الهدف : 187 (ص 8)
غرض
- عنوان
- الهدف : 187 (ص 8)
- المحتوى
-
اجتماعية كثيرة 0 الملجتمع لي
وخاصة في بلدان ا ت فقد
للثورة المسلخة وجهها الاجتماعي
الابجاى كنتجة حتمية لعلاقة الجيكا
و
ا » ولعله قول ٠ كرد ان اي
تحر سياسي يكون ثوريا بقنر ما
بحفقه هن تحولات اجتماعية أيجابية »
ولمل ابرز هذه التحولات واكثثرها
١بجابية على الاطلاق هي ظاهرة انعتاق
المراة ٠
ومحيعح ان نحرر اكرأة الاجمائي رهين
سحررها واستقلالها الاقتصادي مرتبطا بوعيها
السياسي . لكن الثورات المسلحة تخيرق
النمراة مراحل تحررها باخترافها الاسرة ( اكثر
المؤمسات الاجنماعية اعافة لحرر المراة ) حيث
نصيح التحرر الاقتصادي تحميل حاصل لاحق
بحررها الاجماعي » ثم تؤهلهاب باستهرار
اتوعيه ب الى املاك الوغمي اليالي الملقدم
الذي بؤهلها للحماظ على حقوفها .. وهذا ما
حصل في الجزائر » فيتام » الصين ٠» اليمن
الدبمقراطية وآلثورة القلسطيئية وكافة حركات
التحرر الملحة .
ود
التمليةى د
بدعوة من سفارة جمهورية الكمن
الدبمقراطية بابع فنانان من اليصن جولة
افتية لهيا علر. 515 نحممات الجالة نب
انحاء نريظانيا » والفتانان هما فيصل الطلوي
المغني الشمي المعروف صاحب العود الطاب
الاونار > ورفيفه تارب الابقاع فمل ميررا .
وفد ستى لاحد الرفاق في اسرة «الهدف»
أن تحشر حظاين من الحفلات الي بقيمانها
في بربطانيا وبمود ربعمها لانشاء مزرعة نعاونية
في المن الدبمقراظبة ء» رقد عبر الرفيق
عن شصوره امام هذا اللقاء العاطفي بين
الممال المقربين وببن فنهم الوطني الآصيل ©
نقوله :
كتنوا بآنون من مات المصائع » مسن خلفا
افران الحديد ومقائع الفجم .. وجوه سمراء
كالحده والفحم .. كتنهم كانوا ارق من
النسيم وهم متنودون الى الاوتار التي
وم
الهنة ق
الخورة الفلسطينية وخر وج السرمر أة عن مو اقع الأنوذة التقليدية
2 ط الافا
والثورة الفلطينية مف انطلافها اسطاف
دن نخرق الاسرة اكثر من فرد في كل عائله
مللحق بقوات اللثورة ب وان سحن الجو
الاجماعي والاسري نفيض تمامر من الانشساء
والاحساس بالْصر والرقية في تعديم المزيد من
التضحيات » وفد كان الجو مؤهلا لاستقبال
اعثر الاراء بطرفا ما دامب في خدمة الثورة » ومن
حلالهل! الجوالخصب بعذت الضاه الفلسطينية
الى اسحصال حفرفها الاجتماعية الني حجبت
عنها ب كابة فاة عربية فالحقت بقوات
التورة » وسافرت ولغابت عن الرتها اباما
وشهورا وجرحت واستشهدت واعظت »
ومارست حفوقها الاجتماعية بانسيابية ونلقانية.
وقد كآن اللتورة النتسطيئية تفي الدون فى
نفل الفاة المربية الى مرحلة الذروة لالرقفض
الاجسماعي الواعي » ولكن ذلك اقنصر علىخالات
محدودة حققت في بلدها الاستغلال الاقتصادي
واستطاعت من خلال وعي اجنماعي وسياسي
ممين أن تحدد مسيتها مع الثورة .
وعدا المابل الوطني ب خصوصية وضع
الفلسطينية (كمواطنة) فلسطينية محلة ارضها
فان اسباب توجه الفتاة الطسطيئية نحو
المفاومة هي ذانها اسباب نوجه الفاة العربية
5 ككل با. ما اردت قوله هو ان الفهر الذي
نمانيه المراة المربية بتكلعام هو فهر اجتماعي
بالدرجة الاولى » حتى أن الاصطياد السبياسي
بتمشل داتما ببمارسات اجنماعية وياخل
بمتمرار شكل القهر الاجتماعي ( كان يفد
الحصار على الفتاتاذ؛ ما اعتقل اخوها او انا
ما احست العائلة أن لها توجهات سياسية
ممينة )
عَارالعكود تتشي الجَاليَهَ
بيطانيا إى الوطعن
حملت لهم روح الوظن وعواطفه ..
وترقرق الفرح “ارمع 22 انما بشية
الانعجار * عندما بدا الفنان فيصل الملوي
بفني الوحهة اليملية .. اغلية شعبية
2 وجميلة من كلمات حلاق هو عباهم
الحليم حسين عمار + وألحان الفتان نفسه .
تقول الافنية /:
با مهاجر عود الى ارفص الوطن
لمت الوحدة بشطري اليمسن
عود با فابب با ابن البمن
نمت الوحدة بشطري اليمن
هود ساهم في المصائع والحفول
ما اظطن البفد عن ارضك يطول
لورتنك قامب النتحدى المحن
والقاومة كانت ب وما زالت اب نمثي بالنسبة
لئداة انطلاقا ونحررا اجتمافيا بشكل رليسي
كاساس متين نحو لوجهات صياسسية لورية » ال
لا ممارسات سياسية واعية وباضصجة ومصؤولة
دون خد آعلى من الخرر الاجنماعي اللازم
والاسساسي لالغاه خصوصية وضع المراف
- كأمئى ل في محمع السلاقات الاقطاعية »
وتثبيت انسائيتها ٠ والارلقاء بوعيها السياسي
الى الحد الذي نستطيع ممه ان نكون عتصمرا
مفانها له مواصفانه الي تخوله حق الحصول
على مكانه الطييمي في لحندق التضال ضد قل
سليات واقمنا الاجتماعي والسساسي
والاقتصادي المرفوضة .
نشفر مككلبة التورة الللسطيئيهة وارثشيف
براساتها الى الاخصاءات والدراسات العلمية
الدقيفة والبحوث الاجماعية التي تناول وضع
اكراة فيالثورة العلسطينية والني نمطينا صورة
واصحة عن نحرك الخط البياني لكاسب المراة
ونحركها نحو المربد من تثبيت حفوفها او تراجم
عذا الحرك في اوقاتب الجزر والانسحاب .
ونجد آنفسنا نتيجة هذا النفص الواضح الى
الاهنداء بالحالات التردية الي لا تشكل فى
الحقيقة مقيانا دفيقا نظر! لان الظروف
الموضوعية البىي اهلت تفج هذه الخالات
غز ثمافيا وسياسيا واجتماعيا ) هي ظروف
اسشثنانية أذا ها فيست بظروف الاف التساء
اللواتي شكلن في عز نصاعد التورة قاعدة
عريضة لانطلافتها وعمودا اساسيا لصاعدها فى
اللخيمات والاحياء الفقرة .
وهذه في الحقيقة ليست دراسه لمدى تائر
الثورة الفلسطينية علىوضع اكراة الفلسطينية
با مهاجر عود الى ارص الوطن
تمت الوحدة بشطري آليمن
.6 6,
الورة اوكتوير وسيتمير بلت
بالاماني مجسد هزك واتبتت
وحدة الشطرين با ابن اليمن
يا مهاجر عود الى ارنض الوطن
لمت الوحدة بشطري اليمن
م6٠
عود واجن خم ارفك واترريم
عودتك للاراص قرحه للجميع
والعرسية بقدر ماهي اشارة كان العامل الشجعم
على رسمها مممل ادبي الحذ بنظر الآمبار أو كان
الاساس به نلك الصملافة اللي كان قطبافا
الرئيسان المراف والثورة .
« خط الافعى 4 رواية للادبية ليلى مسران»
وقد كب الكثر عن هذء الرواية وصبفت علن
اساس انها تموذ ججديد لادب النوري» ونطرف
البعشض نوصفها باكورة للادب الثوري والمتطفدى
اما آنا قفد رابت فبها الى جاببٍ هذا اللعد
المتميز الواضح بمدا اخر .. هو قدرنها على
نمثيل حياة المراق الفشطنية قن التيرةه
وما نعطي لسجربة انصادها الوافحة في هذا
المجال كون المؤلف امراة وامراة واعية فادرة
على اسشفاف الابماد القادمة للظاهرة القائمة.
واثراة بالاكيف اهدر على الكالة عن الراة من
الرجل الادبب اذا افررنا الحفيفه لوعي
التي تقول ان محصل تاريخ المراه المصد الاف
السنوات من الامطهاد والقهر رسم لشخصيتها
جوانب وملامح خاصة تسطيع هي او «اخرئ»
نملك الحماسية والرهافة والوعي على كلفها
وبلها وتسليط الفشوءه عليها ببساطة اكثر
وندقه اكير .
احداث الرواية ندور اوللاحق فاة فلسطيلية
#« مريم» .. تنشوص في اعمافها .. تسل
الشوه على اتفالاتها ؛ ونلاحق خطوانها بين
الفواعد والنهر والثرفة الصفرة » بخلفية هي
مجموع مماناة مربم مند وفعت عيناها على فلب
امها وهو بنزف الدم من فم الجرح الذي فنحه
الختجر القادر مرورا بالذكربات الفلسطينية
عسن البيت والجدة والحارة والمربع مخلطة
يشهد التاربخ عنا والزمن
يا مهاجر فود الى آراض الوطن
نمت الوحدة بشظري اليمن
عندنا الفلاح البت همنه
ماد اسموا يوم قامت لورسه
الورة الكادح بصئما وعين
با مهاجر عود الى اراص الوطن
نمت الوحدة بشطري اليمن
٠.6.٠6
سوف نفدي ارضنا مالا وروجح
فلي سبيل المجد شعبي فى طموح
قد وهبنا الروح واديئنا الثمن
يا مهاجر عود الى اراص الوطن
لمت الوحدة بشطري اليمن
٠.6.6
ليه تتغرب باسسم الجساليه
ورابتك حره ترفرف ماليه
مجه ارضي تاج راسي والبدن
با مهاجر عود الى ارضي الوطن
سمت الوحدة بشطري اليمن
المان ميمل الملوي والى يميه صارب
| الالهاء فمل صيرزا
.
سب صييوي رووست:
2
بواريخ الاطولاب # وخطوط الافامي واخلام
الثهر ..
ولمل اهم ما اسطفت أن السية ليهدا العمل
الادني الى جابب الكيفة الي اقل بها
الرجال المرأه المالله في صفوفهم والمامب
«ن الصفرة » البيكاتت قلق القاه وهي نقفجم
عالم اللاح والوره الموت .. اقول الى جابب
هذه الاشارة فهاك علافة الراة والرجل في اطار
الثورة » ومدى ما اسسطاعت المراه ان سجاوزم
من حدود العبب ء وما السطاعب أن تريكز عليه
من بمن « بمشروعيه 0 أن بكون لها الحى فى
اخميار « رخلها » وخربها كمي نظيم حدور
هذه الملافه بعيد؟ عن ضقط الغاليد والخوف
من الوفوع في مصيدة « الخطيله »
بولد حب « ابو اللبل في فلب ريم في قمة
بوفها الى المور فيصم أبنو الليل الوجه الآخر
لهاجس الهر ونمتزج الحلمان سناغم اوتلساب
آلوان الطيف على الوان الطيف الالخر فلا
تسسطيع ان تقرل بوقها الاناسبي ١ ونساءلت
من احب اكثر هو ام الارض ؟ الارض ام انت
با ابا الليل .. ما الفرق » .. وهذا صحيح
فمد كان للثورة دفلها الذي نمدد بين القلب
والثفاف » وغالبا ما كان بضيع الخط الوهمي
الفامل بين الحبيب والارض © فكما أصبحت
الارض حبيبة ب أعز الاماني ان نستقبل وجوهنا
في اخلاجها الاخرة كذلك اصيح الحبيب
ارما ووطنا وففسية.. والا فاين الحد الفاصل
بين الارضس ومن بلتحم بها نافنا روحه في اكرات
ترابها .
لقد اجناحت الثوره ادق نفاصيل مواطفنا
وخلقب كنا قاموس حب جديد وعالم ممارسات
اليست كممارسات الاخرين © وهده مريم تمق
النهر الدامي فيعيني أنو الليل وتمنحه وجهها
« العاري » الغارق في الفاصيل لراها كلهاء
فعند خط الوب تلوب الاقلمة . ولثر تمضنا
نكل الفاصيل ء وحين بصي الاهر قي عمق
العيون نكون قد آصاء ونكون قد عرفنا بعضناء»
ونكون قد فعزنا بخفه لا الجر “» الى ما وراء
خط الاقم .
لاك انالرجل مد يوفع الكر من النحولات
الايجابيه في شخصية اكراةه ولا شك انه
رافب بحذر ونهجة ء أو رنما باسهار نوجهاتها
الجديده » لكن الاكيد ان المراة كانت تلظر
للرجل المفابل نظره ابهار مزدوجة ء اتبهارها
« بالرجل المفائل » وانبهارها بالوجه الجديد
اللرجل واحساسها المهم بان اشياء كثرة قد
نشرب او بجب ان سفر مما بجبلها متحهزة
دائها للقى مبادرايه وردود قمله لقرها
بانجاه رغينها في لمي الصورة الجدبدة للرجل
الذي تربد. وغالبا ما كانس خوض صراعا داتئما
سد نظرة الرجل الفليدنه لها أو بلوعه بهذه
النظرة » فمريم مثلا بحي أن آنو الليل تعمد
جرحها خين بطلب منها الماعدة في احضار
الطمام وغسل الصحون ٠ وتتساءل هل تريد
أن بوحي لي بانئي « فناة » لا تصلح الا للطبخ
وفسسل الصحون ؛ والحفيفه ان الفنساة
النلسطينية خاضب من خلال تجرنسها كمقائلة
مراعا حفيفيا من آجل شبيب ٠وفعها خارج موافع
الانونئة اللفليدية وكانت من خلال ذلك تجابه
شراسة اللجربه القاسيه التي كان بضمها فيها
الرجل لاخبار صلانها في تجاوز موافع اتونها
النقليدية الى جانب الارندادات الصفرة التي
هه
كانت تنشد الرجل الى نظرنه السائفة للمراة
و« المطباب » الي كان نفع فيها في طريفه الى
الابمان باكراة رقيفة نضال لا نصفها اخلاف
الجنس شمن اطار محدد لا نشاوزه الى اطر
تفال الرجل .
تعرفض للى في ١ خط الاقف » الى خناه
الفاه في الفواعد « وبالماسه فازللى خاضت
نحرية الحياه في العواعد وصور الهر فطلا »
ونسفرض آذق الفاصيل اللي نجانه الضاة
في عاللها الحديد ء عالم الاح والموت
والمعالين ٠ فجدها ملا نكرر « آنا الصاة
الوحيدة سنهم » مره بانتشاه ومرة بثورة ومرة
باحساني الاحفاق واخرى ممزوجه بطممالتصره
وهي حفيفة ان القاه نظل حس بوحدتها الى
ان تسسطيع أن بقهر جمود العلافات الي كان
بسبيه دائما الاحاس نقرافة وجود اكراة في
عائم كانحى ذلك الوقب عالم الرجل ه
لننظر الى « مريم » وهي لج الفاعدة وعالم
المقالين » انها بجانه اول الامر سحفظ واضح
وبسؤال نراءى فيالصون ١ “يفا ستماملها 5 »
وربما ادب حراجه السؤال اخبانا الى انيمئى
المقاتل لو لم بمرض للجرنة و ١ بأ ربها لم
تانى » لكن الفاه فرضب وحودها فمالعمل 5..
انهم مبدئيا بدللونها نما سمائى وكونها «انتى»
اولا و « مخلوفا ضصبها “" ثانا ( واخوني حولي
بتضاحكون علي ء ولالطفلة ترموتتي وبخفر
رجال قربي بحبونني)ه
كن في القالب برقض الفاه هذه المماهله
الخاصة ء بل ونغائي في اظهار قدرتها على آن
نكون مثلهم ؛ واعنقد ان الفصل في أن المفائلين
كانوا بنهون بالنظر الى الضاه كمخلوق ماو
لهم » اقول ان الفضل في ذلك غالبا ما كان
بمود لاصرار العاة على ان بنطر البها كذلك »
وننهي الامور دائما بان تصح العتاه( رفيفا )
ومسودعا لاسرار المقائلين » وممامل زهو لا
بخفون أعزازهم به في كل مناسية »
ومريم في « خط الاقمى » لجاب الى خسم
وضعها في الماعدة الى اسلوبٍ اعادنه الفاة
الواعية في مثل هذم الحاله » رفضب أنتكون
لها امنيازات خاصه ء خاولت ان تر كل
فيود الميب الي نحد من قدرنها على ان نكون
( عصرا مفانلا ) فهي ننافئي ادق الموامجم »*
تستلم الحراسة» نصر على الاندماج بالمجموعة»,
واخرا سغلب على حياء الانثى فيها © وتورد
اليلى ملا طربفا اعفد ١ب واجه اغلب الفيات
افن: الفواد ٠. نحكى عن بسربتها حين اسظرت.
الى ان نال احم المفاللين « ابن الحهام 1 »
فاجاها بخب « هل نربدين أن ناخذي دوشا؟ »
واعقد انه اذا لم كن في الفاعده فاة فملى
الطب تتردد الفاه الجدبدهكثرا قل انال
رقفها ابن بطع انتفضي حاجها الظيمية»
الكن مربم سحدى ا حبابها ' وفي اليوم الالى
بال بف المقابل الؤال ذانه وهي ذلك انها
كانت تربد فهر خباءها اكثر مها كات تهدف
الى اخراجه » ونصرف « وشمرب آنه بالفمل
مسحرر اكثر ملى .. شعرت انهم كانوا طبيميون
اكثر ملى »
ولا تك ان الاتمالة الفحائية للفاة من حاله
العدام الوزن ألى حاله اكثاف الوزن في مجال
الحفوك الاجماعية بحمل ارباكها منالفاصل.
الصفرة هذه امرا يميا جدا ,
فالرجل كان بالئبة اليها سلطة بيهر
واضطهاد كاب واخ ه واملا بالنجاه كروج »
وخيه املمرنرة عدها تكتفان طوقالنجاءالذي
كانت نامله عاد فاسلم زمام بلطه القهر وهدم
المرة الى الابيد » فكيفا تبتمافمل ممه بعد ان
أصبح رفيفا نعف ممه في خطوة الماواه تجو
الموبات الحفيقه المطلقه لا شك انها ستفكر
مثل « هريم » بكثر من الفاصصيل الصغره في
حياتها ممه ه كيف سسام مع خمه ثسان في
مقارة » هل نسعلب في تومها تحبتث بجدونها
في ومع فر مسحب دون أن تدري © هل
سمشخر 4 ونفها هل سيفاهم » وهل من
الافضل ان تنكمنى ام لا طيس من الاسترمحاء » *
لكن مريم تحسم ترددانها فتساءل : « ولكن
لماذا لا اخجل ان اكل وان ارحصن او ان
انابل عن الخوف الموب ء انم احجل ان
اول ؟ واخجل أن انام 5 السنا مما انسانا
واحدا ؟ ريما حربي تبدا من هنااء هن علد
عيب جدبي ودنياها » فهل كلب ارنبك وانا
افقو في حاضن امي 3 .
القد اشبعبت الورهة ثقاءها اعماقنا بفقاء ٠
ودفعت اننا الىالتضال الدائم من اجل الحفاظ
على نفاء علافانا والسامي بها والخروج معها
عن حدود « المب » العليدية » لكين الصبب
1
|
|
/
!
على مسرح سيئنها راديو ب برج البراجنة
يقدم النادي الثقافي الاجتماعي -
| و ا . وال 7و أ
ا وذلك بوم الخمبس الواقع في م شباط +159 الساعة التاسعة مساء
ا نباع البطافاب في النادي ومع الاعضاء وعلى لاب السيلما لبلة الحفلة
لم بكنى شفط في الفاعده وين اكمالمن ٠ فهو
يريف وبشلي اكثر في الملافات الحميمة الي
ابريظ] يمس بحباء وقد قدمب لبلى في خط
الاقمى نجاوزات احانة م7قدمة لطي العيب
من خلال علافه "ط مرنم #" نب ١ ابو الثل «
ويمر اللي بان العيب هو خط الاقمي ٠
والحب هو اكثر ممارنانا احنافا نيفهوم
العب ١ قرفي آنا آيابن تمي في مكي أهاة
الر . قمد ظل الحب هو المفهوم الوهدم
الذي ظل سمثر معزلا بن جدران الماصيع.
الكن ( مريم ) وهي مي هده الحققه [ شع
العيب كل قدربها على المطاة وعلى البغي عن
القمالاتها ٠ وفي لحظة ودافها لآلى اللسل قل
نزوله قي توريه عانبفة « وتلوج النصم كان
اعانفه ٠ وثقاي ودعان شفسه ٠ وذقب طمى
الارس فهماء ذفب طمم الوب والحب والشيق
والسل والخوف في لهاب الارض رفي دمه "
لكها بحس بالاخناق بحوفها ولوذهاء برنف ان
نحكى؛ أن شهر العنب تصدفها « هل اليب
ان اقل الارض فى قافي لانن اللبل »" .
لكنها رغم حها لانى الل ظل هذا الحب
جانا مميناء وظل وجوه التالمين بمرج «الارض
ورؤنا الهراء ونطل عبات كل واحد منهم باحظ
حجيمه الكبر في حيايااء ولا ليها حبها عن
ان نجبالاجرين نفس الممقاء فهي ترى ابو
الليل من خلال كل العالمينه ونرى كل المفاكي
في عينيه » وكان توفها له يبقوب اخبانا الى
حد اللاشي في شوفها الدالم للصور وفي
نضالها الومي لاتناب وجودها لفلب القاعرةء
كما ان وها الاضج للقصه وملانساتها
ومشعلات الثورة بجملها فادره على شحنلحظاها
غلا دوه فى لجح شوفها لرجلها . ولا شيل
الوعها قدرتها على الفمل ٠ فلا انظار موخان ٠
ولا ترقب بصع الساعات © فالشوق نفض فق
تلك الاعات اللي شق قراقا بين ساعات
العمل الطولةه ٠ وزنها الحجرب نوها اشوافها
افي وجه ابي الليل دعوعا ولكن هدا هو شوفها
الذي بتعجر كل بوم غضبا من اجل العبور ٠
فهما قد تواعدا على اللقاء وراء خط الافعى .
على الارضض ء وهذا الوعد تحمل للحظات طعى
اليفن »
ولمل اكثر بجاوزات «عريم» للمبب هي حين
قالب لابى الكيل بيساطة
ب ابو القيل ب آنا احبك ؟
اصضجع انها اجفلب ء وهط عليها العيب
فجاة فتاءلت كفا نيتهاء لكها تصود
ففهره ونسال أبنو الليل مرة اخرى :
© بو الليل .. اذا لا نول أنك تبني اء
ولا سد ان المرر ان الاشارة الى « خط
الاقمى »# هنا ليسي تعييما لعمل ادنى تقدني ما
هو عرس لاثارة حمل الكشر من الوفائع عن
حياة الفاة في اطبار الشورة الفلسطيئيية ٠
والصعوبات الي كانت تواجهها لبب مزكونها
« امراة » ونضالها من اجل فهر هذه الصمويات
ونثشيت موفمها خارج مواقع الالوئه القلبدبة
بانجاء. الموافع الشستركة مع الرجل ٠ نارك
سر
فريق العودة ب معسكر برج اليراجنة|
3-76
39
- - هو جزء من
- الهدف : 187
- تاريخ
- ٢٧ يناير ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 3482 (8 views)