الهدف : 181 (ص 8)
غرض
- عنوان
- الهدف : 181 (ص 8)
- المحتوى
-
قال السائق وهو رجل مين يلبن بدلة
زرفاه عيفة وبضع تلى رأله عفالا قلط)
وشمافا فلرا ؛
ب كم لقدر سيد فعون لا عه ١
وكان وحهه ,حمل ذلك العبر الباكي الذي لا
يشر حنى عدما يسم فاه مالليان الى اسفل
وآثقه وفيه يندواآن لالفمع المقلوب والنظيرة
التطفمه الدامعة من تالز العمل للوج انه في
عينيه لا سقر ركم البرعه الكسره الى تنطلق نها
ورم جدة الاممطاقات الخطرة الني تقوم بها .
وباخر الرجل الثاني في الرد عليه وهو شاب
برئدي سطلونا وفميصا من الجاكي ونضع على
عييه نظارة سوداء للقي ألر اتمكاس اشيعه
الشمس الموهج في الخارج . وكان بجلس الى
جانب السائق في المفمد الامامي بحي راسه الى
امام وسطر هبر الرجاح يكز على شه السفلىن
بقوة واصابعه صلب على بلدفية الميد وهو
لحعضتها بن خراعبه . مال آخرا ]
2-7
اضاف الساتق ذو الوجه الاي تصوتهة
الشبيه بكوار لور مذلوح وللهحة بطيئة الا انها
كي باجعا :
على آلله .. لعلنا بال الجزاء على اخخر
المب هذا.
وفيزت السيارة فجام مد أن عبرت حفرة
صمّرة فآجاب الناب وهو نظر نحو الوجه
لاحي :
بالناكيه .. لس اقل عن خمسين بنارا .
افتحبج الائق ونجرك وو في مفمده ثم كور
مرة ثانية وهو بواصل النظر امامه بنظرته
المنطفّة الدامعه
معان كله بي
غال الشاب :
ب انطلق برعه اكبر .. لا ند أن بلقا ها
أو هلا انه ل يستطيع ان يسم ا.
وقعرب السيارة مرة اخرى ففال الساتق :
الن يسسطيع الافلات اء اذ ابن بمكته الاختفاء
وهذه الآرضي بتبسط كراحة اليد .
واجاب الشاب :
ب ارنده خبا مهيا كلف الامر .. أنه متعب
ويكاد يموت من المطش ,
افنظر اليه الساتق “من زاوبة عينه دون أن
يكلف نفسه مشعة الالسقات :
أنربد آن بقعا احدى عينيك 99
قال التاب وهو بداوم البحث بعينيه فى
الاراس الحرداء المتدة خولهم بلا انتهاء :
- انها مغامرة .. وهو يستحق كل ما نقطظه .
قيمته فقط قيما بدفمون لا عنه وهي بآي
حال لا نعدل فبمة واحدة من عيتي ل
وكانت السيارة ما تزال نتطلق في الارض
الجرداء المددة تحت وهج اللمن .. وضصحك
الساتق فحكة ثقيلة وقال 2
انظر,. أنه هناك ولقد عيزنه قبلك رهم
نظري الضميفا ..
وكان امامهم في المدى اللعيد على الارضض
الخصباء بقع طائر مريب ابيض اللون هاثل
الحم بلم جناحيه حوله نفوة وبحني رأسه نحو
الارغي وهو يحتفظا نظرته معوية الى الامام
افكاته لم يمد يستطع حمل رانة الفضكم المزود
بمنقار إيشبه منجلا صفرا وعين على الجناتين
ببدوان كدائرنين من الانباه . ولم برقع راصه
من الارنص ولم علص جناحاه بل واصل التحديق
افي السارة الى اخذت نقرب مله فكان يبدو
اربشه الابيض أللون ففرا سافطا في بمفي تواحي.
جده وارهاعه بكاد بعلو عن قامة الانسان »
وصتتو الاب بقوة وهو بحدكق فيه ومد بده
البهدىء من انطلاقة البائلق ©» نه قال للهجة
مند
تمهل .. 3 ادري بماذا بفكر هذا الطاتر
اللقعون . من أبن جام وها الذي دقمه الى هذه
العصراء الفاحلة ؟!.
واوفف السالق الاره وأخد برقه دون أن
بمو على وجهه اي حبر وكان الطائر 1 سمه
.اكثر من اسيعة آمار » محفظا بوقاره وبحلي
اراسه نحو الآرض محدفا فيهما نظرة متسائلة .
فال السائق :
ال عجيب .ا انه رخ السلد ناد فيما اعتقف 1.
١جاب الشاب وهو يواصل التظر نحو الطاتر :
المه ©
لفد فلت الك .. انه تسر ابيض وهذا النوع
نادر جدا لانه لا بولد الا مرة واحدة من سين
عات النسور .. لا بولد 21١ بطفرة ورانية ؟.
اعقب المائق وهو بمسح العرق الملصبب من
وجهه بمندبل ازرق 2
عجيب .. وكنه بحيى في الجبال قيصا
اعتقد فيا الذي دقع به الى هذه الصحراء
الممية ؟1.
فال الشاب وهو يكز على ثثفته السفلى بقوة :
. آنه عجوز .ل المله جاء ليتتجر .
ديعس كل ولاق لالد
١جاب الشاب بلهجة بشوبها الحزن واللامبالاة :
لآنه ربما لم بعد بسطيع الحليق في
الاعالي .
وساد صمث لفل لبرهه . وفح السائق فمه
في محاولة لاستناف الحديث الا أنه لم جد
ها يمكن انبناسب الموقف الذي خبم عليه الجمود
والاساة فحاء فاطظبق شضيه وعاد الى التحديق في
وجه الت . ولا قسم يسنطع تحمل ذلك الصمت
الذي كان بحمل الكثر من الافكار والمعاني »
لبر انك 1
عيب ل عر 015
اعقب الناب وهو بيطا شفنيه وعلى وجهه
اتبدو سسماء الانفمال والتفكي
ل. انها مجرد فكرة. . لا تاخذها ماحل اجد.
لم مد بده لهدوء وفح باب السيارة وتاول
من الفمد الحلفى نطائية لخينةا . قال السائق
بعد أن ناكد ان صاحه ينوي قصلا امساك
الى نه 2
ب نعوذ من السيطان ولا تحازل الخروح اليه
.. نما بقعا عيشك وربما باخذك ويذهب نك الى
حيث 3 بعلم الا الله .
اجاب الشاب وهو نهبط الى خارج السيارة .
لا نخف .. فهذه هي اروع لحظات المطاردة .
وكانت الشيمي فى الخارج يمور عضيا وتلعي
نشراتية اشفقه جامة والارض تمدد باسسلام
مام بحن بلك الاشفة © وغبر تصيد عن السمارة
كان صلب انحر نطول فراع بخرج راسه مسن
جحره عقر فاه ويلهث وهو برقب نمدم السَاب
نحو الثسر وخالما انصر نه بسط البطانية بين
ندبة اسرع فى الاخفاء داخل ججره © وظل
اللسر بختني رانه بحو الارض محفظا بقيلية
تترصدان كل حركه لم تعرك آخرا بعد أن كاد
صيادة بصبع قربا منه فافرد جناحيه ولكنه لم
يستطع الطران فحتجل” وجاحاه يخدقان في
محاولة فاشله للطران وظل تركش وبركاض حنى
اسطاع اخرا أن برقع فللا عن الارض وجهد
بالغ كان بضرب جاحيه الواسفين في الهواء
الكي برتفع اعلى فاعلى ٠ وهكذا استطاع ان بهرب
اللمرة الثانية من دون ان بسسطع الشاب اللحاق
به . وضع الشاب بده امام وجهه ليقيها
اشمة الشمس ونطلع اليه فوجده ببسط جناحيه
وبدور فوفهما لمدة مراب لم بنجه بعبدا عن
السيارة . وكان الصنب الامبر فد عاد فاخرج
رأسه من جحره ولكله لم بعد بستطيع تمييز
الشر بسيب تحليقه العالي . واد الشاب الى
السيارة .
فال السائق وقد انطلقت السيارة بانجاء
ال
هل نحن في انجاه الطريق العام الان 8
فنظر الشاب في بوصلة كان ,حملها ممه في
جيه الاي 1
لا .. نحن نقابل الفرات الآن .
فاعقب السائق وعيتاه الداممتان نشيان
بالفيق والاتزعاج :
لولا هذا « الحك © لالتهمتنا هذه الصحراء
من لمر ان نهتدي على 'لطربق المام حتى لو
صرفنا اربمه ايام في البحث عله .
ومسع الشاب تظاريه السوداء بملد يله واضاق.
بلهعة لاصالية
ب انه لسن « هللا 0 ., انها توصلة ..
! ان الائق امرفى بصوت مفب 7١
ب كنا نق يوم # عتكثا # مندما كا ل الجبشن ,
وفيزب السارة مره أغرق يمد ان اجنارن
عفة صغرة همال الائق ؛
ب عجيب ., ما اكثر الخضى في هذه
الصحر ا آ.
فاعقب الاب وهو تحفظ لتظرنه مملية في
السر الذي كان بهظ رويدا رونا !
ولذلك نميب هذه الطقه بالحصوة ,
وكانب الساره ما تزال نفافز /الحصان
الهاج على الارمس الصجراويه الخضباء الى
نمكن وهيج الثمن الخاضة نفسوه وسدة و
نتداح على مدى البصر حولهم فى كل ااجهيات
عندما فثر الشر انحافه فهاء فججز قف
السارة مجال رؤينه . وظلت السيارة يدور ل
محاوله انسعادة رؤنّه في الحو الا انه اختقى
بماما حنى ان السائق كان يشفت بين ان واخر
بحو صاحه مسائلا بنظرة فلفه عما يمكن ان
يكون فد حرى للئسر . واوقف الساتق السيارة
وفال :
هل بمكن أن بكون هد سقط فجاة 1
أجاب الشاب بلهجة خائرة :
ل اعتقد .. لن بكون سقوطه هكذا !.
ثم صمت اللحظة واضاف :
- لا ادر .. انه صعب حفا ولقد اتعيثاة
و5
وظلا بحثان بمينسهما في الارض الجرداء الا
من نمض التبانات البربة الي كانت تر تفع كهساكل
اشاح جامدة . ولم بلع لهما فى نلك الارضي
اى آثر اللشسر . فأدار السائق مجرك السيارة
والطلفب بدور هنا وهناك في امل المثور علمه
طائرا في الخو او ممدذا على الارضض حجنن ان
السائق سيط شفسه الخسييين لاول مره فى
محاوله للانام وهو يفول :
والله عظيم .. لقد أسسظفنا ان تصيرع
اص ١
فاعفب الشاب وهو ينظر نجوه ننظرة لات
ففلى 1
بت اشنا مو جب نيه ب
واهرزب الساره هزه عليفة وهي بنجتاز
حفره صمرة الخرى حي ان المراة الجانبيه
انحرفب عن مكانها فكاد أن نطلق الائق صرخه
رعب فونة وهو ببصر فيها وجه الثبر بمنقارء
العتوف وعسيه الكبرنين سطريهما الثاقه
العوه '. صاح السائق :
عد فتقر 4ه
واشار بيده بحو المراه وهو بارع الى سحب
رجاج التافذه الجانيية وامال النسر راسه قليلا
تدم طل ,فو الآخر بحداق في 1أر]ةا ابن أو الخنةا .م
وقبل أن بكنشف الشاب مكانه على سشعف السيارة
خفق نجاحة بفوة حنى ان ثهانة الجناح الانمن
مفق زجاج اللنافذه وكاد ان بحطمها واندقع
الاب بعبدا عنها وعلى وجهه نبدو علائم الخوف
من هذا الهجوم المناحى: فيما نصور » ولم
بستطع النسر رغم ذلك من الحليق فاضطر الى
الوط امام الساره وهو بحرك جناحيه في
محاولة مسمه للارتفاع وكانت نظرنه تزدار
غضبا وهو بشهعر بمجزه وابغرج منعاره المقوف
وثانه بريد ان بخرج عن صمنه .
اظل اللسر برئض وهو يصفق بجناحية والسياره
تتبعه ا برنفم حينا وبسعط حنا آخر حتى
اصبحب السيارة خلفه نياما ففشح الشاب الباب
الجانبي بعد أن نناول البطاننه التخينة ٠ ثم
اسرح بعدو في آئره وهو ببسلل البطائية بين
بدبه من جديد وحال ان اصبح قربا مله رمى
بها علبه الا ان النسر اندفع وارتفع بعوة مفاجله
وهو بلقي على مطارده نظرة سامة نشيه نظرة
الاننان ٠,
وحلق اللسر عاليا ابفا الا ان جناخيه كانا
بتحركان بتثافل وجهد وكانت الشمس فرصا
احمر مللهبا والارفضي صغفراء مستسلمة والسهاء
نكاد ان تكون بيماء من السموم .
ودار النسر هول السيارة » والسيارة نقطة
رمادية في صحراء ممتدة بلا انتهاء نطارد النسر
كوحشى بان بقلف نقسة بالجديد والنسر بطر
الى اسقل ونظوله لشفل فضا .. ولوق النسير
راسة باسطا جناهيه واتحدر يمذا عن المسارة
في طسران ابسباني وكاته فزع على امر ماا,
قسبمه السارة على القور والبون الزجاجية
للوهشي الحديدي بظاردة اندةا,
وان الشاب: وانسائق اترقنان الثسر “مين
مكانهما في الفعد الامامي واضح واضا ان
الس عرب آخر محاولاب الهرب فاتمد مهما
واتعد ., لي ان العاد اللسر لم بطل هذه
الرة اذ رانام بسبدير وبدور دوره واحدة خول
ئفسه لم زاناء ايسا نجه بسوهما مائرة وبدة
على الشر انه قد فل الهرب في الانجاه
العاكين نقد أن اكنشف لا جدوى الانجاء الاول ع
فوقفت السيارة باسظار اسسقرارة على اتجاة
ممين وواصل النسر اتحداره من الاثالي ولكمه
كان بدو وكانه نجه قلا بجو السيارة بالذات ,
والم يكن الشسي مرددا ولم نكن مخابلا لانه استهر
في اتجقارة تحوهما وكابه قزر الفضاء على
الوحش الجبان القلف بالحديه . وكان يقترت
سرعة هائلة ومياه ليعان كسيقن قي وجه
السمس فانفض على زجاج السبارة الاماني
وارظم نه . وتهشم الزجاج ونطابرت شظاياة .
فقلب عون الوحشي الحديدى , وبعط اللسي
امامهما بلا خراك ..
كان الشسر ببدو ضحما اكثر من ذى قبل ولسم
يكن رشه الاسض هذرا كما بلوح للرائي اول هرة
لكه كان اصفر خائل اللون » ولمل ذلك تفيل
ناثبر السمس وخاز الصخراء أو بفمل الكبر
والهرم . وكان الثسر وهو ميب يحفظ بعينية
موحن وفهما نظرة مبهمة موجهة نحو السما,
وكان السائى والشاب ننظران الله بوجوم ففال
الآول :
- لقد فعديا كل شي .
الا ان الثاب اجاب بهدوه وعلى شفتيه
انريم انسابة حزيئة :
- على المكس .. لقد رابت على الاقل كيف
الموت التسور 898188
الحريه »
انك ستاتى فق بوم من الابام ٠
اعرف هذاه
ولكن اذا حلب نقد انهام
امد تشالي
وحباني
- وكل جباني نضال
شهني
ابي احبسك دون حدود »
وانئي نحلب عنك دون كلل »
طوال حباني الجنهدة ,
ولسوفتي ولو للحظه
حول قري :
افاي حى ميا
اجن تندومفك »
وساعرفك
وسفر عظافي ونطمشش زوحي .
7
سسا مس __انشناج الرفحاف 110171717277777
الو جنب في عصر نطارده الحقيفه
ورحلب بين الله والتيطان
في ثار الحرنفه
اسطلع اللاعوت عن كله
الحليقه
فلقد اضيعنمن بهاويل اليفين :
اوشها سوج اسمال الشحاذين
ام قارا بلطخ اردبه الحساسين
لو جلكم في زمن غارت نه الشسموس
عبد نموه ضولي اذن
.. طاطاتم الرؤوس
وما انا يكم ... ولا انم مجوس
ولكنني اتينكم في وضح المجره
الفيكم مطلبة وجوهكم بالزيف
الف مره
شعوركم حلفيوه ذرة ...
فدرم
لكلني لو جلس في كفي القمر
الطسموه كفي اذن
وفلموا : كمثلنا هذا بسر
وكفه قوابة تصئعها كف
القدر
الكنني ١١ لوركا » الذي بريد
أن لا يموت ..,
3
ارم وطآة اليا
وحافا في زمن النفي
الجديد
قد يسحلوا من بحنه البساط
الو كنت في عضر بؤمن بالخرافه
الكنت الى نا موطني اسطورة
طوبية
كته الرق الذي نخافه
فتقني انا موطني افلعه بديله 1
١
! وها انا تبيكم لكنثي لم انكم رساله
' 1 قدابكم .. ان نؤمنوا
1 او روا
1 ففي غد استشهدوا ارتهاله
حينما فاتحنهم بالامر
غالوا ا
بعد ان اعتفتهم رفضوا ا
وفالوا :
هذي غوايه بعد لم تصلب !
ونحن متى نشاء على اعفا,
أن ابشيك ,
الذي رانه عيناك وفنااما
اشير
الاجيالٍ
الطالسم
ل
الشمق
في الاعلال والاصفاد
فيب
كما لو ان هذه الاغلال
قد ظللب وجرحت
يدبك وقدميك ٠
أن انك الوم حر ؟
ان في بدى بلدفيه
وهده البتد فيه
نحطم كافة الالال
تفتح كافة السحون »
نقل كافة الطفاة »
ونمد ارمنا لشمينا .
املاة ؟
كم جميل الال
ناسم الجرية ؟
في كل رصاصة اطلقها
نا الحكم العادل
والاحلام المريقه .
ان رصاصي بتنائر © ويحلق ويتطلق كالطيور ؟
في ناعات الفتال »
في ذروة المركه .
اكام 4
ان صورنك ترقد معي على الدوام
ومن اجلك افائل انا ابضا »
من اجل ان
لا شرف الدموع ناكد .
217 8
»١«
خذوا كل هذا »
البيت والمقهى والشوارع ...
فالرغيف الساخن يفني والرجال يهوتون ابد1 ٠.١
الان او في الزمن الاتي »
غير ان التمس تعاند في السماء البعيدة © والاجيال نطلع »
من الشقوك والحيطان والعشب الصاعد »
التقائل بالاستان والمطارق والاظافر
» دائر باك أرغويلو ١
. هذا وعد
وليمسحوا من كل القواميس عار الخياته ..
اعني الرجال »
فنحن نانيك في الصيع الاول في البرد وفي التياب الممزقة .
اسمفني جيدا ... اسمملي :
انت بملانا مثلما بملا الرعد اكواخ الفقراء .
مثلها بملاالدم الساحات الواسمة .
وآن ننسى وجه الفلسطيئية الملثم
بالحزن والشجسساعة .
؟1»
ابمدوا عن الاسلاك الشائكة »
والبحار الملشومة بالاسرار » بها الاعداء ,
اسم يا عن تعلمون ان الرباح قيثارات تهب
والشسورة
تولد من ( بثر السبع ) ونسف القطارات ونخريب المخازن ,
الات للم
اعلا الوطن بالصراخ » املا الجوع بالشهوة في ان بكبر ويقاتل
الآن اقول للجوع ...ابه الجوج
أفول للثورة .. ابنها الثورة » اقول للحراب *
ابنها الحراب
« ارى أمما نتهض ©
كذا اضع الكلمات كالوس واجرح بها جلد الوجه
افما انث ابها الوطن ... 59
اذا لم تكبر في العراح .. 55
اذا لم ترنوي بالدم .. 55
[الممخ ع - هو جزء من
- الهدف : 181
- تاريخ
- ٩ ديسمبر ١٩٧٢
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6621 (5 views)