الهدف : 170 (ص 6)

غرض

عنوان
الهدف : 170 (ص 6)
المحتوى
( مشرعاة ف التشظلم اشر روي ع
الذي تناول تطور مفهوم الحزب البروليتاري » وفي هذا القسم
تسيت ابد
السسمات الأمساسية السرحزب البسروليتارم
الاخير من
[(©)) الى نول سود مليدم اي )) القسم الاول من مقال الرفبق ابو انمار
35
لقال » ينناول سمات الحزب البر لساري الاساسيه ‎٠‏ وهو والقسم الاول
يشكلان وحدة متكاملة ‎٠.‏
القد راكمب الجركات المماليه والتوزية قي
العالم اجارب ومفارسات تلظمية ونفسالية
عدبدة افنب خركة الطبفه المامله سراث هو
الاساس الواصله المسسرة التورية لحسركه
البروئياريا الجديده مسسئدة على ما اسسخلص
من نجارب ومواضفاب للبرولساريا المنظمة منها :
اولا : التركيب الاجتماعي
للحزب المرولبئارى
وفي هذا الجال سحدت مؤنسا الاشسراكية
العلمية بوضوح مؤكدين اهمية بفاء النظيم
البروئاري طبفيا م خلال الحسافظة على اغلبة
برواليسارية وعماليه في صفوف الحزب» ومخلف
مؤسسانه التظيمية © وبالممل الدائب على
سمه ملاكات ثوربه من الممال » للفود الحزب .
بعول معلما البروئسارنا اذا دخل الحركة
البرولساريه ممثلو الطبعات الاخرى © بنبفي ان
لا بحملوا معهم مخلفات وننابا الافكار والتوارع
البرجوازية والبرجوازيه الصقرة ؛ وان بسلكوا
دون بحعظ وجهه النظر البروليسارية . كما اكدا
بأن النابى من حاملي العفلية البرجوازية
والبرجوازبة الصغرة » فى الحزب الممالي انما
بمثلون « عناصر غريبة » ومن الخطورة بمكان اذه
احل امثال هؤلاء بهذا المقدار او ذلك المراكر
القيادية . ان تاربخ الحزب الدبمقراطي الالماني
وغره من احزاب الاممبة الثانية اكد هذه
الحقيقة التي لا زالت تحعظ باهميتها لحد
الان ا
وقد توصل كازل ماركس الى امستتاج مفاده 2
ان توطيد الحزب والحافظة على نقائه وتوريته
سم بنطهره من المناصر الصادبة والانتهازبة
الني نسللت إليه من آبناء الطبفات البرجوازية »
وظلت تحمل ععلية نلك الطبفات » نحت شفارات
الوربة فارغة » ولكن سرعان ما نتحرف عن
الخط البرولياري اذا ما توصلت الى مواقفع
فيادية منجرة الى انحدارها الطبفي » ومجرجرة
الحزب أو المنظمة التي نسللت اليها الى افكار
اطفها الممادبة .
لهذا فان المحافظه على ثوربة الحزب نم من
حلال المحافظة على تركيبه الطبقي البروئيناري
القائب © ومراقية عناصر الطبفات الاخرى التي
دخلت الحزب من حيتث مدى ابماتها بمبادىم
البروليتاربا والاخلاض لها .. وباسمرارية
المراجمة والدرائة لاوضاع الحزب بشكل عام
واعضائه بشكل خاص من حيث حجم ابناء
البرجوازبة في الحزب ‎٠‏ ومسلكيتهم التنظيمية
والتضالية والابدبولوجية . وفي التاريخ المعاصر
توجد الكثر من الامثلة التي تؤكد سلبية عناصر
الطبقات غر البروليتارية التي تبوات مواقع
فيادية في حزب بروليتاري ( كما حصل في
شيكوسلوفاكيا ) وغبرها من الامثلة التي تففح
اناء الطبقات البرجوازية وخيانتهم لبادىء
البروليتارنا .
أن النظرية الثوربة تشدد باستمرار على ضرورة
المحافظة على ثوربة الحزب من خلال المحافظة على
أركيبه الاجتماعي البروليتاري القالب» ولكنهذا لا
بمنع من قبول المناصر المتقدمة من الفلاحين
الفقراء والبرجوازبة الصفرة في صفوف الحزب»
اذا ما التزموا وناضلوا وفق برامج الحزب
السياسية والابديولوجية والتنظيمية » ولكن في
الوقت نفسه بجب ان بفلق الباب امام المناصر
الللحدرة من الطبقات الاخرى التي مارست
| الهبة 0
« الهدف »
الاسثلال والاضطهاد مد أبناء الشمب » الا ان
نمض المناصر الذيين لم يمارسوا الاسقلال
وانضموا للثورة وانسلخوا كاملا عن انماتهم
الطيفي الفديم » ووفهوا ندا ونقيضا لطيفتهم
وافكارها وممارسانها فان الواب الحزب مفتوحة
امامهم شرط الالتزام ببرنامج الحزب ووحدنه
وطببعته الطبقية .
ثانيا:الحرت
والنظربة الثورية
يؤكد لينين ان الحزب الممالي لا بصبر عماليا
سركسيه الطفي من المفال قفط ©» بل هو رهن
بنوعة الضادة والزامها الابدبولوجي والمخطط
الاسئراسجي والنكسكي الذي نسيئر عليه الحزب
واعسر الاسراسجيه هي الموياس الرئيسي الذي
تحدد كون الحزّف برولسارنا حفيقنا املا » ولي
موفف آخر بقول ' « لا حركه لورية دون تظربة
انورية ولا بسطع الفيام بدور مناضل الطليمة
الا حزب بسترشد بنظرية الطلمعة » فالنظرية هي
روج الحزب الي تحدد مهمانه ومسرنة وعلى
غوء استرشاده بها تنحدد طببعة العزب ؛
بالطبع أن الاعلان الشكلي عن الاسترشاد تحسم
كاف ء بل من خلال انخاذ النظرية منهج عمل
يومي من اجل نحفشق فضانا الجماهر وسلطها
« دككاتورية البرولساربا » والا فان الكثر
من الانتهازيين اليميثبين والتحرنفين بعلئون عن
التزامهم بالماركسية ‏ اللينينية ؛ وهذا الالتزام
ناتج عن الانصار الذى حففه الماركسية ب
الليتيئة اء بحبث اجبرت اعدامها على ارتداء
نونها .
ان الاركسية قد بطورت تطورا كبرا كنظرية
توربة عبر عملية نضال البروليتاربا من اجل
معرفة الوافع وشره بالاضافة الى تطوير
ليئين » بصورة خلاقة لإماركسية من خلال
ربطها بالممارسة وعلى اساس ملاستها مع
الظروف التاررخية الجدبدة © وعلى اسساس
خصائص عهد الاستعمار .. وفي السنوات التي
أعقبت وفانه واصلت الاحزاب البروليارية في
مختلف البلدان نطوير الاركسية نفالائها الثوربة
ومع كل هذه الطورات اللينينية » والتي اعقبتها
من تجسارب الشعوب لم تبتعد عن المبادىء
الاساسية للماركسية ولم نشط عنها اطلاقا »
والني كانت ولا تزال النظرية الحية لجميع التوار
في المالم .
ان طريق ائورة اوكنودر الاتسراكية المظمى
الذي رسمه لبنين » والةوانين العامة للثورة
الاشتراكنة الي الناربق الشتره الذي سير ليد
الشعوب المضطهدة وحركة الطبقة الماملة في
نضالها لازالة. الرأسمالية » ان كل هذه الاوضاع
التطويربة التي حدئت في المالم بعد ثورة
اوكتوير وبها بؤكد أن المبادىء الاسساسية
للماركسية ب اللينيئية هي الشعلة التي تتمم
الطربق للبرولياربا » وهذا ما بؤكد مسالة
هامة وضروربة عبرب عنها مبادىء الاشتراكية
العلمية وهي : ان تحقيق حتمية التصار
البروليتاريا في ازالة الرأسمالية وقيام سلطة
ريا لا بمكن أن تنم بصورة عفوبة وتلقائية
المنظمة في الصراع الطبقي اللحلي
والعالمي الذي بشمل الصراع الاقتصادي
والسياسي والاجبماعي والابدبولوجي ؛ من هنا
ناكدت مقولة معلمي البروليتاريا ان انتصار
الحتمية لا ينم الا بمدى تحوبل عفوبة الجماهم
الى وعي ونضالانها المبعثرة الى تنظيم وبهدذه
الصورة نظهر مساهمة النظرية ودورها في الحزب
ورفضها للعفوبة الطويرية الفابية والمغامرة ‎٠‏
لهذا فان دور الحزب الطلسمي لكي يكون اكثر
فاعلة في صفوف الجماهر باعتباره هيئة اركان
حرنها لا ند أن يحافظ على بقائه الابديولوجي
من خلال شبيت وتفركر الوعة النظرنة بهدف
سبادة ابد بولوجيه واحدة في الحزب »2 ومقاومة
الابدبولوجيات الدخيلة ؛ ولا سيما ابدبولوجية
البرجوازية العفرة الني نمسر من اكثر مظاهرها
الارجح بين اليميئية ب الاننهازية و «اليسارية»
المذامرة » وفي المجال الابدبولوجي نتخط ملهجية
احادبة الجائب ,
أن من الواجب الغلب على ذور وافرازات
افكار البرجوازية الصغرة التي قد تسلل الى
الحزب من فناصر غير برولبتارية .
ان وحدة النظرنة ونقاتها ووضع المناهج
السياسية المرحلية والاسترانيجة في الحزب
الثورى لا بد أن نصمد على نظربة الثورة © لانها
لفط التيتحدد مسيرة الحزب ازكانت بروليارية
الوربه أو اننهازبة برجوازية صفرة .
ثالعا: الحرب البروليتاري
طليعة الطبقة العاملة
يفول لينين : « أنه لا يكفي أن بطلق احبد
على نفسه انم الطليمة ليكون كذلك ؛ وايما
يجب ان تعمل بطريعة نجمل القوى الحليفة
الاخرى كافة تمترف ونضطر الى الاعتراف باننا
بحق في المقدمة »ا
ان فول ليئين هذا بوضح أن طليعيه الحزب
لا نانتي من ادعاء قيلدته بهذا الاسم ولكن بوره
بين الجماهر وقبادته لضالها » ووضوح
استرانيجيته السياسية والابديولوجية مسائل
اساسية وشروط رئيسية نحدد ظليمية الحزب
من عدمها » والاكثر من ذلك أن هده التسمية
تمثل ممارسة عملية توربة نمترف بها الجماهر
من الطبقات الشعبية الكادحة .
.ان ألكي بكون الحزب البروليناري طقيميا لا
ند أن بكونالفصيلة النظمة والمتضبطة والواعية
من الطفة العامله » حتى تستطع قيادة نضال
الطبفه العامله ضد الاعداء الطبفيين والوطنيين »
وهذا «مني ان ١احزب‏ البرولساري جز لا يسجزا
بن الطيقة العامله مرييط بها أوئق الاربياط ا
ولكن هذا الجزء لبن كائر الاجزاء بل هو
جزء متقدم وطليقي ‎٠‏ ونمثل افضل عاضر الطبعة
العامئة وهو الخد الفاصل ما دين الطبفه ككل
وجزئها المنظم « أن الحزب لكي سيسر له فياده
الكفاح الثوري الناجج يجب ان بكون في مقدمه
دفوف الطبعه العامله » وأن بكون فادرا على
فادة غالبية السعب العامل . وهو كنيبه مقدمة
سكون من اوعى الناس اجنماعبا واكثرهم خبرة .
ويشبغي للدزب ان تكون له جذور ضاربه في
اعماق الجماهر المريضة # .5
وقوة هذه الطليمة الفائدة للكفاح الثوري تكمن
نكونها مسلحة بنظربة توربة متقدمة هي :
ابدبولوجية الطبغة العابلة ‎٠‏ هذا اللاح الذي
سحول الى قوه مادنة كبرة اذا ما استخدم من
قبل الطليعة في عملية التحريض السياسي
والطبعي والاقصادي © وتنظميا بحول طافة
العفو الى عشرة اضعافها بل اذا ما وعى مهماته
شكل جيد فان طافه تستطيع الفول بانها
نضاعف الى مائة هرة . بل أن الطيفة الواملة
لمجموعها لا نستطيع ان تريقع الى مسسوى طافات
وقدرات كوادر الطليعة .
اذن فالحزب البرولاري النوري لا بضم فى
صفوقه جميع العمال » بل يضم العمال الواعين
المنفانين المخلصين لعضيتهم ورسالتهم « رسالة
الانسائية جمماء » .,
وهنا لا بد من النمييز ما بين الحزب والطبقة
لان عملبة الخلط بلا شك سسؤدي الى فقدان
الدور الطلبعي للحزب» القائد لاتحاد البرولينايا
الطفي والوطي © وهذا بسي أن الحزب اليل
دو فئة اركان الطبقه العاملة في نضالها ب
اجل نحرير بفها والجمع © لهذا بتوجب
فيادء الحزب أن تحالظك على دورة ‏
نضاليا وننظيما وايدنولوجيا وسساسا دل
هذا المحال فول سالن : « ان الحزب وجدم
طليعة للطفه العاملة بحب على الحزب اولا ان
يكون وهده معدمه للطفة العاملة ؛ وجب عليه
ان بشم الى صفغوفه كاقه خبرة انام الطبقة
العاملة » وان تدخل الى جمية تجارتهم ولورتهم
واخلاصهماللاسنافي نجاة قضيه لبر و لسارنا ولك
لكي يكونالحزب وجد«صقدفة تحب عليه انتسلع
نجاه قضية البروليارنا ولكن لكي بكون
الحزب وحده مقدمة بحب عليه أن بسلع
بالنظربة الثورية ؛ وبالمارف الخاصة . ونفواتين
الحركات وقوانين الثوره » والا من اسسحبل' ان
تقود ااتصالات البرواسارية ونالالي لا سسطيع
أن يرشد البرولساريا » ,
وهكذا فان دور الطلعه هو ادخال الوع
الاشتراكي الى صفوف الطبفة المامله حتى
سس وتوجه ونوخد بشالانها » لكن هذا
لا بمني اندا أن الاركسة ب الليئيئية ظهرت
ندون الارتباط تنفال العمال ء بل ان النضال
الذي خاضسه البرولسباريا وصراعها مم
البرجوازيين جاتب اسساسي مجه معلما
البرولياربا ب ماركس وانجلس ب مع المارف
الانسانية فاخرجا منهما النظربة الثورية .
وابعا : المركربه الدبمقراطية
وعمل الحرب الر و ليتاري
بز الاحزاب البرولياربة عن غيرها وملا
ناسيس الاممية الاولى عام 1876 ولحك الآن
برها على هدي مبادىء المركزية الديمقراطية »
واعمية هذه البادىء كونها سطي للاعضاء وخلابا
الحزب حرية العمل سوية » والسج في انجا,
موحد . وبهده الحالة ثبت جملة الوامد تحت
هذا العنوان من اجل سم عمل الحزب على
الوجه الاكمل هى : خضوع الافلية للاغلبية »
والكسوبات الدنيا للممسوبات العلياء واتفضباطا
حزبيا حديديا » ومركرا واحدا للحزب بقود
جميع اعضاء الحزب من الفاعدة الى العمة في
توجبههم ومسؤولسهم امام اعضاء الحزب وامام
الغيادة » ووضع كل ها بحصل في الحزب امام
تصرف اتركز © وبالوقت نفسه تسير القاعدة
بآوامر المركز لكن لهذه المركزبة حدودها الى
بمنع سيادة الاسلوب الدبكانوري في الحزب
من خلال اعطاء جملة من الحفوق للاعفاء
والؤسسات الحزبية منها : حق اللقد والحاسبة
واخميار الفادين وعد الاراء الخاطئة في سياسة
الحزب بمخلف الوسائل المشروعه حزنا ه على
أن لا نطفى هذه الحاله في الحزب فسحول الى
نادي أو جمعيه ننازعه اليارات والكلات »
وهذه الحدود .نتم من خلال الربط الجدلىي ما
بين المركربة والدبمقراطه » من خلال عدم اطلاق
نطبيق احدهما على حسات الآخر » ان سيسادة
مبدا المركزيه الديمفراطية يحول الحزب الى
ينظيم مناضل محخد حاصل على تابيد الطبعة
العاملة بأبرها نوثما تمييز بسبب القوميه او
الديين © والمركزية الديمفراطيه ببح للحرب
تخديد الهدف السرك لجميع العمال ونااوقيه
انفسه تمن سلامه وصحه فياده الاعضاء من
خلال جماعيه القيادة ومركزيهنا وحق اللنظيم و
الدبمعراطة المرتبطة جدلبا بالمركزيه » هذا قي
النارف الاعنيادي اما في الظروف غر الصادية
ففد نضطر الفيادة الى نرجبح المركزبة « حالة
الثورة ) او نرجيح الدبمفراطيه في حالة حدوث
ننافض حاد بين مإسسات الحزب والغيادة » وكل
من الحالنين محدودة ومؤقة ومشروطة بتجاوزل
الازمسة ولصلحة الحسرب وثمانا التمال
البرولساري ,
خامسا : رتيل النلربة
بالممسارسة
وهذا ادا من اهم السمات النى نسم انها
الحزب البرولساري ‎٠‏ لانه المبدا الذي تحول
النظربة الى عمل بولق الصلة بالإعضاء والجماهر
ولهذا من الضروري لاى حزب برولسارى ان بمزج
الحقبقة القامة للماركسية اللنسية ‎٠‏ بالمارسة
العملية للثورة في لاده وان بطق الفوانين العاية
للثورة الاشتراكئة نصورة خلاقة على الشروف
الوشوعة البلادة . فالاركسية ب اللينسية تهون
بالممارسة الميلية . يفول لوكاكشش ! « صحيحع
ان « الخطا » قد بكون كامنا في النظرنة نفسها
او في معرقة اللوقف © لكن طرح المسالة لني
صعيد النظم فو وحده الذي سمح عقد النطرنة
انطلاقا ص وحمة نظر المارسة ... ان هاده
الولليفة الي تؤدتها السائل التتظمية تقر يقور
الانهازين الدائم من اسسخلاص الشائج المنظمية
من الاخلافات النظرية » .
ان احكاما مميئه ومجددة وضفها حزتب
برولباري في قرة معبنة وشروظ معسة لاا ند
من اسبدالها باحكام حديئه نبما لشر الظروف
من شرة لاخرى . ان عدم بطسيق ذلك سوف يكون
بتيجه الوفوع في خطا الجمود المفاتدي » غر
اسه لا تسمح لاي حزب برولتاري وبحت اي
ظروف كانت سان سسخدم الظروف والمارسة
كسار لانكار المبادىه الإساسية للماركنسة
اللينيئية » لان الممارسة لا تمنىي اخلال
التحريفة ندل الماركسية ب الليئشة وخياته
ففسة الطبفة العاملة 2 بل تمنى الطور الخلاق
وأسلوب دراسسي توري للبرولمتاربا ‎٠‏ بدمج
النظربه بالممارسة من خلال المحافظه على الحفائق
العامة للماركسنية ‎٠‏ اما المارسة قفني بالإساس
العملة الثوربة فى قرة محددة وفي لف
معين . وهذا مناب من كون خل السائل النظرية
والكسكمه للثورة الاثسراكة لا سم الا من خلال
الوجدة النظمة والممارسة الميلية . يفول
الرقيى ماو لم كن الحففه القافة
للماركسنيه ب اللينيئية ان ترسطظ بالمسارسة
القامه للثورة الصينية حى اخفت ملامح جديدة
كل الجده في الثورة الصيئيه .
من هنا تنضح اهميه المسك تميقا الرنظ
بين النظربة والممارسة وذلك لانه لا يمكن ان
تنهم فهما جيدا ونطبق تطيفا صحيحا مبادى,
الماركسية ب اللينيئية ه في التضال اليومي
الجماهر البرولياربا » الا بالتائره على هذا
الريظ . ونعني ان تحمل عفولنا المشاكل الي
نظهر ائناء مسيرة الحركة الثوربة » نما فيها
الصراع الطيفي والانناجي والقالى ‎٠‏ لتفوم
بدرانتها نقد رنطها بالنظربة » اي ان عملية
الريط نمثي دراسة الواقع التضالي والمادى
للمجمع وفق الحفائق المامة للماركسية ‏
النتطية 2
اذن ان دور الحزب البرولساري هو امادة
دراسة الاريخ للشفب الذي تفود تشاله ئلم
ضع الاسسن السليمة للاستفاده من حقائق
الماركسية ‏ اللسنيئية فى العملية الثورنة
سانسا: الاسترائيجية:واتخظ
* الصباسي للحرت
البرولاستارئ
ان نحديد الخط السياسي الضائط لوحدة
عسرة الحسزب البروليتاري في اداه رسسالته
الاريخية ماله لا بد منها » لانها الطريق
الذي على ونه تتحدد مسرة الحزب وهدقه
السساسي القرر انجازه لصلحة الطفة الماملة
في قمرة معمنة ومرحلة زمشة محددة . وهذا
بعتي مرورة واسع استراحية مسجيمة وتكتيك
مدروس خنى ضير دور© في السادة لمرو لسبارنا
فن مرحلة الضلات المفوية للبرولياريا 6
وتحديد انحاء هذا الخط الهائي باسقاظ
السلطة الرجوازية لاقامة دكانورية البرولساريا
على أن بوضع خط سلوكي كتكي للبرولياريا
في مراخل ظور نشالها بقمد خدمة
الاسسرانيجيه العامة الي انهجها الحزب
البرولساري كبرنامج عمل بابي له © يفول
انجلس : « على وجه العموم فان النهاج الرسمي
لحزب ما لم يكن اهم من اعماله الملموسة »
بيد ان امنهاج الجديد الذي هو على كل أخال
نمثانة رابة ينصيها نصورة علنيه 6 ,
ان الاساس لحاكمه اي حزب بسم من خلال
محاكمة الهدف الذي بناضل من اجله والخطا
السياسي الذي بطبعه . والحزب البروليناري
باناكيد حطه السياسي بمثل مصالح البروليتاريا
ويعبر تعبرا مركزا عن الارادة الثوربة لها
بأعماله الملموسه الحازمه » وبمكافجحه من اجل
نحفيق مهمات الحزب الاساسية التي تمثل
مصالح البروليناريا » وتحميق الهدف النهائي
لهذا المنهاج نعيام الشيوعيه » وهذا يمني بشكل
واضح أن الحزب الغادر على انجاز هذه المهمات
اليس بوحدة استرابيجينه ووضوحها بل ايضا من
خلال وحده اعضائه وهيثاله فكربيا وسياسيا
وننظيميا حتى بسطيع رؤية انجاه التطور
اليحدد الاهداف العامة للحركة » فوضوح الخ
بتتلم: الوا
السسياسي مسالة هامة وضرورية وسمة اساسية
بنمبز بها الحزب البروليتاري ,
سابعا : الابمان بالصراع الطية
ودبكنانوربة المرولبتاريا
بقول ماركس في الميان الشيومي ‎١‏
« ان ناريخ كل مجمع الى بومنا هذا ( لم
سيف اتجلس فيما بعد : ما هذا تاريخ الشاعية
الاندالية ) لم يكن سوى ناريخ صراع بين
الطفات 6 .
وهذه مسالة من اهم المسائل في الاركسيه ‎٠‏
‏وتعسبر الاساس في تحلبل الجنمع ونقسم التاريخ
والصراع الطيفي يمني الثورة ثم الاسسلاء فلي
السلطة السياسية من قبل البروليناريا بالقوة
السلحة لاقابة دكاتورية البرولباريا . ان
مسالة الكفاح الطبفي والانمان بها هو العبار
الأي بحدد هوبة الحزب ومتفيل نشاله © لان
مسالة النشال الطبقي مرنوظة بالهدف السياسي
النهائي للبرولياربا في مرخلة ما قبل الثورة
نهدف محوره الطفات المطهدة خول قسادة
الظبفة العامله من اجل زنادة حدة الصراع داخل
المجبمع وبالالي نفجره لمصلحة الافلبية الي
جحت الطبفة العاملة وقبادتها السياسية قبي
محورنها في الطرف المضاد للطبفات المضطهدة .
من هنا نضح طسعة الكفاح الطفي الذي
سحذ في مرخله ما اقل اسفاط الراسماليه شعلا
معنا مد الاطاحه بها قي فرخلة الثورة
الاثسراكيه شعلا اخراه حيب في الاولى زبسادة
النافض وزيادة جدهة المراع نين الطبقات
الساخرة وسحول في المججمع الاشسراكي الى
وحده ونضامن بن القلاب الاجماعية ‎٠‏ وفي هذه
الثاجنة ترز دور الحزب باعسارة الشكل الاعلى
اننظيميا اللبرولياربا وهو العامل القبادى لتضال
الطبفة العامله » ونائالى قان مهمه لت في
كونه اي شكل لانحاد البرولياريا فحسب بل
هو في كوله ادانها من اجل الوصول الى
الدكناتورية من خلال دوره فيعمليه تجميع العوى
الثورنه في نفطة اركاز واحدة نشب منها
البروليارنا للعضاء على سلطة البرجوازية .
فال ليئين : ‎١‏ اليس الماركسيون سوى الفبسن
بمرفون بالصراع الضعي وضرورة دكتانورية
البرولساربا في انواحد وهنا نكمن اكبر الفوارق
نن الاركسسنودين البرجوازيينالضغار. المنذتذدين
و «كبار البرجوازنين » . » وهذا القول يؤكد
بوضوح ازمهمه الماركسيين تعميق الصراع الطبفي
وبلورته من اجل الثورة اليس في مرحله اتنصارها
ققط بل ومن اجل شبيت سلطانها الى الاند » لان
التضال الطبفي سيسمر حى فى الطور الاول من
الشيوعه لان هذه المرحله لا شهى الستافضات
داخل الجمع بل نخينها ونصر عن طعها
العدائية .
بقول اليئن : « ان دكانورية البروليارنا
ا
/
ينات
لبت نهابه التضال الطقي بل امداد قفي
الشكل الحديد ‎٠‏ ودكالورية الرولياريا مماها
ان الصراع الطفي الذي سه الرولياريا قم
اسمر واسولت فلى اللظة السيانية ‎٠‏ صم
البرجوازية الى هزضاء ولكدها لم نفض طلها
ولم نخف عد ؛ ولم توقف مقاومها بل على
القفض ص ذلك رادب ثده مفاومها » وهكذا
بوضح لين مساله الصراع الطفي ودكساوزية
البروياريا كمسالين ملازمين ‎٠‏ والاخرة
امنداد للاولى ‎٠‏ وكلاهما موضوفان رتسيان من
موضومات الاستراكية العلمية ه وبالتالي من
مهام حزب البروليازا الثوري © وسهة من
سمانة الانسانية .
ثافنا؟ الابمان أغنها التقامن
الاني الرونيتاري
لعد دعي ماركس وانجلس في البنان التسوفي
الصادر في عام 18)8 الى تسامن ثشلة العالم
واحادهم نجب ثمار لا نا عوال المالم انحدوا ©
ان هذا الشمار يؤكد حفيفه انالجركه الثوربة
اللبرولياريا-لا ند ان تكون امضة حى نتحفق
انصارها على نمشها الراسمالي © وبدون ذلك
اي دون الوحدة العماله المالة لا تسسطيع
البرولبارنا تحفيق الثصر على الراتمالنين .
فال ماركن : « في نضال العمال قد امار
الشيوعيون اهمامهم الخاض المصالح الملسركة
الجمبع المرولسارين دون نمسز نين القوفيات © .
الا ان مواضصوعة الصامن الاممي البرولياري
بالرغم من محارنتها للاجاهات والول الفومية
البرحوازبة في النظيات البرولبارية الا انها
لا ننكر مسائل النضال الوظني 2 والاكثر مسن
ذلك فهي نرى ان العهم الصاتب للافكار الاممية
لا بمكن ان بساقض بأى شكل كان مع الممالح
الفومية القدمية . وانه على اللفاض فان اغفال
افكإن الاممية البروليارية وفهفها بشكل خاظىء
بلحق شررا بالغا بالحركة الممالية والصالجح
القومية للطبفة العاملة 6 لان المصالح العومية لا
استاقفي مع اللصالح الاممية ‎٠»‏ فالامصة الحقيقية
هي نلمية الحركة العمالة الثورية في قظر اكره
نفه اولا وشفس الوى ؛ الاسهام في دعم
الحركة الحررية والثوربة في اللدان الاخرى »
وحاصة في هذه الظروف التي توضح ان دور
الحزب البرولياري دجب أن بكون اكثر تلاحما
داخل بلده او ممن التضال الطيفي للطيفة
العاملة العالمبة » واحزانها الطليمية ء للممل
في سبيل نطويسر الحركة الثوربة المشاهفة
اللرأسمالية » على ابسن اممية هي 1
‎١‏ خضوع مصالحالتضال البروليتاري في بلد
واحد مصالح النضال البرولساري في كل العالم .
‏؟ ‏ ان الام التي تكافح في سبيل فهر
البرجوازية الحلية سصب ناح كتاحها مع
المنظمات الاخرى من اجل الاطاحة بالراسمالية
عل
‏؟ - الثفب الذي اعرز الانتضار يجب ان
يعمل » ١قصى‏ ما في وسعه لمساعدة التموب
الاحرى في نصالها » حبى نخرز النصر ,
‏)ب نبجب أن تكون موضوعه اللشامن بميده
عن وصابة شوفينية الدولة الكترى .
‏ه ب تضامن الحركات الثورية على اسسى بعيدة
عن كون احدى هذه الحركات منتصرة او غم
منصرة ء كبرة او صقرة . بل المدا الذى
يجب ان بلزمها باتماون هو الشامن الاممن
البروليتاري ,
‏1 دان بعد اي حزب ثوري عن اسلوب
الوصابة » وتصدير الثورات الى اللدان الآخرى
‏لاب دعم الفوى التوربة بعصها لمض دون
فداو ترط .
‏ان هذه المبادىء الاممية عبرت عمها ادبيات
الحركة الثورية هنف بدابات بشثانها وتمسكت
بها لموضوعه من الموضوعات الأصية الي
جب ان بؤمن وبناضل من اجلها اي حيرب
بروليتارى في المالم حى بهي الاستقلال
والاستثمار في كافة انحاء العمورة > وترتفم
رانات البروليارنا خفاقة تظلل رنوع الانسائية 8
‏لمك ©






هو جزء من
الهدف : 170
تاريخ
٢٣ سبتمبر ١٩٧٢
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 5120 (6 views)