الهدف : 342 (ص 13)
غرض
- عنوان
- الهدف : 342 (ص 13)
- المحتوى
- 
                        اللممسراتت متداد:
 الجميع أشتركو ان مسؤولية المعارك الطائنية
 وثيقة « نسوية: »
 بعص الامور التي يراها اساسية ٠٠١ وذلك دون اقتناع فعلى منه ٠
 كذلك بظل شاعرا أنه مغبون اقله في ما يتعلق بهذه الاهور الاساسية 0
 ويظل يفكر  ويخطط ان استطاع  لليوم الذي يتمكن فيه ان يعسود
 ويؤكد : شرعيا وعمليا . ذلك الامور ٠ فان لم بنشآا الحواراء والصؤار
 الذي يرغب من خلاله الطرفان الوصول الى اتشاق فعلى ل اتمصابسسح
 هذه التسوية قنيلة موقوتة : قابلذ للانفجار وتشصير الاوضاء من جديد ١
 وان كان هن جهة قد اكدت هذه الوثيقة على امور مام ا تعتيسر
 تطوير: البلادى كعروبة (بنان : ودؤره العريسي : وتعصزيز الجيشن *
 والاهدمام بالقضايا الاجتماعيد 'والاقتصاديك وانشاء محكمه الرؤساء
 وامحكمة الدستوريه ٠ وغير ذلك > الا انها كرست الطائفية السياسية
 والوظيفية ) بالفئة الاولى ) ٠ وهذا رجوع الى الوراء + الى ما قيل
 تاريخ وضع الدسدور اللبناني ذاته ٠ لذلك فالمتوقع إن تقوم معارك
 جديدة ازاع الدامنة الشاملكئ والديمقراطية الحقرقية ٠
 ع وتسوية يعني مسايرة : وتنازل من كل فريق عن
 سه
 فاذا حقّ المسامين ان يطالبوا بضمانات على صعيد اللساواة » أي
 الغاء الامتيازات > فالمسيحيون يحق لهم اللطالبة بالضمانات على
 الاصعدة الثلاثة الاخرى » بل حقهم له الاولوية : لانه مسن يباب
 الاساسيات الحياتية » اكثر من حق اللساواة في بعض الوظائف العامة !
 ولكن ان كان لدى اللسيهيين الحق بالمطالبة بتلك الضمانات >
 فيجب ان تكون تلك الضمانات حقيقية ء لا وهمية - اي قادرة على
 تأمين الحياة والكرامة واللعذى ٠
 فاذا مما اتضحت الادور بهذه الطريقة : ظهر للحال عسسدم صلاح
 الضمانة الطاكؤية لركاسة الجمهورية : ولا باقي الضمانات الوظيفية »
 لتأمين حياة المسيحيين وكرامتهم ومعناها ٠ وبرهان ذلك الساطضع
 اضطرارهم التسلح والقتال لدعم تلك الضمانة على مستويين : اي
 لدعم طائفة ركاسة الجمهورية : ولدعم ضمانة الحياة ذاتها !
 والخلاصة من هذا الجواب ليس انه يجب تجاوز ضرورة الضهانات
 - ها دامت الحاجة الذاتية موجودة لدى المسيحيين » ومهما كان الواقع 
 . قبل الكنيسة ٠
 'يجعله يشترك باللسيح وهياته » ويتهد معه اتحاد اكثر ٠ فالقرتان
 الزواج اللدني ذاته ٠
 وعيهما. وارادتهما » أمام مرجع يعترف بعقده + ليكون شرعيا! آم
 المجتمع ٠ وقد يكون هذا المرجع كاهنا' غ يمثل"المجتمع الكنسي
 يكون علمانيا يمثل اللجتمع اللدني © وتعترف الكئيسة: نصلاحة
 وبتعبير اخر » يمكن للكنيسة ان تعدبر الزواج ابلدني: غقدا :معترفا به
 كنسيا » فلا يعود هناك حاجة ان يشترك فيه كاهن او ممثل: آخر ؟
 و« السير » يعني علاقة روحية بين اللؤهمن اللسيحي  19 د لسيح
 اللقدس والاغتراف والمعمودية الخ ٠٠,.هي رهز .لهذا الاتحاد : وتجسيد
 له ٠ كذلك الزواج معتبر انه » لرجل مؤمن بالمسيح وامزأة مؤهنة به “
 مناسبة للاتحاد الاوثق مع المسيح ٠ فعندما يتم العقد يتم السر ,
 ذاته ٠ لذلك فاذا كان"الزواج المدني معترفا به كنسيا
 نذلك > فان التزمت الكنيسة تعاليمها الرسمية لا يمكنها دينيا
 3
 ان تكون ضد الزواج اللدني ٠ لا سيما ان كان هناك امكانية اقا:
 بل الخلاصة اذ الجميع + مسيحيين ومسلمين ان يكتشفوا 1
 لخلاصة انه يجب على الدميع بحيين ومسلمم شعاكر الزواج الديني للذين يؤمنون به ٠,
 معا الضمانات الحقيقية للدميع + لتأمين الحياة ٠ وتأمين الكرامة >
 وتأمين اللساواة : وتأمين المعنى لدى الجميع !
 هذا مد ن اللشاريع التى تنتظر اللبنانيين ف اللرحلة الجديسدة
 0 اله 5 1 3000 مسروع حفن بلشاريع التي تنتظر د 0
 0 هل يشكل التأكيد على هوية الرؤساء الثلائة هن تاريخ ذبنان ٠ وقد تكون العلمانية الشاملة جزءا من الضمانات
 ضمانة عيقية للمسيحيين او للموارنة ؟ للجميع ,
 ومطلوب أن يتجاور الجميع الاحقاد التي تغلئلت اللسسى النفوس
 وجعلتهم عير قادرين على الشوار الهادقء والبناء
 الجسور » بكل جرأة
 الانقسام
 المطران حداد : :
 الجميع اشتركوا في مسؤولية المعارك الطائفية ا
 لا يكفي ان تعلن الاحزاب عن مبادثها العلمانية » بل يجب ان تمارنتن
 هذه المبادقء : 00 9 0
 وثيقة التندوية تكرس الطائفية السياسية والوظيفية .١: وهذا رجوع
 الى الوراع ٠ ا ا ا
 , » وأن ممدوا من جديد
 - وبحسب. منهجية جديدة ٠» وان يمنعوا تكسريس
 الذف سي » بعد ان !د تهضت مؤاهرات التق يم الجغرافى ٠
 ومطذوب كذنك وكود اأجراف كرام لها 0 5 5 ب
 وهم 5 درق لها تبريرها وجاذبيتها لمميسع
 اللبنانيين » لا سيما للذين ف إإذ : 51
 اللبتائية سيها للذين ني الخط الآخر : لكى يصدبح لدى الجميسع
 أهداف مشتركة ٠ فليس.ن كالهدف اللشترك واطمارسة الاشتركة لجل
 تجاوز الانقسام النفسي » بل التناقضات الموضوعية ذاتها ! 1
 ومطلوب أخيرا » لا آخرا » ان يجعلوا حقا من الانسان » كل انسان 2
 تلك ألقيمة اللطلقة التي ينادون دها دائها » ولكن يعارسون العكس ع
 اذا كان ذلك « الانسان » منتميا ا ١ َ
 6 ثبل أن اجيبك على هذا السؤال اريد ان اسألك انا اذا كنت تظسن
 انه من الضروري ان يكوزفي لبنان ضمانات للمسيحيين ٠ ولا انتظا
 جوابك لانك في موقع الصحاني السائل ٠٠ « غير المسؤول » !
 وأخول رأبي : ان المسيحيين هم بحاجه : ذاتيا اقله » للضمانات >
 مهما أكد الذين يفالذونهم الرأي » انه لا ضرورة » موضوعيا ء لاية
 ح ها رأيك فى العامانية على صعيد. الاعوال
 الشخصية ٠ الزواج اللدني خاصة ؟ من يقف ني
 دنظيم اذ اذ ضمانسات ٠ 7 0
 ؤآن  يجعلوا من ثم مصلحة 0 ِ اخر او ايديولوجية اخرقى 2 تت طريق اقراره ؟
 الله ! 2 الحزب الذي ينتمون هم محتاجون لضمانات » كما ان كل اقلية » في أي بلد كان ©
 شوية > م سنيف ل © العلمانية على صعيد الادوال الشخصية جزء من العلمانية الشاملة
 التي ذكرتها ٠, وهي ضضرورية لبناء مجتمع متماسك » منصهر » كل
 المواطنين فيه لهم الواجبات والحقوق ذاتها » ومتساوون أمام القوانين
 المدنية الواحدة , ْ
 لهذا فالقانون المدني الواحد مطلب انساني من باب العالب
 وابمساواة »© ومطلب عصري ع فى خط التاريخ الذي ومنل الى أذي
 في اكثرية بلدان العالم أكانت اشتراكية آم رأسمالية ام من دول
 العالم الثالث ,
 والزواج اللدني لا يزال من يعارضه في بلادنا
 الاسلامية ام المسيحية ٠ والمعارضة هي لاسباب
 وآثر ان ابين انه في الدين المسيحي لا شيء يتعارضس حم
 اللدني » حتى ما يسمى «سرا » » ولا يفهم 4” ا يحقكانه بملء
 فالزواج بنظر الدين المسيحي عقد بين رجل وامرأة + 5
 ا اكانت الاقلية عرقية » ام عنصرية > ام
 والضعانات على انواع : الضعانات لاجل استمرار الحياة » أو لاجل
 كرامة الحياة ٠ او لاجل معنى الحياة ٠ او الضمانات لاجل الابقاء على
 الامتيارات ٠ وان كان المطلب الاخير لا شرعية لهاء فاللطالب الثلائة
 1 .- 5 55 7 13 3 .5
 لاولى كاملة الشرعية 3 دمكن التنازل عن أي منها » فهي واردة ني
 الحد الادنى من الاهور بين الفرقاء سرعة حدوق الانسان ؛ وليدساتير الدول »؛ وهي هن بمستلزمات كل عقل
 اللتماربين خاصد 3 وبين الطوائكف التى كانت ٠. مشاه 00 سليم : قي تجسيد لاحترام الانسان كقديمة مطلقن ,و٠ اق تعبير عن
 1 1 2 : يٍ 0 بدهها ل : 55 "2١ 0 1 1 ٠.
 بعيد على بعض الحقوق وبعض اللعادلات والمشاركات , ا لحليكي الذي أن ب ١ الشعوب تطالب بتفيير الاوضاع
 ٠. ٠. . > 00 .2 حي ء ١ با فظة
 ١ ل يمكنه 9 يكؤن أساسا هتينا لاجل ارساء قواعد فمن اللعقول ومن الواجي ا د د )
 دتة 5 . 3 ناع ىو ٠. 525 . 5 د لشميم :
 0 مهن نه لها 'ي من بناء لبنان الجديد ٠ الذي يتكلم اعطاء ضمانات للجميع > لاجل استعرار الحراة وك كي ياي
 الجميع ويصبو اليه الجميع ٠ : 3 ف اسشهرار الحياة وكرامتها ومعنا '
 ١ ا 7 1 1 55 وهذهة مطالب يجب ان تلكم" ان من . تان" ته |
 ولان الوثيقة كانت مضعدة للاسهام لق انهاء الصراع الاهلي 34 جاءت ١ جميع اللبنانيين ع كك سيما تجاه لذ 8 كة 3 1000 اللبنانيين 7
 | ونا بمناصيي 52 كاه ألذين يشعرون انهم مهددون في أهدهاء
 الحد الادنى لا يكة
 و ها رأيك في وثيقة التسوية ؟ .
 © كانت وثيقة التسوية اتفاقية على
 دات منذ زمن ؛ اكان هن النامية
 مختلفة » يطول
 3
 الزواج
- هو جزء من
- 
                         الهدف : 342 الهدف : 342
- تاريخ
- ١٣ مارس ١٩٧٦
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 2559 (40 views)
 
                                
            