الهدف : 411 (ص 25)

غرض

عنوان
الهدف : 411 (ص 25)
المحتوى
عدا لع 711111123057777 ل :1ق اقطققةاالاالاااااهة 17 كوروع
الرئيس نور طرقي
كيف سيكون التصدي |-'
للنشاطات التآمرية ؟
افخاشسستان
7 شهدت افغانستان خلال الشهر المنصرم
(©) سه عنيفة في بعض الاقاليم » حيث
|[ 927] جرت اشتباكات بين قوات الجيشل
الافغاني وبين عصابات مسلحة » كان اعنفها في
بلدة كامهديش الكبيرة والواقعة شمالي فونكار وادت
الى لجو كبير الى الاقاليم الواقعة على الحدود
القريبة من باكستان ‎٠‏ ورغم ان الححومة في كابول
قد نفت انباء هذه المعارك بين الجيش وفكات
مسلحة من قبائل الباتان » الا ان النفي لم يكن
جازها ‎٠‏ فمن جهة » اعترفت الحكومة بها اسمته
بتحركات للجيش في شرقي البلاد لمكافحة التهريب
الذي انتعش في هذه المناطق قبل انقلاب 57 نيسان
الماضي ‎٠‏ ومن جهة اخرق » صدر بيان لحركة
تطلق على نفسهنا اسم « حركة الثورة الاسلامية »»
يتحدث عن « معارك عنيفة وقعت بين الجيش
الافغاني ورجال حرب العصابات هن قبائل باتسان
في شرقي البلاد » » وذلك في منتصف الشهمر
المنصرم ‎٠‏ وهاتان الاشارتان كافيتان في الواقع
لنتاكيد بان ثمه تحرك وتحريك للقضايا القبلية »
ني هذا البلد الاسيوي اللمثقل بدوره » بالمسائل
القبلية ومشاكل الاقليات في ظروف مشاكل التخلف
والفقر لبلد نام ‎٠‏
ان انباء المعارك هن افغانستان التي لا تزال
تعيش في عزلتها التقليدية » برغم التغيير العام
الذي جاء نتيجة الاطاحة بنظام حكم الركئيس ممحد
داوود ء وقيام حكومة وطنية وتقدمية في كابول
تتمتع بدعم الاتحاد السوفياتي في ضوء محيط
معاد لها : تؤثر الى بداية تحقق تلك المفاوف
التي ثارت ‎٠‏ بعد حركة 57 نيسان بزعامةالرئيس
محمد نور طرقي التقدمية ء فقد جاءت تلكالحركة
لتحدث إختلالا في هميزان القوق في منطقة شبه
القارة الهندية » من بعد تطورات جرت فيها خلال
البضعة سنوات الاخيرة » جاءت لتصب في قنئاة
مصالح المعسكر الامبريالي ‏ في الهند وباكستان
تحديدا ( وسيري لانكا ) حيث حلت انظمة حكم
يمينية رجعية وعسكرية » محل انديرا غاندي »
'ذو الفقار علي بوتو ( والسيدة بندرانايكا ) » في
عملية واضحة لاستعادة الامبريالية الاميركية
.قبضتها بقوة » في معركة من معارك موازين
القوى العالمية ‎٠‏ وقد اعتبرت الولايات المتحدة
خاصة » وايران » وباكستان وتركيا ( دول حلف
المعاهدة المركزية ‏ السنتو ) حركة [؟ نيسان
الاففانية برموزها التقدمية » حدثا خطيرا وصل الى
حد تحوله الى موضوع بحث في اجتماع حكومات
-دول السنتو » واعتباره سابقة ونذيرا خاصة في
طهران ونيودلهي واسلام اباد ‎٠‏ وكان شاه ايران
قد عبر عن ذلك في احدى تصريحاته العديدة التي
ادلى بها هذا العام حول الوضع الايراني المضطرب»
عندها هدد وتوعد المعارضة الايرانية الناشطة بانه
لن يسمح لايران ان تتحول الى افغانستان اخرق ‎٠١‏
‏وفضح حقيقة الكابوس الذي يعيشه في ضوء
الوضع الشعبي المعادي له ولحكمه بصورة متزايدة»
والكابوس الذي يعيشه شريكه في السنتو الرئيس
الباكستاني الجنرال ضياء الحق »2 الذي ينوي
تصفية غريمه الاول علي بوتو » باعدامه « ليامن
شره نهاكيا » ‎٠‏
ان العداء المفهوم من الامبريالية الاميركية »
ومن الانظمة الدائرة في فلك الامبريالية في ايران
وباكستان خاصة » تجاه التغيير الذي حصل في
افغانستان بمجيء رئاسة وهكومة وطنيتان »
تقدميتان ء ومناهضتان للاهبريالية » كان لا بد وان
يترجم نفسه افعالا ونشاطات تستهدف اضعاف
الحكم الجديد في كابول بهدف اسقاطه ؛ ولم يكن
صعبا على معسكر العدو الامبريالي وادواتهى
الاقليمية والمحلية اختيار السلاح للحاربة حكسم
الرئيس نور طرقي ‎٠‏ ولم يكن من الصعب على
المراقب السياسي التكهن بنوعية هذا السلاح ,
فخصوصيات الجتمع الافغاني فيها ما يسهيل
الاختيار ‎٠‏
ان عدد سكان افغانستان يبلم ١٠٠رءءرو,‏
نسمة بحسب احصائية سنة ‎٠ ١9/1‏ وينقسمهؤلاء
السكان المسلمون ( من السنة بمعظمهم ) الى
بضعة ممجوعات اثنية ‎٠‏ فهناك قبائل الباتان
( والباشتونيين ) ويشكلون ‎٠١‏ بامائة من السكان,
وهناك ايضا الطاجيك » ‎٠١‏ بالطاكة من السكان ,
والاوزبكيون 0 بالائة من السكان » بالاضافة الى
قبائل الهزارا وغيرها ‎٠‏ ويتحدث السكان بانقسامهم
الاثني » ثلاث لغات ‎٠‏ وكما في اي بلد من بلدان
العالم الثالث فان الاستعمار طانا استثمر المسالة
الاثنية والقبلية ليحكم المستعمرة » وليترك اداة
مستقبلية يمكن ان يستحدمها في حال فقدانه
المستعمرة ‎٠‏ وني اففانستان يبدو ان الامبريالية
الاميركية وعملاءها اللحليين يعملون على مستويين
في محاولات ستستهر من جانبهم من اجل استعادة
افغانستان الى فلك النفوذ الامبريالي » ودرء خطر
تطور نظام تقدمي فيها وتأثيره على القوى
الوطنية والتقدمية المناضلة ان في باكستان او في
ايران » والتي تكافح ضد انظمة عسكرية وفاشية,
ان هناك تحريك لقبائل الباتان ؤتحريكللطائفية
الاسلامية ‎٠‏ فحركة « الثورة الاسلامية » التي
اصدرت في اسلام اباد » بيانها عن اللعارك بين
الجيش الافغاني ومن اسمتهم برجال حربالعصابات
من قبائل الباتان في شرقي البلاد » هي حصيلة
اندماج لحركتين دينيتين يمينيتين متطرفتين :
0 جمعية اسلامي » و« الحزب الاسلامي ‎26١‏ والذي
تم في شهر ايلول الماضي ‎٠‏ ويشتم مما جاء في
بيان هذه الحركة الطائفية اليمينية عن اللمعاركالتي,
جرت في البلاد » رائحة استغلال للدين ومحاولة
تصوير نظام حكم الرئيس طرقي كنظام خاضع
للنفوذ السوفياتي ‎٠٠١‏ الشيوعي ‎٠‏ فقد ذكر البيان
ان العصابات المسلحة قد قتلت ضابطا « روسيا »
في بلدة كامديش » كما ذكر ان ضباطا « روس »
موجودون باعداد كبيرة في الجيش الافغاني منذ
حركة /؟ نيسان (!)
والجدير بالذكر ان هذين الحزبين اللذين الدمجا
في « حركة الثورة الاسلامية » » كانا قد اعترفا في
عدة مناسبات » بمسؤوليتها عن عمليات موجهة
ضد نظام حكم الرئيس طرقي ‎٠‏ ويبدو من اللعارك
التي ذكر انها جرت مؤخرا » في بعض اقاليم البلاد
ان هذه الحركة تستخدم راس حربة للقوىالمعادية
لنظام حكم الرئيس طرقي , وان الامبرياليية
الاميركية وعملاءها الاقليميين واللمحليين » ينوون
تصعيد نشاطهم التآمري ضد حكومة كابولباستفلال
التعصب الطائفي والانقسامات القبلية » لاعادةكفة
الميزان الى ها كانت عليه قبل حركة 57 نيسان
الوطنية التقدمية. ,
0085 0 لا ار
وفاست كه
الفقراءمستقبل الأضف
0 في الاسبوع الماضي » ذرفت مصر دمعة
(0)] كبيرة هادئة » وبصمت » فتحت صدرها »
#ة) وادخلت اليه « نجيب سرور » » الشاعر
والكاتب المسرحي ‎.٠٠٠‏ بعد آن ‎١‏ عاشس » خمسا
واربعين سنة ‎٠‏ «ياسين » الذي تشرد وذاق اضطهاد
الطبقة الخائنة في مصر 2 « ياسين » الشاعر
والمناضل » والعاشق ‎٠١‏ توقف قلبه عن الخفقان ‏
فادخلته « بهيه » في قلبها ‎٠١‏
اتهمؤه بالجنون تمردا » وبالجنون وطنيية »
وبالجنون شعرا ومسرحا ‎٠.‏ شردوه » زرعوا الجوع
في معدته » والافلاس في جيبه » وآلفقر في حقيبته
‎٠٠‏ لكن الخيانة التي نبتت في صدورهم اعشابا
سامة ‎٠١‏ الخيانة لم يستطيعوا بذرها في ذههن
سيا
الحريية تصبح جرعية
قت المجقع انمالك
7-7 ان الديمقراطية داخل المجتمع الرأسمالي
0 شكل من اشكال العبودية غير
]| المنظورة خصوصا فى تلك التي تملك
انظمتها طاقات انتاجية هائلة ‎٠‏
'ذ تصبح معظم عناصر هذه اللجتمعهمعات
ادوات قمعية في أيدي القلة من الحكام » وبالتالي
تتحول هذه الادوات عن مصالحها الفردية »
والاجتماعية لتحمي مصالح الانظمة المذكورة ‎٠‏
‏ويرسخ في عقول هذه العناصر أنها وصلت الى
آخر اشكال الديمقرآطية اللطلقة ‎٠‏
والسؤال : هل هو حر من تمنح له حرية ان يختار
سادته واذا كان الجواب بالنفي فتلك هي اكد
امشاكل المجتمع الرأسمالي ‎٠‏
هذا آلوهم الديمقراطية ‎٠‏ يرد عليه فيلم
« الوقت المناسب » والذي تشهده بيروت اليا في
صالة « البيكاديلي » ويقوم ببطولته « داستن
هوفمان » ,
فالقصة التي يمثلها الفيلم لا تتجاوز اي قصة
عادية تتخللها الجريمة والاثارة لولا الاضواء التي
يسلطها المفرج على ما افرزه اللجتمع آلرأسمالي
هن عناصر خارجة عن قوانين هذه المجتمع ‎٠‏
لكن خروج هذه العناصر هو نتيجة غياب
الاشراف الاجتماعي من قبل الدولة على مجتمعها ‎٠‏
» ‏نجيب سرور‎ (١
شاعر الشعب « نجيب سرور » ‎٠١‏ آلخيانة كانت
تاجهم المنغرس في جماجم رؤوسهم ‎,١‏
هل تعرفون « نجيب سرور » يا اصدقائي ؟
حين كان ملتحيا يتسول على الارصفة برفقة طفله
0 شهدي » ؟٠‏
هل تعرفون مسرحياته التي قدمها لكم ؟ ‎٠١‏ لكم
انتم ‎٠,‏
, المسرحية الشعرية ( ياسين وبهية ) مهل
تذكرونها ؟ » مسرحية « بستان آلكرز » لانطون
تشيحوف » هل تذكرون تقديمه آياها لكم ؟ » ‎,١‏
‏« ابو الطحين » لنعمان عاشور » « أه يا ليل يا“
قمر » للسرح الحكيم ‎٠‏ « قولوا لعين الشمس »
للمسرح القومي ‎٠١‏ قصائدهوكتاباته الكثيرة ‎٠٠١‏
ظنا من هذه الدولة أن اولى سمات الحرية ان تبدا
حرية الفرد ولا تنتهي الا آذا مست سلطة القمع ‎٠‏
يبدأ الفيلم بخروج « ماكس » من السجن بعد
ست سنوات ‎٠‏ منفضا عن ذهنه كل ادوات
الجريمة ‎٠‏ رغبة منه في أن يسلك الطريق السوي
داخل الحياة ‎٠‏ لكن اجهزة الدولة تعطبه انذارا
لا يقجاوز الاسبوع » في ان يجد عملا » ومسكنا
والا ادخل المعهد » الذي يمثل سجنا آخر ‎٠‏
« ماكس » يعثر على عمل في اند معاهمل
المعابات » ويبداً بنسج حياته الطبيعة والعادية
ويحدث أن يتصل بأحد اصدقائه القددايمى »
والمسمى « ويلي » فيتناول هذا الاخير اللخدرات في
غرفته ‎٠‏ يعتقل » ثم يعتقل « ماكس » من بعده ‎٠‏
‏ويعود الى السجن هرة ثانية ‎٠‏ دون اني دليل علسى
انه تناول مخدرا ‎٠‏ وبعد أن يفحص داخل السجن
يتضح انه لم يتناول 'لمفدر فيخلى سبيله ‎٠‏
‏اما هذه اللرة فيرافقه رجل الشرطة في سبييل
ادخاله للمعهد ‎٠‏ ويبدا الصراع بين رجل الشرطة
من جهة « وهوفمان » الذي يريد حريته ومعاملته
كاي أنسان عادي من جهة ثانية » واهام تعنت
الشرطي يضطر « ماكس » ان يعود للجريمة مر,
جديد فيضرب رجل الشرطة ثم يوقف 'لسيارة ‎٠‏
‏ويحكم وثاقه آلى سياج على قارعة الطريق ثم ينزع
بنطلونه ‏ ويهرب ويبدا حياة متوترة ومطاردة"
بين القتل والسرقة » والحنان ‎٠‏
لكن لاذآ لم ينجح « ماكس » في ان يصبح سويا
رغم رغبته في ذلك : يرجع هذا اولا لانه اصبح
امام خيارين لا“ثالث لهما ٠اها‏ الجريمة » واما
الحرية « والدرية في هذا السياق لا يمكن « بلاكس »
ان.يحصل عليها الا عن طريق الجريمة » بعد ال
132022325303000 ثقاضل '
عنكم يا فقراء الوطن ‎٠٠‏
الاعداء الطبقيون يذكرونه جيدا ‎٠٠‏ يذكرونه
مناهضا لهم » يشهر باضطهادهم للفقراء وخيانتهم
للارض ‎٠٠‏
« انور السادآت » وطبقته العدوة » يذكرون جيدا
« نجيب سرور » » ولذلك فرحوا بموته ‎٠١‏
اما انتم يا اصدقائي هل تذكرون اصدقاءكم »
ابناءكم الذين تشردوا وقاتلوا بشتى الوسائل من
اجل قضيتكم ‎٠١‏ من آجل آن نعلق شمس الحرية
في سقف الوطن العربي » من اجل ان تسكنوا
القصور » وتشربوا المياه العذبة » وتأكلوا الخبز
والنبات ‎٠٠‏ من اجل ان تكون حدائق الوطن مرتعا.
لافراحكم ‎٠١‏ من اجل ان نقذف بالاغنياء وكروشهم
واكتافهم اللكتظة شحما آلى ارصفة العالم ‎٠٠‏
‏ونمتلك وطننا » سماءنا وبحرنا ‎٠٠‏ خبزنا
وينابيعنا ‎٠٠‏ اشجارنا وبترولنا ‎٠٠‏ مدائننا وقرانا ‎٠١‏
وننتزع الاوسمة عن ياقات الجنرالات ونسفرهم
الى اسيادهم الامريكان في قطار الجحيم ‎٠٠‏
للفقراء مستقبل الارضس ‎٠٠١‏
ولنجيب سرور » باقة ورد » وانحناءة ‎٠١‏
ولنجيب سرور » عهد الكلمة المناضلة » ان لا
تنسى أو تتجاهل غطاءه ‎٠‏
٠١د‎ +١ه‎
رفضت اجهزة الدولة اطلاق سراحه ‎٠‏
ثانيا : لانه رأى النور » ومارس العمل ‎٠‏ فشعر
بقيمة الحياة ‎٠‏ التي فقدها منذ ست سنوات ‎٠‏
ثانثا : التعويض الروحي 'لذي قدمته فتاة
تعرف عليها في مكتب التشغيل ‎٠‏ ثم زيرة الفتاة
« له » في السجن ترك فيه احساسا هموجعا » لا
يتخلصس منه ‎٠‏ الا بالعودة اليها والركؤن ألى
حنانها الروكي بعد خوائه الطويل ‎٠‏
لنعد الى الوراء قليلا ‎٠‏ ولنطرح السؤال التالي :
نماذا لم تسمح اجهزة الدولة « لماكس » ان ينال
حريته رغم تعهده بأن لا يشكل خطرا عليها ‎٠‏
والجواب على ذلك يرجع لان الدولة بالمبط
لا يمكن ان تستمر بدون الجريمة ولان الدعامة
الاساسية لبقائها هو القمع ‎٠‏ ولان « ماكس » فهم
هاذا تعني الحرية النابعة هن داقل التنفسن
الانسانية ‎٠‏ وفهم ايضا ان العلاقة داخل المجتمع ‎٠‏
‏ليست علاقة استهلاكية وتصريف بضائع » بل ان
لهذه العلاقة مفهوما آخر غيبته السمئات
الاستهلاكية التي تتحكم بهذا اللمجتمع ‎٠‏ وتخرجه
على شكل مقبرة 'مرصعة بالدولارات ‎٠‏
من هذه الزاوية يعتبر فيلم « الوقت المناسب »
من الافلام التي يجب النظر آليها ‎٠‏ مع التأكيد
على ان هذا الفيلم لولا هذه الصرخة التي يطلقها
« ماكس » : « اين حريتي » ‎٠‏ والتي استطصاع
ان يشحنها بالمواقف الانسانية التي تشدك اليها ‎٠‏
‏فالحرية آلتي لا تقوم على آساس العلاقات
الرأسمالية اللضادة ما هو آنساني » تعتبر في
نظر السلطة الرأسمالية جريمة يجب ان يطالها
0 قضاؤهم » ‎٠١‏
حسين ضبرالله
©
هو جزء من
الهدف : 411
تاريخ
٤ نوفمبر ١٩٧٨
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 4296 (5 views)