الهدف : 189 (ص 6)

غرض

عنوان
الهدف : 189 (ص 6)
المحتوى
هذا هو القسم الاول منرسالة
وصلت ل الف ا ناه
تعطي وج
الشمال والجنوب توضح 0
الايديولوجي والسياسي والطبقي بينهما
وتعطى وجهة نظر في الاتفاق الاخرة
وطريق الوحدة اليمنية الثوري» ننشرها
1 « الهدف »
ملا حظات سر بعة
اا اه
اسمرت اثورة في ثمال
الجمهوربة على انفامن الحكى التكي الاقطامي
وساهم في هذء الثورء , اناه الجنوب» كما
قامت الثورة في حوبا امن في ‎١0‏ اكتوير
+19 , وساهم فبها اناء امال كلك »
وانتصرت هذه الثورة في .© نوقفيز 1931 +
بطرد الانكثيز من جنوب اليض وقيام جمهورنه
اليمن الحنوية الئمة « هالا ج. ى, 3
عي +
ورقم الحزتة الاسممارية الافطاعية لليمسن
فلن نضال الشمب المني في ثماله وجنونه»
كان منرابطا في كل الاوقات 2 وكما يؤكد
برنامج النظيم الساسي الحبهة الفومية -
في الاب الاول ص ‎١)‏ . أن اعداء الشمب
اليمني لا بمكن فصلهم في الممال عن الجتوب
ولا بمكن فصلهم في الحنوب عن الثتمال »
ولك فان الفوى صاحبة الصلحة في التطور
والتقدم اليمني 3 بمكن هي الاخرى فصلها في
الجنوب عن الثمال والمكس ) .
وكن تطور الاحداث في السنوات الاخرة
في اليمن جملت الثورة في شمال اليمن تتكس
فسلبت الكثر من مكتسبات نورة 151 سبمير
خلافا لارادة الشعب اليمني مسبب تدخلات
استممارية وانظمة حكم رجمية وفي مقدمتها
نظام الحكم السمودي .
وسارت الامور في جنوب اليمن على عكن
ذلك فان الورة ‎1١1‏ اكتوبر لم تتوظد وترصسخ
قصب بل كتسبت محوى بوريا جديدا »
بعد خطوة ؟؟ بونيو اللتصحيحية التي حسمت
الصراع في جنوب اليمن بين اليمين علىاختلاف
هوباته » واليسار التقدمي لصالح التوجه
التقدمي وتولت الحكم المناصرالثوربة التقدمية
التي تمن باخلاص بالاشتراكية الملمية -
وحداث لطور نومى في مسيرة ‏ التنظيم السياسي
اللجبهة القومية » التنظيم الذي يقود مسيرة
البلاد في طريق التقدم الاقتصادي الاجتماعي»
بافق اشتراكي .
وفي الوقت الذي حدنت تراجمات كبرة في
مسرة 58 سبتمبر في شمال اليمن ‎٠»‏ بسبب
النكسة الناتجة عن التآمر الامبريالي الرجعي»
حدلت انجازات ثورية كبيرة في جنوب اليمسن
بانجاه انجاز مهام الثورة الوطنية الديمقراطية »
فطهرت اجهزة الدولة بما فيها القوات
المسلحة .ل من المناصر الرجمية اليمنية وحلت
محلها ‏ على المموم المناصر التقدمية المخلصة
اللتوجه الثوري »© .وتولت قيادة الجبهة الفومية
عناصر كادحة من العمال والغفلاحين والبرجوازية
الصغرة وشكلت الحكومة الانتلافية من' مختلف
القوى السياسية في اللاد ‎١‏ في الوفت الذي
تضطهد مخلف المناصر الوطنية في شمال
اليمن وتتعراض المخنلف اشكال الفمع ولا زال
العديد من ممثلي العوى الوطلية في الشمال
في السجون وتتعرض لعاملة لا انسانية » وتم
اناحة الدبمقراطية لاوسع الجماهر الكادحة من
عمال وفلاحين وثوربين من خلال المبادرات
الجماهربة وتحت فيادة الجبهة القوية واشاعة
التسدوية ويل اسلاج اربع الحياعي ختاحية
المصلحة في الثورة للدفاع عن الثورة ..
وتشجيع جميع التبرعات لبناه المدارس
والوحدات الصحيحة وثق الطرفات وانشاء
مشاريعالمياه واممتالشركات والصالح الاجلبية
وانشيءه على انقاضها القطاع العام » وسن
فانون الاصلاح الزراعي © الذي ننف ويتفل
بالاستناد الى الفلاحين الفقراء » كما صدر
الدسور العدمي للبلاد الذي يؤكد على الدور
القيادي .. المنامي للطيفة الماملة في حياة
البلاد حيث جاه في مادته السابمة « وينمو
تصاعديا الدور الاريخي للطبعة العاملة لتصيع
في النهابة الفيادة الطبقية للمجبمع » وبهتدي
الدستور بالاشتراكية العلمية حيبت جاه فإمادته
الثامئة بهذا الصدد ما بلي « تمدف الدو رم
الى ادارة المهمع بحيب ان الورة الوطية
إلدبمفراطة تكمل على اس الأشتر اكيس
الملمة لكي تمهد البل للفضاء على استقلال
الانسان للانان كله .. "
وشكل مجلس الثعب الاعلى المؤفقت ,
اللطة التريمصة في البلاد » من مخلق
الفوى السباسيه والاجماعية القدمية « بيلما
محلى الشورى في الشثمال اليمني يمتمر
بالاساسس سلطة الاقطاع 6 .
وبيئما تعبثى المراة اليمنبة في شمال اليمن
في وضع ماخر بسبب سياسة الحكم الرجمي»
ننامي دور الراة في الحياة السياسية
الجنوب اليمئي © وبص الدستور في مارته
السانسة والثلانين على نمصمان حقوقها ,
« نفضمن الدولة حفوفا منساوية للرجال والنساء
في جميع مجالات الحباة السياسية والاقتصادية
والاجتماعية » .
وبشم هجلس التمب الاعلى المؤقت
ومؤسسات اجتماعية وديمقراطبة اخرى النساء
نجانب الرجال ‎٠‏
نمم حدئت في جنوب اليمن هذه الاجراءان
التفدمية وغرها وخاصة في السئوات الثلاث
الآخرة .
وفي مجال السياسة العربيه نوجهت شمال
اليمن - بالاساني وعززب علافاتها مع الحكومات
الرجمية المربية وعلى راسها الرجعية
السعودية والخليج © اما جنوب اليمن فمززت
لافانها مع القوى النقدمية العربية ( حكومان
ومنظمات واحزابا » ونصت على ذلك
دستورها حيت جاء في المادة الثالثة عثر مه
بهذا الصدد ما بلي : ( تؤكد الدولة 0
وتساند حركات التحرر الوطني ضحد الاستممار
والامبريالية » وتوطد علافانها بالدول العربية
التقدمية والشعوب المربية والدول الاشتراكية
والتقدمية والمحبة للسلام 0 .
وحسب ظروف وامكانيات الحكم في جنوب
اليمن فقد قدم الابيد والمساعدة ودعم حركات
التحرر الوطني الفلسطينية والخليج . الخ ..
وفي مجال السياسة الخارجية توجه شمال
اليمن الى امبركا والمانيا الغربية وعزز علافاته
ممها في مخخلف المجالات © وعلى عكسى ذلك
سارت الامور في جنوب اليمن حيث توجه
الحكم الى دول الممسكسر الاشتراكي والقوى
الثورية العالمية وعزز علاقانه » ممها »2 ومن
اجل توطيد علاقات اليمن الدبمقراطية والجبهة
القومية مع القوى التقدمية والاشتراكية
والعالمية » فامت وفود عديدة رسمية وحزبية
بزيارات الى عدد من الدول المربية الوطنية
ودول العسكر الاشتراكي ‎٠‏
وجاء الأتمر العام الخاصس للتنظيمالسياسي
الجبهة القومية © النعقد في اوائل مارس
الاؤام » يتا للتوجه الشثوري للحكم
القائم في الجنوب ولرسم الخطوط الواضحة
في مسيرة البلاد ليس فقط لانجاز مهام الثورة
الوطنية الدبمقراطية » بل ليؤكد على ضرورة
ابناه علافات الانتاج الاشتراكية لاحقا » وفق
اسس_الاشتراكية العلمية التي اصبحت الدليل
النظري اللزم لاعضاء التنظيم ولخط سم
الدولة في جنوب اليمن ,
وكتتيحة منطقية
للسياسة الداحلية والعربية والدولية لحكومتي
الشمال والجنوب تكرن ناما مختلفان ناما
عن يعضهما البنض في حاضرهنا ‏ اليوم وفي
توجيهات الطامين نحو افاق المتقل ..
ولا كان الاقنصاد هو عارة عرمجموع علاقات
الانتاج القانية والسياسة هي عارة عنالملاقات
القائمة بين الطقات والامم والدول ؛ وهي
السياسة ‏ التصم الكثف الاقتصاد 6 فمدذا
نعي :د 5
5 عيمح
فد لكون في شمال اليمن وجلوبه سياسة
واقصاد مخلفين بان امكانية قيام اقتصاد
واحد مشاه ليعموم اليمن موجودة « وبالتالىي
سياسة منشانهة او واحدة . » ولكن الامكانية
شيءه والوافع شيه آخر وليس دالصا بيستطيع
إلرء ان بحول الامكانيه الوواقع لاسباب كثرة.
ان الناء التحتي ‎١‏ الفاعدة الاقتصادية
ينمجمع » في جمهوربة اليمن الديمقراطية
الشعبيه » بميز بتحطيم علاقات الانتاج
الرجسة الفدبمة شبه الاقطاعية بالاساس
بر مع علافات برجوازية فائمة على اناس
الرامال الاجنبي والكمبرادوري المحلي ) واقامة
يلاقات اساجية جدبدة نقدمية بين منتجين
محرربن من الاستقلال » بدلا من علاقسات
الاناح الافطاعي وشبه الافطاعي « حتى العبودية
إحيانا » افسم مزارع الدوله والمزارع التماونية
كما وجهب ضربات حاسمة الى الشركات
الافمادية والراسمال اكمبرادوري وانثشاء
العطاع العام ويجري الاهتمام غيم بنية
اماد الخدمات السائد الى اقتصاد انتاجي
بدريجيا ‎(١‏ طبما مع الاحتفاظ في المستقبل
انفا على جزه معين من اقتصاد الخدمان
باليدر الذي بخدم المجتمع والتطور 4 .
والامور سارت على عكىن ذلك في شمال
اليمن ء حيث بعد الانتكاسة بوجه خاص »
مززت الفاعدة الاقتصادية شبه الافطاعية
والافطاعبة 2 فعلافات الانتاج السائدة حاليا في
يريف هي علافات انتاجية شبه الطاعية « مع
وجود اللكياب الصفمة الوجودة في الجنوب
ايشا كما شمو الراسمال السجاري وخاصة
الكمبرادوري في المدن » وملكية الدولة فى
الشمال تسثمر شكل رئيسي لصالح القوى
الرخصة الي هي على كرنبي الحكم .
وبالنسبة للبناء الفوقي القائم على الفاعد
الاقتصادبة « البنام التحتي » . فقد جرت في
جنوب اليمن تطورات هامة تقدمية » على هذا
البناء بمجمله وخاصة مؤسسات الدولة
الخلفه « مجلس الشعب ومجلس الرئاسة
مجلس الوزراء الجيش © الشرطة الامن »2 .
وكذلك حدتت تفيرات ابدبولوجية كبيرة في
إذهان اعداد منزابدة من الناس اصبحت افكار
الاشراكية الملمية نلقي تابيدا في اوسا
واسمة جدا وبتابيد ونشجيعالدولة» بالاضافة
إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها الجبهة القومية
في عموم الشطر الجنوسي ..
كما بداب تفرات هامة على أراه الناس نحو
النفدم في مائل ونواحي كثرة » بحكم طبيعة
الاعلام القدمي ( صحافة »© اذاعة » تلفز
وعلى المموم تسستمر في البلاد ثورة ثقافية
بالجوهر ذات توجه اشتراكي علمي .
والمنظمات السائدة والؤئرة والحاكمة هي
المنظمات التغدمية ‎١‏ الجبهة القومية ‎٠‏ شبيبة
السلفي »© البعث .. » ونستطيع أن تلقي
حووا على طبيعة الحكم من خلال طبيمة الملظمة
السياسية. التي نقودهء فالجبهة القومية» الى
نقود الحكم في الجنوب » نصت ونائقها على
ان الجبهة القومية هي تنظيم سياسي يناضل
هد الامبربالية والرجمية والصهيونية » من
اجل القضاء على مخلفات الاقطاع والكمبرادور»
وبناضل لاعادة بناء الملاقات الاجنماعية ورفع
مسنوى جماهر الشمب المامل الفيشية
والثقافية ‎٠.‏
ان المنظيم السياسي للجبهة القومية يمثل
الصيفة التنظيمية لتعبلة المناصر الطليعية
من العمال والفلاحين والجنود والبرجوازية
الصفمة والثقفين الثوريين .. وعلى هلا
الاساس فان التنظيم السياسي الجبهة
القومية تسعى جادا من خلال الصيفة النظيمية
الجديدة لتطوير. تركيبه الطبقي والايديوتوجي
ليهيه لقيام الحزب الطليمي من داخله ليقوم
بالدور الناربخي في نعيئة جماهير الشغيلة عامة
لكفمج ذ إن سوسس
دفي لنظيم الطبفة الماملة اليمنية وتمثيل
ونجسيد مصالحها الثورية واللقدمية .. «/
م الداخلي الباب الاول » المادة الاولى
- ب - جل كما نص البرناء
5 الثاني الفصل الاول على 2 52
ن نسوع جدبد لبناه المحد
الاشتراكي 0 جا الجنسع لتر ابل
ولو القينا نظرة هاجلة على البناء 7
الشمال اليمني شاهدنا صورة ا
انماما » فملى اساس اليناء التحتي 3 بالاساس
قاعدة اقتصادية قطاع شبه اقطاعية في الريف
وبرجوازية بدات تنمو في المدن » قام بناء
فوقي مناسب له من الاراء والافكار والدولة
بمؤسساتها الختلفة ..
أن الدولة في الشمال بمؤسساتنها المختلفة
- بشكل عام تمثل مصالع الاقطاعيين واللاكين
المقاريين والبرجوازية الراسمال التجاري
الكمبرادوري والتمليفي ب هذا بالطبع لا ينفي
وجود بعفس المناصر الوطتية او التقدمية في
مؤسسات الدولة المختلعة ولكن القوة الإلرة في
الدولة والسسرة لسياستها لا نشل مصالح
العادحين .
أن تخلف البناه التحتي وطييمة الدولة
وسياستها في مختلف المجالان قد ادى وساعد
على سيادة الاراء والافكار الخاطلة في المجتمع
ولا شك ان اجهزة الاعلام تلمب دورا كبرا في
نشبيت الاراء والافكار والمفاهيم الرجمية في
الهأن النانس وتمرقل نشر «لفكر التقدمي .
ونا كان البناء الفوقي بتمع باستفلال تسبي
‎(١‏ وليس مطلق » عن الفاعدة الافنصادبة فلذا
يمكن أن تكون بعض بنية البناء الفوقي لا تلائم
القاعدة الاساسسية » > فاما ان تكون متعدمة عن
القاعدة او مختلفة عنها ولذا نجد في الشمال
اليمني منظمات سياسية واجتماعة ديمقراطية
متقدمة عن الفاعدة » وهله الاحزاب والمنظمات
الوطنية والتقدمية « الني تعمل برا » لها
نفولها ونائرها بين أوساط الجماهي الكادحة
والبرجوازية الصفرة وبشكل خاص بين المثقفين
وفي المدن الكبمة » ولكن اذا كنا لا نخاف
الحقيقة ‎(١‏ رغم ان الحقيقة تكون احيانا مرة
بضم الميم » يجب ان تقول ان تائم هذه
المنظمات الوطنية والنقدمية معيف »2 بالقياس
الى النفوذ والنائى الذي تمتع به القوى
الرجمية » وخاصة الموجودة في السلطة ومما
يزيد صمعف نفوذ وتائر هده الفوى الوطنية
والتقدمية كونها مشتتة » الماون والتنسيق
بينهسا ضميف وليس في المسسوى المطلوب
والغروري وبمضها ننخرها الحلافات الداخلية
التي هي خلافات ثانوية .
ان وجود الاحزاب والنظمسات الوطلية
والتقدمية في شمال اليمين ووجود انصسار
ونفوذ ونائر معين لها » لا بنفي الطابع الرجمي
للنظام السائد في الشمال » وللبتاء الفوقي..
أن اختبلاف العلاقات الاقتصادية
الانتاجية وبالتالي البناء الفوقي بين
شمال يمن حوب وجمل عي
وحدة الشعب الي دولة واحدة
بخائيا ب عله عه ايه » وفها
زاد في تعقيدها هو التوجه الحالي
المختلف للنظامين في شمال اليمن
وحنوبه تجاه مختلف القضايا الداخلية
والعربية والدولية ‎٠‏
ولكن هذا لا يعني عدم النضال من
اجل تهيئة الظروف الوضوعية لقيام
النولة اليمئية الواحدة أن النضال
الستمر والندؤوب لخلق الظروف
. الوضوعية الواحدة « باقامة
ني ديمقرا الشمال ») واحب
9 ديمقراطي في واجب
:9 ل
ان الاخلاف الجوهري للظامي في شمال
اليمنوجئوبه والضفوطات الاسسممارية الرجمية
هي الني ادت الى أن تشين القوى الرجمية في
الشمال الحرب علىجمهورية البمن الدبمقراطية
الشمبية ..
القد كانت الصدامات المسلده بين شثمال
اليمن وجلوبه جزما من مخطط امبربالي ‏
سعودي © قومي بميني » بهدف الى اسقاط
النظام التقدمي الثوري القائم في الجنوب
باعتبار ان هذا النظام بشكل خطرا علىالمصالح
الاستممارية والرجعية في المنطفة كما انه بمثاله
القومي التقدمي والاممي » بمري الاتجاهات
اليمينية في حركة التحرر المربية وخاصة نلك
التسمة بالتعصب الدبئني الشدبد والتعصب
القومي والشوفيئيه .
وانسع حجم الآمر الامبريالي مد جمهورية
اليمن الديمقراطية الشعبية خلال السنة
الماضية وبالضبط بعد زبارة وزبير خارجية
امركا روجرز لليمن الشثمالي وافطار الخليج
وانخذ هذا التامر شكلا جدبدا باتجاه بمللة
الحرب +
ونتيجة للصمود الباسل للمعالدين في ج. ي
د.ا ش0. « من جيش وآمن وفوات شعبية
وميليشيا وغيرهم » ونتيجة للموقف الوطني
الشرف للقوى والمناصر الوطبه في شمال
اليمن ونتيجة للجهود الدولية والعربية فشلت
حاليا سياسة يمئئة الحرب © دامكان الشمب
اليمني وفواه التقدمية في شمال اليمن
وجنويه افشال هذه السياسة سياسة بمثنة
الحرب في الستقبل ايضا وهذا بطلب وحدة
هده القوى بهذا الشكل او ذا ء ونماوتنها
فيما ينها ورسم البرامج والخطط واللقديرات
الصحيحة والدقفيفة والمندة الى الواقع
الموضوعي القائم والامكانيات الدابة الفملية .
القد كان ابفاف القتال بين اناء الشمب
اليمنى بين ج. ي. د. شن . و ج. ع. ي.
مكسبا وطنيا ولوريا كبرا ليس ففط للكادحين
اليمنيين بل لحركة التحرر الوطني العربية
التقدمية» حيث ان ابقاف الحرب يمني نوجيه )أ
غربة قوبة الى الخطط والمشاريع الاستممارية
الرجمية في الجزبرة والخليج لهذا السبب
استفبل كل الوطنيين العرب © على اختلاف
ارائهم وابدبولوجيتهم ابقاف الحرب بالتابيد
الجار .,
ولكي « تبرهن » ج. ع. ي. انها دخلا
الحرب ضحد ج. ي. د. ش. مناجل « الوحدة
اليمنية » اصر وفدها فى اجتمامات القاهرة
بانه يتم بحث المساتل الممدفه « بالوحدة |
اليمنية » اولا فطرحالجانب ائيمني الديمقراطي
مشروعه وبمد المناقشة جرى الاتفاك على صيفه |
مشتركة لاتفاقية الوحدة وقع عليها فيالقاهرة |
كما جرئ لقا للقمة في طرابلس جرى الاتفاق |
علىبيان مشسترك حول المسائل المتعلقة بالوحدة»
وتم تشكيل اللجان لتنفيد ذلك 9
البِمَرِدَي العرد المارم
ٌ
ٌ
|
أ
|
ا
ا
ا
ا
ا
ا
كص
٠
‏ا‎
‏ا‎
‏ا‎
هو جزء من
الهدف : 189
تاريخ
١٠ فبراير ١٩٧٣
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 10270 (4 views)