الهدف : 413 (ص 13)
غرض
- عنوان
- الهدف : 413 (ص 13)
- المحتوى
-
, المملكة المتحدة ورلاها
ايطاليا 11
فرموزا ؟ر1ك
البابان مر 31
المملكة المسعودية 7
هولندا 1
اليونان ابر
اسباندا كرؤه
الاجمالي /ارك117 2
حصة ابزان المثوبة آرءة/
جدول رقم ١؟ - حجم مبيعات الاسلحة الامريكية عام 141 لدول العالم وحصة
ابران بملابين المدولارات (2م) ,
ووفي ظل كل العهود منذ الاعلان عن الانسحاب المبريطاني » لم تتردد اي مسن
الادارات الامريكية في تزويد ايران بكافة ما تحتاجه وما تطلبه من معدات الدمار .
وقد شهد عهد نيكسون كيسنجر قمة الازدهار للعلاقات العسكرية الامريكيسة ل
الابرانية . غقد ابدى كيسنجر ورئيسه في مناسبات عديدة استعداد الحكومة
الامريكبة لتزويد ابران بكافة الاسلحة التبي تطلبها .
وفى 6 اذار مارس 1١4106 وقعت ايرإن والولايات المتحدة اتناقية اقتصادابة
ونجارية ونعاون عسكري مشترك » بلفت قيمتها 1١0 بليون دولار . وتشتمل هده
الانتافبة على شراء 8 مفاعل ذرية قبمتها ١6 بليون دولار . وشراء اسلحة قيمتها
٠. ملدون دولار (87) . كما وافق كبد.نجر على تزويد ايران باسلحة تيد
قيمتها غن 15 بلدون دولار للسنوات الخمس المقادمة ( هلا ل .,98! ) (016 .
ان الامبرباليين الامريكان يزودون اران بأحدث ما وصلت اليه صناعة الاسلحة
الامريكية بهدف تحويلها الى قاعدة للعدوان على شعوب وبلدان المنطقة المجاورة
لها . وحبث ببرز الغزو الادراني لعمان كمثال ساطع » فان نحويل ايران الى قاعدة
للنجسس على سائر البلدان الاخرى يعبر عن جوانب اخرى في البرنامج المدواني
الامربكي .
فقد اشارت الصحافة الامربكية عام ه191 بان الشاه قد وقع اتفاقبة مع شركة
روكويل لاشاء ثسكة استخبارات في ايران قادرة على حصر جميع الاتصالات
العسكربة والمدنبة في الخليج (60) ويلزم العقد باستخدام الموظفين السابقين لركالة
الامن القومي » مما بعني وضع المشروع برمته تحت رحمة الوكالة المركزية . وبلفت
التكاليف الاولبة للمشروع قرابة . ٠. ملدون دولار . كما ان هذه الشبكة يمكالن ان
بمند محالها الى مناطق واسعة في الشرق الاومط والمحيط الهندي وجنوب الاتحاد
السودباتي .
أن استخدام ايران مركا لاتحسس ووكرا معاديا للبلدان الاشتراكية والدول
المحاررة ٠ قد اتدح من خلال تعيين وليم هوقز مدير المخابرات المركزية السابق »
سنبرا للولابات المتحدة في طهران ؛ كما « نسب الى احد المسؤولين السابقين بوكالة.
المخابرات المركزبة الامريكبة ان مركز المغابرات الامربكية قد نقل الى ابران في اعقاب
نغبير النظام في البونا: . جاء ذلك في مؤتمره الصحفي الذي عقده في لندن بمناسية
ه.دور كتامه « وكالة المخاد.ات المركرية » (45) . .
عندما جاعت الادارة الامريكية الجدبدة ( كارقفر فانس ) اثيرت زوبعة كببرة حول
توجهات الادارة الامريكية ونيتها في نقليل حدم المبيعات العسكرية لايران خوفا مسن
تصاعد مرحة التسلع في منطقة الخليج واخطارها ال1-تقبلية » بالاضائة الى
التكهنات الني اثيرت حول دور كارة. في الضغط على الشاه ١ للدأاع عن حقوق
الانسان » . ولكن المصالح الاقتصادية اقوى من كل التصريحات المسولة
الكاذبة » وان الامبربالية الامريكبة لا تتغير طبيعتها لمجرد نفير رئيس الدولسّة ,
هالادربالية ترنكز على مجموع المصالح الاقتصادية والسياسية الضخمة للاحتكارات
العاملة في جمبع المبادين والتي تمد شماكها الى جمد انحاء العالم الراسمالي ويصبح
دور الرئيس الامريكي هو كيفية العمل للحفاظ على هذه المصالح باستنباط اساليب
ما قلا عن محلة ميريب لي1ا؟5١ وزارة الدفاع الامريكيبة مركتر
العلومات :-
؟5خا مجله " مبذد ' لال _هلا؟( ٠
حريدة القبشس إينيك7؟ ١ .
45م ؟ أنترناشيونال هيرلد نربيون ل 1178751 لراسلها سابمرام ٠. هيرثي .
41 بعرميات محلة (براسات ١ الحسيح والجزيرة العرببة » المدد الاول «/ا١١ .
©
جدبدة » سياسبة وعسكرية لنزبين وجه الامريكي القبيع ,
لذا فان كافة التزامات امربكا بتزويد ايران بالاسلحة والتي نعهدت بها ادارة
فورد » بقبت سارية المفعول » وكان اخرها صفقة الاسلحة التي اعلن عن بيعمهم) 2
لابران « ومقدارها مليارد: من الدولارات لشراء عدد كبير من الطائرات ف . ١4
بالاضافة الى الرادار المحمول بطائرات البوينغ /,/ » (80) .
ولم يقتصر الترجه الامربكي على تزويد ادران بالاسلحة من مختلف الانواع 0 '”
دل امتد ليشمل ارسال الالاف من الخبراء والمستشارين في كافة (١ المنادد 2 4
الءسكرية والاقتصادية والمسياسية , وتشير المتقارير الى ان عدد الامربكان سيتزايه
في منطقة الخليج ليصل الى .15 الف امربكي في الثمانينات . وان ايران سيكسون
غيها اكثر من .0 الف امريكي . كما اشارت التقارد. عام 14/8 الى وجود دا الف "
امربكي من بينهم ..10 مستشار امريكي عسكري يعملون تحت اغطية مثل شركة "١!
بل هليكوبتر الدولية » و .18 اخرين كمستشارين رسميد: من خلال برامج المساعدة
الامريكية )» (/8) ,
وتستخدم الولابات المتحدة حلف السنتو ليكون اداة قوية في بدها في منطة 3
الخليج ., خاصة بعد ان تزايدت المصااح الامبريالية فيها . وتحولت اهتمام_ان”
المداف دن قرة فمد الاتحاد المسوذياتي الى قرة للمحافظة على « امن المذايج »
وتعمل الولايات المتحدة لاشراك كافة دول المحلف للقيام بأدوار عدوانية في الخليج »
فقد اوضحت المناورات العسكرية التي قامت بها بحرية دول حلف السنتو في الخليج ""
العربي وخليج عمان في نهاية عام 1416 حجم الاهتمام الامريكي بالدور الابراني © 7
فقد رافق الاميرال جيمس هوالداي رئيس البحرية الامريكية العمليات الشساة
وولي عهده علي ظهر سفينة القيادة ( بلنغ ) . وقد قامت القوات الماستركة بمناررات 0
الدحر » وتدمدر اهداف بربة بواسطة سلاح الحو الابراني »؛ وقصف اهداف ساحلية
راسعة النطاق في مضبق هرمز لاختيار كفاءة الاسلحة ضد السئن » ومن البحر الى "ا
الندر وتدمير اصداف برية براسطة سلاح المدر الادراني وقصف اهداف ساحابة 2
يتم بعدها انزال جوي لللكوماتدوس وفرقا من الهوفركرافت » (5) .
وخلال الاعوام الماضية تتابعت سنوبا المناورات العسكرية التي يجريها حلف
المسنت, والتي بلعب الابرانيون ادوارا كبيرة فيها .
ولا شسك ان هذا المعرض انما هو غيض من فيض . فقد تحولت ايران الى ترسائة 7
اسلحة »© وقاعدة اساسية للامريكان ووكرا لقيادة الثورة المضادة في منطقة ”
الخليج .
بذلك طبق الامريكان نظرياتهم الدفاعية » العدوائية التي تبلورت بوضوح في مبدة "
نيكسون « فتح الترسانات العسكرية لتصب في طهران »© وتقديم الدعم التتني
والمستشارين لخلق دولة قمعية حديئة بمكنها ان تضرب اينما وجدت الامبربالية
الامريكية اخطارا تهدد مصالحها » ,
مع تواجد الاستعمار البريطاني على طول الشريط الممتد من الكوبت اللى عدن »
والنظام الامامي في صنعاء » تركزت اهتمامات الامريكان في الحفاظ على احتكاره م
للامتيازات النفطية في المنطقة الشرقية .,
“امام الضعف البالغ في التركيبة الاجتماعية » والجهاز الاداري . وامم
الاتساع الجفرالي للمملكة وعدم تواجد حركة وطنية نشطة عدا في مناطق النفط ل
اولى الامريكان اهتمامهم الكبدر للمنطقة الشرقية » واوجدوا فيها قاعدة عسكرية
جوبة ضخمة » وكانت الاشاعات تتصاعة في نهاية الخمسينات ان اي محاورالة
انقلابية في المملكة قد يواجهها سبطرة امريكية للمنطقة الشرقبة وذلك بتشجيع بعض
الفئات على الاعلان من انفصال المنطقة النفطبة عن بقبة اجزاء المملكة ( على غرار
ما جرى في بيافرا نيجيريا في بداية السنينات ) ,
ولكن الاحداث قد تلاحقت بعد الثورة اليمنية في صنعاء وانحسار الوج ونا
البريطاني من جنوب اليمن وصمود الثورة العمانية » والدور اللمتزايد الذي بدات
الرجعبة السعودية تحتله على الصمبد العربي بعد انكسار الموجة الثودية الناصربة
عام 195 .
رضعت الامبربالية الامريكية ادوارا للرجعية السعودية في مخططها الامني
بالمنطقة على ضوء الخصائص النالية التي تتمتع بها المملكة :
١ ب الاحتياطات النفطية الهائلة التي تختزنها المملكة » حيث وصلت الى
١ام) اذامة _مونت كارلو النثسرة الاخبارية الصباحية .198/91 ٠
(88) مجلة ١ مريب ٠» السياسة الامريكية وحرب اكتؤير دبسمبر 19959 ©
61) جريدة الوطن الكويتبة 114ل١1-)[19 ٠
0
؟رم؟/ من الاحتياط العالمي للعالم اارأسمالي لعام 1410/8 ولا يقتصر الامر على
كون الادتكارات الزنطبة تسيطر على الأسسبة الكبرى من الانتاج النفطي » وندر
الارباج المهائلة » بل ان الولاياث المتحدة بانت تعتمد بشكل متزايد لسد حاجتهسا
الذنطية من المملكة السعودية بالدرجة الاولى . واصبحت عن حق درة التساج
الامدربالي الامريكي في عصرنا الراهن .
؟ المقدرات المالية آلهائلة بعد تزايد عائدات النفط » وامكانية الاستفادة منها
لتموين قوى الثورة المضادة ٠» ودعم الاقتصاد الفربي .
؟ الثورة المعدنية الضخمة التي ستجنيها الاحتكارات الاميكية في خالة
دصولها على امتيازات الاستثمار , 1
ع الابديولوجية الرجعية السعودية التي تعتبر مهممتها الاساسية محاربة
الافكار التحررية والاشة: اكبية » مستذيدة من وجود الاماكن الاسلامية المقدبة
فيها » مسخرة كائة امكانياتها للتصدي للحركة الثورية في المنطقة تحت عفار
الدفاع عن الاسلام ومحاربة الشبوعية » , وهذه المهستيريا التي تسري في اوصال
غلاة الرجعيين في المملكة » تطرب لها قلوب مخططي الاستراتيجية الامريكية » لان
السدوديين يقدمون التغطية الابديولوجية لكافة الحملات القمعية والعدوانية التي
تقوم بها الولايات المتحدة عبر عملائها المحلبين ضد الدول العربية المتقدمية وضفد
الحزكة الثورية الموربية والعالمية ,
ان المطابع الرجعي والمتدفن للامبريالية الامريكية » يتكشف بوضوح في هذه
المنطقة حيث تقاتل ١ حامبة حقوق الانسان » تحت الرايات السهعودية ضد الدركات
الاصلاحية والتحررية والثورية . أن الإمبربالبين يتحدثون عن الامن والاستقرار
للمملكة السعودية . لان مثل هذا النظام المفرق في رجعيته هو الذي يمكذهم مسن
استنزاف ونهب خيرات المنطقة واكساب هذه العملية اللصوصية كافة الررات
الايديولوجية والسياسية !
ان التوجه الامريكي للاستفادة من الابديولوجية الوهابية قد تكشف بوضوح
بعد مجيء فيصل الى العرش » وذلك بعد تزايد النشاط الثوري في الدمن الشمالية »
وفل الرجعية والامبريالية في اسقاط النظام الجمهوري في صنعاء .
ومنذ توليه العرشي » سسعى ذيصل لانشاء تكتل رجعي تحت تسمية ااحلف
الاسلامي عام 1970 »2 وزار عددا من المدول الاسلامية خلال العامين اللاخكئيسن
لاخراج هذا المشروع الامبريالي الى النور .
وقد كشفت جريدة ١ الحياة » الشديدة الصلة بالدوائر البريطانية هذه المتحركات
حيث كتب مراسلها في ندودورك عن الخطوات المملية لمقاومة اللسدوعية في الجزيسرة
العربية خاصة ومنطقة الشرق الاوسط عامة في المان ما بين الثلاث والخمسس
سذوات هي في حدود الليار دولار » ستدفع ثلثها المملكة اللسعوددة والثلث الاذر
'لشركات واابدرتات المالية الكبرى في السعودية وامريكا . ,الثلث الاخر الموازنة
الاءريكية وفي مقدمة الشركات التي ابدت استعدادها لتمويل المشروع شركة دوغلاس
لصناعة طائرات بوبنغ » وارامكو ومؤسسات روكفلر المالية » واتحاد المصارف
الكبرى واتحاد صناعة السيارات وسواها » وسيطلق على المشروع اسم
ر صندوق التئمية المشتركة للسنوات الخمس ) (.5) .
وقد تزايد الاهتمام بهذه الم.اريع خلال حباة فيصل » وتمكن الامبرياليون مسن
اخراج المشروع الى حيز التنفيذ العملي » وعقدوا على هامشه العديد يبن
المإتمرات « لمكافحة الشبوعية » .
ولم يقتصر الامر على منطقة الخليج والجزيرة. العربية حيث يقف الامريكان
وراء السعوديين للمحاذظة على العفن في صنعاء ومسقط وسائر الامارات » بل
باون المرداء السعودي للتفلفل إإسائر البلدان المعربية » لتركيع حركة التحرر
الوطني اليمقراطية العربية » وفتح الابواب واسعة للامريكان راحتكاراتهم وحلولهم
التدمفوية الالحاقية ,
ان هيسبيريا امنظام السعودي في ملاحقته للحركة الشيوعية قد امتدت الى
ارجاء الدنبا الاربع » حيث تقدم المساعدات الالية الضخمة للانظمة الرأسمالية في
اوروبا » واقبلدان العماية في اغربقيا واسيا » لكي لا تمتد اليها يد ١ الشبوعية »
وتئلت من الطوق الامبريالي .
وماذا بريد الامريكان افضل من هذا الزبون ؟
فد عجزت وكالة الاستخبارات المركزية عن ايجاد « حركة ديئية »2 نشطة
تتستر وراءها لمحاربة الافكار الثورية » وها هي تجد كارسا سعوديا يتفوق عليها
العداء الشبوعية والتقدم والتحرر الاجتماعي » ويبذل الفالي والنئيس » للاحقة
(10) جريدة الحباة البيرونبة 1953119 ٠
ا
ابية دركة تقدمية » وتخريب اي نظام تقدمي .
رهكذا التقت مصالح الارستقراطية الطنيلية السعودية والاحتكارات الامريكية
تحت راية واحدة (١ العداء للشيرعية والدفاع عن القيم الروحبة » وتم الزواج
الكانوليكي بين الطرفين .
التواجد العسكري الامريكي في السعودية :
تمكن الرئيس الامريكبي روزفلت من الحصول على موافقة الملك عبدالعزيز
على اعطاء الامريكان تسهيلات وقواعد عسكرية جرية في المملكة . وذلك في اللقساء
آلذي تم بينهما على ظهر المدمرة الامريكية ( مورفي ) في جدة عام 1440| ,
وكان الامريكان قد باشروا في بناء قاعدة الظهران منذ بداية 14146 » اي قبل
الوصول الى صيفة نهائية مع السلطات السعودية . وقد استكملت الانشاءات في
الظروف المادية » ولم يكن في الاتناقية مع المملكة الم بية السعودية ما يحول
دون زيادتها اذا ما دعت الظروف المسكرية المى ذلك » (41) .
وقد جددت هذه الاتفاقية عدة مرات . وحاول الملك سعود ان يلفي الاتفاتقية
عام .147 »© وتم الدوصل الى/صيفة وسط حيث بقيت المنشئات العسكرية تحست
الراية ال..عودية . وقد لعبت هذه القاعدة دورها في اخراج الملك سعود »© وتثبيت
املك ذيصل » فقد شرح الملك سعود دور القاعدة بقوله : ( عندما رتب الامريكان
تل شيء لاخراجي من ااملكة كنت اعتمد في المدرجة الاولى على ولاء الحرس الملكي
وعلى ولاء القبائل ... وجاءني قائد الحرس يقول لي يا مولاي ان الطائ ات
الامريكية تحلق فوق ثكناتنا واذ قاومنا فهي مقاومة اليأس لان المطائرات ستبيد
ثكناتنا بمن فيها ( (41) .
ورغم ان التوجه الاساسي للامريكان في منطقة الخليج هو اعتماد ايران كدركي
لدراسسة المصالح الامبريالية واداة قمع للحركة الثورية » واعتماد اللمملكلة
الاسهودية' كراهعب يوزع التخدير والتضليل على الجماهير فانهم لم يقفلوا ذرورة
تسلبح هذا الكاهن إراجرة التمردات ,الانتفاضمات الشعبية المداخلية وتقدي-م
المسساعدات للمرتزقة لتهديد اليمن المديمقراطي واستنزاف الجِيشش المصري في صنماء
وتقوية مشايخ القبائل والمرتزقة بعد انسحاب الجيش المصري .
5 أفكيل د 511 07 | 0 7 ك7
ابران
ميماتاسلهة )ع 1١1 1]0؟ ' اللا 0ه لحلكف لحلاتكا
ماعداتمكرية متكا للف نا لجنا لقنا لحفلا للقن
الجموع 101 6لا إناففا 114 حك 1114 1 1؟
التودية
مبمات اسلسة 199:4 69مي 000ؤءم لم لكين للطل ايلك
ماعداتمسكربة 7706 4. 6 ها الوب ف ا
الجمرع عار العم اهنم 8 كلاه عالاع كيكو
حدول رفم ؟؟ قبمة الاسلحة الامر بكية كلمن ابران والسعودية ملاببى الدولارات 115 . ١
ان هذا التوجه الامريكي تكشفه الارقام حول التسليح الامريكي لكل من
المسعودية وايران قبل 140 كما هو مببن في المجدول اعلاه .
ولكن المدرجه الامريكي لزيادة المتسلح السعودي قد تضاع ف مع التحولات
الجذرية التي جرت في اليمن الديمقراطية » ومع تزايد المتوجه المعادي للامريكان
فى العراق » وبات الامريكان في انشاء قاعدة تبوك قرب الحدود الاردنية » ويةرم
فقد اسمهم الامريكان في انشاء قاعدة تبوك قرب اللمحدود الاردنية » ويق-يوم
الخبراء الامريكان بالاشراف المباشر عليها » وقد امدت هذه القاعدة « النظسام
المهاشمي عام .1917 بعدد من الالوية العسكرية لحماية ألقصرٌ الملكي الاردني اثناء
صدامه مع الفدائيين » (460) . 5
كما اشرف الامريكان على بناء قاعدة خميس مشيظ قرب الحدود اليمنية »
وقد بلفت تكاليفها اربعمائة مليون دولار (46) وتحتوي على شبكة للرادار ومطار
(11) تصريحات القائد الامريكي للقاعدة مجلة صوت الطليمة العدد الثامن
؟ )لول .
0 محمد حسنين هيكل .. نحن وأمريكا . نقلا عن 'المصدر السابق ص 228 .
(4) الاقتصاد السياسي لانتقال الاسلحة 7 هيريب 1505/8 سا ص 1١5 لس 19 .
(14) « صوت الطليعة » 2 العلاقات السعودية
الاميركية العدد 4 مارس 0ل!ا1١ ٠
(10) المصدر السابق ٠
1 - هو جزء من
- الهدف : 413
- تاريخ
- ١٨ نوفمبر ١٩٧٨
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 2958 (9 views)