الهدف : 456 (ص 8)

غرض

عنوان
الهدف : 456 (ص 8)
المحتوى
ين :لاحدبد يالرسالة .
مهمة بنا. جيش خورى فى طليعة الهتمامات الشرعية'
السيطبرة عات المناطق الوطنية.مهمة الحكم الراهنة
بمناسبه مرور ثلاث سنوات على ولابة الياس سركيس » اطل
على المواطنين برسالته التقليدية » التي تشكل بمضمونها نهجا
سياسيا تلتزم به « الشرعيه )» وندعو كافة الاطراف للانضواء
تحت لوائه ‎٠‏
وتضمنتالرسالة في باطنها كافة الاهداف
الاساسية الملخصة لكل المسائل التي
بنبوا الحكم سدة معوالجتها »؛ فما هو
الجديد الذي حملت 4هالرسالة ؟ وما هي
القضابا الخطرة التي نطرف اليها سركيس ؟
لقد دأب سركيس ومنذ توليه السلطة على
خوض الصراع من اجل انجاز خطوط سياسته
العر بضة بروحية متجددة ابدا » محدثا مد«موعة
من الانعطافات الخطرة » ساهمت في اغناء
مسرته وقدمت لها مقومات البقاء ,
والجدير بالذكر ان حديثه عن المهمة الجلياة
الصسية التي « شرفه » بها الجلس النيابسي
!ا وتكرست بثقة الشعب ») جعلته ‎١‏ يؤئد) كل
بوم بالممارسة القسم الذي اداه أمام الله والوطن»
ليمثل فاتحة الرسالة في رسم معالم غابات الحكم
ومراميه أ
وتاتر ترجمات الرسالة دقراءة نقدبة لمكوناتها
على الشكل التالي :
‎١‏ بشمر سركيس براحة الضمر لانه !ا حافظ
على الاساس الوطلي التمثل بوحدة الارض
‎0


‏والشهب وااؤسسات في وجه المآسي والمخاطر
التي عصفت بالبلاد وهددتها بالتورق والتشتت » »2
متجاهلا الاسباب الحقيقية التي أفرزت. حل_الات
التقسيم القائمة في الوضع اللبئاني » منسترا على
مسؤولية الجبهة الانعزالية في عزل واقتطاع الشريط
الحدودي عن لبنان تحت اسي, « دوبلة لب_نان
الحر " واغلافها المنطقة الشرقية ومنطقة كسروان
بتنفيذ شعار ‏ الامن الذاني : » معرضا عن ابسة
اشارة للاعتداءات « الاسرائيلية ؛ على الجلوب التي
استائرت باهتمام العالم وادانتها فرنسا لفظبا »
طامسا موافقف سايمسان فرنجية واده والارمن
والمسيحبين المستقلين وزعماء الاس_لام التقليدبين
امثال كرامي, والاسعد وسلام 58 الع 2 الذين اتهموا,
الجبهة الانمزالية بالاعداد لتمربق لبنان على طريقة
الكانتونات مقدهة لصهينته » واأدانوا الشرعية
لتسهيلها كل الخطوات التي ندعم سياسة فيادة
اليمين الانعزالي » هذا اذا لم نذكر مواقف الحركة
الوطنية التي افسحت في الجال امام سركيس لبعود
عن انحيازه ؛ ضاربا دعواتها بفعرض الحائط »
موغلا في نحدبه لوحدة لبنان » من خلال الموافقة


‎: ‏جب ه1031 جر‎ ٠.
‏على تفسيم عهد من الادارات وااؤسسات الرسمية
ومنها : الخامعة » الامن العام » البلدية (
الجمارك .. الخ » وبث عيونه من عملاء وشعبة ثانية
لتعميق الانقسام النفسي مضافا الى التفسيم
الاقتصادي والديموغرافي 2 مقدما أكبر دليل على
« تثفيذه للقسم 4 في خدمة المخطط الصهيوني
الانعزالي ‎٠‏
‏؟- أما بالنسية للامن الذي وضعه قبل الرغيف
وأصبح اوسع انتشارا فان مطالبة سركيس به لا
تسري الا على المناطق الوطنية » متخليا عن دور
العصابات الفاشية ضد الافلية الارمنية ؛ ومجازر
اهدن وشكا وجبيل واميون مؤخرا .. الخ ؛,
« الشرعية 4. في منع الجازر التي ارتكبتها
واصراره على فرض التدابم الامنية في المنطفة
الفربية » أما بالنسبة للامن قبل الرغيف » فان
ما بحمله هذا الششيعار بدلل على مددى استهتار
السلطة بمطالب الطبقاتالشمبية الكادحة» وحقوقها
التي تتناهمى باضطراد مستمر مع تف_اقم الحرب
وانتشارها » فالذهنية التي بعالج بها سركيس وبلات
الحرب ونوائيها تكشف نسية تعبيره عن مصسااح
البرجوازية المتخمة » وتخليه عن رغيف الجماهر
الفقرة » في سبيل خلق الاجواء الهادئة والمناسبة
لمارسة ابشع أنواع النهب والاستفلال .
‏؟ ‏ وقد قدم سركيس, الشكر لقوات الردع
العربية على دورها الايجابي, » باشارة مبتسرة » دون
تحدبد لدورها وطبيعة القوى اللمي تعرقل عملها 2»
ومستقبلها مع النظام الذي بواصل ضفوطه من أجل
زجها للمشاركة في انجاز مخطط التصفية لقوى
الثورة , ان سركيس, الذي عين بمسساهمةا سوربة »
سعيى ومنذ دخول قوات اردع التي شكلت القوات
النظامية لحواية ‎١!‏ شرعينه ) الى تقليص و<ودها ,
حتى بتسنى للعصابانا الانوزالية وجيش خ وري
الحلول هكانها كما حصل في المنطقة الشرقية على
جسري النهر وبرج حمود وبئناية رزق ., الع ‎٠.‏
‏) ل لقد وضع سركيس عملية بناء الجيش في
طليعة اهتوامات الحكم ». وربط منعة الدولة وهيبتها
دوجود جيشر قفوي » وأش_ار الى أن الجيش, لا زال
بتعرض هنا وهناك من بعض., الذئات لسهام التجني
والافتلات .. فهم .. ينع_الون عليه بالتجريدجح
وبصادمونه ويشككون, به ويرففون انتشاره . وأصر
على أولوبة تمربز الحدشر, عددا وعتادا . ان
الجيش هو الركيزة الا..اسية لاستمرار التنظ-ام
‏اللبناني, » الذي يعتبر ان, معركة بنافده تستل-رم ,
‏حشد طافات قوى الثورهة المضادة » لان انتدزاع
شرعيته من فبل كافة الفرقاء ونوسيع دائرة انتضاره
تمثل صمام الامان, للقفوى البرجوازية » ويقدم
التفطية الرسمية امارسات المصابات الانعزالية
‏فما هو ملف هذا الجيش الفلوي ©» ومسا شير
انجازاته ؟. ففي الجنوب يقوم الجيش يمد القذائف
التسافطة على المناطق الاهلة بالسكان © ولا يفؤ)
اطلاف-! ومنذ ولادنه بواجب الدفاع عن <ياض
الوطن » في الوقت الذي أعطت فيه قيادنه تفويف!'
رسميا للقومل الصهيوني سعد حداد ©» ووفركة
‏له غطاء سياسيا » اده ارسكين من جهة وكشفنةا(
اللابين الستة والنصف التي صرفنها القيادة كرواتب



‏لجنئود حداد عن سنة كاملة من جهة انية » وكذلك
مساعد: ضباط قوة دردغيا عملاء السلطة في, ارتكاب
مجزرة دبر قفسانون اللهر »© وتخاي قوة كوكيا
والكتيبة الثانية عن المهمة الني أرسلنا لانجازها في
الجنوب والمتمثلة بالاننشار في الشربط الحدودي
اسنجابة لمقررات مجلس الامن .
‏أما مشكلة الاهن في الداخل وحلها عن طربق
الجيش, » فاذها تميد الى الذاكرة مشاركته في مجازر
اهدن وشكا وحواجر الشمال واشتباكات» جبيل
و<وادث الفياضمة » يضاف الى ذلك كله مخطط
التخريب الذي تنفذه شرطة المكافحة » والشعبة
الثانية » ان هذه اللبذة المختصرة لاءمال الجيشر,
ومهماته ترتكز الى قاعدة تركيبته الجديدة اللي
تمث على ضوء ( تطهره ! من كل المناصر الوط:ية »
كما حمل في قانون الترقيات الاخر » بموافقة ثافه
أطراف النظام » وخاصة قيادته ااؤلفة من فيكتور
شكا وجوني عبده عضو المجلس. الحربي الكتائبي »
التي, تخلت عز, قانون الدفاع رغم ما بمثله مسن
انحياز واضح لمعسكر أعداء لبئان » ورافضة ميدأ
التوازن في داخله . فتوسيع انتشار الجيش ليصل,
الى المناطق الوطنية هو الهدف المباشر على جدول
أعمال « الشرعية ؛ » ولم بوضح سركيس من هيم
الجهة التي كانت وراء ضربه ومنعه من الانتشار في
الجيب المتصهين » «ؤكدبز بالتجربة الحسية ان
السلطة تنهم القوى الوطنية والمقاومة » رغم
افساحهما المجال أمام الجيش وف ظروف مختلفة
ليدخل الى الجنوب . ان تزوير سركيس المنافي
للحقيقة سيمهد الطريق أمام دخول الجيش الس
المنطقة الفربية والى صور والمبطية » لمساهم بدوره
في تنفيذ المخطط الصهيوني الانعزالي, .
‏ه ‏ أما بالنسبة للجنوب » فان سركيس بعد
ان ذرف دموع التماسيح مناففا في عرضه صورة
ذات نزعة ماساوية » تمثل لبنان الذي تشرد أهله
واندئرت مدنه وقراه .. الخ »2 توقف أمام نكبة
الجنوب الذي بنكل به من كل صوب .. وأشار
الى طرح محئة الجندوب على الجميع لتحمال
مسدؤولياتهم وانقاذ لبنان بعدم تركه وحده وهو
الاضعف فيما بينهم بواجه حرب استئزراف . ان
المواقف الرسمية النادبة وضع الجنوب » تح_اول
التهرب مز المسؤولية والالتزام بالمهام الوطنية
والد بمقراطية في الدفاع عن الوطن والشعب »
ومواجهة الاعتداءات الصهيونية وتطهير لبئان من
العملاء الذيزن بسعون الى تمزيق وحدته وصهينته »
منخلية عن اتهام امركا والفاء التبعية على
سياستها في اعطاء الضوء الاخضر أمام الهجمات
الامرائيلية كما صرح بيفن » ومسؤوليتها عن
استعمال اسلحتها المدمرة في الجذوب كما أئدت
الوفود الاجنبية التي زارت المنطقة . ان محاولة
سركيس التهرب من واجب الحكم تجاه الجلوب
والقاء جرء مز المسسؤولية على عاتق الانظمة العربية
لا سرر له التقاعس المتعمد بل الرفض الذي يصئفه
كقوة في خضم الموقف اليميني الانتزالي والمتتكر
لقوى الثورة وواجبها الوطني في جنوب لبنان ,
‏1 - والخطورة تتمثل في قول سركبس » اذا كانت
مصلحة لديئان » ومصلحة العرب ‎١‏ ابجاد صيفة

‏مرحلية » غير عسكرية ؛ فالمطلوب من الدول العربية
‏أن تساعد لبنان على التوصل الى هذه الصيفة ».
‏وضمان تنفيذها » حيث يعتبر سركيس ان التضاهن
الدربي يتطلب ‎١‏ اما مواجهة جماعية ( وهو يعرف
انها لا نتحفقق ) » وأما مساواه في هدوء بشامل
لبنان وسائر الدول المتاخمة للارض المحتلة » ,
‏ان الصيفة المرحلية غر المسكرية » هي دعوة
واضحة الى الاستسلام أمام موسكر الاءداء »
وبالثالي تلبية لنداء بيفن مسن أجل الانضمام الى
محادئات مرادفة لاجتماعات كامب ديفيد » وما
الهدوء الذي يطلبه ليئعم به الا كئابة عن سفيه
السيطرة الجبهة الانعزالية على لبئان وتنفيذ الخطط
التآمري القافي بتوزبقه وصهينته » والذي بعكس
في هذه المرحلة بالذات الاهداف الامركية اللدي
تمت الوافقة عليها لبنانيا » ومباشرذ تنفينها »
حيث أتت هذه الصيفة المذكورة » تلخيصا مكثذا
لنوايا المعسكر المضاد وتاكيدا على خطورة المرحلة
القادمة ., .
‏أما المعونات العربية فقد اعتبرها علاجا
حزئيا «ؤقتا » ولا أحد يقدر ححم الدعم الذي
نحناجةه الحنلوب فضلا عن لئان . ان هذا العجز
الذي بعيش.ه النظام اللبناني يدلل على م_دى
الخطورة التي تحمل في جنباتها فشلا لحل أية مشكلة
سياسية أو اقتص__-ادية أو اجتماعية » وخاصة
المساعدات المالية التي يحتاجها لبنان والتي تصل
الى أكثر من .؟ مليار ليرة لبئانية لبناء الاقتصاد
واعادته الى, ما كان. عليه قبل انفجار الحارب
الاهلية » علما انه بحتاج الى أكثر من هذا المبلغ
حتى يستطيع ترميم وضعه وانقاذ دملطة البرجوازية
مع العام ازر امتلاك هذه الشروط معدومة على
الاطلاق خاصة في الظروف الصعبة التي تعيشها
مراكز التموبل الدولية والعربية .
‏م - وبرر سركيس ضهف قدرة قوات الطوارىء
الدولية على تلفيذ المقررات آملا ان تتمكن الطوارىء
مع الجيش وفي وقت قريب الانتشار في الجنوب كله »
فتعزل أزمة الجنوب عن ازمة الشرق الاوسطا »
فيتفرغ لبنان لبناء داخله . ان مواقف قوات الامز
الامن الدولية وعلى مدار تاريخ وجودها » كانت
لمصلحة العصابات الانعزالية و « اسرائيل ) 2 فهي
لم نتخل عن تلفيذ المقررات الدولية فحسب » انما
مارست كل ما من شانه منع القوات المشتركة مان
قياءمها بالواجب الوطني والتصدي للعدو». وأفسحتث
في المجال أمام الدوريات الصهيونية الانهزالية
المتسللة الى مدن وقرى الجنوب لارتكاب الجرالوى »
وسلمت لفوات سعد حداد عددا من, القرى لتوسبع
كانونه المتصهين » وها هو سركيس يمد مشروعا
جديدا لدخول الجيش والطوارى: الىالمناطق الوطئية
منخليا عن سياسته القديمة بادخال الشرعية الى
الشريط الحدودي وتبنيه سياسة جديدة تقفي
بالعمل على ادخال الطوارى, والجيشر الى المناطق
الوطنية ,
‏افيا دعوته للفعاليات الوطئية للتعاون, مع
الدولة وهؤازرتها » ودعم المؤسسات والالتفاف حول
الشرعية » تعني فيما تعليه اعتبار الدولة القاسم
المشترك الذي بجب ان تتمحور حوله كافة اطراف

‏البرجوازية » من اجل وضع حد جدي ( بعيم
سركيس ) للتصرفات الفوضوية والشهوات الانانية »
مشيرا الى أن ‎١‏ الشرعية » وفي هذه المرحلة الحرجة
يجب ان تشكل نقطة الاستقطاب ومركز الجذب
لتطوبر التقديمات اليمينية باتجاه تحقيق مخطط
التصفية ,
‎٠‏ - وقدم سركيس بعض الثروحات العاطفية
للوفاق الوطني » مبررا عدم طرح صيفة الوفاق
حتى الان لبس, بسبب عدم ملكه أسسر, الوفاق
ومرتكراته » بل لانه لم بجد حتى الان الاجواء
الملائمة » والاستعدادات الكفيلة بتحقيقه » هذا
القول المبطن وغر الواضح » دون تحديف أسسر
وجوهر هذا الوفاق ..! ومن هي القوى التي
أعساقن مسالة تنفيذه ؟ متنكرا لدعوات الحركة
الوطنية اللبنانية من أجل تحقيق بمض الاصلاحات
السياسية في اطار سلطة برجوازية ديمقراطية »
فسركيس الذي رفض التنازل ولو باصلاحات سطحية
لا تطال مضوونزن النظام البرجوازي ©» فانه بور
على تقليص وقضم مواقف القوى الوطنية لتنسجم
مع أهداف (( الجبهة الابنانية ) . ان هذا المسعى
الرسمي ببين ليس ففط انحياز سياسة سركيس
بالكامل. الى جانب المخطط الصهيوني الانعزالي بل
واشتراكه عضويا بتصفية الوجود الوطني على
الساحة اللبئانية .
‎١١‏ - أما بالنسسة لعملية رعاية بناء الاقتصاد
والمرافق الاساسية للخدمات العامة ونرسيخ بناء
«ؤسسات الدولة » ورفع قدرة السلطة لجعلها
مهابة وفاعلة » تنهفهعنا لاجراء مقارنة بسيطة
واظهار أي اقتصاد بريده سركيس . فقد مفضى
على حكمه ثلاث سئوات ارتفعت فيها أسعار السلع
الاستهلاكية ارتفاعا جلونيا » وتدنت معها الاجور
وتلاشت فوتها » وتراجعت الصناعة والزراعة »
وضمر قطاع الخدمات »2 فازدادت البطالة والهجرةء»
وتضاعفت مشاكل المهجرين والسكن والتعويضات
والابحدارات ومشالل التعليم والصضحة والئنةل
والمحروقات .. الخ » وأخيرا ولمدس آخرا موقف
السلطة والجهات المختصة الرافض لمطالب عمال
غندور وعمال بلدية بروت ‎٠‏
‏ازر مادة ولابة سركيس حملت معها اسوا أساليب
القهر والاستفلال التي اضي.فت الى حرب الابادة
والتدمر التي تشنها القوى الصهرونية الانعزالية »
تراكع المآسي وظلم الفرارات الرسمية وسياسة
الدواة الرامية الى تيئيس الجماهر واخضاعها.
منطقها اليميني . اما على صعيد بناء اللمؤسسات
ذانها تسعى الى تقسيمها كما بيئا آنفا» ومسالة
بناءها تعني, اعطاءها القدرت على تقديم الخدمات
للجبهة الانعزالية .
‏انر هذه الوقائع الهامة التي أكدتها رسالة
سركيسش بضاف اليها تجاهله التام لمقررات مو تمر
بغداد » وذلك تمهيدا لطرح مقررات جديدة »
تشكل ارضيتها الوثيقة الثيابية» ترتكز الىطموحات
المخطط المصاد في التقدم نحو نسجيل انتضارات
تضاف الى السياق الماء باعطاء الضوء الاخفضر
لحرب التدمر والابادة الهادفة الى تصفية الثوره
وصهينة لبانان , ابو نضال
هو جزء من
الهدف : 456
تاريخ
٢٩ سبتمبر ١٩٧٩
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7001 (4 views)