الهدف : 180 (ص 5)
غرض
- عنوان
- الهدف : 180 (ص 5)
- المحتوى
-
الى | ااا ور ل الست اطغ اعبت سي
جماهير اليمن تحتل باليوم الذي فير تار يخا
بقلم: الواتمار ---- 000
لد تميزت ثورة الرابع عثشر من
اوكتوبير 1475 في اليمن
الديمقراطي عن الانتفاضات
التي حدئت في اليمن والوطن العربسي
قبلها في فدرة هذه الثورة على استنهاض
معظم حماهر اللد الذي ترسبت فيه
على مدى قرون كل الامراض الاجتماعية
وفي قدرتها على تطوير نفسها الى حركة
ديمقراطية. حذرية » تقود اليمن اليوم
من نصر الى نهر ومن انجاز الى انجاز
كما انها لعبت وتلعب دورا كيرا ضد
0
جزيرة العربية بل واكثر من ذلك
: على حركة التحرر الوطني
ان هذه الميزة استنفرت القوى المضادة لها
داخليا وعربيا وعالميا لانها قوة تهديد جادة
وجذرية لمصالح القوى الافلة وطالك المماليح
الامبربالية الملتشرة في الملطقة . نمخضص هلا
الاستتفار العادي عن نآمر وحصار متمرين على
الدولة اللي شيدتها لورة ١) أوكتوبر » وقد
احتسم] وصلنًا من الرفيق علي بمته
(9)))] الامين العام لحزب التحرر
ل والاسسراعية المغربي ما بلية
ان تصريحنا > تاربخ ١١ وير » ذلك
التمريح الدينادى الفوى التوربة والعدميه
والوطنية الى ان قي حالا حول مائدة
منديرة من اجل الانفاك والمفل المشترك »
قضك تعض الصحت الا تنشره د والا ليقة
نض وكالات الآثباء دون استعمال المقض .
وامام هذه الحفيفة 4 فاتنا 1 تمد
ذ يكون نشره صورا قد تسرك
نميونما في بعص افكازر عريحتا المذكور .
تفلك تعدم قمما بلي نمضي الدفيقات 2
ان “لبلا لغي وضصة خطره جدا 2 ولا
احم بحادل في ذلك. فبالاصافة الى الاسباب
الوسكله اتدالهةء كعدم نتميم التجرر الوطني
وكاستحواذ الاسعمار الجديد على نعضء
اكراق الحبوية من الالتماد ٠ وتسيطرة
#لاقطاعيه رافورجوارزبة الروقراطية على
الزراعة + ومثل الالة © وازمه العليم في
اللدارس والكليات © ومثل الؤسسات
اللادبمعراة ... قضلا عن كل هذا وقمت
منذ عام ونصف الهرات القومة التاجمة عن
الم ©
اشتركت فبه اطراف عرمية واسسيوبة رجمبه
وامبر بالية وداخلية عميلة » بهدف اسقاط نولة
.” توفمبر وبالتالى تصفية النجزات الني حقفها
شعب اليمن » وانهاء دوره التحرري في الجزيره
والخليج العربي . ولكن ثوار 1١6 اوكوير الذين
حملوا السلاح اكثر من اريمة اعوام مسن اجل
التحرير صمموا على ان تكون دولة .؟ بوفمبر
امندادا لثورة )1 اوكتوير وبمستوى الضحيات
التي بذلتها الجماهر اليمنية في كفاحها المسلح.
لهذا اصطدموا بالقوى الوسطية الي استلمت
السلطة في مرحلة ما بعد الاسقلال » لانها لم
نكن بمستوى السؤولية التي نطمح اليها الجماهر
الفقرة » فواصلوا الكسية باسقاط الفيادة
البمينية عبر الحركة التصحيحية في 9؟ بونيو
هزبران 01474. فاصبح بابدبهم مقود
المحافظة على مسيرة الثورة » بل ونجدبرها لتقي
الى مستوى طموحات الجماهر اليمنية .
من هنا كان عليهم أن ببذلوا مزيدا من الجهد
ومزيدا من النضال والتوعية والتعبئة للشعب »
وبالتالي فيادته في الانجاز الثوري وفي مواجهة
النامر الاصبربالي الرجمي الذي بدات ضرسانه
محاولين التين للاتقلابات العسكرية . وفي
ممذا المدد يدو ان هناك جانبا 1 بظم
بوضوح للبفش احيائًا . وهو ' الهديد
الصاعد للامرياليه الامركية نحد لادلا .
وندل مل القرائن المؤئدة ان المخابرات
الاشركية ر سيا ) لم نكن بمآى عن معاولة
بوليو 1511اء واكثر من ذلك عن محاولة
اصطس 1495 . وهدذا الماهل لا بقلل
من اهمة الاسباب المحلية لهابين المحاولينة
الاسباب التي نسمد اصلها من السياسة
اللاتمبية ٠ه السمة حتى الآن ٠.
ونرنما عمد على هذه الوفاتع اولانك البن
يتمنون اسمرار نمفن الوضمية» حى تهراء
ويؤنى ببديل لها يحفى الهم كل ايمالهم ٠
فيكونون عدف فد اعنوا نماما من ملقة
التصال والتضحية ٠»
فىحان ان آخرين رفون انقلانا جديداء
لافناعهم ذن مردوده لن يكون باي حال من
الاحوال اموا من الحياة الراهنة » ولانته
سيوفر لهم توزيما جدبدا #لاوراق بحظون
خلاله يحظوظ ازفر »
بينها يصرح اخرون انهم يريدون « الكل
١ لا شيء 6 ؛ ولا يفبلون اي حوار » أو اي
انقاق ايجاني 2 وكل التصان ديمقراطي
جزتي ٠
» حى اصبحت
تصاعد منذ الاستقلال ولحد الآن قي
اللي
المؤامرات بقدر المتجزات والشاريع
المؤامرا 38
فيادة الثورة ( الجهه الفومة ) بل سا
اضعاف ما انجز لإنها شعرت إن كل هذه المتجزا”
إلى الامام وان
استهرار الثورة دون عرافيل سيف
و ا اوسب عويها » وسكي
إذااما ازداد علها الآصر ء وبالتالي تصبح
عملية اجهاضها ونصعيتها والجبوب الثورية التي
نتعاون معها ٠ انهل عندما تعرض لقربات
نآمربة في اول الطريق ٠
ولكن رفم التامر وضعف الامكانيات ٠ ميا
الثورة الم تتوهف ابل انجزت اكثم على مختلقا
الامعدة ..
© في الخط السياسي الداخلي © انفقيد
المؤنمر الخامس عام 901( وانجز برنامج الثورة
رو الإ متكي الف ري أوظم رعؤلكم
وفي داينا » فان جميع هذه المواقف تسم
بالانتظارية واللامؤولية ٠ ونساهم مجتهمة
في انقدبه الميولات الانتهارنة واللبية
وتمتيتها» ميولات ساهيت فيندهور الوضمية
السياسيه المقربية » بدهورة لم بقح في
اوساط الرجمية الرببطه بالاهبر بالية الثامرة
في الخداد » بل فيصفوف الحركة الوطنية»
الي اصسطرت يفعض فثانها الى اياي
والوكوت » بل والى الانجرار في طريق
المثامرات البائلسة ٠
ومن شان نعزيز هده اليولات في الظروف
الحالية أن يزيد الازمة نقافما » ولن بوكنه
الا أن بشجع على مفامرات من هذا النوخ 4
ويتيم الفرض التدخل اجثبي » سافر الو
مسلتر .
من الصبيائية الامنفاد بان الوضهية
« القادمة » 3 يمكئها إن تكون اسوا من
وصمية اليوم . ففمن بمتطيع ان يقدم
الدليل القاطع على ان اللاد © اذا استمر
الحال هكذا » قد لا نبتلى بديكتاتورية يميئية
نلحق بها اغرارا جساما سيكون القضاء
عليها أمرا عسيرا ولا شك . ولا يساورنا
ادتى التباس بان هده الدبكنائورية الرجمية
سصلط » كيفية رئِية » هلى الطبقبات |
إبوطنييه الدبمقراطية ووضع الخطط الملمية
وزميلية لطوير الثورة وتحذيرها » وبناء الحزي
ووثوري الاسهرار اسساراتها ولعيادة اللحسالنٌ
لوطي الدتمفراطي الذي حففته فيسادة الثورع
نه وحار كافة العوى والمنساصر الد يمقر اط 1
والوطنيه » بفيادة السنظيم الاكثر جذربة وام
إزياما بحركة الجماهر (الجبهه القومية) وفيارم
الثورة السياسية . كما أناحب الحركه للجيا,
وجر ضاها:على: نوفر أالأسسة السشربمية ا منتخبة
من العوى الشعبيه والدبمقراطية ؛ فشكل مجلس
الشمب ٠.
ه وفي الجال المسكري * طورت القسوان
إبلحة في مختلف المجالات الفنية والاداربج
واكريوية والسياسية فحولتها الى مؤسسسة
رريقراطية واداة طبقية لخدمة الممال والفلاحين
وزداة انتاج كما نم تدريب القوات المسلحة على
إارفى الوسائل العلمية المطورة .
بي وفي مجال الخدمات الاجتماعية »
«ورفام الستثمرة في مخلف القطاعات التربوية
والاسكانية والاروائية والصحية » هي خم رليل
على نشاط الثورة من اجل تفبير حياة الانسان
الشعبية > على الطبقة الماملة لان منظظلما
السياسية والثفابية هي العقبة الكاداو في
طريق الرجعيين والامير بالين » وتلط على"
النلاحين النثراء الذين ستملهسم الافطا.
والبورجوازبة الكومبرادور » وعلى شبيبة
المدارس والكليات © لان كفاحيتهم المماظمة»
بالانسجام مع الكفاح الشهبي العام »
مصير الامنيازات الحلية والاجنبية .
الاحزاب والنقابات الوطتية ٠ وباضطهان''
مناضليهاء بل ستممق بؤس الشعب وتقار
إلى درجة لم بسبق لها مثيل» وسوف تحر
دون كل نطور » وتفضي على البقية البا
من المكاسب الاجتماعية الطفيفة التي اني بها
الاسقلال » ونزيد من نول البلاد دآخل
انق الاستعمار الجديد والامبرباكية 2
اننا » بخصوصناء نرفض المساعدة باي ''
شِكل هن الاشكال + على وفوع احتمال من
هذا القبيل : فوطتينا وتطفنا بال
بمتماننا من قبول نفافم الكدهور المام
وبامئل » لنا صبيانا » أو اثاسا مفلبين
او مدذبدنين حنى ننتئر مجيء رجل منفل
١و مجموعة رجال ممنذين كبفعما
اخلاصهم ء لان الرجل الفوى لن بموض ان
العمل الثوري للجهاهي .
البمني » بل وضعت فيادة الثورة السياسية »
برامج مفصلة ؛ وخططا عملية للثورات الشلات 2
الزراعية » والصناعية © والابدبولوجية » حتى
نستطيع الثورة مواصلة مسرتها وترفع مستوى
الجماهم النقرة التي اسندن الثورة وامدلها .,
وحتى توجد القاعدة المادبة للتحولات الاشتراكية .
اما اساليب تجلبر الثورة ٠ فقد نهدت
القوانين والاجراءات والكطط حيث ابتدعت فيادة
:لثورة السياسية » اسلوبا اكثر تممانة للثورة
ولنجزا:ها ولجدربتها هو اسلوب نحريفى الجماهمر
الكادحة على انتزاع حقوفها من مستغفليها بالقوة
وباسرع وفت » حتى لا تناح لاعداء الشعب فرصة
عرقلة مسرة الثورة .
فتام الفلاحون والصبادون بانتفاضاتهم الثورية
المجيدة التي اسهمت بتمرية اعداء الثورة وباعداد
اكوادر الثورية » واسلهمت قطاعات جماهررية
واسعة من الشعب ووضعتها في قلب الصراج
السياسي والطبقي والعسكري الذي تقوده
الثورة ٠.
© دفي مجال الملاقات الثورية المربية
والعالمية » التزمت موقف الحركات الثورية في
2
فالشعب والشعب وحده الذي يكافح
اجممه اليوم من اجل القدم والدبمعراطية
والمدالة الاجتماعية » هو الغادر وجده على
اثفاذ البلاد من جديد » كما انعذها وخلصها
من السسطرة الاجنبية. في ماض قريب ٠
ذاه فكل ما من شانه ان يصعف هن
حماس الجماهر وتشممل نعلها ء او بساعد
على المفامرات » هو عمل مرفوض اساسا .
وان الحناظ على كفاحات الجماهر وترقيئها
ورفع مستواها السياسي ونوجيهانها وفيادتها
هو الهية الاولى واللازمة .
ان كل الفرى اللبنابية الوطود ةر
اللاد هي الاي امام مسوولبانها. وعلى القوىا
الحية ٠ بالحسوس ١٠ ان تكون في ماسرق
مذء المؤولبات الي تمسر © يدون مالفة؛
الاريحية 7
ان الجربة الي عشناها منك 1461 ندلنا
على انه لا بمكن لابة فوة وطتية ان يفقوم
وحدها سحفيق الهام المظمى التي نننظرنا »
ولم يصادف أن اسنطاعت ذلك . وما لام
الامر كلك » فكيف بمكها ان ننجز وحدها
تلك الهام الكيرة والحالة (نها في طاحن
داخلي .
ان > فبالوحدة الشاملة يمان وضع حد
الوطن العربي ند مضطهدبها واعدالها وناصرنها
في اكثر من مولعم بل وتمرايت ؛ ولا زالت
عرض اراضيها للفصف والمدوان والتامر
الاتجليزي والرجمي العماني والابرانسي بسبب
دعمها لثورة « ظفار العمانية » بقيادة الجبهة
“الشمية لتحربر عمان والخليج العرني .
© وعاليا » اسهمت بدور ابجابي مع القوى
الثورية المعاصرة الثلاث ( اللمسكر الاشتراكي -
حركة التحرر الوطني المامية حركة الطبقة
العاملة في البلدان الراسمالية ) من اجل تصديع
الجبهة الامبربالية العالمية » وتقوبة جبهة الكفاح
المناهضة للاستغلال والاستثمار في المالم ,
ان هذا الدور المحلي والعربي والمالي الذي
تؤدبه الثورة وننظييها السياسي © بفساكس
مشاريبع الاسربالبين ومخططانهم التي نسهدف
الهيمئة على المنطقة سياسيا بواسطة الحكام
العملاء والانظمة الكولونيالية والحلية 2 كي
بضمئوا حمابة مصالحهم الاقتصادية وموالمهم
الاسترانيجية العسكرية © ولهذا كانت باستمرار
عرصة لتآمر الفوى الامبربالية بواسطة ادواتها
الحلية » وفسي الاونة الاخية » استقر راي
الامبربالية على استخدام اسلوب الاميركان في
الحرب الفيتنامية » اي فنثمة الحرب » وبالفمل
وجدوا اداة لهذه الوصفة © عربية وبمنية بالذات
ونحت شعارات وطنية وقومية > حتى تكون المبرر
وبالوقت نفسه تفلل بعص من نستهويهم هذه
الشعارات ؛ وللكون الفطاه للاسباب الفعلية
اللحرب » التي تهدف الى اسقاط النظام الثوري
في امن الدبمقراطية » نفيذا للمخطط
الامبربالي الذي خص وليم روجرز وزبر خارجية
ازعيمة الامبربالية العالمية امركا الاقطاعيين
والشابخ الملكيين والرجميين عملاء السفودبة في
الشمال » بهذا الدور » ولتخفف الازمة التي
اللدهور 6 واحخسين الوسمية © وليي هاك
طراى اخراء.
بقول البعض : لتشوع حالا في الانتخابات
ودمقرطة الحياة الوطنية لضمان نجاح ايعمل
خكومي , ونرى البعاض الاخر ان الشروع في
تحقيق برنامج افتصادي واجتمامي ولآجيل
الاستتثبارات الشمبية الى اجل خير مسيمى»
هو الطربق الامثل . وكيفما كان الخال » فلا
يجوز ان بحول هذا الكلاف الي نفاثشات
سزنطية فارغة واصطدامات مصرة دين قوى
قريب بعضها من بعفى اه أن لم تفل شفيقة
وذات مصير مششرك » لا سيما والازعة نوشك
آن تنفجر انفجارا اكثر خطورة . وفي حالة
الاصرار على هدم نوحيد الصفوف الثورية
والتتدمية والوطنية سيظل الباب مقوحا
لتكرار المقائرات نشجِيعا من المصالح السربة
الامبربالية > او شفيذ١ا لخططاتها .
نمتبر انه بالامكان قارب وجهات تظر
القوى الحية »> وان انفافها امر غمر مستحيل
لان الاسسى المي بقوم غللها التفاهم والوفاق
ثابنة في برنايج كل قوة من هذه القوى »
وهذء الآبن فى 2
- تحربر الاراضي التي تحتلها البائها +
- نحقيق اسلاج زراعي برنكز هلي لرزيع
بميشها النظام الاقطافي بسبب بقدم وانساع
الحركة الثوربة والوطنية المناهضة لصالح الحكام
الاقتصادية والسياسية .
وبالرهم مين اعلان الحرب بين اللملين
واسمرارها لمدة ايام الا ان روابظ الدم
والمصر لم سالر » بل زادب قفن رقبة القوى
الوطليه والثوربة الى وخده الشثعب وحمانة
متجزات لورني اوكتوبر وسسمير مما اسقط
بيدا الخططن والمفدين للك الحرب ء وخاصة
عندما دادرت اليمن الدبمقراطية الى طرح مشروع
الوحدة © الذي بملىي في مضمونه وي توفيت
طرحه ؛ نمربة للنآمر الذي شن على ثورة اليمن
ومكتسبات جماهره » بام الوحدة .
حيث نص المشروع على حمابة منجزات
الثورتينواستمرار الاونماع الافتصادية والسياسية
والاجتماصة التى خلقتها الثورة كما هى » لكن
هل وافقت الاطراف المدفومة من الامبرباليين
على هذه الانفاقية ؟
بالطبع لا .
لان المشروع الوحدوي المطروح مسن لورة 16
اوكتوبر مفاجىء لها وصفمة قوبة لمشاربمها »
ولهذا فهي أن سكنت نمض الوقت فان سكونها
مؤفت » ولا بد ان بقوم الطرف المتآمر بوضع
العرافيل امام تنفيذ الاتفافية » لان هذا الطرف
اصلا لم بدر في خلده العمل من اجل وحدة
الشعب اليمني والاحتفاظ بمنجزات لورته كهدف
استرانيجي » بل كوسيلة للوصول الى نغمابته
وهي اسقاط النظامالثوري في اليمن الديمقراطي
ارضاء الامبرباليين وحلفائهم الرجميين من آل
سمود والابرانيين ٠
ومما بؤكد هذه الحقيقة » استمراربة عمليات
الرترقة المنطلقة من أراضي الشمال » وان نزاعا
واسما تحول الى قتال لا زال مستمرا بين عدد
الاراضي على التلاحين الفماف. وعلى الصمال
الرراعيين 2 التصنيع هن طريق تطاع
الدولة اساسا 6 اكزبادة في الاجور
والتمويفات» ب وصع سياسة للعليم امنية
على التجدبد » والنسينم ؛ والمضرية م
والثرب ء ورفع الوى 6 سا سن نياسة
مارجية لقدمية ومسنقلة غ) ب احترام كلل
للحر بات العمومية >
وبما انه لا بوجد من بمارض فكرة اعطام
الكلمة للشمب » ها عذا الرجعيين » فبامكان
القوى الثوربة والتقدمية والوطنية اننتوصل
الى اتفاق يحدد موعدا لمنظيم الانخابات م
وبجب ان يكون اجل هذا الوغد ممقوّلا ه من
انه أن بضمن الحياة الدبمفراطية الخرة
والتزيهة » وبحسن الجو العام . وهدذا
يفتركى 4 بادىه ذي بد اطلاق اسراح مل
السجناء المنبانيين . ونحن من جهتنا نرى
ان الاستضارات الشعبية ينبفي ان تبتدىه
بانتخاب مجلس تناسيسي وتشريفي عبر
الافتراع العام » الباشر والسري .
هذه الروح نقدمنا بفكرة تلظيم مائدة
مستديرة نضم القوى الثورية والتقدمية
والوطنية ء بقينا منا بآن زعماء هذه القوى
اذا نم لقاؤهم ب قادرون على التوصل الى
من فبائل الشمال »© لان ننفيذ الانفافية انهاه
للحرب » وباتالي توقف الاموال السمودبة
والامبريالية التي نفدق على المشابخ والاقطاعيين
الممنيين في عمليات النامر التي نشن على اليمن
الدبمقراطي ٠.
© وفي هذه الذكرى بالذات ماذا يمني
الاحتفال ٠٠١
ان ناربخ مسيرة الثورة في ممارك التحرير
وما بمد الاستقلال ولهد الاآن توصح صبالة هامة »
هي كون هذه الثورة جديدة على المنطقة العربية
في نهجها ومشاربعها وادانها الطبفية والسياسية
فهى تخطو في كل بوم خطوة الى الامام رفي كل
خطوة تستهدف الثورة نرسيخ قيادة الجماهر
وخط الجماهم الثوري » وبائتالي همان مجموع
منجزائها في هام نشكل الات مسن الخطوات
الثوربة الجريثة » وخاصة في هذا المام الذي
نشرف على نهابته كفترة زمنية وكشمعة تضاء في
عمر الثورة المتجدد والمطور .
فالثورة في هذا المام انجزت ١كثر وانتقلت
الن موافع اكثر قوة في مواجهة الاعداء القوميين
والطبقيين > ووضعت برنامج الثورة الدبمقراطية
افق بروليتاري جذري موضع التطبيق © بعد ان
افره المؤتمر الخامس للجبهة الفومية .
واوقفت حربا اهلية اججها الاستمماريون
وعملاؤهم الافطاعيون وارست فواعد توحيد اليمن
سلميا مع المحافظة على الثورة ومنجزاتها وخطها
السياسي العربي والقالي .
هذا العام الذي بمتبر هام المنجزات وعام
الحد من التامر وعام الوحدة .. وعام هزبمة
المشاربع والمخططات السآمربة الذي استهدف
الثورة .. تودعه دولة .؟ نوفمبر وهي اكثر
استعدادا لاستقبال مرحلة نضالية وكفاحية »
اكثر تقدما من المرحلة السابقة 12688
عه تر اعوى الولقة : والنق تت
انفاق حول برنامج ادنى » والى رسم خطة
عمل عون عينية علىتجتيد الجماهي الشعبية
لغرض حل ديمقر اطي للازمة ..
ومن كلل هذا نستخلص ان الوحدة شيم
ضروري جداء وبنبفي أن لكون وحدة حقيقية
ومخلصة » تضع في حسانها النجربة المرة
اللكتلة الوطنية » وحدة لا نئي ابة قوة
وطنيةء وتحتوم مبادىه الاستفلال والتعاون»
وترنكز اساسا على لجان فاعدية مرتبطة هن
جهنها بالجماهي الشعبية 5 لتمبر بصفة
دبمقراطية عن مطالبها ومشاعرها > ولحركها
وننظيم نشاطها .
هذه هي الوسيلة الوحيدة في الظروفب
الراهئة لومع حد للتدهور ٠ ولانماش حياة
سيائنية سليمة» ولتثبت اسى الديمقراطية'
والشروع في الفيام باسلاحات هيكلية جذرية
'عميقة » وضمان فوز الثورة الوطنية
الديمقراطية » وفنح افاق الاشتراكية. ونلك
هي الهمة اللحة لقطع الطريق نحن المفامرات»
ووفاية المغرب من الاصرباليه . وان هذا
الطلب بعض الانازلاف .من جميع الاطراف
المنحدة. فهل سيكون ذلك مطلبا فوق الطافة
بالئبة لواطنين يحبون وطنهم وشصهم »*
ويطمحون لخدمنهما 5 - هو جزء من
- الهدف : 180
- تاريخ
- ٢ ديسمبر ١٩٧٢
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 4154 (7 views)