الهدف : 192 (ص 8)

غرض

عنوان
الهدف : 192 (ص 8)
المحتوى
اسح متعسشاايا |
وقع المسرح اللبناني في
خاطىء للمسرج ‎١‏ لجسي
من احاديث السياسة اليومية" وينقها
على خشبه المسسرح » حتى وصل
المسرحيون كنابا ومخرجين الى حالة
من التسابق لمحادثة الناس بما يودون
التحدث فيه عن هموم الاحداث التي
تمر بلبنان او في العالم العربي ‎٠‏
في هذا اللون من المسرحيات تلعب
الكلمه دورا اساسيا » وهي بدلا من
ان تكون وسيلة تسهم في ابصال الفكرم
الاساسية للمسرحية » اصبحث هدقفا
اساسيا . والفريبٍ » ان هذا اللون
من المسرحيات يستقطب عددا غر قليل
مسن التاهديي تماما مثلما تستقطب
الافلام الجنسية الرخيصة جماهم
اوسع » وهذه ظاهرة خطرة حقا ليس
على المسرح اللبناني » بل ايضا على
الجمهور اللشاني الذي سيصبح بمرور
الزمن معتادا على صبغ غمر صحية
للمسرحبات » تور عتانه بالضرورة
مفاهيم الأسرح مالوف .
نحن عندما نتحدث عن مرح سياسي لا نطالب
بالتاكيد بمترحيات نفوم على اساس التحليل
الملمي للملافات الاجتماعية بمفهوم المقالة
النظربة ء انها تريد مسرحا بقوم على اسساس
التحليل العلمي للفة المسرح وخطها الدرامي
المترابط الحلفات من اجل ان بكون ما بريد
ابصاله لنا واضحا ومعنما ومصعا في ذابالوقت.
فالى اي حد انسطاعب مسرحية « نالليون
واخوب شاناي » أن تنظ عبر هذا النهم 1
إن موضوع المسرحية هو مادة تريه للمؤلفت
انطوان غندور اء تمه خطان سليمان ونمنهى
الدفه في هشيكل السرحيه العام . خط الاخلال
وخط الوافع العرني ء وكان بمكن أن يفاعلا
تفاعلا دراميا ا<اذا لولا اغراق الكانب للمسرحية
باحداث جانبية واعطائها اهمية اساسية اضعفت
البناء واسفطه في ثرئرة الحياة اليومية . ولو
لم تكن براعة ببيه ابو الحسن كممثل صفوق
خفيف التقل على المرح وقدير في توفيته للحركة
والكلمة لاصبحت المرحيه غر محملة للمابعة .
لقد حاول المؤلف ان بلفي الضوه على حياة
السلطان ( الامر بشم ) الذي هو نموذج لسلاطين
اليوم ‎٠‏ وان بتابع حياة الملفمين من وافمع
‎١‏ دويكزدي مع اليساك
‏شه : صدرعرمالكت


‏احبك وانث تتكلمين عن العقراء
‏وبؤسهم .
‏احلك ؛ والث نتحدثين عن السمال
وشقالهم .
‏احك ؛ وانت تدافميي عن الفقراء
عن المسطيد بن .. والتصساء
احك .. ولكن .
‏ماحبك اكثر .. واكثر
‏لو تتركين ثرئرة الصالونات
واليرات .
‏والمحتممات المحملية
‏رامد ‎٠‏ وساحك اكثر واكثر


‏الحرب او الاحلال او حاله اللاحرب واللاسلم »
لكنه اكثر من خوارهم محاولا ان بسسنغلد اكثر ما
بسسطبع من مفولاب سلاطين اليوم فاخل بالحدث
الذي بيجب ان بمطي دلالاته من خلال نثاميه
كاساس لا من خلال الصارات المذاوله .
نذاب امسرجيه في الفصل الاول بمشكلة عماليه
بين الممال وصاحب الممل وخرح العمال »
واسفنى صاحب العمل من خدماب الكثم » وحل
ندلهم عمالا من اقريائه وماصريه ‎٠‏ وتازم الموقف
حنى دخل ( الاخوب ) + فخلنا في البدابه ان
عذا الخط هو الخط الاساسي للمسرحية » ولكن
نرفان ما بدا هذا الحانب نلاشى ليضيع هو
الاخر نحمن الاحداث . ونها مع المألف »2 ولي
اي جانب بربد ان بلفلنا .. لا ندري .
بفول ( ننيخوف ‎ )‏ اذا شاهدب في الفصل
الاول من مرحية ما بندفه . فبجب أن تسمم
منها اطلافة في الفصل الآخر ب .
ومن هذا الفهم كان بجب ان سفاعل خط حدث
العمال مع خطوط المرحية © وان تكون اهمية
كل حدث من ما بربد ان بطرحه المؤلف »
اقصد الفاهء خطوط المرحيه مع بعضها في
النهاءه © الا ان الخطوط تشابكب ولم بمد
المؤلف فادرا على فرزها والحكم نهايانها .
صعب جدا ان تتجول مسرحية سيانينة الى
مبرحيةه كمه مجردة : نفقد فيها الفلاقات
الاجتماعية دلالاتها » وبضيع فيها جهد القتانين
والفئيين . فدون شك اعطت المسرحية امكاننات
كثر من الممثلين » وطل المخرج جهدا طيبا
و ضمن النص الكتوب ) .. الا ان كل تفلك
الجهود لماعت بسبب الخلل في بناه المسرحية
وعدم وضوح رؤية المؤلف للاحداث وللشخوص
وللملاقات ‎٠‏
‏ان التممن في الواقع العربي الراهن » ووافع
السلاطين فيه لا ينفصل ولا يمكن ان يتفصل عن
البنية الطبقية لهم . فمن ذا يمثل الممال في
تحركهم ؟ هل هو الاخوت ؟ وهل ضاعت فضيتهم
اليذكر الاخوت بها وبعاني ازانها في تجواله بين
القصر وتجار الحرب 1 وهل بمني © بمد هذا »
ان وضع الممال هو وضع سانب وسلبي ازام
الاغتيال الجسدي والفكري !؟ كل هذه الاسثلة
تضعنا امام حالة من الرناء لمحاولات الطفر
والتجاوز التي تميشها هذه المسرحية او تلك »
الطفر والتجاوز للحالات الاجنماعية في الوطن
العربي » وهذا الاسلوب المسرحي هو الذي بجصل
المسرح اللبناني في اغلب عطاءاته » مسرحا نقريريا
غير متوغل في الوافع وغر متفاعل ممه .
نحن هنا لا نربد ان نظلم المؤلف ء لكن المادة
الاساسية التي خلقها ©» او بالاخرى » التي
استنبطها من الوافع السياسي ‎٠‏ كان ازاءها
متلقيا » تماما مثلما كان المشاهد متلقيا ازاه
المسرحية » أي ان عنصر المتمة الذهلية قد اتمدم
فخسر الؤلف الموقف مثلما خسره المشاهد .
‏لو ناي للمخيمات
‏لنميشي مع العتراء
لتتحيسي الامهم ‎٠.‏
‏ولتدركي حرماتهم .
‏لقره قث ده
‏لتحي جرحا صن جراحهم
وتكوني المربض ‎٠.‏ والطبيب
احبك .. وسأحبك اكثر .. راكثر
حين تأنين لمغورف العمال
وتحملين المطرقه
‏تتعمري بسب اقسال 2ه
اكش .. 5
‏النشمي عرقهم ‎٠.‏
‏وتكوني المحرك ‎٠.‏ والمحرض لهم ‎٠.‏
‏احاك .. وسأحبك اكثر واكثر
لو تحبلي المتجل
‏لتاعدي الملاحين
‏لتزرعي .. وتحصدي معهم

‏موز ررس تح | النتلكال :
‏لا نريد ان نضع في ملاحظانا هذه كل
كلمات اليجب والسسفي بالحسسان ؛ لان السرحية
ستصبح بانالي من ومع مؤلف آخر وليس من
ونمع انطوان فندور ء» لكننا اذ نطالب المؤلف
والمخرج وكل الفابين والفنيين الذين اسهموا ل
هذه المسرحية ؛ فائما نطلب مهم الول في
الوافع وعكسه من خلال وجهة نظر طليمية منقدمة
.. أما الصيفة والبناء لحفيق الفكرة الاساسية
للمسرحية فسبقى بالاكيد من اختصاص هذه
الجمرعة 8 8
‏ريك
‏| السخيحابة
يناذا أرادست للجشين الشورى
أن يتحول إل وسخكادة ؟١‏




‏في السادس عشر من شباط »
مساء الجممه » عرضت
مسرحية « الستارة » على
مسرح اورلي في بروت ء التي كتبها
رضا كبريت » واخرجها ميشال نبقه »
وقام بالادوار كل من الين تابيت » 0
ابو شقرا » بدر الحاج ء يوسف كركوني
عسان ابو حمد ,. سيم هال الي
نقولا فهد » محمد كبربت وآخرين ‎٠‏
‏المسرحية امازب بمالين هما » مشاركة
جميع الممثلين في الادوار بشكل مساو تقربيا »
وهذه مسأله نضع المرحية في الاعمال الجديدة
على المسرح اللبناني » الذي سادب فيه شخصية
البطل وتلاثت بسببه اهمية الشخوص الاخرى.
‏والناحية الثانية » هي الاخراح الذي اعتمد
تحطيم الجدار الرابع » بمشاركة المخرج في
التمتيل . أن هذه الناحية كان المفصود منها
خلق حالة من الانتباه والوعي علد المشاهد
ووضضا امام حالة المسرح الرامي الى تبديد
الانقام قي صرح اغا قبل + برضت ام
‏وهي © اي المسرحية » كممل ‎٠‏ عالج جملة من
الضايا الساعة بروج تقدية ساخرة © نقلت على
السان امككوم بالاعماع رقنا كبريت 1 فيقول الؤلف
على لسان رضا كبربت في وصف القلة « كل
اللي قلوا وعم بعلوا وبدهم بقلوا * بيصلو
بعرارة وخوف ودموع والم .. بن برجموا
بقلوا .. من جديد ليصلوا بحرارة وخوف
ودموع وألم» ,
‏وفي مقطع آخر من حديب المحكوم بالاعدام
مع زوجنه الين نابت التي تاني لتلوفه على
جريمه » في فل انسان بوفع للذي فتله
القل » سواه في البطيه او الشياح ولكن لا
‏تيمحا .. وفكرا توريا .. خم
‏وتكوني شمهم وطلهمم
والثقفة .. والمرشدة لهم .
احبك .. وساحك اكثر واكثر
الو اتحبين اللون الاخص .
‏الو تلبسين الثوت الاحمر
‏الو تلوني الاشجان

‏والجدران .. بالاحمر
‏الو تصيري رهرة برفوق
‏او جلشار 0..
‏التزيني مدر عامل
‏او صدر لاج
‏او مقاتل .
‏فالمقاتل .. بحب الزهرنر الجبراء
لان الاخصص ‎٠‏
‏عن انهم الكزية +
‏وشمار ايار 88

‎35
‏بعافب الفائل لان الفانون يحميه » وفي هذا
المتطع يضح نفده الشدبد للنظام من خلال
عرض طبيمته الممادبة للففراء من جهة واعماله
الاجراميه بحمه من جهة أخرى »2 لانه بشي الى
حادتتى ء ضرب عمال غندور ومزارعي التبِغغ ..
ويستمر رضا كبربت في حواره © موجها عددا
من الشتائم اللاذعة والساخرة من خلال حواره
مع زوجته حول جريمه باضيال انسان بريه من
اجل سرقة تقوده .
‏_المسرحية ذات طابع شمبي ؛ بدو بانها
‏سياسية © ولكنها غر مسيسة » بل صورة
تقربرية للاوضاع السياسية والاجتماعية
والاقتضادية كجتمع زاسمالي: منقول إباسلوب
نقدي ساخر مع كل ما كشفنهمن ممابب النظام
الراسمالي طبعا دون ان' شيم المسرحية لطبيفة
النظام وخاصة منالناحية السياسية والاقتصادية
كما وجهت المسرحية نفدا صما على لسان الين
نابت للملافاب الائدة بين المراة والرجل .
‏نقد الطائفية والغيبية
‏ومن خلال حوار طريف © بكشيف الؤلف طبيمة
الاوضاع الطائفية في لبنان وبائر هذه الاوضاع
على الحياة السياسية والاقصادية للمجمع ,
وبرد النعد من خلال عرض الزابده نين رجلي
دين كل منهما بمثل طائفه ؛ وائناء حضورهما
عملية تنفيذ حكم الاعدام البىي جرب الماده
حضور رجل الدبن فى مثل هذه الحالة لربل له
الصلاة ويعقلمة بالونة . حنى يثال الجله .
‏وفي هذا الحوار بحكي نص المسرحيه وكما
اراد مبشال تبه للنض أن بنخول الى مساله
تنسيب المحكوم بالاعدام لاحدى الطوائف » حبى
يصبح من حق احد ممثلي الطائصين ان بثرف
على طفوس تربيل الصلاة . الا انهم تختلفون
حولها . والمحكوم نفسه » ببسظل هذا الخلاف
فيسخر من الالنين » عندما بقول لهم : « والله
كلامكم الائئين منيح » وكذلك عندما بطلب من
احدهم تبريرأ عما فاله في مساله ترغييه حبى
بعلن النسابه الى احدى الطائفين الى ستازع
ممثليها على انسانه لهم .
‏وساجل تنفيذ حكم الاعدام لاثسداد الخلاف
خارج السجن بحكم نفشي الطائفية في الجتمع
اللبناني . وحول نفي اللموضوع بفق المخرج
والمؤلف على نقد رجال الدين ‎٠‏ حيث بظهر



‏دورهما عبارة عن فيد لارادة مخرج ‎٠‏ وبسمران
من طرف خفي الى دور بد اجنبيه في نوجيه
اعمالهما » هدفها انجاح المسرحية ؛ ونهذا الدور
نصل المسرحية كنص واخراج الى اهم نفد وهذا
العاقه سرامي بسو اقيض ينين لمعم
على جد تقبر كازل ماركى . ثم تشفل الين نابت
في حوارها مع زوجها المحكوم بالاعدام رضا
كبريت حول القديم والجديد » من خلال تفدها
وبجراة لدور الجبل العدبم وباكيدها على حسمية
انتصار الجبل الجدبد وافكارهم ه من خلال
محاكمة افمال زوجها وبهذا الدور بؤدي الين
دورها بحماس © حماس الؤمن بمبادىه الثورة
وحتميتهاء بحيث وضعت كل المفرجين والمشتركين
في المسرحية »2 في هذا الجو وحتميته » الا ان
المخرج والمؤلف كما يبدو لا بربدان للمسرحية ان
تنتهي حسب منطق تطور الاربخ 2 بل تآمرا
واجهضا الثورة ©» عندما حولاها الى وسسادة
محمولة نحت فستان زوجة المحكوم بالاعدام »
لابهام الناس بانها حامل .. الا ان حمية الثورة
لا نننظر منهما ان يؤكداها بل هي مسيرة تصلها
الجماهر بنضالها وعزيمها الثورية .
‏ولكن هذه المسرحيه لا تخلو من دور هام في
اعادة نضم افكار الجمع وتقد الاسساليب
والممارساب الخاطئة ‎٠‏ ولا شك انها كانت جهدا
طيبا لهذه اللجموعة 1888


‏امك التي 0
فملك الاوراف في براعم
وعلك الطمان في مراوة الستين
‏شارة حمراء في قتائل العنابل /
ع لمباه في جذاول 0 .. لوعة السهرل
وتهر الماحل الوفيه ..
حينما تفارى الحمرل
وتسبر في لانها الحرائق
‏تفش اللمم والفسول
تق النشارف 6.6
‏عن سرادف المشاعل
‏ا المغاتل
الدماء عن حدودها الدماء
‏وتثثل الجراح عن خدودها الدماء
ل 0
وناكل الحياع ..83
وتأكل الحياع 0
وبطفو تائر على عواصف الخريف
بكفه القدر
‏بعيد من حقالب الشتاء. والخريف
وتمم؟ |
ا اي
ستجممين با حناجر: الطبور .. باقة الحروف
مله اماما الابيل كارت التررك
تفن جنجها على الرؤى بلا احتطلار
ات لطت 7
ا
ل سا عن
بظل غفوة العيون ترتع الكروب
فهدهدي المام عن فوادها الرؤوف
وليلها الطروب ‎٠.‏
‏تيقفك المنام من ر قاده الطويل
اانت في عيونك احتظار
0 اسار
تين تحت حفنك|الشلفيه
‏رسن السلام
‏فعي شيغائها رساله
‏وفي حراحها رساله
‏وفي .. وفي .. وفي ..رساله
‏المقيها
‏هو جندي تفاق وثسى بالحرب ذاته
يزحف الكون على اخمس راحه
واذا شققوا جسمه
دمه برفي جراحه
بولد النصر ويملو بين اشلاء عظامه
حم لي 551
‏آخر يبحمل رحله /
‏في عبيون وجاجر
ونشيد في شماه الندقيه
‏ونيد في زناد البندقيه
‏انمامتها
‏اثا لا املك صوتا .. اذ لسائي فطعوه
‏حم الم حار
‏ثم فالوا لي تغثى ,
‏بنشيد الاميه
‏يهزاون .. تمزاون
‏ون ل أن وار عن تعر اله
‏تم ان ل
‏اننا اديه
‎0
‏لشم زم رن
‏لكا الكل ‎١‏ السرنة
المقمانا
‏قبل آلاف: السنين ..
‏كان طفلا ذبحوه .. حرقوه .. ضيعوء بالمقابر
‏زحف القبِر اليه ..
‏واحتماه بضلوعه
‏بقي القبر يكابر
‏كان بعر ف ان هذا الطغل بكر
‏ومضى حين وحين
‏انجب القبر لهذا الكون ثائر
‎0
‏يفرع جدران المقول
‏وازاح الرمل عنها والحليد
‏وجرى بين الضمائر ..
‏والعروف اللبثريه
‏في اعاصر الثين ..
‏سفطت من عين أو كتوبر دمعه
‏ارتوت منها شفوى الطين
‏في الخاديد الشواطىءم
‏الف عام شتقوا فيها الفسول ..
‏شنقوا فيها المطر .:
‏صرخة من عين اوكتوير بالسحر
‏اسقطت تلك المروش القيصرية
‏الف دمعه
‏الف صرخه
‏الف اوكتوير بجرى بالقلوت
‏والدماء البشريه
‏واذا كل خليهاً.
‏الخبر 0 السلم .. الحريه
لملماية
‏صوت لينين العظيم
‏كاعم
‏خنجر في اضلع الضلم يعور
‏وعبون تصنع الشمس على الضلماء آفاتا طويله
‏لفرش الارض شعاعا وتثور
‏وتربح اللبل عنها ثم ترسي بين جرح القرويه
‏نم ترعى عرات القرويه .,.
‏رعنات العرويه .
‏لتنام القرويه ..
‏ل جرت القروجه -
‏كف قبصر
‏بطرد الصسبح لكي في اللبل هر
ار
درن 0 الل معرل 2 الف مكل 7
انرا اتنا ‎١‏ : السرانة ‎١‏
‏جإ جا جك
صوت تائر
يملا الفانات في كوبا ونوليعنا ولاوس
كلم المكن الدين ‎١‏
‏عن سحاناة الابيه
بحمل الحرح الذى .
مده البؤس الى القطبين .. بي الجيل العليل
‏ينضح النور على صوت لسانة
‏00
‏لثما الا
‏والحقيفة الابدبه
الخز .. السلم .. الجر ه هه 86
| سبي 0











هو جزء من
الهدف : 192
تاريخ
٣ مارس ١٩٧٣
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 10270 (4 views)