الهدف : 455 (ص 15)
غرض
- عنوان
- الهدف : 455 (ص 15)
- المحتوى
-
امكانيائنا لحسكرئكانث طبعبينة والمتاومّ الفاسطينياخامبت المعركة فى لوقت الذي حدده النظام
نت مهمة العتوات ارج المدن قطع الامدادات والنْسْدع الى المواقع الخحلفية لقتوات النظيام
تحاول ١ الهدف ) من خلال هذا اللقاء بالرقفيق أبنو أحمد |
«إد عضو اأكتب السسماسى للجبهة الشهمية لتحردر فلسمطين وأحد
القادة الذدن ت.هدوا مدارك أبلول وكان لهم مساهمة فعالة فيها »
ان تلقي بوض الذءوء عاى نقطة ذات طابع عسكري لم سبق بحثها
دور فوات المة-اومة المتوركزة خارج المدن ومدى تأثيرها على
1اتتال داذز اأدن والدور الذي مارسته اثناء القتال ٠
[] لا سك ان معركة أبلول ضد النظام الاردتي الفمبل قد سيقها تمهيد حدت أن
المنظام الفميل قَام بمدء عمليات كتهيته لعمشية الانفجار الكامل المذي نستهدف تصشة
التوره العلسطيننية في الاردن .
وهذا النظام كند كافه طاقابه وامكانتانه حنى تحفق هذه الاهداف اقرب وفت
ممكن وباسرع وقب مبكن وبالدالمي حديت قدل معركة أبلول عده عملدات كان الهدف منها
جني سيص المتاومد وفى نمس الموقت خلق نوع من التناقضات المحاده سما بين المقاومة
التلسطسة مني كهة ونين الجياهر الارتئيسة من حهة
جرى وركر التجام الاردني العمدل على قضيه ,اضحة تيلورت قيما يعد نكل
نضا واضح وهي موتسوعة علسطبني وأردني وف ظل غباب حالة الوعي لدى العديد
من أناء سنعننا سواء المفلسطانني أو الاردني وفي ظل غباب حالة التتقدف والمتوعية من
فطل بعخى السظبمات فى المقاومة الفلسطسية أدى ذلك الى أن جح المنظام الاردني في
بهطة الظروف للقنام بعيل عسكري كبير معنمدا على عملية التعبنة المني قام بها مسن
خلال المتركير على مووضوعة اردني وفلسطبني .
عملنا المعارك التي سيقت معركة أبلول كان سها بعقي التحاحات والانتممارات
لمصلحة المقاومة القلسطشنة ٠ وكانت المقاومة المفلسطنية قد وصلت الى حد أنها
#صبحت- هي القوة المرئيسية ف المساحة الاردننة وف مدرة طوبلة سابقة تيكنث المفاومة
التلسطينية من كسب عطف ونأند المجماهير المفلسطشة والاردنية كذلك قطاعات
معسة من داخل الحينن الاردني .
المقاومة الفلسطينية سكلت حالة في ظل حالة الانهبار الني عاشتها الانظايمية
العرببة والجيوس العرببة ٠ شكلت ردا على حالة الانهنار والهزبية اللمني حصلت
عام 19717 وهذا نسيء لا ممكن أن يتفق مع مخططات وبرامج القوى المرحفيسة ومسع
مخططات وبرامج الامبريالنهة سجب أن ببحتوا عن كافة الاساليب والسبل حنى نقضوًا
ا
شمكل مساحقيهن منذ معارك اطول حتى الان » هذه النفطة هي ظ
|
ا
أ
ٌ
أ
الرفيقابواحيد فوؤاد
عضبواككنب السياسي للجبهة | لننصية لتحربرفلسطين ل" الهدف*:
على كل نسيء اسمه كفاح مسلح أو حركة وطنة قادره ان تسكل ردا مع عملبة نراكم 3
طويله خلال سنوات لتقول ان هذا هو الرد الصحبح على الهزدمة الني حصلت عام !أ
!- ء وبدأت المؤامرة بمخطط امبربالي واضح وسكدذ من قبل المنظام الاردني المعميل 7
حىث أن نجنيد هذه الطاقات والامكاشات ,ذا باخذ دوره في الترحمة المعملمة وكامفة "
المعارك التكسكة الصغيرة الني حصلت وكانت نعلا تعطي للمقاومة الدلسطشة وثرد
على النظام الاردني بعنف ونسقط من حسابانه الكثير من الموافع وبدا النظام الاردني 0١7
في محاولاته القضاء على المقاومة اللعلسطسية منذ أن نشات ؛ حبث حاول في احذى
المرات سئة 18 ان بحاصر المقاومة المدلسطشة فى منطقة الكرامة لكن الجو العام '"
المعربي والاردني لم بكن دهينا مثل هذه الحركة ومتل هذا المعمل من النظام الاردني 21
المعمبل فتراجع المنظام لانه أبضا كانت المقاومة الفلسطشة مستمدة لان نخوض المعركة
مهما كانت النتائج .
ونكرت العيلدات النكشكية ملل من المقاومة الفلسطشية في محاولة نحجيمها أو
القضاء عليها . لا سك ان هذا المنظام بسعى لمضرب كل سيء اسمه وطني في الاردن
منذ أن ناسسس هذا النظام وبالمتالي دسي هناك شسيء حديد ضمن مخططانه وبرامهه ٠
وكانت الحبهة الشعببة كتحرير"فلسطين كننظيم ندرك ان هذا النظام لا دمكن أن
يكون في يوم من الانام على استعداد لان بعطي لليقاومة المحق ف المتواجد على الاراضي
الاردنية ضد القدو « الاسرائيلي )) » من هذا المنطلق كانت دائما المحبهة الشفبية
بدعو كافة اللمتنظبمات لان نجد المصيغة الصححة والمبرامج الصصحة للنصدي لنظام
الاردني لانه احلا أو عاجلا سيكون هدفه هو القضاء على المقاومة المفلسطيئية
والوطندين الاردنبين ولكن هذا اللقاء مع المقاومة الفلسطينية للم بعط الننائج الايجابية
وبقبت هذه التنظيمات لديها الاستعداد أن نساوم ولدبها الاستعداد أن تقدم التنازلات
لمصلحه المنظام الاردني نحت شعار لا ندخل ف السؤون الااخلية للنظام الاردتي . م
أن هدفنا الرنسي هو القتال ضد العدو الصهبوني .
وكنا نعرف جبدا ان أي قتال ضد العدو المصهنوني دجب أن بأخذ بعين الاعتبار
يجيد كافة الامكانات العربية وبحب أن بكون لهذه الثوره ٠ هاتوي ننطلق منها في أي
فترة من الفترات . وكان لدينا امال سديدة ان نقنع هذه المفصائل بان اللمنثلام الأردي
دنيكون هو الاداة الفعلية بند الامبربالية لمضرب القاومة الفلسطينية وكنا أنضا تقرف
حددا انه لا دمكن للعدو « الاسرائيلي ) از, يفضي على المقساومه الفلسيطسسيهة ٠٠.١
مام المعدو دمسح كامل لمناطق المدواجد الفدائي الدلسطيني في الارذن ظيسا منه ان
المقاومة الفلسطشة ستتراجع وستئتهي من خلال مثل هذه الشرنات المفسكرية وسنق
وان قال دانان عدة مرات ١ اننا سنتفايش مع مثل هذه الفعالنات الموسكربة للمقاو»ة
الفلسطينية وان الامة المعربنة قد استسلميت ولم تعد لديها المقدره على اللمفعل " *
وأنبتت التجربة عكس ذلك واستيرت ثورننا وكسيت نابيد حماهرنا وكان أ قلل
| الاوضاع الني نعبشسها وق ظل التناقضات القائمة بين فصائل المقاومة الفلسطشة في
ْ
|
المحانب الابدبوتوجي والمسياسي كان النظام الارذني بستفيد من هذه التناقضات في
المواقف اأسناسية تحديدا . وتعتير أن الجبهةه الششعسة لتحرير فلسطين كانت هي
صاحية الموقف السباسي الصحيح فى ذلك الوقت حينما طرحت اننا في مواحهة هذا
امنظام دحب أن نهيء كافة امكاساننا للوقوف في وجهه التصدي له ودمساعدة المفوى
الاورطننة والتقدمبة الاردسة للتفسر .
نسجة هذه الاوضاع وهذا المسلسل حاء الدور في تطبيق المجزء الاساسي من
البرنامج الامبربالي في ضرب المقاومة الفلسطشنة » وهذا كان بتطلب ان بتوفر الدى
النظام الاردني قضيتان رئيسيبان .
قضية أولى أمكاننات عسكرية ضخمة والقضدة الثانة نماسك داخل القسوات
العسكرية الاردنية ؛» ونمكن التظام الاردني من خلال النعبئة للقوات المملحة الاردشية
ذن بشكل قناعات عند بعض الضباط والجن دودو فى الحيس الارذني ان المقاومة
الفلسطيتية نشكل خطرا على النظام وان المقاومة الالسطشنة نهدف تخريب البلد وانها
درنكب الكثبر من امخالفات والاساءات وشوه صورة المقاومة بحيث ان المديد من
حنود المنظام الاردني أصبحوا فى حالة تهدئة ذهئية لان بخوضوا قنالا ضد المقاومة
المملسطسية .
وبدأت معركة أباول وجند النظام الاردني العمبل ما يزيد عن سبعين الف جندي
نكاقة الامكاتيات المفسكرية الني كان بذلقاها من الامبربالية الاميركدة وبدا ف بفخشير
المدركة الحاسمة ف أبلول وكان يركز بشكل ريسي أن ددمر كافة الامكاندات المتواحدة
فى المدن ناكيدا » المعاصمة .
س : المقاومة ويسارها بشكل حامس وفعت المعركة مع النظاء الاردني قبل قيام
نب ممر ان
ره فى ذلك أم مخبره والى اى حد كا أقوى مبام باط
[] المحقيقة ان المقاومة الالسطينبة مجتمعة قد خاضت المعركة مع المنظام
الاردني في الموقبف المذي اخبتاره النظام الاردني ولدس الوفت المذي حددنه المقاومة
القلسيطشنة . بعض الموى الدمدنية فى المساحة المفلسطينية لمم بكن ادبها أي رغبة أن
دخوض تقتالا ضد النظام الاردني وكانت نعبش أوهاما ان هذا المنظام دمكن أن يل
دقأ؛ المقاومة واستمرار القفالمنات المعسكرية ضد المعدو الصهموني وحاءت المعركة
دالنسبة للبعض التنظدمات كممركة حاسية معاحئة ولكن بالنسبة للقوى النسيارية لم
كن مفاحئه ٠ كنا ننوقعها وكنا نتصور بأنه سباتي بوم بجند هذا النظام كافة طاقاته
لدحدوض معنا معركة حايسمة وفعلا خاض المنظام هذه المعركة المحاسية باخثباره
وعرضها على المقاومه مرضا رغم ان جزءا أساسسيا من فصائل المقاومه كانت مستعدة
ظ
|
|
|
|
لاتصدى ولواجهة هذا الخطر الذى تعرفه من خلال تدلبلنا المسباسى ومن خلال
ما اعرزيه المتحربة .,
وعندما بدات الممركة وركز النظام الاردني على المدن الرئيسية وتحديداالعاصية
كانت لا نزال قوات متواجده خارج المدن ونحديدا! فى الاغوار وهذ والقوات كان هدعها
الرئيسي هو الاستمرار ف مقادلة المعدو المصهدوني والاسدهدادات كانت دائما لرياده
الفاعلية العسكربة من خلال الاوربات المتي تدخل الى الارض المحتلة ومن خلال قنام
المقاومة بضرب أهداف للعدو الصهدونى في منطقة الاغوار الضعة العريبه ركذلك كان
هناك استهداد لواجهة أي حالات تقدم أو اجشاز لمواقع المقاومه ونديدت معلا المقاومة
عدة مرات ونححت فى الكثدر من الوملنات المعسكربة ضد العدو الصهبوني .
وعلى فموء ذلك ٠ وعلى ضوء تنسنت قوات المقاومة وبراجعها ف كل الاردن
تقرببا ركز المنظام الاردني أن بحسم أولا في المدن كي يرع للمناطق الاخرى تجديدا
الاغوار والتلال المحاذية لمنطقة الاغوار .
وعندما بدأت الممركة فى الدينة بدأنا نأخذ اختتاطاتنا وتتجرك بانحاه أهدافنا من
خلال خطة كانب قد وضعتها الحبهة الشعسبة لتحرير ملسطين ف حالة وقوع صدام
حاسم مع المنظام الاردني وكان للقوات المتواجدة خارج المدن مهيات نتلخص ف امكاننة
قطع الامداد عن القوات الاردنية وفى امكانية مهاحيه والسبطرة على مواقع الحنششن
الاردني المتواجدة خارج المدن ٠ وعلى امكانية المسطرة على بعض الاسلحة لان
المقاومة الفلسطينية كان دنقصها أسلحة وأبضا كان هناك آهداف اخرى للقرات
المتواجدة خارج المدن هي امكانبة أن تقوم هذه القوات بالنقدم باتجاه الموامّع الحلصسة
لفوات النظام الاردني المتواجدة فى ضواحي المدينة أو المتواحده فى المناطق امني تسرف
على المديئة والتي تقوم نضرب مواقع المقاومة في داخل المذن عيبلا تحركت فوات
المقاومة هن منطقة الاغوار الى التلال ونقدمت من النلال الى منطقة السلط ومنطقة
صويلح ؛ وأنضا القوات المنواحدة في منطقة حرش قد تقدمت باتحاه مناطق مخسم
البقعة حتى تلئف حول قوات المنظام الاردئي وتمنعها من السبطره على العاصية ,
وقامت أنضا قوات المقاومة الفلسطننية بمنع الامداد والمسيطرة على جزء كبير
من المناطق والمواقع الخلسة للحشي الاردني حدث أن منطقة الاغوار أصبحت خالة
من تواجد الحيش الاردني ومنطقة السلط بسبطر علدها المقاومة الفلسطينية ومنطقة
جرثش نسيطر عليها ذماما .
ولكن هذا اللمشربط لا زال نحت سنطره المقاومة المفلسطشة وكذلك كان لا بزال
جزء كبير من عمان نحت سبطرة قوات المقاومة .
ومعلا في الانام الاولى لمعركة ابلول ونثيجة لعملبة القصف والمعتسد الكببر من
فبل قوات اللمنظام الاردني كان هناك تقدير أن الكنظام الاردني ممكن أن بسبطر على عمان
اكه من المصعب ان بسنطر ثماما على ناقي المثاطق الاخرى .
كانت المقاومة مستعدة ومهنئة نمسها لمنعه من التمدد وأخذ مواقع أخرى خارج ]> - هو جزء من
- الهدف : 455
- تاريخ
- ٢٢ سبتمبر ١٩٧٩
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 320 (33 views)