 335
- تاريخ
- ٢ أغسطس ١٩٨٤
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 22323 (3 views)