الهدف : 196 (ص 9)
غرض
- عنوان
- الهدف : 196 (ص 9)
- المحتوى
-
توا ركمبوديَا بحو رون .1 بالمئ ةين أراءضي الببلاد
2 يرو نول مسرا الإ مار
والولابات للقي صرحب جو واولا غات لإنقاز اذا
عطى الدئيل على ان
وقد جاء اعلان الرئيس لون تول حالة
الطوارىء في اللاد » يمد الحادث الذي لم
يتاذ منه > اعترافا بخطورة العملية الآخرة »
وما تعكسه من تفكاك في القوات السلحة »
وبائتالي من فقدان الولاء في اوساطها » للنظام
القائم في فتوم ينه ..
ان الوضع عندما يصل بالتظام الى درجة
عجره حتى عن الاعتماد على قواته القممية
يمكس بدوره وضع النظام الامني عامة في
البلاده ومدى الهوة الفاصلة بينه وبين الاكثرية
الساحقة من الشهب الكمبودي . لهذا عمد
الجنرال لون نول آلى اعلان حالة الطوارىم
ونعليق كافة الحريات الديمقراطية التيكانت
متبقية للشمب منف الاطاحة بالآمر سيهانوك »
ونام هذه الزمرة المسكرية /» سلطة الحكم في
اللاد
وقد حاولت السلطة في فوم بته تمييمع
المملية » واظهارها كمملية معزولة وشخصية
من مبادرة فرد واحد ضد الرئيس لون نول
شخصيا » بسبب رسوبه في تقرببات الطران.
وحاولت التقريرات الامركية اعتماد التفسمم
نفسه اواشاعته » ولكن عملية سرقة طائرة من
غاعدة عسكرية في الماصمة ©» وفي زمن الحرب
3 يمكن أن تكون عملية فردية همزولة [ تمكس
وضما قائما. ولو كان النظام نفسه مقتئع بهده
القصة التي اختلقتها ونحاول السفارة الامركيه
هناك ترويجها » بواسطة المراسلين الاميركيين
هناك» لما وجد الجنرال لون نول نمرورة لاعلان
احالة الطوارىء » ولا اعتقل خمسة من الاسرة
الملكية السابقة على نمصره التحقيقات التي
اجريت في الحادئة .
أن الامر الاكيد هو أن عملية الهجوم الجوي
على قصر الرناسة كانت عملية خطط لها الثوار
الكمبوديون لتاكيد المدى الذي وصلت اليه
الثورة نمد النظام المسكري الرجمي » واظهار
غدرتها على التغلفل في القوات المسلحة في
عنوف ضباط سلاح الجو بصورة خاصة »
وعجز النظام المتزايد في السيطرة حتى على
اقواته الكسلحة »2 المفروفى أن تكون ضماتته
الوحيدة صد الثورة التنامية وضد اية
انتفاضات شعبية محتملة في المدن الرئيسية
وخاصة في العاصمة فنوم يله .
وليس هناك من شك بقيمة هذه العملية
الثورية الاخيرة » على” صميد معئويات جماهر
الشعب الكمبودي التي ما تزال تميش في ما
غبقى من المناطق التي تسيطر عليها القوات
الحكومية » في حرب النظام الياتسة لد
الثورة التحررية الكمبودية المتماظمة .
© احتفالات العيد الثالث
وتجدر الاشارة الى ان الثورة الكمبودية قد
حرصت على توفيت هله العملية القيمة في
الوقت الذي تمت فيه الاستمدادات والترتيبات
الرسمية للاحتفال بمرور ثلائة اعوام الاطاحة
بنظام حكم لامر سيهانوك الوطني © وتسلم
الجنرال لون نول وزمرته السلطة. لقد حرصت
الثورة علىان يتم احياء المناسبة المشؤومة ليس
بالاحتفالات الرسمية التي كان يخطط لها
مفتصبو السلطة هد الارادة الشعبية » بل ان
بتم احياءها بمملية تكثلف حفيقة المجز الذي
وصل اليه النظام الذي لم يمد في ماضن > حتى
في قصر الرئاسة »© بعد اهاث سئوات من عمره
في خدمة واشنطن في حربها العدواتنية ضد
فيتنام بشطربها » ومحد لاوس »© وففي لورتههما
الممادة صد حركة التحرر الوطني الثوربة في
كمبوديا .
لقد كانت كمبوديا الخر بلدان الهنه ب
الصينية التي اشركت في الحرب الامركية ضد
شعوب المنطقة » بمد (المزو الامركي لها في
ربيع عام .140 © عندما قرر نيكسون توسيعم
نطاق الحرب الامركية في الهند الصينية »
الى كمبوديا » بتوصية من اخد كبار الخبراء
افالثورة الماسادة» البريطاتي روبرت طوميسون.
وكان نيكسون يحاول من غزو كمبوديا » محاولة
يانسة أخرى الخئق الثورة في جلوب فيتشام
مسد الرئات التي تنفس منهاء وذلكبالسيطرة
على شبكات طرق التسلل التيتمر عبر كمبوديا
الى جنوب فيتنام > ويستخممها الثوار لنقل
المعدات والتموينات الى الداخل .
القد كانت كمبوديا لخر بلد في الهند
الصينية تورطها واشنطن في حربها العدوانية
وسككون اليوم اخر بلد تنتهي فيه الحرب ضد
الثورة الكمبودية التي تنامت بسرعة يمد
الاطاحة بالرئيس سيهاتوك » وبمد الفزو
الامركي مدهاء وذلك بمد وقف الحرب
الامركية في فيتنام» وبعد انفاقية وقف اطلاق
الثار في لاوس .
ولكن اتفاق وهف اطلاق الثار في جنوب
فيتنام وفي لاوس ء لا يمني بان الامسر نفسه
على وشك ان يتحقق ايضا في كميوديا . بل
ان المراقبين السياسيين الامركيين انفسهم
يتوقمون ان تطول الحرب في كمبوديا » وان
تزيد كلفة هذه الحرب نسبية في الارواح
والمتاد » والدعار عن كلفة الحرب في الفيتنام
بشمالها وجنوبها » وفي لاوس ايضا !
طبما » من الصعب الالخد بتكهنات الرافبين
الامركيين حول المدى الديستذهب اليه الحرب
في كمبودبا » خاصة وان الثورة الفيتنامية من
قبل كانت دائها مصدر مفاجاة لهم ولكهناتهم,
نحول تفاؤلهم الى كلام بفر معنى . فالثورة
الكمودية باعتراف مصادو امركية » تمكلت من
تحربر للائة أرباع مساحة البلاد » اما نسي
عليها وتقيم فيها سلطتهاء او انها ارض محررة
تتحرك فيها القوات الثورية لحرية نامة 2 ولا
تجرؤ أو تستطيع القوات الحكومية اختراقها.
ومنذ اواخر شهر شباط الماضي » شن
الثوار الكمبوديون هجوما ثوريا رئيسيا وصل
الى مسافة عشرة اميال من الماصمة فنوم بنه»ء
وقد وصفه بض المراقبون المسكريون © بانه
اكبر هجوم وري في هذه الحرب التي دخلت
عامها الثالث » في كمبوديا .
الانهيار
والسكم الاميركي
القد انقطمت او اغلقت © كافة الطرقات
الؤدية الى العاصمة وخط نهر الميكوتغ الذي
يصل كمبوديا بالمالم الخارجي اصبح مهددا
وصعدت القيادة المسكرية الاميركية غماراتها
الجوية نمد المناطق المحررة في البلاد بطلب من
الحكومة الكمبودية » حسب زعم هذه القيادة.
ومع ذلك فان الغارات الامركية هذه لم نستطع
وقف الهجوم الثوري المستمر .
ففي الاسبوع الماضي ركز الثوار هجوم على
طربق حيوي بالنسبة للبلاد عندما افتحموا
اربعة مواقع حكومية على ما يسمى ب 7 طريق
الارز » . وهذه الطريق الرئيسية الحيوية هي
التي تصلالعاصمة فنوم بنه بالافاليم فيالشمال
الفربي الفتية بالارز . وقد ذكرت صحيفة
الفابننشال تايمز بان الد بلوماسيين الفربيين في
العاصمة الكمبودية يعتقدون ان قطع « طريق
الايز » من شانه أن تكون له مضاعفات بمستوى
الكارئة » لنظام لون نول السائر على طريق
التداعي والانهيار . فقد ارتفصت اسعار الارز
بصورة مذهلة وفاقتامكانات اكثربة المستهلكين»
الامر الذي يهدد بانتفاضات شعبية فيالعاصمة
وفي ما تبقى من المناطق التي تسيطر عليها
القوات الحكومية .
والسؤال الان هو الى اي مدى تستطيع هذه
القوات الحكومية الصمود في وجه الهجوم
الثوري المستمر الى اليوم .
لقد عززت الولايات المتحدة القوات المسلحة
الحكومية » البالغ حجمها ١.. الف جندي »
باحدث الاسلحة التي تنتجها صناعة الحرب
الامركية . وقد واصلت عمليات التسليح هذه
حتى هن بعد توقيع انفاقية وقف اطلاق النار
في فيتنام . ومع ذلك »© يشم المراقبون
العسكريون بان القوات الكمبودية لم تستطع
مند اواخر عام 151 الى اليوم » شن هجوم
رئيسي مضاد للثورة لاسترجاع المناطق المحررة»
التي يفقدونها بصورة. متنالية .
واكدت مصادر الثورة الكمبودية هلهالحقيقة
عندما صرح ناطق باسم الجبهة الوطنية
/الكمبودية في الاسبوع الماضي » بان الثوار
الكمبودبون قد تمكنوا من تحربر .1 بالمائة من
إراضي البسلاد ٠ وبشسير , هسؤلاء المسراقيسون
السياسيون الى الوسع العنسوي 7 الخطر »
للقوات المسلحة الحكومية © حيث فقط. بعض
الجنود يقانلون بالجدبة الطلوبة» .بيني مقهه
فد فقبوا الروح القالية © وإستمس بقاؤهم
يدافع الادئزاق في الوقت السدي نشتد فيه
صعوبة العيش في العاصمة + بتردي الاوضاع
العيشية بصورة عامة . ويحذر هؤلاء المراقبون
الامركيون من أن بقام الخال على ها هو عليه
الإن أي استمرار سلملة الهزائم اللاحقة
بالقوات الحكومية سيكون لها تالير جاسم على
المنويات وعلى الانضباط في إوساط. الجنودم
وبالتالي مضاعفان خطرة على النظام القسائم
وقدرته على اليقاء والاستمران . 5
وياخد تحذير هؤلاء المراقبون الامركيون ؛
اهمية اكبر على ضوه تردي الوضع الاقتصادي
في البلاد الذي اصبح خرأبا » واستشراة
الفساد » وارتفاع اسصار المواد الاستهلائية
الإساسية . في الواقع وصل هذا الوضع في
كمبوديا الى درجة انها اصبحت ممتمدة كليا
على المساعدات المسكربة الامركية والتي تبلغ
..؟ مليون دولار في السنة )١( بالاضافة الى
١... مليون دولار اخرى بشكل مساملات
اقتصادية . ١
وفد. حاولت واشنطن كثرا الافناع زمرة لوز
نول بتوسيع فاعدة الحكومة. بحيث تضم عناصر
غي مرتبطة » بل مشاهضة للثورة » ولكها
معارضة للون نول ولاحمكاره السلطة مع شفيفه »
الذي بشكل بوره مركر فوه لدعم لون نول .
وكانت واشنطن نسفى من وراء ذلك » الى
تخفيف حدة المارضة في فلوم بنه » وندعيم
نظام الحكم القائم التابع لها والذي دخل مرحلا
التداعي والانهيار . لهذا من غر المستبعد ان
نحصل تفييرات في الحكومة » ولكنها لن
نؤدي الى افضل ما ادت اليه تفيرات ممائلة»
وفي ظروف ممائلة » في حكوصات سسابفون
التتالية » التي لم تستطع عكى مجرى
الاحداث » ومنع الهزيمة .
وحسب التقديرات الامركية » فان حجم
فوة الثوار الكمبوديين ب الكمبوديون الحمر ب
تصل الى ما بين .؟ و .) الف مقائل» مدربين
ندريبا جيدا 2 وبوحدهم التضال ضد نظام
الحكم الرجمي المميل في فوم بله 6 وضاد
الامبربالية الامركية © برغم تعدد الاتجاهات في
الجبهة الوطنية التي تضم الوطتيين والتقدميين
والشيوعيين من طلائع الشعب الكمبودي .
ولكن برغم وضع النظام العاجز والسائر نحو
الداعي » باعتراف حمانه الامركيين انفسهم »
.ليس من المحتمل في المستقبل المنظور » ان
تتحقق اية خطة لانهاه القتال في كصبوديا »
تفرضها الثورة الكمبودية بانتصارانها التي
غطت .4 بالمائة من أراضي البلاد 2 لان
الولايات المنحدة مصممة على ما بدو » على
عدم الاعتبار من دروسها الفيتنامية » وهي
ماصية في الغترة الاخيرة » في تصعيد حربها
الجوية نمد المناطق المحررة » على امل تحقيق
نسوية في كمبوديا على فير ما تحفق في فيتنام»
حيث كان ما وفعت عليه بمثابة م.ك هزيمتها
.امام الثورة الفيتنامية 818
كان ابرز ما نضمنه الكناب
الابيض الذي اعلنتةه
مة البربظانية حول
ابرلئدة الشمالية » اصرارها على
استمرار بقاء ابرلندة الشمالية
جزءا من بريطانيا طالما ان هذه هي
رغبة اكثربة السكان . وهذا
الاسشدرالكد ,قائم على كون الاكثربة
هي من البروتستانت » الذين
يتهم البقاء تحت
وكان وانسها منمقترحات الكتاب الابيض
الذي وضصمته بريطانيا كاساس لحل مشكلة
ابرلندة الشمالية © انها موجهة لارضاه
الطيفات الوسطى مين البروتنستانت
واكانوليك » وذلك بالتخفيف من سيطرة
البرونسانت ء. دون القاءيها ؛ ومح
.. الكانوليك دورا اكبر في السلطة : ولكن
ايضا » دون الفام التمييز كليا » ومنحهم
دورا مساوبا لدور البرونستانت .
كذلك فان الممترحاب » بالاضاقة الى
تجاهلها قضية الحفوق الدنية المشروعة
للكانوليك التي . نعتبرها الحركة الجمهورية
الابرلندية فضيه نضالهاً الرئيسية 6 فيهذه
المرحله » ففد تجاهلت ايضا قضية المطالبة
باسملال ابرلندة الشمالية_كليا عن
. الاستعمار البريطاني » وعوضا عن ذلك
افترحت, امكانية علافة بينابرلندة الشمالية
وجمهورية ابرلندة الجنوبية » مع وعد منها
للبروتستانت بانهم لن تفرضي عليهم اير لندة
متحدة دون ارادتهم » علدما قالت ببقاء
اولمر جزما من بريطانيا .
الفد سمت بريطانيا هند انزالها القوات
البربطانية في اولتر » الى خلق في الاقليم
المحل يضطر ممه الكانوليك الى المودة
والفبول بالامر الواقع ٠ ومحاولة الفضاهء
على فوة الحركة الجمهورية بالفضاه على
ظليمها الناضلة » الجيش الجمهوري
الابرلندي . فممدب الى تنظيم المجموعات
الارهابية البروتستائتية » وقامت بتسليحها
وبتدريبها . ولكن الوضع استمر بالندهور»
ونطور النزاع »> الى نزاع طائفي دموي »
كانت تريد مله لندن ان بخفي قضايا
النضال الاساسية ,
في الواقع نجحت بريطانيا في تحويل
الصراع الى نزاع دموي خطر وصل الى
شغر حرب اهلية طائفية دامية . ونضج
الوضع بالنسبة لها من اجل اعلان الكتاب
الابيض الذي ينضمن مقترحاتها بحل
النزاع » تكفل تقبله من جهة الطبقات
الوسطى والممتدلين » برهم عدم تضمنه
حلول حقيقية لقضابا النزاع الاساسية .
القد عملت الحكومة البريطانية الىتشديد
التراع الطائفي 0 وابرازل خطر الحرب
الطائفية الاهلية » حتى لا يكون امام اكثرية
السكان في ابرلندة الشمالية من بديل عن
الحرب الطائفية سوى القبول بالمقترحات
البريطانية ٠
وعن دن كانت نمرف مذ وضعها
مقترحاتها الاخيرة » بان الكتاب الابيض لن
بكون مقبولا من الحركة الجمهورية وحركة
الحقوق المدنية الكالوليكية » في ابرللدة
الشمالية » خاصة وان مقترحاتها نضمنت
منع الحركه الجمهورية بالقيام. باي نشاط
سياسي » نحت تهديد فيعها بتهمة
عوك المشاترشات البريطائية ل التزاع ف إرؤندة الشالية.
سانيا نص رعق موامت ءة مس بغار افاي اليو ديا
البنناغون يرب قوات بإطانية عل ومكا يرب العصّابات ف ارلسشاة
التخربب . وفي الواقفع اعلن الجيش
الجمهوري الابرلندي ١ المؤقت » رفضه
الكتاب الابيض البربطائي © بالضبط
التجاهله فضابا الصراع الاساسية في
ابرلئدة الشمالة + ولاصرار بربطائيا على
ادامة اسممارها للافليم. واذا كان الجيش
الجمهوري الابرلندي « الرسمي » ما زال
متمسكا بقراره السابق بوقف اطلاق الثار
( بمكي الؤفين الذبن ها زالوا ناشطين )
فان ذلك بمود لكون القيادة قد وعت
الخطورة الى وصل اليها الوضع في
الافليم » حيث سعت بريطانيا الى تصهيد
النزاع الطالعي » وزبادة هوة الحقد بين
الكاثوليك والسروتسانت . وما زال
الرسميون مؤمئلون بضرورة الالتزام بوقف
اطلاق الثار ب باستثناء الحالات الدفاعية
والتركيز على العمل السياسي بينجماهمر
الشعب الكادحة؛ من كالوليك وبروتستانت
على اساس ان قيود الاستفلال والبطالة
والوضع الاسكاني المزري هي القضايا التي
بجب ان توحد بين الطبقات الماملة من
اكانوليك والبرونستانت » الذبن بقسمهم
حاليا الصراع الطائفي حاجبا عنهم حقيقة
مصالحهم الطقمة ء واعداءهم الطبقيين
الحقيفيي +
ان الكناب الابيض البربطاني فد بجح
في تخفيف حده المراع فيابركئدة الثمالية
نصورة مؤفةالاحمال توجه' الئاس هناك
الى الاهتمام والاعداد للانتخانات العامة
القادمه الني وعدهم نها الكتاب الابيض ٠
لاسخاب برلمان جديد بصم إلم مفمدا 6
وبعثل فيه الكانوليك بنسبة اكبر من قبل »
ولكن ظل اللمشيل فه قائما على اساس
طائفي 1.
وكن هذا الانحار الحتمل في اعمال
العلنف في الافليم سسكون مسالة وقت ليس
الا . وقد اسعدت تربطانيا لهذا التطور
قبل اعلاتها الكناب الابيض بوقت طويل .
وهنالحاليا ..م كوماندو بريطاني يتلقون
تدرببان خاصة في نكتيكات مكافحة حرب
العمصانان في فاعده للقوات البحرية
الامركية» في الولابات التحدة. وقد وصف
ناطق عسكري أمركي هله الحقمقة بانها
« مصادفه » » ونفى ان يكون لها ابة علاقة
+الصراع الجاري في ابرلندة الشمالية ,
ولكزوكاله ل. ن. س. الاميركية التقدعيه
اكدت بان هذه القوة البريطانية التي
تدرب على يد القوات الخاصة الاميركية
« ذوي القبمات الخضمر » في مصسكر
لو حون » في ولابية ١ نورث كارولينا »»
هي جزه من نفس ألقوة البريطانية التي
يستعملها المحتلون البريطانيون حاليا » في
ابرلندة الشمالية ,
وانا ما عاد هؤلاه الى ابرلئدة الشمالية
وهذا امر اكيد » فانها لن تكون المرة الاولى
التي تساهم فيها الولابات المتحدة فيالجهود
المسكرية البربطانية» فيابرلندة الشمالية.
ان واشنطن عندما وافقت بان تستبدلقوات
بريطانية تابمة لحلف الاطلسي © ومتمركزة
في اوروبا الغربية » بقوات امركية »© فانها
مكنت بريطانيا من زيادة .قوتها المسكرية في
الاقليم لحتل .
وفي اوائل هذا الشهر « اذار » الجاري»
وافقت الولابات المتحدة مرة اخرى على
اجراء ونقلت لبربطانيا قوة اطلسية اخرى
لها > مؤلفة من الاف جندي بريطانيا »
الىابرلندة الشمالية» كجزه منالاستعدادات
التي اتحذتها الحكومة البريطانية قبل تقديم
كنابها الابيفضى حول ابرلئدة » بيلما حلت
فوات امركية اخرى محل القوة البربطائية
الاطلسية المنقولة .
وبعود اهتمام واشنطن بالوضصع فايرلئدة
الشمالية » وبعودة « الاستقرار » في ظل |
الحكم اكولونيالي البريطاني فيه » بسبب
استثماراتها المتزابدة في الافليم . وحاليا
تبلغ فيمة الاستثمارات الامركية فايرلندة
الشمالية اكثر من .,؟ مليون دولار» بينما
نبلغ قيمة استثماراتها فيجمهوربة ابرللدة
الجنوبية المسفلة © اكثر من ١1. مليون
دولار . في الوافع ان فيمة الاستثمارات
الأمركية في كل أيرلندة هي ثانية بمد اقيمة
الاستثمارات البريطانية فيها .
ان هله المصالح الاقتصادية المشتركه
هناك بين بربطانيا والولابات المتحدة ©» قر
ادت بالضرورة » الى قيام مصالح سياسية
نين البلدين. وقد انمكس ذلك فيضاعدات
واشنطن للندن الاخرة » خول نفل القوات
البربطانية الاطلسية الى الافليم» كما انمكس
خلال القصف الكثفا الامركي مد فيتنام
الدبمقراطية » عندما كان رئيس الوزراء
البريطاني ادوار هيث » القائد الوحيد في
اوروبا الغربية الذي استمر فياظهار الدعم
+التاسد الملني لسياسات تيكسون» , برقم
دايا 04210 ا
5 الالال الات
ا ا
, ميم . ل
/زم ءالا 10
5
١
احتجاجات الشعب البريطاتي مد الحرب
في فيتنام .
القد اتخذت بريطانيا كافة الترتيبات
لانجاح مقترحاتها لحل الصراع في ابرلندة
الشمالية» ان كان من حيث وضع الشعب
امام الاختيان بين حرب طائفية دموية زرعت
بلورها وغلتها طوال فترة استممارها
للاقليم ٠ وبين مقترحات لا تحل القضابا
الاساسية لهذا الصراع »© المملقة بالحقوق
المدنية للطائفة الكائوليكية المصطهدة »
وباستقلال ابرلندة الكلي عن بريطانيا »
وان كان من حبث الاستعدادات المسكرية
لكافحة حرب العصابات المحتمل ان تتطور
وتتنامى . وهذه كلها مؤشرات الى تطسور
المسراع ولبس نلاشيه » ولكن الاحتمال
الخطر بتطوره تجاه حرب طائقية ام لاا
بمتمد على مدى قدرة الحركة الجمهوريبة
التقدمية في المملالسياسي باتجاه نؤع القناع
الذي يزيف الصراع » 35
التحرربة والاجتماعية الحقيقية 1818 - هو جزء من
- الهدف : 196
- تاريخ
- ٣١ مارس ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39478 (2 views)