الهدف : 455 (ص 13)

غرض

عنوان
الهدف : 455 (ص 13)
المحتوى
# الماك حسين خد؟ مالحا لاستهمارا ربط انفي مندالبدابة
» السلطةالاردينة كانت دالتمأمع الحدوالموىي د الطبيقات الشعبية الكادرحة ْ |
و ماطق مخلفة ( القدسسي », نابلس ورام الله ) » وعلو توجيه ضرنات صمددة
للحركة الطلابية الثوربة الثامية في مان .
وفي خضم ارهاب اللطة اليومي للفرة من 19464 1460 » ناءت تحت
وطانه ؛ الحركة الجماهرية الشصية ؛ بدأت ارهاصات جدرهة تلمو من تحث »
عبرت عنها فصائل الحركة الوطنية الفلسطنية ‏ الاردنة ‎٠‏ التي اخذت طابما
جديدا انسم بعممليات مسلحة ضد المستوطنات والمنشآت المسكرية الاسرائيلية
ومهاجمة السهارات الغربية في عمان . ان هذا الوضع سرع في تزول النظام الى
الشارع لاداء مهامه الفمعبة , باسطا بده الى حلف بقداد الاستعماري» بستجدي
الموز ورمي حبل الانقاذ المه . ان نمو النضالان الجماهرية الفلسطيئية ب
الاردسة » وتطورها الى أتكال نضالية مقدمة ( الكفاح المسلح ضد المدو »
هجوء على السفارات الاجلببة » اضرارات عامة » تظاهرات ) » أدت بالنظام الى
أن سرز أستانه الدموبة » وليجهز على الحربات السباسية اللسنسة » وبخل
النظيمات ؛ ومصادرة الصحف وحل البرلمان ؛ ويزج بالالاف من الناضلين في
ضاهب السجون » محاولة مله لنحجيم النقمة المتزابدة من قبل الجماهر
الشعسبة الر. تمغت النظام من كل عروقها . ( ففي هذه الفترة صدرت أحكام
جائرة بحى ما بقارب الإلف مناضل همة التسلسل والانتماء الى متظمات
غر شرعية) .
عرسا » جاء المدواز الثلاني على مصر عام ‎1١403‏ ؛ بعد تأميم قناة
السوسى لكي بعمى من مناعب الطيقات الرجمية المحلبة السائدة وفي مختلف
الساحاب العربية » ولتشهد ‎٠».‏ بضيعة الحال »2 امتدادا للتحرك الجماهري
مواز لها على الساحة الاردئية ؛ فقد شهدت مدن الضفة الفربية تظاهرات
ضحيمة ؛ لضع السلطة في عجز مزدوج »؛ ولتطالب بمطالب يستطيم النظام
الهاشمي تلببتها : فعزل هزاع المجالي والاسنفتاء عن خدمات كلوب باثتاا»
تتازلات بمكن للنظام فبولها بغية كسب المزيد من الوقت ولجم النحرك الجماهري
عن المطالبة التاربغية باسقاطه .
جاءت حكومة الثابنى عام /40! مؤبدة مز قبل الحركة الوطنية في
حملة الانخابات الم. فازب باأغلسة ساحقة . حصسدت هذه الحكومة بعض
مطامح و نطلمات الجماهر الشمسة ء مما حفز النظام الرجعي على دخول جولة
قمصة جدبده » بمد أن شعر بالخطر الكامن الذي بات بهدد وجود اللنظام
ذاته » في حال نطور الحركة الوطنية واحلالها موافعا أكثر جذرية ,
بدا النظام جولنه بافالة حكومة التابلسي وحل البرلمان والفاء الاجراءات
الوطنمة والغومية التي اتخذنها هذه الحكومة ‎٠‏ بدخول فوات الجيش اضافة
لادوات القمع الساخنة الاخرى المي احنلت شوارع غمان والمدن الاخرى ».
مخرونة بحراب المظلبين البر نطانيين الذبن هبوا لنجدة النظام القائم وراب
الصدع فيه .
ان ظلهور هذه العوات الفمصة المحلة كرسانة مسنودة من قبل الاستعمار
البر نطاني والنامة تحب لال حرائه ‎٠‏ ليشكل الدلبل القاطع على طبيعة الدور
المرسوم لهذا النظام والاضطلاع به ؛ ولببرز أكثر فاكثر اللرابط العضوي
واللصري بين النظاء الاردني القائم والاستعمار البرنطاني .
وفي أعفاب هذه المرحلة » وبمواجهة حركة التحرر الوطني العربية بمحتوبانها
الوحدوبة ‎٠‏ الاجبماعبة والدبمقراطيه ء ظهر الى حيز الوجود مشروع الملكة
الهائمة المتجدهة بصساركة الاصر بالسة الر بطانية ؛ ليكون مخفرا أماصا لفوى
التوره المضادة في محاولة جادة لمحارية حركة المحرر الوطني العرببة ومحاولة
قطع الطربى على نطور ونمو النظامين المصري والسوري باتجاه الوحدة . ان هذا
السروع الانحادي قد لفظ آنفاسه الاخرة بعد القرنات الني. وجهتها نورة
)1 نموز بمام 4ه؟! فى العراق ؛ التي فاجات النظام الاردني الذي حاول أن
لعب دور الكابع والممرقل لنجاح الثورة مز خلال طلب المساعدات البر بطانية
المادلة وتهد بد القوات المراقية المرابطة في الاردن بعدم السماح لها بالحركة
وتطويقها .
سقفهةه
أ
|
لقد تنامت الاحراءات القمعبة للجماهر الشعببة الكادحة » وبلفت
في عام ‎1١404‏ باصدار القوانين التعسفية الجائرة التي تتضمن اسقاط
عن المناضلين الاردنبين والاعتفال الكيفي » ننبجة للرعب الذي أصاب [
هر, التطورات اللي حدثت على صمه المنطقة العربية بشكل عام 0
خاص .
ولم تقنصر طبيعة النظام على الصعيد الداخلي » بل تجاوزتها الى ال
العرببة بمحاربتها حركة التحرر الوطني العربية ضد العراق والجمهورية
المحدة والبمن الشمالي وجعل الساحة الاردنية ملاذا أمنيا لاقطاب 1
العربية ؛ عبلاء الاستعمار كحاضنة لفريخ المؤاهرات المرتبطة ارتياظ).
دور ضعتها الامبر بالية العالمية .
ما أز بدأت دولة الوحدة بضرب مصالح بعض القطاعات البرجوال
المصر فبة والصناعة في مصر وسوربا ء واتخاذ اجراءات من شانها أن تحل
بعفن القمم الاقطاعية التافذة في الريف عبر تشربمات فوفية ( الاصلاح الزرأ:
مثلا . هذه الاجراءات من شانها ان تسسفز القوى الرجصة المحلية في'
البلدان العربية التابعة وعلى رأسها النظام الاردني الذي انتهج سياسة تآمربا
جددد: عاقدا حلفا مع النظام السعودي » وحلفا آخر مع حكومة البدر في 1
نحث ستار محاربة ( القزاة المصربين ) الذبن اصطفوا دفاعا عن نظام 3
الجمووري . كما أخذ النظام الهاشمي في الاردن على عماتقه مهمة محارية بر
الكبان الفلسطني المستقل عن كل وصابة ‎٠‏ الذي كان على ظهوره شبه ا
هن قبل الانظمة العربية في مؤنمر شنورة ‏ .195 »2 وللبدأ مرحلة مخائلفة :
عن المراحل السابقة لها في محاربة الكيان الفلسطيني الولبد محاربة شر
لا هوادة فيها لتشكل اسنمرارا لهذه السياسة حنى اللحظة الراهئة ,
والفلسطبنية نحركا عاصفا ضد النظام القممي الذي واجه هذه الجماهير ب
الاجهزة القمعية والاسلحة الثقبلة » صسمكنا من ضربها »2 وزج مناصاةة |
السجون .
وما أن شارف عام ‎١955‏ © حتى برز حدث تار بخي »© لبداية اد
بوعمة جدبده في ناريج الثورة العربية : المقاومة الفلسطبشمة السلحة »
اكد عمليا الحدس الشعبي الاصبل الذي هو العنف الثوري المنظم لحل ال
الحادة والمتراكمة مع العدو الامبربالي الخارجي والمدو الطبقي المحلي © وي
بالمالي ؛ انجاه صحمح نحو تحقبق الهدف المطلوب . وكخمره حمة للثورة العرية
الجديدة ؛ وكفصيل مسلح أمامي لاستلام المهسام التاربخبة من التشة
الاجتماعية السابقة التي أعطت أقصى ما علدها : المنف المضاد . وبال
فانها أومات الى الطربق الصحيح والصائب : الحرب الثورية ضد 7 ب
الامبر الي الخارجي والحرب الاهلية ضد المدو الطبقي الداخلي من
أسلوب استرانيجية : حرب الشعب الثورية المسلحة طوبلة النفس .
ان بروز هذا الشكل النوعي الجدبد من الصراع الحاد الذي اتخذ الا
الثوري المسلح كواجهة العدو القومي أنار حفيظة الكبان الصهيوني © وسرع
الهجوء علر قربة « السموع » مام 1457 » الني راح صحبتها عشرات المناضلاي
مما فجر التنافضات المنراكمة والزمئة في طبيعة النظام الهاتمي من جهة والجهاكم
الشصمة الكادحة من جهة أخرى هذه الجماهر الي وعب الازمة ووعت 7 ا
حلها عن طربى الثورة الشصية ؛ والتي واجهها النظام الماشمي بمزيد من
والاضطهاد ‎٠‏ واستخدم الظفر والثاب لقممها ومحاصرنها © وانتزاع العلوما”
من المناضلين الفلسطينين وبالتالي ليوفر دليلا ومرشدا لقوات الاحتلال الاسر©
المي احثلت الضفة الفربمة بمد الهزبمة في كيفية لجم حركة المقاومة ‎١‏
‏المسلحة من خلال الوثائق التي قدمها على طبى من ذهب للمدو بعد
موافعه دون فنال . فقدم للحركة الثوربة القبلة الدليل القاطع باله يله
مع العدو القومي ضد الطبقات الشعبية الكادحة وضد نطلماتها . :
ملف/ ايلول
مع الرفيق ابوع لي مصبطيفى
بعد مرور نسعة أعوام على مجازر أيلول
ان النظام الاردني منذ تتسكدله ( مملكه اردنيه هاشسميه ) وصيرورته
اجهزة قمعبه تعبر عن حاله التحالف النوعي الجديد الذي خططت
واشرفت على تنفيذه المخائرات البريطاديه عبر غلوب باسا ف محاولة
منها لموراجهة النهوض الجماهيري الشعبي الذي اكتسبته حركة
التحرر الوطني العربدة في نضالها الدائم على عموم الساحة العربيه :
ضد التحالف الامدربالي الصهدوني الرجعي من اجل تحقيق التحرر
السباسى والاقتصادي النادز على طردق الثورة الاشستراكيه ‎٠‏
و اللقاء التالي بهدف الى القاء الضوء على الخلسه التاريخية
لمارسه النظام لدوره القمعي المرسوم له فى محاولة للوصول الى فهم
اكثر شسموليه لكيفيه تعامل مصائل حركة التحرر الوطني العربيه مع
هذا النظام من ادل تجاوزه عبر ( تعبنه الجماهير في الاردن واقامة
تقدمي نهم ع رد الهحمه الامترياليه التي دقودها نظام السادات هن
خلال مؤامرة كامب دبقدد الصهنوندة 0
١ 09 ١ ‏د‎ ١
‏لا لرفيق ألو علي متنفيى سود أن معرقد ع هةاليطاء. الإردءى طمق‎
: ‏وملاقة ذلك نما جرى على مر باريبة هذا النطام وطبيمه القوى الحاكية‎ ٠ ‏وسياسيا‎
‏رهما هي الحطورط الني ات.دعماا ر فملاقنه بالحركة الوطنبه الإردبيه - اللسلطبنيه‎
١ ‏مامبار ان تممللا الملسط.لي كلل على نماسن تشمالي ودهراق مم الاردى‎
ج ‏ الحديث عن واقع النظام الاردني في ذلك الفتره لا سم بمعزل عن نشسأة
النظام الاردني منذ بدابته وخاصه اذا اعنيرنا التاريخ المددد له منذ عام .142 . حيث
كان تششكل دسيرا للاستعمار البريطاتي فى المتطقه وتجديذا جبير مساعد قنما بتفلق
بالوجود البريطاني ف علسطين » واسديز النظام على سناسات ا تذرج فى تكونناتها
الحفراسنة والفكرية والاقتصائية عن اغراض الاستعمار البربطاتي بديث شكل في قترة
نهرض الحماهر الوطسة الفعاسطنية والمتي نعاقدت علبها دوادث عديدة مذ عام
.5 وحبى عام 1446 احداث كبره دن نمط احدات 15595 وأحداث 1555 وأددات
4 . كان للنظام الاردني دور وباع طويل ضد نمو العمل الوطني الفاسطيني سواء
في صرب الامدادات واإاسائذه الدعسة الورنية للقوى الوطندة الفلنطنية فى مناهفءتها
للفزوة الصيهدوبية وللاستعمار البريطاني » أو بالمشاركة باإاخططات الني وصلت
ادردة المتعاون المشيرك ف ومنع ما سمي ف بلك القيرة ( بحربن المزئار ) الاحمر أي
ذردي الحدود ووهمل الى حد دسملئم المطلوين لاسياطات الترنطاننة واغدامهم وهم من
قاده الذوره الداسطننيه في تلك القنرة ,
طببعى أن لا نعزل هذه النش.أه وهذا المتكوين والساسات عن الوافع الطنقى
الذى كان دميله النظام بالاسرتاد الى اناده الاستفيار التردطاني وهو مجمل المبلاقات
الاقطاعدة اأرحيصة ون تبط مددد بحيث أؤياف لقوب» قوى قبلدة وأفلءات في بدت
ركائره مسمنندا الى قورة الا.بعمار البريدطاني ودعمه المادي ,
نش؛ عن هذا الوفمع ان النظام الاردني لم كن بميدا عن الاسسهام فى اعاقفة
اللصدي للعذو المنهنوبي في الموركه عام 4)١ؤ١‏ .
وتدت ما بسسهى بااماركة المثي دخارا طرها منها وكان عند الله في بلك السرة
هائد المه, بوذي المربية بقرار من الدذامعة العربيه ركاتت الزديهة أن استركت هدذة
الجوثي بعنادة عند المله في سحب البلاح ون بد التاسطييين وما توي في باك القيرة
ا
|
بحيس الاندّاذ رز «المحياد المتدس ) باعتار أن المددرسن العريدة كله بالمنه.دي الفزوه
الصهدوننه . ثم كانت نكبة 1968 وادتلال دزء من فاسطين ؛ لنتلوها الدور اأسباسي
للنظام الاردني فى عملية الاقسيام ء لات_تبلاء على دزء من الاراضى بدت اسم كمانة
الدمقة القردية واعببار موسمألة الوددد فيما بين المضددة المفريده والشفيعه الترقسة
ضرورية ‎٠‏ هناوا لها بعناصر رحعية معروفة حنى من الشسهب الماستطيني فنها مسوي
بوؤتور ( أردها ) تدب أسسم مدابعة الملك عبد الله ,النظام .
بحن كتنوبت .. تقب وكدوى .. ذنى ف اللمؤديرات القربية أنامرة الففسة
الواسطينية منذ عام .؟4١‏ حبى عام ؟+15 كانت هناك دائما مؤنمرات ©» مؤيمرات
عردية ترقع المعارات القومبة العربية والشعارات الاقلدمدة في مواحهة المفزوة ..
نحن شوب وددوي لكن لا نههم الودده من متطلق المرجعبة ! وحذه الاحتواء
والمفمع والافمطهاد راعاقة المعيلية التضالية فى مواجية المقرى المدادية بينها هم كان
هدمهم من الوحدة هو شيرب واددذراء أنة بماعلات تضبالية ممكن أن سلما بين دماهر
الشفب القات_طيتي وطوبي المهونة الوطيية للدذمفب المأدمطيدي كتى لا تقود التقريف
بها تقريقا واردا على المسمنوى المخلي أذ الهرني 'و الفالمي واماته القفيية بالتدريج .
هذا الوضع الذى عاتسيه كماهءنا فى بمذوات الخمسيتات وحسى مستصف
السبينات . كانت المعاتاة شنديده من النظام الاردمي فى ممارسة مخيلف أتكال الفمع
ادرحة الارهات الدومى معادل افظةه عاب_طين أو فاسيطيني .
وكما قات بالاسانن كانت يعني بالس.بة لذا كلية علب_طين أو فلسيطيتي لسن
بالمعنى الاملنمي وائما بالمعنى الوطني للتودر عن شوبة نفتالية منصادمة مع الادبلال ,
هذا المنع وما مبله من جواجر للدنششن ومؤسسسات السملطة لدماسة المعدو
الدنهدوني من القيريات التي تقوم بها اللموطتيون المقلدطنتدون كان سينا ف تتديد
اللنقسية الوطنية سناسيا أو فى شفيع الههرة وعملبة الشردد أو في فمع القوى
السدانيه التى هي شوى سسبتانييه أرديدة وفلنسطبيدهة امذركت فق شركات ومنظوات
واحزاب مودده دون اي .فرنق اقلبمي .
وكانت النسدة هي انه لم نكن تنا مهما ان نسقط هذه الانظية وسناسساتها
أمام الهكمة ‎١‏ الادرائيبايه ‎٠»‏ الدي بديدت عام /51ؤا فوا سمي بهريمة حربران ذدتث
كسمت وعرت الانظمة أكثر تأكثر أمام الدواهر وكد.ءب عدم قدرنها على لهب أي دور
وطني ذبى في وواذهة العدر القومي فما بالك ف نلديه القضانا الدماهيرية أو الاجتماعنة
لمدموع الثسوب !
طبيعي ان هذا النظام حاول في شسرات نارنؤية أن بركب المووة الوطسنة وهنا
سمتذكر في ممره القا: المفاهده الدريطانية عام ‎١1565‏ وكان نثقر وطني فى الشتارع بشركل
عام نددتث ان هذا التسارع الوطبي هو الذى اسقط دعوه الانجراف مع كلف بعدار
وحاء يحكومة التلاف وطبي ذم عاد لسدسب أظاهرء فى وده كل القوى الموطتيه عام
/اهة! وانقض على ما كان بدعي ابه هد صاحب المدد فى نحقدقه من الماء المفاهرة
البريطانبة .. الخ . مع انها اعسرت مرحلة هديدة في الانتقال بشكل أكثر مباشرة الى
احضان المخطط الامركي .
هذا الموضع الذي كان في 7م4١‏ 1م9١‏ ثم عام 1971 1431 عاد لسنفزل في
عبد الناصر وخاصة في فترة الاتفصال وبعد الانفصال ؛ ولبدعي انه على المطريقالوطني
ثم حنى عشبة حزيران سنما قام بكل الممارسات التي تمنع حنى الجماهر من القنام
| بدورها الماعل في مواجهة الاختلال سواء بتتظيم ثفسيها باسنا أو باعداد تفسيها
عسكربا © قفز الملك بشكل مماحيىء وذهب الى القاهرة لمداأتي باتفاق مع عند المناصر
هو اتماق تضامبي وباأتي باحمد الشقرى الى عبان ليكون بمد انام هذا الحديث
فى نهابة ابار ‏ لتكون بعد آيام هزنمة حزيران .
هو جزء من
الهدف : 455
تاريخ
٢٢ سبتمبر ١٩٧٩
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 936 (18 views)