الطليعة : عدد 268 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 268 (ص 6)
- المحتوى
-
المرضوعي الذدى بحد من
ندرة هده الصفحات على بادية
دورها بكثمر من القفاليه
والسأشر فى محمل الحركه
الثقاقية والادنية .
ومن الواحبتا , ابسكمالا
ولبندأ . اول ما شسد1ط ,
بحامفاشا المجلنية 0.. |
١ لماهح الدارسات
الثقاقية فى الحاميات المجلية
بحد انها 0 م المحصلة
التهائية .. خاضعة “لمفى. -
ومحكومه للسوقر من "الكتب
لنتقاقفية" من باحبة اخرى ,
وكلاهيا بحد من انطلاق الطالب
نحوارؤنة" او وهم
الطالب , فى كل الاحوال ,
التجاج 2 ويذلك بدور
'الدراساتالتقافية "حول ذاتها
ولا نخرح الى محالات ارحب
ولا تسبتئصيسن دراسات لها اثر
ثعامى بخرح عن دائرة الجامعة
ذاتيا 2 اى بمعنى انيا توعكدى
الى "تراكم ثقافى" لدى
الطالب ولكنها لا نضفه في اطار
الحركة الئتافية المحلية ذاتها
.ولا ساعد بالتالى على تطوير
هذه الحركة واثراعئيا على
الصعيد العام خارح دائرة
الحامعة .
ولما كانت الدارسات
الئثافية في الجامعات تبدأ
من دراسة للنصوص المدونه في
مان الكشير من مظاهر الثفافة
لا نلقى العناية والدارسة ٠ في
تاعات الجامعات , فنحن لا
نجدا دراسات عن الفنون
المسرح او الفنون القولية بالقدر
الذى يمكننا مزاثراء هذه
النثاطات في حياتنا اليومية ٠
ومرة اخرى ندين ذلك
التعالى الذى يمارسه اساتذة
الحامعات على حياتنا الثقافية
قلة تليلة منهم تسهم بثكل
من الاشكال في الكتابة فقط ٠.٠
ولا نكاد نذكر أن احد منهم
شارك في الفعاليات الثقافية
باشكال اخرى غير الكتابة وفي
احبان متباعدة ٠
ومن هنا ٠ نجد ان بعض
همومنا الذاتية في حركتنا
الثتافية تجييء من تصور مناهج
الدرانات الثقافية في حامعاتنا
وعدم استيعابيا الحياة اليومية
المندنتة . هذا القصور الذى
كان من الممكن ان يعوضنا بعخا
عنه نشاط المدرسين 5-6
إتفء ارادوا ذلك و
"يتعالًا 2 حياتا الثتافيةء
جه بسع ب
ا محمد البطراوى 5-6
: سرعان
اقدامهم الارضى
فون في
نا التروبادورس” كانوا “يبيفون”
الفرنسي والايطالي ٠ اما الجوالون
من طلبة الجامعة سريدون ان
بتعرقوا على ريف بلادهم. وان
يتعلموا من الاتصال بالارض دروسا ء
اى دروس؟
"هذا المقام مشبع بحكايات
زمان ٠ وبتاريخ هذه القرى المحيطة
وكما بلاحطون فهو يضعف في مقاومة
عواطل التعربة , والامطارء.
والزض٠ وص الموءلم ان ييمل
هكذاء فحن معنون بالاهتمام
بحماية اى شيء بتصل بترائناً
وستاريخما ٠ والصالة بسبطة.
احراء عملبة ترميم للمفام..”
تسمع صافرة المرشد, وتسمع بعدها
صويه ٠."دعونا نمشي ”.
يمر الحوالون عن بيت بعيد.
٠*ضهء.٠ هوالاء صحابي في
الجامعة.." ١١
"الحمد” الله .. ادعبهم
يشربوا الشاي ".
مجرتين » لوزة وخروية.. تتعائقان
وتتشابكان كأنهما تخرحان لتوهما
من بطن واحد مثل "نوامين
سيامبس" | ورائحة الزعتر البرى
لقطفها متحدية بذلك قوانين
الغرباء في تحريم قطف الزعتر
الفلسطيني٠ واللبلك البرى هنا
جميل» رغم تشاوم سميح القاسم
من اللون "الليلكي" وتمنياتا
كان "يذهب الى الجحيم"..
مع هذا الجمال الطبيعي
وسحره. ٠ لا تشعر بالغربة.
03
5 يق
يفقد
كنا كتف لك ذلك الصديق الذى
اضطر للسفر الى امريكا لبواصل
وردات الارض الحميلة٠ 393 ى3
لب ورقااتفة 0
الانان كل
دراستة: وتنمنى له أن يعود لبلقط
غربته المره ٠
وننساءل عن السر الكامن وراء
هذا النذوق الحمالي للارض
5 |؟؟ هل هوالتمسك بالارص
حتى لا بسرقها الغرياء ؟
قد بكون هذا الهاحس
السيكولوحى موجود٠ لكن القضصة
ممنا لبست سبكولوحية. ققصيه
الطبيعة القلسطه لفلسطينية وجمالها ٠ بم
دو
خلى عن هذا الجمال٠ ويتؤارد
الى فكرك ما سبق وقاله ماركس عن
"الطسعة ٠. و حشينها الى ذاتها 1
الان.٠ افهم لماذا جعل
المتطوعون تعارهم : "الارض هي
الجوية ٠." فجي الاننماء » تقبيضن
الفربة والاغترات ٠
والان ٠ افهم لماذا بروونها
بالعرق والدم٠ ولبس بالشعر
وحده]
"وطني .. ما اوسعه من وطن ! يبدو
للمرء ان .من المستجيل تفطيتة
بالتجوال" ٠
تمد نطرك ٠٠ فترى من بعيد التفاف
حجري,ء بتسع عند قاعدته..
لبضيق عند قمته. ويبدو مثل عمامة
شيخ ٠0 لكنها مبنية بالححارة 6.
تسأل صديقا بجانبك , ما هذا ؟
هذه "المناطير"-2 يبنييا
الفلاحون لينطروا منها الارض»ه
٠ واشجار اللوز ودوالي العنب ٠ وبها
يخبئون المحصول ٠
9 و'عارورة”, 0
الطرية ٠ العاريةء ٠ المللذ..
الجدول ٠.٠ لقد تركوا ال,
لينشلوا ضوفهم على د
"قالوا الجدود ١
كل شيء له حدود
الا حبك. . يا شعبنا
حب بلا حدود ٠. بلا حديد
بيدأ الجوالون. نم,
مسوء ول العمل التطوعي البد
"عواف يا شباب | ثثرا'
وأ سر ل ]| ومشيتوا فيها . وسرحتوات
| عل ماي الارض مهددة بالك
سس ساس ملرطس م ماذا ستقد مون لها ؟؟ فلاى.
1 00 شافط الى تحوال افا
دامينا ستوبانووا / رلئارر! | اماف الى تحال افا
لهذام 0 في منح الارض الجييلة :
يدوى الهتاف عاليا وحماية.. لانسانها. رلك
في كل قلب بلغارى القوة نريدها منظية.
الوطن | للدفاع عن الارض..”
للشب السزي , بورق ٠ | ال كات جولة امتلة
ٍ ب » الباسل , مك افيف
من الشرق , وسط الزوابع العتية الذى لم ينحن في معمعان الحروب وغدا سنرى فعل حبكم'
في دفق البحر العارم 2< 0
مجلجلا كصرصرة الريح, واحيانا
كهمس غريب متقطع
احس بقوامك الفارع , الرجولي
أبية لا تقهر
يا شعب فلسطين
نضالك قاسء وكل ايامك مصيرية,
اتسقط بتأثر ء اخباركم
أعرف معنى التعطش للحرية
والحنين الدفين الى الربوع
والتعلق اللامتناهي بالوطن ١
لهذا >
اشد مع الملايين قلي أيديكم 2
باخا»
: ريخ « +
ن نبقى أمناء لهذه القاعده
: ياسذ ثابنه علميا ٠
ان مذهبنا ليس عفيدة حامدة بل مرشد للعمل " هكذا فا!
ى من "الصيغ " المحفوظة غببا د
رد » في احسن الاحوال , تبيان اهد
على وحه التق حوال , على تديان
يب ١» يعذلها بالضرورة الطاب | م
والسيا سي لكل طون عن وا بع الملوس
ىف الناريخي ٠.
ب لبيب
لمم
- هو جزء من
- الطليعة : عدد 268
- تاريخ
- ٢١ أبريل ١٩٨٣
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 10384 (4 views)