الهدف : 101 (ص 8)

غرض

عنوان
الهدف : 101 (ص 8)
المحتوى
١
ا 0
م - ان التركيز على دفع تهم « اللاسامية )» »
بالاضافة الى اهانة للنفس © فاتها لا بد وان
يكون لها اثر على العمل ضد العدو الصهيوني .
فهل المفروض ان تخلق الثورة جو اطملئان بين
افراد المجتمع الاستيطاني العهيوني ؟
هذا من جهة .
ومن جهة اخرى » فاننا نمتقد ان مكافحة هذا
المدو الفاشستي الشرس تحتاج الى حقد لا حد
له » لان المدو الصهيوني سوف لا يقف عند اي
حد من الدناءة في محاولة ابادة شعبٍ فلسطين .
وكما قال سستالين في أول آبار ]14 : « لقد
اصبح رجال الجيش الاحمر اكثر مرارة وعدم
رحمة . لقد تعلموا ان بكرهوا حقا الغزاة الالمان
الفاشست . لقد ادركوا آنه من المستحيل دحر
العدو بغر أن يتلم المرء ان يكرهه بكل وشيجة
في وجداته » .
نط ) ممختصواي ملتعطغاه6) .11 .ل لمهمطعتضر
وماغهء اطنط طعتسوعط 206 : هلتطماعلها
.169 168 رمم ,( 1914 ,وعماعمع
ععلسن مسعلدما2 ,صعدمل01© .© ولأناة
أء1؟ : عاأعملا بسرعلة ) ملسظ 6ماترمى
2 .هم ,( 1960 بفمععط
عط كه لإممغدنقة ,«عكوه7 ,2 سوأللتكا
للعانمنة عطا 04 برأمو غوأمنتصدمه)
تلقموا)همععام! : عأمولا طعلة ) وعاهاك
‎(٠‏ 1952 ,ومع طقتاطوط
دعل ) كندام© صا اعومة1 ,لأجهاذة اكد
رفععطو1لطس لهده ل أهدمعام1 عاعولا
‎٠‏ 1950
- تطعقن8 .5 ,طارعماء ]5 رطظ مم31 بط
عط هذ دعل م1 ,متمكائرك ,ل ,علقم
:الآ .ل ,مكمعهمر5 ) وعاتتاعاو5 )ماروع
.( 1953 ,ووعع5 ركاسع كلمنا موعمره
.259 ,258 ,232 ,مم
(و) تفن المصدر » ص5م) .
(ز) نفس المصدر ء صاه؟
(<) نفس المصدر > ص١1"‏
(© نفس المصدر » ص1785
(ي) نفس الصدر » ص185
طستدعل - مملط عط ,معطعفاوع0 عممدر
-ععناله!1 لممك0 : ماعولآ وعل8 ) ول
2 .م .( 1968 قمعل زازه
عط ها وعناكد1 ومتصصجاظ رطعنظ ممزمم
خأمع1ة : عامملا ع8 ) عمودظط م6ل03لا3
4 .م ,( ودع طفلاطتط
(ع) نفس المصدر » ص28
إن) نفس المعدر ,» ص 8؟ -ؤ؟
- 6موازعسظ ,. 31,2 ,وعاكاه0و5 53
عاتأقلطء م25 ةق : كدولأوعءط4 024 ولك
- ودمللط : علعو؟ ‏ ع8 ) عزمولسهكر
4- 66 .وم ,( 1955 ,وعوعطلة لمعتذم
© ب) ري إن
0
به لل) (ل) (س)
كمة ©
[/< 7 ي السسنوات القليلة الماضية » غير
النظام الفاشي في جنوب افريقيا
سياسته لواجهةه التهديدات المتزايدة
من الحركة الوطنية الافريقية © ولم تمد حكومة
جنوب افريقيا مهتمة بالمحافظة على وضمهما
فقط ء ل استنت سياسة توسمية في افريقياء
مشكلة بذلك تهدبدا مباثرا لاستقلال وسيسادة
للدول الافربقية » وهذه السياسة الجديسدة
سياسة ‎١‏ التطلع الى الخارج » التي يتيمها
بالتازار فورستر ب ينبي فهمها جيدا والممل
ضدها : ما لم تواجه بمعارضة صلبة وقوية »
فانها ستعيق تقدم التحرر في القارة الافريقية »
وقد تلاشت عقلية البيض المسكرية » المقلية
التي انسمت بها السنوات التي تلت ©» مباشرة»
مذبحة شاربفيل » حيث شمر النظام نفسه انه
في خطر فقدان التأبيد من الدول الامبربالية »
وحلت محلها امبريالية جديدة وعدوانية تركرت
في حنوب افريقيا نفسها .
ولقد اوضح « بيات سيسلي » » رئيس
نحرير صحيفة ‎١‏ داي برغر » الفاشية والتي
تعمل كصوت لنظامفورستر » الوضع الجديد في
مقاله تقرير من جنوب افريقيا » نشرته في كانون
ناني 19175 سفارة جنوب افريقيا في بريطانيا :
« نحن ( الافريكانيين ) لا نستسيغ فكقلرة
الانعزال ‏ اسرائيل في افريقيا » مصسكر دفاعي
او فلعة . ان الممسكرات الدفاعية تخدم اهدافها
في الطوارىه » غير انها لن تكون ابدا طريقة
للحياة . ويمكن الاستفناء عنها اذا اثبتت الامة
نفسها أنها قوية وجديرة لان تقبل كدولة يممن
العيش ممها » .
ويصف النظام الفاشي سياسته (انهاااحسئة
الجوار » . وأوضح سيسلي مرة اخرى :
« بامكان جنوب افربقيا ان تحشد قدرا منالقوة
الاقتصادية والكنولوجية والثقافية ( يغفل ذكر
القوة المسكرية ) في سياستها الحسئنة
الجوار ( !... ) وليس ثمة بصيرة نافلة
الدور جنوب إفريقيا الفمال في افريقيا منذ احلام
سسيل جون رودرس الامبريالية في الماضي »4 .
وفشلت سياسة التوسع الجديدة التي يتبعها
نظام جنوب افريقيا في ميادين مختلفة : سسياسيا
وعسكريا واقتصاديا وثقافيا » وفي كل ملها »
وقعمت سلسلة من الاحداث والتطورات ضخمت
صورة الدولة العدوانية في جنوب القارة » ساعية
الى تاسيس امبراطورية للاستعمار والاستممار
الجديد في افريقيا » وفي مقال في « جنوب غرب
افريقيا : الثقة الزائفة » » اعداد رونالدسيفال
و« روث فيرست » » كنب ه. ج . سيمون :
« ما ان اصبحت مستعمرة » ولدت جلوب افربقيا
نسلا من الدول المميلة والتابعة » .
ان الحزام الداخلي للبلدان الافريقية فسي
الجنوب » ه ياول من شمر حقا بجشع جنوب
افريقيا . وقد دمجت جنوب غرب افريقيا فملا
بجمهوربة جنوب افريقيا » ولا يختلف النظام
الاقتصادي والاجتماعي والسياسي هناك الا في
تفاصيل طفيفة فقط عما هو الحال في الدولة
المنصرية نفسها . ومؤخرا © تم الحكح على
ستة مناضلين من منظمة شعوب جنوب غسرب
؛فريقيا بالسجن مددا طوبلة » لانهم حملوا
السلاح في وجه الظلم الفاشي في بلادهم » وقد
تمت محاكمتهم بموجب القانون «الارهابي))لجنوب
افريقيا » الذي طبق بطربقة لا شرعية على
للادهم » أن الطفمة البيضاء التي تحكم بالارهاب
في زمبابوي قد اضطرت الى القاء نفسها فياحضان
نظام جنوب افريقيا نتيجة لضعفها وعجزها على
البقاء » سواء كان ذلك اقتصاديا ام عسكريا »
دون عون كبير عن اصدقانها في الجنوب .وكذلك
فان الاستعماربين البرتفاليين الذين يحكمون
بالارهاب في موزامبيق وانفولا عاجزون في الابقاء
على اي شكل من الوجود في آالبلاد دون المساعدة
المتزابدة من حكومه جنوب افريقيا » وتفلوم
فوات جنوب افربقيا بعمليات عسكرية في انفولا
وموزامبيقي ‏ لم يشاهدها احد تعمل فحسب »
بل نكبدت خسائر من قوات التحرير في هذبن
البلدين .
التحالف العنصري
الابيض
وبالطبع » استفادت الراسمالية في جلوب
افريقيا من الملافات مع البلدان الوافمة تحت
حكم البيض : المشاركة الواسعة لجنوب افربفيا
في مشروع السد في مقاطمة نيت موزامييق وسد
كابورا ب باسا ) © وعلى الحدود بين جنوب غرب
افربعيا وانفولا ( مشروع كونين ) ©» ليس آلا
واحدا من الميادين حيث تسيطر مصالح جلنوب
افريفيا بقوة على الحياة الاقنصادبة في تلك
البلاد » وساعد كذلك اكشاف النفط في انفولا
وصاعة الماس هناك » و(ستغلالالمعادن ‏ #الاضافة
الى امثلة لنفس العملية . وان اقتصاد جلوب
غرب افريقيا ( اسمها الصحيح : ناميبيا )مرتبظك
كلية باقتصاد جنوب افربقيا » بدءا من السيطرة
على صناعاتها المعدئية الى الصناعات الزراعيسة
والسمكية » الى شق طرق المواصلات ‎٠‏ ولذلك
تمر الغالبية المظمى من تجارة البلاد عبر جنوب
افريقيا .
وفد اصّمح تطور ( الحلف غر المقدس » في
جنوب افريقيا بين انظمة الاقلية البيضاء سمة
النطقة لبضع سنوات »© وكذلكازدادت المشاورات
المسكرية فيما بينها » مع نمو النضالالتحرري»
للقيام بعمليات عسكرية ‎٠‏
وان ما هو ذو اهمية بالفة بالنسية لافريقيا
هو المملية التي استطاعت جنوب افريقيا عن
طريقيا » ان توسع نفوذها في البلدان الافريقية
المستقلة اسميا » لتخرب بذلك وحدة الشموب
الافريقيا د الاستممار والامبريالية .
وبالنسبة لثلائة بلدان « الادارة اليا
للاراضي » السائقة » كانت تلك عملية متوقعة
رغم انها تدعو للاسف ء وكانت ليسوتو
وسووازيلاند وبوتسوانا ‏ على الرغم من كونها
مستممرات بريطانية ب مرتبطة ارتباطا وثيقا
باتحاد جمركي مع جنوب افريقيا » واعتمدت في
اتصالاتها الدولية على حسن نية جنوب افيقياء»
وكانت بوتسوانا » حتى الى ما قبل الاستقلال
بوقت قصير » تدار من مدينة بجنوب افريقيا »
واكثر من ذلك * كانت حكوماتها من البداية
رجعية سياسيا » وكان » في حكومتي ليسوتو
وسوازيلاند » مستشارون اقوياء من جلوب
افريقيا » وهما اقطاعيتان في الجوهر .
وليست حكومة بوتسوانا في وضع صعب تماما
حيث آن حدودها مع زامبيا ضيقة ء كما ان
رئيسها » بفضل زواجه من أمراة بيضاء » له
بد طولى بالوضع المنصري لجنوب افريقيا .
ورغم ذلك » فحتى بوتسوانا التي ليسلها دواع
اقتصادية ملحة تدعو للتعاون مع النظام الفاشي»
قد وقفت موقف الصداقة تجاهها » فحين يعبر
بعفضي محاربي العصابات من منظمة المؤتمر الوطني
الافريقي الى بوتسوانا بمحض الصدفة © فانهم
يتعرضون لعقوبة السجن » ولو استسلمواطوعيا'
للشرطة . ولا تتوقع بقية البلدان الافربفية
من البلدان الثلائة ان تشن نضالا مسلحا ضد
جنوب افريقيا ‏ ان ضعفها قد يجمل ذلك
معادلا للانتحار : لها الحق ان تتوقع ان هذه
البئدان لن تعرقل النضال التحرري .
ان هجمة جنوب افريقيا المصادة ضصد افريقيا
فد امتدت الى الشمالاكثر من ذلك . وابرز مثال
هو حكومة مالاوي : فمند استقلال مالاوي » عززت
حكومة باندا علاقاتها مع جنوب افريقيا . وقد
طرد اعضاء حكومة مالاوي الذين عارضوا هذه
١
‏من وزراء حكومة‎
‏الشهر الماضي 0 ال جلو‎
»© بالنسة + او لق
0 م 1 افريقي
ادل برهان مقبول بان ج. ال
ما كانت تقوله 7 2100
انها
- شاروها إلى
في مالاوي لمؤازرة با لون
والساغةة ا في الحزاق ل نبز
الوطني في موزامبيق , 7
بالشسية كالاوي © لم بن الراسيان
لمالاوي > بل الارصاء باننا و
جنوب افريقيا بالاموال ,
وبامكان حجن 5
ات موب افريفيا الآمنم,
الحكوياها سواء في منظمة شك هسلو
اذ ل لمم التحدة لنحرت ونث ارقي
-- تقترح ند الانظمة الريى 2 أجسراران
ان مالاذي يد الحكومة ور 0"
اجتماعات دول الكومنولت ل 0 5
سميث في زمبابوي , وي
تنضم مالاوي الى ع و
التنديد بحد جا في الامتناع من
بدا بجنوب آفريقيا © ولا تصوج
3 از بلان بوتسوانا 9
- د إسداذ اند على الافتراحات ء ‏ بي [م براي والعملي 6 .
لا تشارك في النقاش بدلا من ا
افريقيا » ويشن باندا رئيس هالاوي ,و جرب
رئيس ليسوتو باستمرار هجومات فد و جار
الذين تدفعهم الشيوعية للاخلال با 7
جنوب افريقيا » .
وجلوب الخط الممتد زامة ع :
ددديسيا » بامكان جنوب ”3 إل
سيطرة الانظمة الكاملة في البلاد » سواة اي
بلاد بحكمها الافريقيون ام بلاد تحيها وي
الاستيطانية » غير أن حركات التحرر تتحصدل
سيطرتهم على الدوام ب ( بشكل اننشار
ععيابات المؤتمر الوطني الافريقي - الاتحادالشيي
الافريقي الزمباوي في زمبابوي ؛ وجبهة التعرر
الوطني في موزامبيق » والحركة الشعبية لتغرر
أنفولا في انغولا ومنظمة شعوب جنوب قربالرقا
في تاميبيا » يشكل تهديدا يلقى ممارفة مسن
الصيحات الهستيرية المتصاعدة من الانظة
البيضاء بزعامة جنوب افريقيا ) .
وليس فقط في هذه المنطقة تظهر جنوبالرينا
اطماعها ونشاطاتها التوسمية , فقد كتب برل
سسبرلغ » محرر التحقيقات » في 7 النابنشل
هيل » في جوهانسيرغ » في نيسان 11176
‎١‏ ترك زوال الاستعمار فراغا في افريقيالميه
الامر الذي جمل جنوب أفريقيا تتحركد لللله,
ويلعب الافريقيون الجنوبيون دورا هاما لغرا
في التهجير وخاصة في الدول الحديثة الاستقل
ويقومون بتموبل المشاربع » كما يقيم ربل
مخابراتهم مراكر استماع عبر ‎١‏ م
نجحت سياسة « التطلع الى الخارج » الجأ
هذه » بشكل مذهل » في بلدان مثل مائرئ!
سوازبلائد » بوتسوانا » ليسونو وحالبا'
بجري انشاء الجسور في هالاغاش * ساهل الا

‏الام اللتجرز. رء
‏إن هلال! لبلدان الافر نقية
افقمادياتها » وهذه
‏55
‏ير جود بيع للشركات الراسمالية
إن التي يال ثرواتها شفع حقسسا
900 بن بان نشارك في ذلك م
‏أي نر اول الناطفة بالفرنسية لجنوب
ييويات إتثمادانها في ذلك الجره
5 لي لدان إلني تظهر الولاء الكلامي
اال ة للمتصرية والمؤب-دة
افت زانه » تزيد الاتجار
يناجم الماس فيسيراليون

‏نا © ان
‏ريا ) إن بنشيه فرعا للشركة في
ا رشقل يهو بالحكومة الكينية من
07 يبع مديرا الفرع الشركة الجديد.
فى انيار » ولكن بقي نفوذ جنسوب
١ل‏ رماي ل كينيا . ا
‏0ن ف بواضح الخاصية الميزة علد
جونانان © دئيس « ليسوتو ») علد
ام يون مع نظام بريتوريا : (( آثني الست
الاي يفكر بهذه الطريقة . فالغالبية
لان الزعماء الافريقيين 6 بها في ذلك
. منيانا » بمتبرون الان أن ذلك هو
‏بي بلد آخر هي مالاغاشي © سقطت فيحبائل
بخ جنوب افريقيا . وهذه الدولة ‏ الجزيرة
ب يبر لات اهمية عسكرية واستراتيجية »
إبين استمدادهاللتماون مع الانظمةالبيضاء »
م ستجب » بحرارة » لعروض المساعدة
نرادبة من جئوب افريقيا فحسب بل وايضا
رلثل فوبة تشير الى أن حكومة جنوبٍ
نا لد افات شبكات مخابرات عسكريسة
الجزبرة , ولم تعتبر مساهمة مالاغاش في
بيب الرباضية التي جرت في روديسيا شيئا
أإرالة هامة » وقد يكون هذا صحيحا » ولكن
ف الشاركة اشارت بعض الشيء الى المدى
ل نجعت فيه سياسة جنوب افريقيا فسي
أب اسنقلال هذا البلد الذي يقوده نظام
بن له ملامع اشتراكية او ورية .
‏رنك حادث ممائل برز في قضية الكونفو
لاسا ) : آن التعاون بين هذه الاخيرة
لآبران ولالمك الكوبيين المناوئين للثورة
شور جدا » فمند انفصال كاتئفا © انهمكت
ب الربقيا هناك » ليس فقط في الحقتل
النمادي والاستثمارات الممدنية » بل وكذلك
| الل السياسي والعسكري .
‏لاك » حقق الهجوم الاقتصادي والثقافي
االلرساسي من قبل نظام جنوب افريقيا »
نع دادة في عدد من ؟لدول الافريقية » حيثك
مده الحاولات بحزم » ورفم ذلك » اتجهبت
8 الربقيا نحو الوسائل المسكرية وما شابه
‎٠‏ دما لا تقدر جنوب افربقيا اتتسزاع
بل الربقية من التزامها بتحرير ١فريقي)‏
5 ؛ فانها تحاول الاطاحة.. بها » وعندما
تع ان لغرب في دولة افريقية بدعم

‏تر
‏العناصر المعارضة
1 فيها ؛ فانها ير
لاسلوب , بع ابنضا ارو
نفس البرتز
5 ليون في هجماتهم على زامبيا في او
المفامرات العسكرية موز من العام الافسي بيا في اواخسر
دول افريقياً الا سس سح
حي حي لبي و 1 3
ولدة عثرة 1 :
50000 عشرة اعوام تفريها ء كان ى.
تشارك في الما 007 الت جنوبافر بق
لي القاعرات المسكرية و 907ب ليق وبعيش الناضلون يل
المستفلة » والمثال الاول مي , اللو لالافربقية 1 صلون من اجل الحرية » الذين
في ابا «و الكونفو (كينشا علوت عن هذه الللدان وو
م لومومبا ومحاولة نشومبي الفصلء 2 هنالد » بعيشون دائما 3 بد برونمكاتبمنظماتهم
1 “يسم 8 ع د
أن نواطؤ النظام الابينض فى روديسيا لاتتقا ا» ريو رخ أ في كل هتين ‎١‏ ليجمسات
ونواطؤ الحكومتين البرسارب ا لتشومييء ل شباط ابو و يس اغتيال انوارد موندلان
ا عي ؛ وما بنسى 2 ووم بد أنواح قادة 0 اولان يثرة
‎٠.‏ 2 2 ل أن
فر بقين جنوبيين في صفوف مرتزفة سوال في الوسان دائها في لتحرربة - مكاتبهم
كانوا فد جندوا علنا في جوهاز نشومبي السطوالى خطر من الهجمات او مناعمال
جنوب افريقيا . +79 لسبرع ومدن اخرى عمليات فوا 0 الى كشف العلوفات عسسن
اق بيات فوان 8
دلم بكن دعم جنوب افريفيا لام اعريضي ل لصا ويتعقب عملاه جنوب
مسستوى حكومي 0 سوبي لسسى افيه القصاء عي الالربقيين في هذه البلدان
الي نلت مذبحة شاريقيل 0 ليتوا العارضة » المؤتمر 0 يخول حزب
نظام جنوب افريفيا مررى و للد © كسان هاري تكوميول » من الانظية 4 ا
الهائل بانه سوف يحدث مه جاح الدو انفصال كائنقا > 8 البيضاء منل محاولة
لو ل لد مثل هذا الترخ استفلا أل أن تحصل زامبيا عسي
وناالداخلية لابة دولة إفي يو لها . وخلال الانتخابات التي جرد
ورفم ذلك ساعدت جنوب افربقي) 01 الربقية» | زامبيا في نهاية العام وجو ب رت في
ووضع النظام الاب ل الا تومي ل لمر الب ا 6 تش حسزب
م الابيض الاسانى لتفلفله مؤخرم طني الافريقي في الانتخابات بف
العلاقات الافتصادية والدبلوماسية كرا في الاموال التي تلقإها من مصادر في جنوب ‎١‏ تسل
برمته . “سي في الكونشو ‏ واكتشفت ابم جاوية ارقا
‏ين موبونو موقفه ومحاوات
تباغ خط حفيقي معاد الاسعماد + وب وه
يعر 00 إن مرترفة من جنوب افريقيا عللسى
ود افولا متاهبون للهجوم مرة اخرى ؟ ان
ريق الوحيد الذي يضبفي أن يسلكه النظسام
في الكونفو لعارضة جنوب افريقيا والق
الافليات البيضاه بغعالية أنما بائذ 1
78 . 2 باتخاذ موف ف حازم
‏اد للاستعمار ؛ ولا يمكن ان يتم فل ذلك
من قبل بطانة مبوتو المرتبطة بالولايات المتحدة ر
‏وحيثا بر الروفة ف الريقاء تير جو
أفريقيا هناك لتادية دورها في تخريب استقرار
واسنغلال افريقيا » وفي الحربالاهلية التي دارت
في نيجيريا » كان جنوبيو افريقيا مع كملا
الطرفين ‏ يعملون فيارين مع جانب » و
الاسلحة للجانب الآخر ,
‏وتدرلاحكومة جنوب افريقيا جيدا مقسدرة
نيجيريا ب فهي اكبر بلد في القارة الافريقية من
حيت عدد السكان » ومصادر الثروات ‏ فاذا
انهار هذا البلد اقتصاديا وسياسيا » او اذا
انتكس » على الاقل » لبضع سئوات » فاته
يمكن الاستفادة من وضع جنوب افريقيا . وما
دامت افريقيا تحارب نفسها فلن يتحقق تحرير
الجنوب .
‏وعلى كل » هناك بضعة بلدان لا نستطيع
نشاطات جنوب افريقيا أن تعبث بها » وذلك
نظرا لانظمتها التقدمية والدعم الذي تنلقاه من
جماهير الشعب . وهناك مثلان على ذلك : تنزانيا
وزامبيا . ان تقنية عمليات جنوب افريقيا قد
هذين البلدين جديرة بالدراسة خاصة وانهما
في الخط الامامي ضحد انظمة الاقلية المنصربة.
وبانتظام » يتم كشف جواسيس جلوب افريقيا
في زامبيا خاضة على طول حزام النحاس عوهنتالك
دليل على انهماكهم في نشاطات تخرببية » وتحلق
طائرات جنوب افريقيا فوق اراضي تنزانيا
وزامبيا تلتقط صورا فوتوغرافية لصالح الدوائر
المسكرية بجنوب افييقيا » وتخترق قوات
ناميبيا او زمبابوي حدود زامبيا للقيام بفارات
غمد القرى او لمطاردة المناضلين من اجل الحرية,
وان الزعماء المحليين للاحزاب الحاكمة © الاتحاد
الوطني الافريقي التئزاني » وحزب الاستقلال
الوطني المتحد »© الذين بقيمون قرب الحدود »
هم في خطر من الاختطاف © كما حصل لزعمساء
حزب الاسمتقلال الوطني المتحد الذين اعتقلهم
‏لبيعون

‏3 / محاولات ممائلة » رغم انها
تجح » للقضاء على السياسيين ا
ولهم 0 كلا البلدين شيكة استخبارات واسعة ب
نم الكشف عن ذلك من ارتداد احد عملائهممؤخرا.
5 اعد النظام في جنوب افريقيا اغسراءات
‏جه لحكومتي ذامبيا وتنزانيا للتخلي عن
مواقنهما السياسية » والتخلي عن المساعدة
التي تقدمانها لحركات التحرر ..
‏القد شرح بالتازار فورستر » النا زي المدان
ورئيس وزراء جنوب افريقيا » موقفه تمامالحكومة
ذامبيا : « اذا اردتم أن تحاولوا العنف كما
تسحام حكومات افريقية اخرى » فاننا سئوجه
لكم ضر بقشديدة لن تنسوها ابدا » . واذا تخلت
ذامبيا عن موقفها المبدئي فانها ستكون في آمان »
واذا لم تفمل ذلك + واذا استمرت في مساعداتها
لقوات التحرير » فانها ستواجه آنذاك عدوانا
عسكربا مفضوحا من جنوب افريقيا .
‏وحتى الآن حصر التوسع لجنوب افريقيا في
اعمال التخريب والضفط الدبلوماسي والاقتصادي
بقليل من الافتحامات العسكرية الطفيفة نسبيا .
وعلى كل ©» نفد التهديد بالهجوم المكشوفا .
ويظهر برنامج تطوير الاسلحة لنظام جنسسوب
افريقيا » خلال السئوات القليلة الماضية » ان
ذلك ليس تهديدا فارغا » وقد بدات جنوب
افريقيا » عارفة الصعوبات في الحصول على
الاسلحة من بلدان اخرى ©» بدات في صنامة
الاسلحة الخاصة بها » فملذ العام ‎1١5671‏ »
صنعت طائرات نفائة لها قدرة المقاتلات اوقاذفات
القنابل او طائرات التجسس » أن شركة تطور
وانتاج الاسلحة بجنوب افريقيا التي انشئت
في عام 1177 » قد جملت النظام يكتفي ذاتيا »
في الوقت الحاضر » في الاسلحة الخفيفة والالقام
المضادة للدبابات والنابالم ‎٠‏
‏وبزداد النعاون آلنووي مع حكومة المازيا
الفربية وفرنسا » ويشير مركز الابحاث في
زامبيا الدي اقيم بالاشتراك مع حكومة المانيا
الفربية » يشير ألى خطر ان تصبح جنوبافريقيا
قرببا فادرة على صناعة القئبلة النووية . وان
القوة المسكرية التقليدية لنظام جنوب افريقيا
هي اكبر من اي دولةاخرى فيافريقيا »وتضاعفت
بشدة منذ عام 1955 ,
‏فمثلا » في عام 1111 - 1175 © كانت نفقات
الدفاع لجنوب افريقيا 115 مليون رانف
(الرائد يساوي 6440| دولار تترييا ) »م
‏ولي المام هذا ‎1١1359‏ »2 كان اللقدير 81615؟
مليون رائد » وتضاعفت ميزانية انتاجالاسلحة
من ...5186 رائد في عام .191 [115 الى
‏») في عام 1933 ب 1930 . ونقول
احصائيات الامم المنحدة ان الجيثش النظامي
في جنوب افريفيا كان » في عام ‎١957‏ » يتالف
من ...5.6 رجل بالاضافة الى ...8.2" مسن
الافانيم » ولمة اكثر هن ...».؟ مجلفد »
و...2.؟ ثرطي )و ‎٠6‏ شرطي احتياطي»
وننتج الاسلحة السرية لزيعدة فمالية ههذآة
الجيش »2 كما بنتج في جنوب افريقيا فازات
سامة © قذائف موجهة » نابالم ‏ كل الاسلحة
تنتج لجيشثي صمم للمدوان ,


‏ويجب عدم الظن بان هذا البناه الهائلوا لتوسع
الكبير لعلاقات جنوب افريقيا ينطبق على جنوب
افريقيا وحدها » فثمة علافات قوية مع الانظمة
الدكتاتورية في الارجنتين والبرازيل » تؤدي
الى شائمات بوجود اتفاق سري مكمل انظمة حلف
شمال الاطلسي .
وفي تمليق في نيسان 14756 حول زيارة قام
بها الدكتور موللر » وزير خارجية جنوبٍ
افريقيا » الى الارجنتين والبرازيل » قالت
صحيفة « ستار » في جوهانسبرغ : « لقد ناقش
بالتاكيد شؤون الامسن المشتركة مع حكومسة
الارجنتين ‏ بلد يسيره عقل ذرائمي » ويشارك
اسطولها البحري في تدريبات مشتركة مع جنوب
١فريقيا‏ : وتقوم علافات ممائلة مع استراليا .
وما هو اكثر اهمية » هي العلاقات مع اسرائيل.
أن الاحتجاجات ضد الفاشية ©» والاصوات ضد
جنوب افريقيا بالامم المتحدة » حيث تفتخر
اسرائيل بذكرها » لم توقف التماون المسكري
بينهما . لقد تحدث رئيس ٠ركان‏ القوات الجوية
الاسرائيلية في الكلية المسكرية لجنوب' افريقيا»
بعد حرب حزيران المفيل » محددا! التكتيكلات
للهجوم الصاعق . ويعمل المسكريون بجنسوب
افريقيا باستمرار مع القوات الاسرائيلية فضلد
المقاومة الفلسطينية . وقبل فترة زار بن غوربون
جنوب افريقيا لاجراء مشاورات مع فورستسر.
وان افتتاح خط جوي بين تل آبيب وجوهاتسبرغ
بخدم فقط التماون المتزايد بين هذين البلدين»
التماون القائم على الاستفلال المنصري للسكان
الاصليين .
ولقد اصبح التهديد المسكري الذي تمارسه
جنوب افريقيا نمد بقية أفربقيا » وعلاقاتها
المترايدة مع الانظمة الفاشية » اصبح اللسير
وضوحا ء وحقق نظام فورستر بمض التنجاحات
الهامة بسياسته « حسسن الجوار » » كما يظهر
ذلك لدى الانظمة المميلة في ليسوتو ومالاوي »
أو يمكن ملاحظته من تطور الملاقات الاقتصادية
مع البلدان الافربقية المستقلة الاخرى مثل كينيا
والكونفو ( كينشاسا ) .
واذا تعرض النظام الفاشي لضغط متزايد
عن حركات التحرر فانه سيعد لشن عدوان
مقضوح نمد البلدان الافربقية التي تسامد »
بنشاط » الحركات التحررية .
أن جنوب افريقيا هي المدو الرئيسي لافريقيا
في الوقت الحاضر » وان الانظمة التقدمية فبي
افريقيا سوف تنمرص لوطاة التوسع من قبل
نظام فورستر . وما لم يوضع حد للفاشيين »
فان كل افريقيا والمالم الثالث ستعاني هن جراه
ذلك .
بقلم : بيتر هايلر
ترجمة «( الهدف »
عن « القارات الثلاث )»







هو جزء من
الهدف : 101
تاريخ
٢٢ مايو ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 946 (11 views)