الهدف : 455 (ص 14)

غرض

عنوان
الهدف : 455 (ص 14)
المحتوى
- كش واصنا أن السبانسات الني بننهحها النظام شي سساسات سرئة الدّمة مما
ستشدت ه؛ وآنة لبن مسسؤولا ععما خترى وبين ميره وأجرى بهكنار بقطة معبية حسياسة
بسسير مشساغر المجماهر لمقفز عليها خنى بلنقطها لاعاده نقوية مواقمه يعد أن صل
الى مازق سنانسية واقتصادية معنية ,
هذا الوضع عودنا عليه وبالتالي عندما كانت النتائج المسرنية على خزنران»
صحيع ان الحركة الوطية الاردئية في مظماتها الاساسبية واحرّانتها كانبب
مصرودة ومتسه بين السجون وبين الخارج وفي عملة احباط وندمر كاملة
لشخصسها . بحيب لم نستطع ان سصدى للمهمة فور وفوع الاخبلال الا أن
© المقاومة واسهار التدفية الفلسطنيه ( بدانة فال مسلح فيها قبل 17 ) ؛ لكنن
عملة الاشهار للندقمة بدات شق طرنقها فى وسط الجماهر ومسالة الوحدات
الثورية بدات نمد بكسة حزيران ماشره . الواقع ان النظام كان لا مع سباسيا
وحمى على مسوى أدواته القممية . كان سصدى للظاهره مذ بداسها » كان في
وضم صرد بحيب أن الاتكسار المفئوي والتضبي وحبى اللمؤسسات مرهلة وممفللة
بحب انسطاع أز بوجد ماخا من المائشي مع الظاهره . وقد قفرت بلملك
في بعض المرات أن بذعي انه الفدائي الاول بالاردن .
وبخز بمرف باللمعاناه الطوبلة عن خلال نجربسنا الطوبلة مع النظام الاردني
ان هذه القتزه مؤقة حبى بعود وبلشف على هذا الوجود الوطثي المسلح ويقوم
بفعملمة القفصم له ,
هذا الوضع الذي كان فيه الظام الاردني تع كتبكات على جهسن :
على الجهه المالمة اول اظهار الارنباح لظاهرة الوحود المسلح والوجحود
الوطني الفلسطني التفاضى عن هذا الوجود .. الخ ‎٠‏ بالرغم من انه في بقف
العرات كان بدخل ممارك اخسارنة وبين فره وأخرى بجاول لفيقها ؛ مثل
معركة سباط 1438 فى الاغوار وممركة شهر شرين الثاني في مام 1618 في
عمان ‎٠‏ معركة جسم المحطة والوحجدات 3 وممر كة ‎٠٠‏ /كمكثةا , كان بدخل
ممارك احيارنه لكز نكسكه المفلن هو اللعائر مع هذه الظاهرة . السب الاخر
الذي كان بمارسه هو اعماده نناء مؤسسانه من جديه جنى يستظيع الانفضاض
علو هذه الظاهرة . وهنا . بخلى مناخا سساسسا مز اللسكوى والتذهمر من
التجاوزات ء والخ .
هذا الوضع من غر سك سمح للنظام أن سفاطى مع السألة من اللوازنات
فما نين الاعلان عن الفافضي والمفعاسْر ممع المقاومة وبين الاعدارات الفاسة
الؤسسابه . وشعر النظام بمخاطر هذا الوجود ونامبه خاصة ان هذا الوجود
لم تسب وجودا ونا بمفنى الملضالات السلسة نفني الاكفاء بتوزيع البسءان
او المظاهرء .
أصبحب البندفية نفرض نفسها على الشارع وتنسقطب الجاهر زهي
مشسوفة لان نارك فى الفال الذى خرمب هيه أكثر مين مع؟ اما وبحت ديواغوجيةه
الاملاء المربي كالحرر وفلسطين . فوجدت الجماهر انه في ظل حالة التردي
والهزيمة ان نافذتها وممرها الوحيد هذا الطريس .
طيدا ندر درك نماما ان هذا الدذمط من الانظمة بخشيى محرد الوج.-ود
الوطنى بدوز سلاح فما الك اذا وجد السلاح مع هذا الوجود الوطني ؛ وهو
أصع درك انز هذا الوجود الوطني ؛ المتصادم مم المدو الصهوس سرح
أماء الجماهر ولبسر الاردبية ففط وابها الجماهر الفلسطدئية والمرسة ؛ أن
هذا هر المشار التديل لمستانيات الفجز المربية ؛ ريق هرب الشعب والمكفاح
تملع ؛ نمنةه الجماهر ؛ خنتدها؛ نُظيمها . هو الطربق الى الحرنر . وهذا
عملا وبالفرنج ممص فهره هذه الانظمة على امكانية لمعب دور نششلي من
حديد للجماهر .
المىء الآخر هو أن هله الندقة أضبهبت لها قوة . حبب أن هذه
النظماب لها حظ شدص عبرء الى خوض الصراع مع المدو الضقي والفومي
الجماهر !ا(ك_ادحة صاخية المملحه الحفيفه في اتسوهرار الورة واستمدادها
اللفحية . انثاء المخيمات . انثاء القرى الاخرى بقدفون عطابهم الصجيع ,
وقد اسوانوا من وجود البندقيه والبرجوازية الوطنيه والبرجوازسة الصفرةا
لكر هذا بانالي تفرض بفسة حبى تأخَد مشاميتها الأجحماصه ) وهنا بس
الرعب الاكثر تمفنى كونها ناخد مضاميتها الأجيماعيه فانز هذا سيشكل
لبس فقط علر المسسوى الوطئي فيما سعلق بمشكلة مواجهه المددو وانويا
المستموى الطفي نما سعلق هذه القئات اللي سكل قمة الهرم دااشسدية .
الرجقي وانة أنظمة شببهة ليه , ‎١‏
من هنا كاز الشعور سفاقم الخطر مر جهه النظاء جم مم طبيهءه منذاا
بشانه ) كونه تماش لقره تحب برنق مخادع ؛ كالقدائي الاول وغرها مير"
أضاف له موضوع آخر هو موضوعه الدروس المي اسس.حر جناها من ا معر كة 1
كنا مان المتظمات الملقدمه في هذا المخال <مب مارسشا الذقد 5 مؤنمرا
اذار سلة ؟/191 وأنيب الدروس المي استخرجب اسمخاله النعاشي دين القوى
الوطئمة واللقدصة وخاصة عندما كون تحمل السلاح وفوى رجسة عاي ارضي
واحدة لسره من الزمن , 7
قد نجري عمليه تفاشر مؤقفه . ولن بعطر هذا العاسشس مداه الطويل ا
ومسانى في النهابة الجهه الي نحسم هذا الصراع اما العوى الوطنية واما القوى"
المرجمية ؛ اسبخالة النماسس ؛ ؛ هذا ء أكد الدروس الاسياييه , 5
الدرس الثاني دور الحركه الوطلية وجماهرها في البلد الذي سواجد فيه"
لمقاومه . مل الحركة الوطئية فو لبثان ‎٠‏ والحركة الوطشية الاردنية ودورها في"
الاردز ؛ مر حمب حمابه الورة وحمابة البئدقية والسعاون معها كي تصبح ريك
أنساسي في المفركة على المسبوى القومي وعلى المستوى المطبقي ولا نجوز نفي دورهآ
أو ابلاءنه أو احمواؤه , ان يداهل الدور الوطئي للجركة الوطئيه والعاطي معه
علو أستابر انه جزء من المعركة لا بجوز ولكن بجب أن بكون له شخصيته
الوطئية والسنانيه البرنامجه في داخل هذه المعركه . هذا أنفا الدرس
الثابىر من الدروس الممسفاده , :
الدرس الثالث التكنيكات الخاطئة التي استخدمت . عسكربا صحيح أن
النظام كان مفوفا ؛ وكما فلت دخل معنا معارك اخسارية لكن النظام كانت
أهدافه الئهائية انهاء هذء الظاهرة ظاهرة الوجود الوطني ومن لم المودة الى
حمابة الامنداد الصهيوني ( دوره بمد ) ) هذا البرس بالكنيكات الي اعتمدت
المعركة عسكربا لم تمن خاسرة مع النظام . صحيبح كان هاك آلاف الضحايا 7
واكدمر في الاحباء والمخيمات والمدن ؛ قطموا وسائل المنشى اللبسسطة عن الئاس ‎700٠‏
‏اماه والصحة . الغ ؛ لكن مع ذلك بفي الصمود ؛ دقص الناني الضحايا »
لكن بفي صمودها ,
الهزبمة لم نكن مسكربة كانت بالتكتيكاب الخاطلة البي رافضيها عودة
« لامكانئية التقابئن على أرض واحدة مع اللظام الاردني » مخدما النظام
الاردني في نلك المرحلة الحرجة المظلة المرببة فيما عرف باسم ‎١‏ لجلة الهدنة
العربية " ونمرير هذه المكنيكات عن طربى لجئة الهدنة المرسه ؛ والمساومة على ‎١ ١‏ )/|)
أساسها .. هذا الموقع باخذه منا اليوم ثم ترد الى موفع اخر هذا مخفر .,
هذا موقع اثري ., الغ , بالشيجة حيما تسؤدي الى تمربه نهائيا كما حصل في
جرش وعجلون ا40١‏ , هذا الحشد المعنوي السساسي الفبالي الجماهري الذي
كان ‎٠‏ وكل الاستفدادات التي كانب في ابلول » بداب نسدد والتشففات تاكله
هن الداخل » بعتي كان بقال هناك نثازلات فلماذا القال .. الخ !! امكائية
النمابش ؛ شمارات هدم الدخل ., الخ ؛ وفعلا مرر النظام خطوطه بالطر بقة
الناجحة ؛ وفملا اقول عنها انها ناجحة مقابلها تكبكاب فياده ملظلمة الجريير
الفلسطينية الني ادت بالنسيجة الى هزيمة ‎1١90,‏ , 1
صحمع انه لم بكن بمقدورنا ان تقول اننا كنا فادرين على اسفاط اللظام 0
في ممركة واحده » او حنى فبها قبل ابلول لكن كان على الافل وضوح الموقف
السباسي ونجنب التكتيكات الخاطئة والمدانة بجملنا أكثر استعدادا للصمود
والبقاء ومفارعة النظام تكسكيا على الموفع وحقنا في البقاء بين جماهرنا والاسسمرار
فى العمليات .
الدرس الرابع الذي اسسخرج هو نمط الشكلاتا اللنظيمية في تلظيمات
المفاومة في الاردن . أاعمدت الظاهره العلئسة بارناح تام كاتما لا سمكز ان تكون
هناك معركة وعدم حساب امكانبة انفلاب المعركة لمصلحة النظاء ؛ وبالتالي
الوضع اللمنظبمي مكشوف والفطاعات المسكرنبه مكشوفة والاجهزة » والسلاجح
.. الخ » وكاننا على أرض محررة . نصرفنا من هذا المنطلى الخاطرء وكاننا على
أرض محررة , كان يجب أن نمم عملية بناء تتنظيمي وجماهري وسلبحي ونسوي
علو اساس. فرضي اسوا الاخبمالاب : وعطلب الضربة عندما حخصلت امكانياتنا
لدد اعوام ,
هذه ابضا من الدروسسر التي استخرجت من المعركة , اقنصادبا ؛ ليس
من الضروره أن بدغل فى نوضبح النظام الاقنصادي وبئلسه » فما من سَك في أن
البرجوازية الابعة والدي ننهض. بحكو نروات النفط ف المنطقة العرسسة بعني بدات
تنصمب البرحوازيه في الاردن ؛ حبسى وان لم تكن الاردن مالكا لآبار الفط »
فان اموال الفط تصب أنضا في جدوب المر جوازية الارديية » معونات ومقاولين
وشركات بدات نعطي الرجوازية مواقفع . وبالالي بداب هذه البرجوازية تاخذ
موافعها بسكل أكثر شراهة في استقلال الجماهر من موقع ارنباح فعلي لوجود
وطنىي قادر على أن شكل نقطه تصدي لانظام . هذه الطمعة سسبقى على علاقة
وطددة «مخطط الامبربالسة وسقى هذا النظام قادرا على تاأدية وظبينه المطلويسة
«مه فى الاسسمرار بالقبارم بعملباب الفمع واعافة اليو لليفاومة .
نفطه أخرى وهي ان المراخل الي مر فيها النظام وسياسسه . منذ نشساته
وبحب ان نتنبه لها ؛ وهي أن هذا النظاء في مراحله الاولى كان جسرا لامرور
بوساعدد الات سعمار البر بطاني. ثم جانءت مرخلة فيما تمد الاريميئات لتشكال
العائقى والحاجز أمام بمو الفوى الوطئية الفلسطيئية في مضارعة القددو
الصهيوني نه الام نتفل الى موفع آخر لبكون جسرا بين الوجود الصهبوني
وعدوء المنطفة المرسة اقتصادنا وتفافا ونيانسا , هذه المحطاب الاساسية .
وكما قاب قدمه الحدسس عزن هذا الموضوع بمئاسبة ابلول وتهداء الول ودماء
شعينا في ابلول وانضا الذي قسسمم كر مه على هذه الأرض وتعقدم عاديا ) بجحب
أز تاخط الدروسر الما -خاصة ؛ لعهالءه نثاء ومرا<وة لكل السدماساتب السمابقة ,
0 كما نملم كب اهم الفاذه المماتلس في حهة الوهحداب ‎٠‏ فهل لك أن
نمب لا عملة ال دقاح الطولة عن دلك المحم (
ب كلب أفضل بمد مرور سسع سئوات على ذكرى المعركة ان يجري المر كبز
علي الملوضوع السماسي لامسسخراج الدروس الا أئه لا سطع ان نلفي من راسنا
ذكربات ومشاعر بقدر ما فيها الام من عدد الضحانا والشهداء من مفائلسًا
وجماهرنا لكر فها اعراز عصى لضيعة الصمود الذي مله جماهرنا في الاردن
ول. الو<سداتب كونها كانت نقطة اريكاز في القبال ونفطة قوبة . المدو قد خاول
مذ السباعات الاو لى مز عدوانه صسبحه1١‏ ابلول في معر كه مكشيوقة بالدنابات مسنودة
بالقصف المد قمعي منموافع ومراكز بمحيط عوانالجئوني هذه المقركه أسسورت ؟ أيام
مساامه على مدى )؟ ساعة يدون بتوقفسخدم فهاكافة الاسلخة وسكرر فيها توما
المهدمات بالدروع وكان لا بيسنطيع المواهد الا أن بقول انه صمود رائع رغم هجم
النامدر الذي أسءاب المنطقة من أول بوم وناني بوم لمدرجه انه لم يمد هناك مناه ,
قطعرا كل المداه في عملية تدمبر خزانات المخدم ؛ لم بعد امكاتية للوصول الى مسسيي
الاتعرفة القريب من الموهدات تنيحه كثافة المقصرف والثيران بالمدفعنة ومع ذلك يهترٌ
وبتذكر العديد من الرفاق المقائلين وخاصه منهم من اسنشهد بعتي في الايام الاولى
للفتال سواء هدصل المبكري ‎٠‏ أبو علي الممسكري أو المعديد من الرفاق الاخرين مسن
مرامم عديده وهسمودذ رهاق ما رالموا أهباء أبو صائحع وحمال الممربي وكانو! بفودون
المحاور ركانت هناك رحدة وطنية منينة جدا ف ختادق القبال لا تستطيع أن تمرق
هذا المآائل من هذا النتظيم أو ذاك السظيم . كانت خنادى موهذة للقبال فى مواحهه
العدوان » جمنع ما نستطيعه من خدمات »© كانت مؤمية ؛ وجميبسع ما يستطيع من
ندءلات في المواقع .
هذه المذكرى ء بقدر ما نحمل من الام من حهم الخسارة والتشحيات لكها
ندمل اعنزاز! » صشح »2 أنه الحقت ننا هزيمة . لكتنا لا شمر بأن هذه المتضحبات
حساره بل هي هزه من دراث شسعننا المتضائي في المنحدي والمهءمود » ونوصح آلى أي
مدى استعداده في نقديم المتضحية للدماع عن المثورة والسندقية وحقه في اتتنبرار هزه
النوره ,
ل) من العروف ان النظام الاردءي سلك مده محاولات قمالية +
ن القماء
وتمنوية وغير 2
: ١
‏نيه لبحرك‎
على المداومة مهل يمكن امطاؤنا صوره اهم
التاومة
مخ الجياهير الاردنية والحركة الوملنية الاردنية
ما من شك أن المنظام الاردنئي استخدم جملة من التحركات التكتبكية التمبوية
الا انه بالقدر الذي كانت مكشوهة من النظام وأسلوبه في الحركة والتموربنه . (لم
بستطع أن يخدع الناس دوما ) لكن نستطيع أن نقول أن التظام استفاد الى هد كبير
من ثفرات المقاومة .
وكما ذكرت فى البدابة حند مئات لنكون شسريكا هملبا للنظام في الممركة . وكات
وسبلة النظام المكرى فى أساليبه المنذلة والرخيصة بحكم التخلف » وخاصة ما
أحدثته من نمرة افشيدبة » وهي احدى الاسلحة التي استخدمتها » في المؤمسات مثل
السلطة أو الحبثي » أو داخل تجممانه السكنية » داخل القرى والمدن .
وكان باسنمرار بضخم وببشع الاخطاء لا نستطيع أن تقول انه لم نكن تحصل
أخطاء مسكية صغيرة هنا » وهناك . لا نستطيع أن نطلب من التّاس أن يكونوا
ملالكة بعني ما دام هناك عمل ؛ ملا بد أن نكون أخطاء وبدلا من المحاسسبية على
الاخطاء استئير النظام الاخطاء وأضاف لها بحبث بضعها أمام المتاس لمخلق المناخ
التحريضي المدعاوي ضد المقاومة لدرحة انه خلق مؤسسات موهومة مرزها من جهسازء
الخاص للشام بتصرمات شائئة باسم المقاومة الفلسطينبة » ولم بكن لها علاقة
بالمقاومة » ولا بعناصر المقاومة » مثال ؛ أن بدهم عناصر المخابرات من الجهارٌ
الخاص والذي كان مسؤولا عنه بالذات الشريف ناصر ء وهو خال الملك ‎٠‏ بدمعها
باتحاه أن نحطف جِتدي وتقطع راسه وبذهبون برأني الكندي الى الوهدات المسكرية
وبقولون لهم بتضلوا وانظروا كف بقطعون رأمس المحندي » الذي نمف في الاغوار وى
مواجهة العدو ؛ كان بقيم هذه الاعمال على انها أخطاء مسلكبة تنصدر عن أمراد في
المقاومة يسنثيرها من أجل خلق مناخ تحريضي وكانت هذه خطيئة بممنى خلق المناخ
الاقليمي وهو برنكز عليه ف مواحهننا بالاضافة المى ذلك خلق كو من الشائعاب
المخيمة للنظام الاردني كما نابه انساعات التوطين في بئان الاآن نماما ؛ يمني سدو
انهم يفتحون الملف من عديد لبستهيدوا منه في ضرب علامّة الجماهير مع المقاومة في
ابنسآكن :م
كانت في نلك المسرة التسائعات مشيمة لابناء معبنا في الاردن » وخاصة الئاس
المبسطاء المذين كبن عندهم المتميق في الموضوعات السياسسية ,
المفلسطينيون لس لهم وطن وسبآخذون بسرق الآردن كوطن بديل ومصيركم ان
«صبحوا لآحِنئْبن في الصحراء .. الخ من هذه المتخويفات . .
طيما الثانن السذج والبسطاء تصدقونها والمتانن الماديين يميقونها ويدفمون
بها » والنقطه المي وقعنا فيها هي اننا أهيلنا مثل هذه السباسات المتدرجة للتظام
في رفع وتبرة التحريض والتعبئة ضد المقاومة الفلسطسية » بعدم التممق في المفلاقابت »
بمني مسلمة الشركة الموطنية الاردبية ودورها وسسط الجباهير الاردسية وطرهها بريامجها
الموهد مع المقاومة الفلسطيشية ؛ والنسيء الاشر الاكتما, بالتتفارات المفلسطينية
المحض المي لا مجبب على مسائل وهموم المتماهير شنى نجولها بدلا من أن سستفل
النظام جهلها وتحريضها شد القاومة أنت نسسثير هذا الشبيء لنهريضها طيضًا ضد
النظيام ,
هذا السيء كان ملبوسا في بلك السيرة من المبارسات . | |
هو جزء من
الهدف : 455
تاريخ
٢٢ سبتمبر ١٩٧٩
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 625 (22 views)