الهدف : 196 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 196 (ص 10)
- المحتوى
-
| ثقافة م أوب
القتسم الأّلت
ند حفس هكذا مزاعم ونروي بكل بساطة الحقيقة .
« التشاط السينمائي
« ثمافة وادب »
الأسرالياي
محمد رضا . الناقد الادبي للزميلة « المحرر »
وخطورة دور اللسينما في ننمية وعي الفرد والارتقاء به وتوحيهه ؛ وصمحة
نف باب النائفسة والتمتيب: حول نشناط السينما الاسرائيلية
» محاضرة المَاها فيالنادي الثقافي العرني
.. رابنا نشرها لاهميه
نظرا لكون هذا الحانب من نشاط العدو هو اكثره غموضا وابتمادا عن ذهن الفرد
العرني .
قبل خوض اي حديث » اسارع
اللقول ان هنا التقرير المقروء ليس
مكتوبا لاستيعاب حيثيات عنوانه فقط ٠
بل » وبصراحة » لكشسف خلفيات ووقائع
تتعلق بالسيئما الاسرائيلية ٠ ومع ان ما
املكه من معلومات كاف لان يشكل
مختصرا معدا لتاربخالسيئلها الاسرائيلية
يتضون الاسماء والتواريخ والاحصاءات
والاحداث البارزة » كاي بحث تاربخي
مستوف لشروطه الموضوعية الا انني
انتقيت النتعرض الى هذه المعلومات
1 ظلفية عن الصناعة السيئمائية
الاسرائملية وعن الفلم الاسرائلي بحد
ذاته بطريقة ترتكز على المراحل الاعلامية
والسياسية والفشه والفكرية البارزة
فيه » وبهذا نحن نصل فصلا الى تغطية
جزء كمسر من التاربخ السينماني
الاسرائيلي لكون هذه المراحل والعناصر
الرئيسسية فيها هي هامه بحد ذاتها
مبتعمدين عن الصيفة التاريخية ذات
السرد والوقائع المسلسلة والتي قفد
تصبح مملة لتداخل وقائع لسسث ذات
صله شديدة بالمأوضوع ٠
واخياري للشوان « النناط السسثمائي
الاسرانيلي عام ؟لا » برجع الى انني بعدما جمعت
في البدء مملومات عن الاح السيثمائي في
اسرائيل خلال ذلك المام المنصرم احبب ان
اتطلق مله في الوجه بحو واقع اللسيئما
الاسرائيلية خلال مراحلها المعدده » ذلك لان
عام الا كان انشط الاعوام السينمانية الي
مرت على اسرائيل وافضلها باعراف نفض كانها
السينماتيين كجوزف لوبيد و ابي ساكر . ودعونا
نبدا البحت بطرح السؤال الالي :
3 5
حيار مات 5 الم وجي
شرباة ك1
ندمو شرب كاه
العمصيء ١ خايلع الهزاواً الاقاصي
كانوا للفلل[امء قداسي
ويا شعوبنا 00 هلي من القنال
تحرير ارض أ دنا من! لي اعت 5-0
نحارب نقوة نا الفلك! يهم صحلا
ونقضي على |الطنبان ور كال دايا
له
حيفارا فزق
0 9مساخار
فكر تنظيم أو سلا وحمابي 0 قدي نلسطين والقدس ومزارا
ا ضربوا بالعهذا الرقكم التباسيي يع خم الثار اعطونيًا الاشاره
ف عد
تانشق درب التضحة درب أسلووه أرقكم الادراع
#زاوترجع نلسطين اوالظرة كمان
ين نياك ققد
ما هو واقع السينما الاسرائيلية وما حجم
الخطر الذي نشكله 5
اسرائيل الان دولة تقبع في البحر النوسط »
تشارك دولا عربية كثرة المشاكل الاجنماعية
والسياسية التي تمر بها . الفرد الاسرائيلي
كالفرد العربي لديه الكثي من المنطلبات والشكاوى
وكثرا ما يرفع صوته مطالبا بنحسين اوضاع
أو توفر حاجاب اسساسية » وقبل مدة سممنا
عن اراب قام به مساعدو مهندسي الطسران
وعن اضرابات سابفة شلت حركة مطار اللد
اكثر من مرة وعن مطالبات الاوساط الفقرة
واليد العاملة برفع مستوى الاجور وعن تذمر
اليهودي الشرفي من نلك المنصرية التي تمارس
عليه . هذا كله يأتي مضادا لما تحاول اجهزة
خبيثة » او على الافل لا ندري خطر ما تقوم به »
بئه فينا من ان الاسرائيلي بميش داخل بلاده
اسمد منا نحن داخل بلادنا » ولا ادري ان
تسرعت في اطلاق كلمة خبيثة انما ما انا مناكد
منه ان النتيجة الني بصل اليه مثل هذا البتث
هي ان اي موضوع بطرح عن اسرائيل ع نما
فيه موضوعنا السينمائي هذا بغر نفسيا علد
غالبية المسممين او القراء » نجاه المقالات
المنتورة » مجال اخر لفوق المدو علينا وفرصة
اللنديد بعيوب لا بملكها الا العربي لين خلق
١لله . وانا ادرك ان الكثرين » بقر قصد
وانطلافا من نلك الحالة النفسيه المكسسية بمساعدة
الانصارات المسكرية والسياسية المسجله
الحساب اسرائيل ء ينتظرون مني ان بسمموا
خطابا حول الفوك الاسرائيلي في مجال السينما
اشم فيه كم نحن ماخربن عن اللحاق بهم ناشرا
نين المسمعن حالات الفرف اباها الي كثراا ما
اخذت تصبيه نجاة كل نرداد لموضوع خول تساطات
اسرائيلية في جانب معين » وثأننا قوم تخسر
يات على بغزارة
وخسارة كانت كبيرقي الخساره
لحتى بكيت عليه الحجساره
ومعه الانا ل الحضاره
وقيااء ادبين عن حق وجداره
ب تحرير شعبيية بمهاره
ونسلحى 7 1317 لي النضال
ولا تحضقي د الاحتلال
الآرَضْل عاكل حال
انكارنا ورصاص تكيران القنال
ّ
ش شائح صالح
موافمنا الحضاربة والاجتمافية تحاه زحف
اسرائيلي اجتماعي ساحق اوصلها الى عصر القمر
والكواكب وتركنا في عصر عربات الخيل . ان
هذا النوع من النقد الذاتي الذي بمارس عبر
الصحف والجلات ومؤسسات الاعلام كثرا ما
بكون سلبيا بقف عند حدود تمداد المساويء
وبصيب الانسان المربي بحالة قرف وخمول هما
تماما ما تتمناه اسرائيل لكل واحد منا » بينما
النقد الابجابي بنبه بشدة الى الاموجاجات الني
لو لم تكن موجودة لما كانت هذه المحاضرة
«الاصل ولحمابة الاوضاع الصحيحة الوجودة .
والذي بدفمني للاعنفاد ما قلنه هو ان الواقع
السينماني الاسرائيلي ليس افضل من وافمنا
نحن على صعيد عدة نواح » فهي ؛ اولا مهما
لفت محليا من انتشار الا ان ذلك الانشار
محكوم عليه بالمحلية نظرا للمميقات اللفوبة التي
تمنع انتشار تلك الافلام عالميا ونظرا لان اللواضيع
ذانها من الاطار الفني الذي بضمها رديئان الى
حد بكفي للأكد سلفا من ان اي فيلم اسرانيلي
سوف لن بلافقي تجاربا أي اقبال في اي سوق
نجاري عالمي ٠ وهي من ناحية اخرى تماني من
عدم وجود لفة اسرائيلية خاصة بالفيلم
المصنوع ء فبينما للسينما المصربة ذلك السراث
الذي جملها نفدم ١ المومياء » لشادي عبدالسلام
وننجح » وبيئما للكوبت نفس التراث الذي
جعلها تقدم « بس با بحر » وتحصد ابضا
جواز وبينما للسينما الابطالية اتجاهها الوافمي
وللسيئنما الفرنسية موجها التي كانت جدبدة
وللسينما الامركية كلاسيكيتها فان الفلم
الاسرانيلي فارغ ورديء » كما كنب اكثر من
نافد اجنبي فدر له مشاهدة الافلام التي صولت
الى مهرجانات اشتركت بها اسرائيل منف الاعوام
القليلة الماضية .
كما ان من النواحي الابجابية بالنسبة لنا
والهامة كثما كون رواد السيتما قي بروت
والعاهرة قد ازدادوا خلالالعامين الماضي والحالي
بنسبة كبيرة » كما تشم الابرادات وكما بشم
الافبال الهائل الذي تحصده الافلام المصرية في
برو والفاهرة فان رواد السينما الاسرائيليون
بجلون تراجها هاما في نسسية اعدادهم وهذا ما
سيوضح بالارقام بعد فلل .
لكن الان علينا الانتباه جدا الى انني كما لا
افصد اثارة الخويف والعرف من خالاننا عبر
معارنة عشوائية فانني لا اقصد انضا ان تسلج
من كلام كهذا ان كل شيءه على هما برام واننا
نالف خم وان السينما الاسرائلية تعيش نكبات
الفيلم العربي اللفليدي او ما هو اكثر ملها .
ان بين الحالين خيط رفيع اود ان بلاحظا »
فاننا ان وضعنا معمادله بين الصتاعتين العربية
والاسرائيلية لوجدنا ان هذه الممادلة تلقلب
لصالح العدو وذلك بوعينا للحفيقة التالية :
ان السينما الاسرائيلية تهدف كل حين الى
تحقيق اغراض سياسية لا تسفى اليها السيئما
المربية بل تبقى غائبهة عنها ان نحن اسلثلينا
الافلام المصرية العليلة الي النقدت اوضاع
الجتمع في « الارض ) مثلا او في « الخوف »
و« غرباه » والافلام الجزائربة الاولى التي عرفت
العالم الى حفيقة الثورة الجزائرية لم نفض
الافلام السورية واللسطينية عن فلسطين التي تم
انناجها منف مدة فريبة . هذه الاغراض السياسية
بدات منل السئين الاولى لنشوه فن الصورة
المنحركة ووصلت ضمن مخطط موضوع الى اذهان
العديد من الشعوب خارج اطار البلاد العربية »
وكلنا نعلم كيف ان العطف الاجنبي الشعبي قبل
الرسمي على هذه الدولة متواجد نتيجة لجهود
اعلامية قامت بها اسرائل في مجالات عديدة
ومختلفة . ولفد فدر عن ذكاء » ان تكون السينما
هذا السطاح الاخطر نين اسلحة الاعلام 6 مسن
بين اوجه الحرب الاعلامية الموجهة ضدتا في حين
كانت السيتما العرببة © والحمد لله لا تزال *
ملهية بقفصص حسن وتعيمة وزوزو اللهلوبة ودلال
المصربة , وقد كان الاهنمام اولا عبر الأملام
الصهبوئي بعتمد على النركبز علىالحق البهودي
في فلسطين »2 لكن هذا الفرضص بات تفليدا
مفروفا مه عندما حملت اسرائيل على ارصن
ميمادها واتقل التركيز الاعلامي فيها الى نير
رسبلات وادماءاتب الخخرى تصاعحب حاجات
السياسة الاسرائيلية الداخلية والخارجية .
أن هورا هاما وقع ولا بزال على عانق السينما
التسجيلية » وهو نوع هام من السينما لم بجر
استخدامه كسلاح في المركة والاملام العرني
عندنا الا مئذ فنرة قريبة بينما تاريخ اتساخدامه
اسرائيليا بمود الى حوالي عام ..14 2 فبمد ان
انتهى مؤتمر بال الصهوني الاول الذي عقد عام
1 بداب محاولات تخطيطية لاستممال الكامرا
وانذاك لم بكن للفسلم المفهوم الذي نمرفه الان
وسيلة لشرح حق الصهونية في فلسطين
وكانت الشنيجة عض الاثرطة والمصسور
الفونوغرافه آلني استخدمت كتقل ونرجمة
فكربة للبراعم الاولى للحركة الاعلامية الصهنوتية
في محاولها لاستخدام السينما يوقا قل
الدعابه الصهونية بشكل مؤثر وعاطفي ليترك في
النفوس الاوروسية الاحساس بالشففة تجاه
اليهودي المسالم الذي لا يبفي سوى المودة الى
وطنه . ومن بن اوائل الافلام اللي حفقت لهذا
الفرضضى شربطا بحكي قصة عائلة بهودية تمل
الى فلطين » موطنها في الفبلم » ونناضل من
اجل اسماع المائم حفها في ان تعيش هناك
حرة » وهنا الفيلم عنواته « الماعز تبحث عن
الحشاتش » .
وفي عام ل(1941 بدات مرخلة اخرى تنهدف
الى تقديم مواضيع اكثر نضجا نتحدث عن ان
هناك حاجة انسانية من وراء مطالبة اليهود
بارض فلسطين » وقد قرب افلام تسجيله
عديدة واهمها واحد عنوانه « ابن الارض ) هذه
الحاجة على انها النتمجة الحتمية لما لافاه
البهود من عذاب واضطهاد بعض الشموب
الاوروسية . ودعب الى انراز ما اصيرنه للك
الافلام انطلافا من الفكر الموجه لها » ان الثشعب
الاسرائيلي بناضل من اذل خريه واستقلاله
مصورة الوافع الفلسطبني ما قبل اعلان دوله
اسرائل عام ١4)8 على الصورة الثالية :
السهودي الذي له الحق في اسسنيطان فلسطن
بلافي الامربن من العرب والانكليز على حد سواء
وانه بناضل في سبيل تقزير مصيره ء بماما
كاي بلد مسممر © وتثبيت حقه في حناه
مملوعة عليه .
وعندما اعلنت دولة اسرائيل انقل الاعلام
الاسرائيلي الى اهنمام فعلي بهذا الفن التسجمل
السينمائي برز من خلال رغبة الحكومة الاسرائيلنه
بشخص موشيه شرنوك » وزير خارجية اسرائيل
الاول على اعنبار الفيلم السسجيلي ركيزة اعلام
هامة فانشا عام لاه مثلا ادارة خاصه بهسم
بجمع ونشر هذا النوع من الافلام في المالم
عبر مكانب وسفارات انرائيل في الخارج . هذا
وقد وصلت اسراليل من بعد عام واحد ب اى
في 1168 ب نقارير مشجعة عن نيجه العروض
الني شهدنها نلك الافلام عن الدور الانجانىي
الذي نسطيع ان تلعيه السيئما اللسجله
خاصة بوجود هيئات ومؤسسات ومكانب
اسرائيلية عديدة في القارات الرئيسنيه سبادل
هذه الاقلام قيما ينها وتعمل على ترها
فحفقت اسرائيل نيجه لهذا الاهنمام خلال ١.
سسئوات 58 فيلما اسرائيليا -نسجيليا هاما ,
العدد نسسبما فلمل جدا ان نحن فارنا عدد هذه
الافلام بعدد السئوات ٠ لكن ها يبدو ان هذا
العدد الغريبي كان كافيا لانساع رقفه القفرو
الفكرى الاسرائيلي . والاسطوانة الاكثر نردادا فى
هذه الفترة كانت حب اسرائيل للسلام ولكوتها
رسولة حب وخر على عكس الدول الفريية
المنادية بانهاء وجود اسرائيل . وهذا الغنزو
احتل فراغ الاعلام العربي ابذاك هن وجود افلام
وتلمس اعنماد اسرائسل المكرر والمنزايد على
السيئما السجبلة ابما في السئوات القليلة
الني نل الحرب الثالثة هام /1430 © فلقد
اصبحب الافلام نحكي عن الرؤبا الاسرائيلية
والمفهوم الاسرائبلي الذي من خلاله نفسر قيامها
بمدوانها واخلالها لزيد من الاراضي قتصفه انه
كان نمروربا لحمابة السلام . وهي هنا اعمدت
كثرا على اقلام صحفية صورتها مإسسسات
اجنبية الر الحرب ١برزت فيها اسرائيل ذلك
المفهوم بالاضافة الىصورة بطولية لا تقهر للجندي
الاسراثيلي تقائلها صورة مهتراة للجندي المربي
اللخلف والجبان .
وما زالت السينها التسجيلية في اسرائيل
اليوم اخطر الاسلحة الاعلامية الموجهة 2 ولي كل
مرة كان فيلم نحسن الؤسسات الصهيونية
عرضه في انحاء وعواصم القارات الرئيسية كان
نعود الى اسرائل بالتبرعات عدا عن كوله قد
غزا الفكر العربي بما يضمن رغياته . هذااء
مرة اخرى ؛ ليس حلما بروى بل وافما موجودا
بنطلق من حقيقة ممنى وجود هكذا مكاتب
سربة وعلنية صهيونية في بلدان افريقية واسيوبة
وامركية واوروبية ,
وااؤسف تماما ان السينما العربية طوال
ذلك الوقب كانت غانية عن اللمشاركة الفملية ف
ممركة الاعلام » وقد بقول البعض ابن كانت
المجالات التي يمكثنا فيها عراص كلمتنا وصورناء
الجواب » ان المجالان كانت مفتوحة وموجودة
دائها انما نحن الذبن لم نكن موجودين فبها
لاننا » كما الآن » مشفولون سيئمائيا بتحفيق
الرزم البالية من الاشرطة التخديرية العربية
وكان من اللسسطاع الوصول الى تجممات عديدة
نعرصس فبها وجهة نظرنا للنعريف على الحقيقة
في حين كان ذلك لا بزال هينا وانائر الغربي
بوجهه النظر الاسرائيلية لا بزال في مطلعه وكنا
في اردا الاحوال نستطيع خلق بلبلة في صحة
ما تدعه الافلام الاسرائيلبة . واكاد اجزم ان
احدا من المسؤولين في اي بلد عربي في الماضي
كما في الحاضر اهم بجمع عدد من الاشثرطه
الاسرائمليه لدراسة ما تحنوبه ولوضع افضل
خطه بمكن ان بهدم ادعاءاتها وان تقطع ذلك
الخط الذى كان يريط الفكرين الغسرني
والاسرائلى .
وبحن تلاحظ من خلال القترات المنتابعه من
بارخ السينما التسجيلية الاسرائيليه كم كان
العلم السجيلي ملاصق بالوقف السياسي
الذي كان بصاحب كل فترة على حدة » فمندما
انطلفت هذه الافلام تنادي بوجوب انشاء هذه
الدولة » وعندما كان المهاجرون بوافدون على
فلسطن ازدادت الحملة السيئمائيه انساعا
ونمونها مطالبة بشكلفيه اكثر بحسسا نحسيسا
الازية فنامية الشمرّة
بالفرورة » بابجاد ذلك الوطن المستقل لليهود»
وعندما ثم هذا فيلما وكررت اسرائيل اسطوانات
السلام » كررنها ممها السيئما الاسرائيلية » لم
اشترك الائنان في شرح المبررات الاسرائيلية
للاحلال الذي حدث خلال الحرب الثالثة .
باختصار : السينما الاسراليلية كانت ملتصفة
بسياسة اسرائيل ذانها وكانت تفمل فيالنفوس
اتجاهات مناصرة ومؤيدة لا تقدر عليها اروع
الخطاباب » فيها كنا نحن تتجه الى الئاس
بخطاباتنا وثرئرتنا على الموائد وفي الاجتماعات
الفلقة متناسين الفن والادب والفكر الثقافي
وهي الطربق الافضل للوصول الى عفل الانسان
القالي » بل ولشهونها نفسها الى مدى الخطر
الصهنوني والى بوعيتهم وحملهم على جمل
المشكلةه الاسرائيلية هي رأنن هوومهم وهىي
الحور الذي بدورون من حوله مججمعين .
لذلك » وبالمنانبه » أن الدعوة والحاجة
مناسبين لحسمان على السيئما الفلسطيئية
اعماد الطرق الكفيله بتوزيع الافلام النيتسجها
على انحاء العالم » لبس من اجل جمع تبرعات
حعه ومن الممكن لهذه الافلام ان تحصدها ففطا»
بل أنصا من ال نشر الحفيقة على الجميع
وجعل الصورة اداة صفع تعمل على اعادة تلوبر
القكر الغربي مصمدين على تجمفات الشسباب فى
الخارج لابهم هم الذبن سيسلوون زمام
المسفبل وهم الذين بيجب ان نتوجه الهم
بالدرجة الاولى .
لم هناك السيتما الروائية » وفد حان لنا
الوجه الها الان » السنما الروائيه مجال
انشارها اوسع واكبر ونجارى اكثر لانها
شعبيهة اكثر » لذلك الفيلم الروائي الحند
نقف في مرببه واحدة من الضرورة مع الفلم
السدبلي اإطلوب ابجاده .
والسسنما الروائية الاسرائيلية قصصيا موزعه
على ؟ انواع مقسمة حسب اولوبتها :
- كوميديات .
و
١ خا 8 اك 5 نه
غيلبمت إ نا نه الاعلرى -.
- افلام حربية
ب افلام بوليسية وعاطفية ملوعة .
وفد ثبت ان فلة من بين الافلام الروائية
الاسرائيلية تنضمن جودة ما ٠ البافي » كما كان
راي النفاد الغرسون الذبن قدر لهم مشاهدة
بعضها رديمًا وبعضها عبارة عن محاولات نقليد
نر موفقة . ومن بين كل هذه الانواع هناك
الفيلم الحربي الذي بمارس تربيفا بارزا بهدف
الى تصوّير الجنود الاسرائيلين ابطالا هيامين
ومثالا للشجاعه والانسائية والجلدي العربي
مثالا للجبن والخلف ؛ وهله الافلام طالما هي
حبيسة المساحة الاسرائلة فانئي امقد ان
اثرها موجود في اماكن عرضها . اى في
صالات المدن الاسرائله © « ملاحظه : مصدر
غربي بقول ان في اسرائمل حى عام ؟/ا ب 557
صالة » مقابل ١. صاله في لبئان » 586 في
مصر » 868 في سوريا ٠. .هه في الجزائر »
ؤااقن آفيية و 24 في ااقبيودان وال اسفت قن
الرقم الاسرائيلي مغالى به » وان هذا الاثر يانه
انائر الذى بركه الاغاني الوطننه الحماسية
عندنا ونلك الافلام المسلوقه الي نوالب عاممة
عن الفدائئين الفلسطنبين امثال « كنا
فداون » و ١ ه عملاب داخل فلسطين » وما
شابوها من افلام السلع الجاربه .
ناح للقلم الخرني الاستراشلي فرصة لكي
عرض في صاله دوله اخرى فانه لا نف وان
نساعد فى برك ذلك اللسونه ولا ند بطبيعة
الفكر الصهونى ان بخارننا بماما كما بشمل
اعلامة » لكن الى اي جد الفبلم الروائي
الحرني او مطلق فلم روائي اسراليلي ساعد
الاعلام الاسراشلي ؟ اععده محدودا نظرا لكون
الشلم الروائي المحلي بادرا ما خرج الىالاسواق
الدالمنة وهو اتفعل انجه نحو المهرجانات لبثيت
ان في اسراشل تسيئما او بحو صالة عرض
سرعان ما بخلو من الاقبال من جهد نظرا لرداءة
لكنه عندما
8 8 8 8188 سرس !1ه ساس 11س هاه[ 1ه ساس ساس امام مم ممم
سان خكنمان
١
مريب مسيعنائيت لاجترة الشعبيّكحررفلسطيت
الحَدّد الأول
4 وق تسد 5
الفيلم » على الاقل بالئسسة للسيئما العالمية»
ومن جهة ثانية نظرا لان الجمهور الانكليزي مثلا
بقبل على الدوعين الانكلزي والامركي اكثر من
افباله على ابه اففلام اخرى ولآان الجمهور
الفرنسي بغبل على افلامه والافلام الابطالية
اكثر وفي امركا بقبلون فقط على افلامهم
وهكذا ..
لعد كان اول فيلم اسرائيلي روائي فلما
حربيا وكان بتضمن ما اشرنا اليه من بطولة
الجندي الاسرائيلي تجاه الفاومه المربة .
اسمه ١ الل )1 لا برد » واخرجه الانكليزي
ورولد دبكنسون وعرض فيالخارج لان الانتاج
كان مشتركا « انكليزيب اسرائيلي » لكله بفط
لانه كان فبلما اجوفا ورديمًا وكان سفوطه من
بين الاسباب » كما بشم التاقد سعد الدين
نوفيق في مقالة نثرها هام .7 اي قبل وفانه
باشهر © الني دفعب المخرج الى الاعزال. ومن
بين ابرز الافلام الاسرائيليه الى الجث مل
ذلك الحين « صلاح » الذي دخل مسائففة
الاوسكار عام لاه مع « دعاء الكروان » لهتري
بركات وخرج الاثنان من دون جوائز * “ توفيا
ونانه السبعة » » « تلائه ابام وطفل » وهفا
اشرك عام 07 بمهرجان كان ونال عنه جائزه
افضل ممثل © وكشثف اللاقد تمر فريد من
انه كان عملا رديئا وكانب الجائزة نمثانة
استجابة للجركات اسرائيليه داخل المهرجان .
هذه كانت خلويات ما قل 86 : اعماد
اعلامي علىالسينما بفرعيها الروائي والسجيلي
الاسفادة الكبرى كانت من السامها السجيلية
الي ساندنها مكانب اسرائيليه اعلامية فالخارج
مهمنها فعل اي شيء من شأنه اغطاء اسرائيل
طابع الدولة الحضارية الاحة الشمافة .
فماذا عن عام ]لا ؟
البقية ف المرر القَارم
صلب
المنة ©
- هو جزء من
- الهدف : 196
- تاريخ
- ٣١ مارس ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6868 (5 views)