الهدف : 188 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 188 (ص 7)
- المحتوى
-
لاتورة بدون تعر ر المرأة
وان تتصرر المراة بدون تورة
9 اصلا بطوير قدراننا الكفاجيه في التضال ضد
الاميربالة والصهيونة والخلف © ويفكسهة
سيقي عوامل الاتصار المرورتة مققودة © لانه
من نر المعفول ان تصور انصارا ضد عدو
مرببط بالامبر بالية ومفوق علنا كئولوجبا ء
ونصف مجميما مسلب ومحنوى وابع ؛ لا حول
له ولا قوة في كل الشرات الحاصله في المطفة »
وهذا يمني أن تحر برها بالاضافه الى كونه شرظط
ضروري من شروط الممركه فهو مسأله السمائية
وئورنة لا بد ان تضشطلع بها جميما ب الرغم من
المراقيلوالصفوبات الي نضعها المجتمع وسلطات
الطيفات البرجوازبه في طريعنا . الا ان بكثيف
عملية المحريض نفصي جهد ثوري مضاعف قادر
على بجاوز خجج ولرائع البرجوازبين الذبن
بربدون للمرأه ان سفى على اوضاءعها الحالية
جهد يتهدف ما بلي 1
1١ تتديمد اللضال الطفي صد سلطه وثفاقه
الطفات الرجمية من اجل اسكاطها ء على أن
بربط تضال المرأة بهذا التضال ربطا منينا .
؟ ب العمل على نحوبل العمل المتزلي الى
خمل ينم انجازة ف عيدان افتصلاي مام وتربية
الاولاد من قبل المجمع ممثلا بالدوله © طبما هذا
الوضوع لا بمكن انجازه الا في ظل سلطه
البرولياريا وبائالي فان وضمه كمادة لبربية
الجماهر عليه ليس اكثر .
؟ ب زبادة امام الحركات الثوربة سربية
النساء وتحريضهن اليومي على الانخراط في
العمل الثوري والدبمتراطي .
14 النصال من ادل المساواة الاقتصادية
والسياسية والاجماعية .
هب بحر بر الزواج وااطلاق من وصابة الكنيسه
والدولة وعادات المجمع القديم .
5 ب نحديد التسل وفق ثاعدة الانجاب
رالامومة الاخسياريه للمرأة .
/ا فصر المعاب على انهاك حربةه المي
الجنسية ,
بالطبع ان هذه المهام لا بمكن انجازها في
مجمع برجوازي ٠ بل لا بد من عملية شيمم
بيد لفيم افكار ومبادىء المجمع الذي لا
بزال غارق في الظلماباء ولا سبرى منقفيه
البرجوازبين من مأله بحرر المراه ألا الكلام
عن الجربة الدنسيه وشكل مذل © لانهم
انهم لا زالوا اسرى العادذاب والفاليدر
البطرياكية بالرغم من انتشار الافكار الثوريةه
واليساريه ٠ هذا غر الطبعاب البرجوازية
والرجعية والقوى الغيبيه الملم ترفضها لهذا
الموضوع جملة وتفصيلا .
الكن تظور الحياة ونموها وانساعها لا يمكن
وففه في اي مجتمع . فالتطورات الاجماعية
والسياسية والاقتصادية الحاصلة اليوم في
العالم وفي مجنيعنا لا لد أن نحدث الفير
الكلوب في الجتمع العربي وفي تقدعتهم فؤسبات
نغير المجتمع ونحرر الانسان وبحرير الوطن التي
نقف مكتوفة الابدى امام الاصنام التي وضمها
سلطات الطيقات الاقطاعيه والبرجوازية والرجعية
في الوطن العرني .
أن امثال هذه المؤبسات واعفائها اذا لم تبذل
جهدا حقيقيا في هذا المجال لا بمكن ان تسهم
في تحربر المجمع بالشكل المطلوب فهذه المساله
في مقدمة فمانا الثورة العربية والا سيصيبهم
عقاب التاربيخ لما اصاب الدوكيشوت الذي
نصور ان بطواف فارس الغرون الوسطى مناسب
لكل الاشكال الافتمادية والسياسية والاجتماعة
كما نقول فاركن .
الصادر التى اعتمدها المقال :
© الشاط الحبي ومراع الطقات د
راحون راش ب ترحية محيد عاتي
دار الادات, ل
الي واكراة ب ريب دار الطليمة .
حراسات هربية ل السنة اككاسمة ب العددى
ب اقراة المعيزةةة انب سممون فلو مو فال
المة ©
الولايات الْشتّحِدةٌ توفع على صبك الهَِبمَة » والثورة الفي تل |
مازال امام الذو رةالفيتنا
خوض المعرك: انجامبةضدائلنظا
عنعما وقعت الولايات المتحده
اتفاقية وقف اطتزى الثار
الأخيره » كانت في الوافع »
توقع صك هزيمتم في فيتنام » ببيثما
كان 7 .
في الشسطر الجنوبي من الفيتنام .
0 الاخر لا يعني توقف القتال
ا زال على الثوره
لم صلة نضالها ضد العقبة
الس لك بالنظام السايفوني
القائم » لتحقيق الاعداف اللي من احلها
انطلقت هذه الثورة » بعدما نجحت
بكرا » في وضع حد للخرب المدوانية
كية هناك ٠
وتحاول الولايات المحدة » من خلال تصريحات
المسؤولين الامركيين ؛ وبواسطة اجهزة الاعلام
الامركية خاصة » والاعلام الشربي عامة ٠ بصوير
الانفاق الاخم على انه ليس هزبمة لاي طرف من
الاطراف » وبان الحرب قد انهب « تعادل »
الفربقين . وهىي في هذه المحاولات كمن بسعى
للابهام بان هذه الحرب كانت عبارة عن لمبه
دخلها فربفان » فتعادلا . فالولابات التحدة لم
نشن الحرب في فيتنام « لتنمادل » مع الثورة
الفينئامية ه بل لقمع هذه الثورة 4 وصيانة
النظام العائم في سابغون في فلك الاستممار
الجدبد »© وكنقطة ارنكاز للثورة المصادة في
النطقة .
لقد اشنت الولابات المتحدة حربها العذوابه
غد فيتنام منف اوائل الستيتات ٠ وكانت اطول
حرب تشمنها في تاربخها » اعنفها » واكثرها
اشراسة ودمارا . وكانت القيادة الامركية »
الواحدة تلو الاخرى © تواصل الحرب ونصمدهاء
بهدف تحقيق بعر عسكري في فيلام ع هذا
الهدف الذي كان سرابااء هلء بصر الرئيس
جونسون © ومن بمده ء الربيس الخالي
نيكون .
ققد جاء الرئيس الراخل جوبسون عد وفاه
كتدي » ليوسع الدخل الافركي في فيسام ه
وبحوله الى حرب عدوانية شاملة » وكان اول من
باشر بشن الحربالجوية فد فينام الدبمفراطة
بعدما عجز الدخل الفسكري الشامل حى ذلك
الوقفب ه عن احواء الثورة المثامية في الجنوب
وتصفيها . ولكن <ونسون لم تحفق طوال
ولانه ء اي نقدم في هذا الانجاة ٠ بل كانت
نشيجة كل ما اسطاع تحقيفه » رقع عدد ضحانا
مخلف الاطراف ء والمزيد من الدمار .
وخلفه الرئيس البكسون 4 مشيثًا سرات
تحفيق اسمار عسكري في قسثام . فعمد الى
بوسيع الحرب في اتحاء الهلد اليئية ٠ الى
لاوس وكصوديا . وقام بصمد الحرب ال«ونه
فد فام الدبمفراطية . ولكن العجز الواضح
اسَفَامَيِةَ وَقَىْ اطا ل النار:
عن نحفقى اهداف هذه الخرب المدوانيه ٠
ومضاعفاته على الصميد الداخلىي والدولي ,
اضطرنه الى اللجوه للرنامج ( فتهه » الحرب
ومباشرهة سحب الفوات البرية الامركة ندريجا
من قسننام » لخقف حجم الضحانا الامركبين ٠
مبعا ما أوصى نه جون فوسستر دالاس في الماضي»
سرك الاسسونين بقائلون الاسنيونين . وبحب سيار
فيتمه الحرب © والابهام بالملض الامسركي
الدربجي من فيتنام » قام سصمد الحرب
الجوبة ليس ففط تمد فيئنام » بل في انحباء
الهند الصيئية» وخاصة ضد فينتام الدبمقراطه
فعد اعطيب الفوة الجوبة الامركية الدور الرئيي
في هذه الحرب » واطلقا حريها فيما بتملق
بالاهداف : كل ثيه هو هدف عمكري طالما
انه بؤئر بصورة مباثرة او غر مبائرة » على
قدراب « العدو » المالية + المادية والممئوية .
ولكن كل ذلك لم بؤد الى كسر ارادة المقاومه
الفينامية » واضفعافها » بل على المكس . فقد
كانت مقاومة الشورة الفيتئامية نتمو وتنشظا
بصورة منواصلة . وجاء هجوم الربيع ل 1901
ليدد الضربة الفاضية على برنامج فينشمه
الحرب الضربة الفاضيه على المدوان الامركي.
الفيتنامي يواجه الالة
العسكرية الامسمركية
ان القافل الانساني الخاضر ابذا في الثورهة
الفيننامية ٠» كان غائيا ابدا في الفهم الامسركي
لهذه الثورة * الي نمكنت من الحاق الهزيمة
باقوى فوة عسكربة فى المعسكر الامبريالي .
لقد كان الفهم الرسمي الامركي للحرب الثورية في
فيننام » يقوم على اسراس افنراضات حاطئة »
سمكن ان نوجزها كائالي :
© الاعفاد بان الثورة في الاساس هي
مشكلة نقنية » اي مسالة آمر وتخريب مسن
جهة »:واستخارات ولمع منجهة اخرى + دق
هذه الشكلة » بشكل الشيوعيون مجموعة السآمر
الرئيسية ؛ على اساس انهم المبادرون ؛ وبالالي
النهعون من الثورة اكثر من غرهم .
© الاعتعاد بأن حرب المصابات الثوريه
نمع باميازاب ضخمة لان مهمنها هي (١ مجرد
اللدمر » ؛ كما فال ولت روستو ( المسنشار
الخاص للرئيس السابق جونسون ) 2 بينما على
الحكومة « ان تبني وان نصون ما بيثيه )) (!)
© الاعفاد بأن السكان المدنيين بصسبرون عاملا
مهما لانهم بوفرون المعلومات والحمابة للثوار »
ولكن هذا السعاون بيئهما بتم عن طريق الارهاب »
حسب فول دين راسك ٠» وزبر الخارجية الامركي
الانبق »؛ اي « ان الفسكونغ لا بمنفون بتأبيد
شعبي كبم .. انهم بعمدون بدرجه كبرة »
على الارهاب » (!)
في الوافع كان ساندا في واشتطن ذلك
الافراض الخاطى: » بان ١ العدو » في فيئام
سسصرف تأي فوة نخوض حربا ضد فوة اخرى.
وبالالي كانوا فترضون امكائية جره باقتراحات
مقربة للفاوض »© برغم انلها ل[ نلقي وموقفه
المعلن ؛ او بامكانية رفض الفاوص ممه ؛ رجره
الى طاولة المقاوضاب باللهدبد اسسممال الفوة »
او المزيد من العوة . وما كانوا فادرين ان بعهموا
سيب ها برونه من 1 نعلت # هانوي والثورة في
الجئوب » ورفمهما الخلي عن اهدافهم .
كانت هكذا نفهم الولابات المحدة الثورف
الفيتتافية #نوكان, الكوميوتن, نقلي على التيافة
افضل الخياراب للمضي في جهودها المسكربة
الحفيق اهداف احواء الثورة وقمفها . لم
سخرت الفيادة الامركية حِيثًا مزالادمفة العلمية
الامركية » سخرت تقدمها الفني ؛ لانجاد سبل
ضرب الثورة الفيتنامية .
ومع ذلك » وطوال سسنوات الحرب الطوبله كان
ساعد الثورة يقوى ويشد . وكانا بسع ء
بحيث كانت تفع العوات السابفونية والامركيه
في معظم الحالات ٠ في موفع المعازمه والدفاع .
وكانب هذه الحفيفة جيه وملموسه نوما في
فيتنام » ومع ذلك . كائب الفباده الامسركة
مشبعة بحفائق الكومسوبر الامركي عن فسنام »
بحيب ظلب نرى في بلاخم جبهه التخرير الوطني
وجماهر الشعب ء خاصة في الريف © بماونا
ارغم عليه المدنبون في ظل ارهاب الجبهه ؛ ولم
سسطع ان نرى في اداره الجبهه لامناطق المحررة
سوى سيطرة ذ مجموعه مآمرء مشيفه مسن
الثورة )ا » وسوى ( ملاب تدر " لا تيليه
الحكومة السابفوتية ..(!)
وفي هذا الوقت الذى كانتب قد الولايبات
المتحدة نشن محاولانها الفسكرنه الخائية لمع
ألورة في بلد اسبوي صفر وففر ٠ وتلفى قوانها
الضربة نلو الاخرى ٠ كانت الثورة القستافيه
نبئي السلطه البدبلة في المناطق المحزررة ٠ بهدف
ناكيد وادامة عزلة العدو المعلويه ٠ تعدما ققد
النظام النابقوتي هييية © واتكشقت طييقيه
العميلة للولايات المجدة . لقد قامب الجبهه
نفكفكة حلفات الاتصال بين الحكومه السسانفونيه
في الماطق الريضة تشكل بدرجي ء بعزل
المسؤولين الحكوميين فيهاء اما بالافتاع او
بالطرد » أو باللصفية . وكان الجناح السسياسي
للجبهة يملا الفراغ © ويقوم بانكاء به ادازيه
لجمع القرائب © ولوقي العكلم والخدمات
الاجماعية والاهنمام نفضابا السكان الحانيه ,
والمدافظة على اليسر من الجركة الاقتضاديه
اي باخنصار » هن اجل ان واجه الشوره
اللزاماتها نجاه السكان بانثاء السلطة البديل .
من هتنا ء ققد كانت اأشهر الاضائل الامركية
طوال هذه السنوات هي أن الارهاب هو اسساس
النابسد المدني للمقاللين الثوربين . ان حرب
العصاباب سطلب نابيدا مدنيا برا » ولكن
اسرئ © وهو امر لا بمكن الحصول عليه بواسطة
الارهاب . في الواقع » من انرز نواحي اللدربب
للمقائلين الثوربين ٠ الركيز على سلامة وعدالة
التعرف ازاء المدليين .
لقد كان الجنرال جياب يعول مأن العمل
السياسي هو ١ روح الجيش » . وكان لجوء
الجبهة الى الارهاب » كان في حالات مختارة
اجبماعيا ونفسيا » وكان دائما موجها ضد هؤلاء
الذبن يشتهرون في اوساط جماهر الشعب ء
على انهم اعداء الشعب .
في الوافع كان وعي جبهه المحرير الوطني
لجنوب فينام »ء لاهمبة اللاحم مع جماهر
الشهب » للحاجة الى بابيدها المتصل » هو
الذي بسم الحركة عبر كل مراحل نطورها »
وكان العمل السياسي الجاد المتواصل »2 ووجود
الفيادة المفائلة » من العوامل الرئيسيه التي
مكلت الجبهة من النمو وتحربر المناطق والسيطرة
عليها » في ظروف هذه الثورة الخاصة ء في
ظروف مواجهة المدوان الامركي الشرس المدمر »
الذي جاء في الاساس مسسهدفا الثورة »
بالاضافه الى مواجهة فوى النظام الرجعي
العميل القائم في سايقون .
ولهذا كانت كل خطوة ننجزعا التورة ٠ تحمل
في فلبها نواه انجاز اخر . كانت سضح اكثر
فاكثر اهداف فضية الثورة » لجماهر الشعب »
وسضح لهم اكثر فأكثر » طبيعه النطام السايفوني
العائم كمصدر سلطة ضعيفة » فاسدة » عاجزة
ووحشيه ؛ وسلطه بدين لبقائها لحماية المعتدين
الامركين . وحى هؤلاء الذبن كانوا بتركون
الجبهه ٠ كانوا سركونها لاسباب شخصية »
وليس بجاودا لدعوة سياسيه منافه » مقرية »
من حكومة سابفون . ولهذا كانت الحكومة
السايفونية بمنع عن الماح لاجانب بمقابلة
هؤلاء « العارين #,
وكان واضعا منذ البدابه ان برنامج فيئمة
الحرب سائر بانجاه الفثل » بان النظام
السابقوني غر فادر على الاسسمرار من دون
الدعم الامركي الجوي » ومن دون السسليج
الامركي 2 حى ولو عمد الى تسشديد سياسة
البطش والفمع . كان واضحا أن هذا النظام
غر قادر على اسعاده سلطله الني فندها كليا
في للثي البلاد » وغر قادر على فرضها فملا »
في ما نبقى له منها من موطىء قدم .
من هنا كانت صفه الحسم ء في هجوم
الربيع الثوري ٠. في السئة الماضية . فقد
اسهدف ذلك الهجوم » السحرير الكامل للمناطق
النىي نشهد الانفاضات الشعبية . فقد كان
الهدف الحاق هزيمه استراتيجيه ببرنامج
١ فينئمة » الحرب ٠ وذلك باءسثارة موافعم
فال محددة بمكن الاثيات فيها بان القوات”
السابفونيه لا برغب في مقائلة الفيتناميين »
وبخلق جبهات من الاننفاضات الشعبية اوسع »
بحرر نحريرا كلبا » مناطق جديدة من سيطرة
النظام السابفوني .
لقد خطم هجوم الربيع ؛ الذي اسسمر حتى
بوفيع الانفافية الاخرة ؛ حظم الامال الني علقت
على فيتئمة الحرب »؛ وباعتراف الامبركيين
انفسهم » فان النظام السابفوني ما كان ليبقى
١
عه ,
الولا الدعم الجوي الامبركي الرئيسي . وكان على
الولانات المتحدة ان بخار بين (١ امركة » الحرب
في فيتنام مجدداء وبين ان سلم بفشل
سياسة الفسلمة » تسلم تهزيمها ٠. ونخرج .
الاتفاق الاخير
ابة ننازلات ؟
وابفكس اخبار الرئن تكسون مرعها ؛ فقي
مسودة الانفاق الي اعلنب في شهر نشرين الاول
الماضي 2 وقد ماطلت الولابات المنحدة في
بوقيعه بحجة وجود فضابا معلفة لا نزال بحاجة
الى جل © وبحجه ضرورة اجراء نفض التقديلات
فيها . ولكن بلك المماطله كانت ستهدف كسيب
الزبد من الوفب لسليح النظام السابفوني
بشحنات اضافيه من مخلف انواع الاسلحه
الحديثة » ولفطية الهزيمة الامركية »© بالابحاء
بان واشنطن في موفع نستطيع مله رفض ما
سضمنه مسودة الانفاق © والمطاليه تقديلات
الصائد<ها » <مى اذا وفعب على انعافية ولف
اطلاق الثار فيوا بعد ٠ ببدو زكانزهيا قد حصلبت
على الشروط الى بمسكت بها ,
ولكن عملية مغارته بسبطه بين ما جاء في
انقافمة وقف اطلاق الثار الاخيرة ٠ وبين الشروط
المي طالما سمسكت بها كل من #انوي وجبهة
النحربر الوطني لجنوب فيننام ٠ وفيما بمد
الحكومة الوربة المؤفة لجنوب فينام » تكشفا
الطرف الذي اضطر الى نقديم النتازلات »
وكشف <مله الضليل الني بحاول واشنطن ان
نقطي بها هزيصها في فيتنام »2 ونشونه الانتصار
الذي حففه الثوره الفيتنامية .
لد كانت دائما شروط الثوره الفيننامية
الرئيسية في مفرحاب السلام التي تقدمت بها
هي : ١ احترام الحفوق الوطنية الاساسية
للشعب العسنامي ٠ اي الاسنقلال والسيادة
والوحدة © والسيادة الاقليمية كما تنص بها
اتفافياب جليف لسئلة )150 حول فيتشام .
ب ب انسحاب الولابات المتحدة كليا من جتوب
فيتنام » بعوانها واسلحها وموظفيها » وانسحاب
كافه قوات البلدان الاجنبية الحليفة الاخرى »
من دون فرض ابة شروط . ج - أن شعب جنوب
فيمنام بقرر بنفسه النظام السياسي في جنوب *
فينئام بواسطة انخابات عامة حرة وديمقراطية
فعلا . ولن غرفي احد الاطراف تقلامه السياسي
على شعب جنوب فيسنام . وتتحفق اعادة توحيد
الفيينام تدريجيا بالطرق السلمية . وتمتتع
الولابات المحدة عن الندخل في الشؤون الداخلية
تكوب يتنا
وقد نضمنت انفافية وفف اطلاق الثار التي
وقعت مؤخرا » كافة شروط الثورة الفيتئامية
هذه . فقد نصت فبما نصت عليه من امور
بفصيلية اخرى », على ما يلي :
© نحمرم الولابات المسحدة وكافه البلدان ,
استقلال وسيادة » ووحدة فيننام » وسيادتها
الاقليمية ©» كما نلص عليها اتفاقيات جثيف
طد من جيسن الحرير السعبي القسامي بعالج جنود افركبين
وأسانقونيي في افلم كوابغ ترى المحرر
السنه ١56) حول فينئام ,
أى الولابات المنحدة ان بسحب خلال .1
بوما © كافة الفواب والوطفين المسكربين
والاسلحة والعتاد الحربي © من جنوب فيتنام »
وان نسحب فوات اللبلدان الحليفة الاخرى
وقوات فينام الدبمفراطية ب وسيبفى في جلوب
فينام » حوالى م)١ الف من فوات فيتنام
الدبمفراطية . ولكن هذا المدد « بيجب ان
بخضع لخفيفي كبم خلال فترة من الزمن »,
لانه من غم الممكن تعزيز او تموين هذه القوة » !
© ان حق شعب جنوب فيسام بتفزير مصيره
هو حق معدس © نحترمه كافة البلدان . وسيقرر
شعب الجنوب بنفسه المستقبل السياسي لجنوب
فيسنام بواسطة انتخابات عامة حرة وديمقراطية
فعلا » بحت اشراف دولي . وكن تفرض البلدان
الاجنبيه اي انجاه أو شخصية ؛ على شمب
جنوب فينام . 5
© انتم اعادة توحيد فيننام بدربجياء بواسطة
الطرق السلمية» على اساس المنافسّة والانفافيات
دين الشمال والجنوب »© من دون مقط او صم
من قبل احد الطرفين » ومن دون تدخل اجلبي .
© تمهد الولابات المتحدة بابها لن تواصل
ندخلها المسكري » وان لا :تدخل في شؤون
جنوب فيتنام الداخلية ,
© ان خط المرض ١! المسكري » بين
شطري البلاد » هو تقسيم مؤقت »؛ وليس حدودة
افليمية او سياسية » كما ينص الاعلان النهائي
الؤنمر جليف سللة 6م98١ (!)
ان الشروط الرئيسية للثورة تحفقت في
اتفاقية وفف اطلاق النار الاخيرة . وهي واضحة
مباشرة » من دون أي تمويه . ولكن لمل ما هو
صارخا في وضوحه ؛ في هذه التنازلات الامركية
هي المادة التي نصت على اعتبار خط العراض ١7
الذي فسم به الاستعمار الوطن الفيتنامي الى
شطربن » شمالي وجنوبي © تقسيما مؤفنا وليس
حدودا افليمية او سياسية . وفي هذه المادة
بنازلت الولابات المتحدة » وسلمت بحفيقة
كانت تسفى طوال هذه السئوات الى نحطيمها
الى فرض هذا القسيم المؤقت » حدودا
افلمية وسساسية تديمتقسيم الوطن الفيتنامي.
المرحلة الجديدة للثورة
وبالسلمم بهذه المادة اللي نصت عليها
انعافيات جنيف لسئة 1486 , بوجت الولايات
اللحدة صك هزيمتها الذي دفعته في الاسبوع
الماضي . ولكن اذا كان النسليم بهذه المادة
هو ءودة الى التسليم بما نصت عليه اتفاقيات
جنيف انذاك » الا ان الوضع اليوم هو بالناكيد
غر ما كان عليه في النصف الاول من الخمسيئات.
اليوم كافة العوادل مخلفة ؛ على صفعيد
النظام السايفوني » ووضع الثورة في الشمال
وفي الجنوب . اليوم » قلبت الحرب الامركية
الحياة رأسا على عقب فى الجذوب , كذلك
الطيار الامركي في طربقه الى الابر بمدمااسفطت الصواريخ الفيامية طائرته
... وبرفمون العلم الفيسنامي في سماء الماصمة الامركة .
فعلب الثورة القسئاصة ؛ ولكن بانجاه اخر .
الوضع الاقصادى مفكك ؛ وتسيمد اعسمادذا
كبيرا على الوجود الاجنبي » والنظام السابفوني
انفد ما نكون عن القدرة بممارسة السلطة على
البلاد ٠ وقد حررب الورة ثلتيها او اكثر .
فهذا النظام بواجه بالاضافة 'لى عجزه والوضع
الافنصادى المدهور ء حِيسًا شعبيا وادارة
وحكومه تورنه تمثل السلطه البدبلة » وقد
اعترقب بها عده حكوماب اجنبية . لهذا فان
احتمال العوده الى وضع ممائل لاوضاع عام
61 ء هو من دون شك احمال فر وارد .
انذاك ٠ كانت الولاباب المحدة ©» وحكومة
الديكنانور دبيم © فادربن على عدم الالتزام
بمفررات جنيف ل الامر الذي ادى الى النفاضة
شعبية » نطورب حبنى وصلت الى حدود التدخل
الامبركي * نم الحرب »2 ثم فبتلمة الحرب » لم
الهزبمة الاميركية اليوم .
ان الانفاق الموقع هو عمليا ؛ اسان سياسى
وفانوني بضمن الحقوق الوطنية الاساسية
للشعب الفيتنامي » وحق تقرير المصم المقدس
للشعب في الجنوب . ولكن هذه النهاية المنتصرة
اللمقاومة نمد العدوان الامركي » قد اوجدت
نقطة تحول جديدة في الثورة الفيتنامية . فكما
فال بيان هانوي عقب توقيع الاتفاق » فان
النضال في جنوب فيتنام لم يكنمل » وهو لا
نزال يواجه صعوبات وعقبات عدة .
وهذه العفباب في وجه تحقيق اهداف الثورة
في الجنوب » تمثل في النظام السايفوني
الغائم » الذي اعدته الولابات المتحدة اعدادا
عسكريا ملائها لفترة ما بعد وفف اطلاق الثار »
وانسحابها الكامل من فيننام » والذي ستدعمه
بواسطة اجهزتها الخاصة في هذه الفترة »
العرفلة العمل في ننغيذ المقررات التي نصت عليها
اتفاقية وفف اطلاق النار . خاصة ٠ وان الاتفاق
لا يشمل الوجود » واللدخل الامرتي » في كل
من تابلاند » لاوس وكمبوديا .
أن هذه المرحلة الجديدة القادمهة ٠ للشورة
الفيتنامية » هي مرحلة ما بمد المدوان
الامركي 2 حيث تصود الى مجابهة النظام
السابغوني القائم » وقد تزعزعت اسسه ء والقيام
بعملية تنظيف الدار الفيتئامي . ولكن المهمات
هذه تبقى مهمات صهبة »© لان الولابات المنحدة
لن تخرج من فيتنام كليا خلال .7 يوما من توفيع
الانفاقية » دون ترك الالفام على طريق تلفيبد
مقررات الانفاق , ولان النظام السابفوني لن
بسقط الا بعد ان بستنفل سياسة القمع
والبطش ضد الوطنيين الفيتناميين » في محاولاته
اليانسة بتصفية الثورة . لهذا ) فان الفترة
القادمة ستشهد تشديد التضال انسياسي في
اوساط جماهر الشعب في الجلوب ء وضد
النظام القائم » لمزله نهانيا ٠ قبل توجيه
رصاصة الرحمة + لتحقيق اللصر الناجز لثورة
الشعب الفيتنامي في الجنوب #98
المنفاتع
- هو جزء من
- الهدف : 188
- تاريخ
- ٣ فبراير ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6868 (5 views)