الهدف : 413 (ص 21)

غرض

عنوان
الهدف : 413 (ص 21)
المحتوى
| اثقاخلة |
3
س.ء سامكت .سس
وصسيه رصافية :« و
ا
| لوس « متولي حسين الجندي 260
0-2 فلاح مصري » عمل لفترة
‎١‏ كشرطي نظامي » ثم ترك
الخدمة متوجها للاعمال الحرة ودراسة
الثانوية العامة » بعد ان حصل على
الشهادة الاعدادية ‎٠‏
‏« متولي » هذا له نشاط ثقافي »
فهو يكتب قصصا » وهمقالات منها
مقالان » الاول بعنوان « فلاح السبع
آبار » يتحدث عن حرب فيتنام »
أنشر في مجلة « الطليعة » المصرية »
أقبل ان يقزمها السادات ‎٠‏ والنقال
الثاني بعنوان : « اللنبر الذي اريده »
أنشر في مجلذ « الطليعة »ايضا » ونعيد
أنشره في مكان اخر في صفحاتنا
الثقافيه هذا العدد ,
قصة « هتولي » تختصر هعاناة
الشعب المصري في ظل نظام الخائن
«انور السادات » ء المعاناة الاجتماعية
والثقافية » وتعطي صورة واقعية
عن حقيقة « ديمقراطية السادات » ‎٠‏
هذه « القصة » سيرويها « متولي («(
نفسه » هن خلال رسالتين ارسلهما
لسديقه من مستشفى الاهراضش
العقلية ! وصديقه هذا طبيب يعمل
في اوروبا » وقد ارسل لنا صورتين
عن رسالتي « هتولي )) 0+9 سننشير
الرسالتين بعد حذف ما يمكن ان يضير
بعائلة « متولي » وبالصديق الطبيب »
علاقة هاتبن الرسالتين بالصفحات
الثقافية » تنبع من علاقة ثقافتنا بها
'|هو سياسي واجتماعي واقتصادي »
ور
5
لجهزة السّادات أدضلت متو سين اندي"
مستشفى الاماض العقلية بالنتهمالثالية :
عارض فى أوراكه الخاصة زبارة(
مواث ‎٠‏ م م و .ف , مه 7 و
9 مه امه ب / /مد ثئ .ه ‎٠‏ ؛ ا
نشل تحققيقا ف الاهاليعن شمؤالفماروالطارة .. و المذ الحرومين ف شورعلاممايل: أ
'
وبكون « متولي » الفلاح كاتبا صادقا
ووطنيا ‎٠,٠,‏ ولان الوطنية حسسيييده
مفهوم السادات واجهزته القمعية
مرض عضال يجب مكافحته » فقد
القي القبضس على « متولي حسين
الجندي » وادخل قسرا مستشفي
الامراض العقلية ‎,٠+‏
ننشر هاتين « الرسالتين » ليس
فقط من اجل التحريض ضد السادات»
وليس فقط من اجل فضح نظام
السادات » انها ايضا وفي الاساس من
اجل ان نقول شيئا صريحا ليس
للسادات فحسب بل لكل الانظمة
الرجعية العربية وغير العربية ‎٠٠١‏ لكل
هن تسول له مصالحه الحقيرة ان يسلط|
سيف القمع الخياني على رقاب
الشعوب والمثقفين » من اجل ان نقول :
ان الحقيقة اقوى من الانظمة » واشجع
هن الجلادين » وان شعبنا قادر ان
يقتحم غرف نوم الجلادين ‎٠٠١‏ وان
صيحات جماهيرنا قادرة ان تعبر كل
حواجز الحدود » وان كلمات المثقف
الوطني تقتلع باجئحتها قفضبان
الزنازين » وتصل الى كل الرفاق » في أ'
كل شببر من هذه الارض ‎٠,٠١‏
فلنناضل فن اجل اطلاق سراح
« متولي حسين الجندي » » ومن اجل
اخلاء اللشافي العقلية من السجناء
الوطنيين » لان الوباء الذي يبب
مكافحته هو الخيانة والقمع ‎٠‏
لنعلن موقفنا ولندعهه بالممارسة :
لا « لديمقراطية الانظمة » » نعم
لديمقراطية الشعوب ‎٠٠١‏
‏ا
ل ا
ساداتتك إلى اسرافئيطما'
« وقائع أولية ))
كتب الفلاح الكاتب « متولي الجندي » الى
صديقه الطبيب قائلا :
« عندما انشىء حي الشيخ زايد لاسكان اهالي
الاسماعيلية الذين لا سكن لهم » والعائدين من
الهجرة » تحولت هذه المساكن الى « منجم مال »
للمموصس سرق الاسمنت والحديد » وتبت
مقاولات وهمية » وسجلت اوراق وهمية ايضا ليس
فدها غير أرقام » وترتب على هذا تصدع بعضن
العهارات » وكان الصمت والتستر على الكبار هو
الشعار المرفوع واللمنقذ » لتصبح الشقق طن يدفع ,
وقامت سوق للرقيق وشقق للدعارة وهدمصل
القؤادون واللصوص على اللساكن بسهؤلة ‎٠‏ اها
فقراء المدينة الذين لا يملكون مالا للرشضشوة
وعرضا للسهرات ‎٠‏ فقد ظلوا في اكؤاخ او مساكن
تفوق قدرتهم على التمترس بها ‎٠‏ وكنت واكدا
من هؤلاء الناس » وحصلت بموجب طلب لسكرتير
اللحافظة اللمساعد السابق من عام ونيف » حصلت
على خطاب من المجلس لاعطائي شقة ‎٠‏ ولكن مع
هضي الوقت ضاع مني الخطاب وبقيت معي
صورته معتمدة من المجلس ‎٠‏ ومنذ اربعة اشهر
هضيت لاقيم في المنزل » لانه ليس لدي مكان آخر
استطيع ان اقيم فيه ‎٠‏ ففوجكت بأن « مواطنة »
معها خطاب يبيح لها الاقامة في نفس شقتني
باعتبار والدها .عضو في المجلس ‎٠‏ ولا كان طلبي
مقدما باليد » فكان اخفاؤه سهلا » وبعد ان اصبح
القطاب الذي بعوزتي لاغيا عمليا » تقدمت
بعضرات الشكاوى وحررت المحضر عريضة رقم
‎0٠‏ البستان لعام م9( م » وقال لي السيد
سكرتير عام المحافظة في لقائي معه يوم ‎٠١ / ٠0‏ /
117 » اهام السيد هدير الاسكان بابلحافظة : لقد
ثبت ان الشقة لك فلا تخرج منها ‎٠‏ وتكرر نفسس
القول يوم 0؟ / /09117 اهام اللواء « احهيد
فل بييبي » نائبا مدير الامن السابق الآن مدير
صسركه - ؛ وتحرر المحضر رهم )7 اداري الشيسخ
زايد لعام //ا9( فى )م / , ‎١‏
‏الموافقة ؛ ل / ‎1911/1٠‏ بهسسسيذه
|
إما اذا اعلمك يا صديقي
بالتفاصيل السابقة ‎٠٠‏ فلما يلي :
اليوم و/ (997//9( » عندما كنت عائدا
للمنزل الساعة الثانية عشر ليلا » رأيت بعضش
ابلنازل التي بجوار منزلي » مفرغة وأثائها ملقى
في الطريق لان ساكنيها فقراء لا نصير لهم ! ‎٠‏ لقد
قامت « شرطة اللرافق » ! بأفعال تفوق ما كانت
تقوم به قوات العاصفة النازية » وعصابات
الهاجاناه في دير ياسين وكفر قاسم آلاف المرات !
لقد بكيت عندما ترك الاطفال في الطريق مسع
الاثاث المحطم والتلفزيون والبوتوجاز ‎+٠‏ « رجال »
الشرطة يضربون غلاها صغيرا ضربا مبرها »
يحطمون الابواب ويدفعون اهرأة الى الطريق » لان
صاحب النزل او من دفع الاتاوة يتميز بعقد من
اللجلس » رغم قرار المحافظ !
كل هذا يحدث في حي « الشيخ زايد » »© وأحياء
غيره من اصحاب اللسابح والعمامات ‎٠١‏ فيا صديقي
سأكتب اليك مستقبلا من السجن ؛ ان لم انقس
الى دار القناء !! ‎٠‏ وسيعلم العالم كله وكتل
الشعوب الصورة الحقيقية لشعبي ‎٠١‏ لقد كتبت
عن هذا اللوضوع للمحافظ وعليه ان يتحممل
المسؤولية كاملة ‎٠١‏ لان هذا قدره ‎٠‏ انا لا اكتب
لك خوفا ‎٠٠١‏ سأكتب اليك بكل الحقائق لان الوقت
قد يطول » ولكن لو جرى لي شيء ما ‎٠١‏ ستكون
كل الحقائق معك اينما كنت ‎٠١‏ واخيرا ارجو ان
يشفى شعبي من جراثيم اللصوص والقواديين
وتجار الشعارات ‎٠‏ «اخوك متولي » ‎٠‏
« الرساله الثانية )»
بعد عام » كتب « متولي رسالة ثانية الى
صديقه الطبيب في اوروبا هذا نصها :
«اخي العزيز ‎,٠١‏ / كل عام وانت بخير وسعادة
وجميع الاسرة » واللولود الجديد ان كان قد فرج
الى هذا العالم » في ظل الامل والحب ورعاية خير
أب ف
اكتب لك الآن عن أرهب مكان في العالم ‎٠‏
يفوق كل خيال صورته كتب الرعب ‎٠‏ انه عالم
مستشفى الامراض العقلية بالخانكة » الذي اعيش
الآن فيه معرضا للموت لابسط سبب » حتى لو
كان اكتشاف رسالتي هذه اليك ‎٠‏
بلا عتاب ولا قانون ولا ضمير ادخلوني هذا
السجن الرهيب » فقط لانني كتبت في اوراقي
الخاصة اعارض اللبادرة » واكتب قصة عن آلام ام
لطفلة في « بحر البقر » ‎٠١‏ وكان هذا في عرف مباحث
أمن الدولة جريمة » ومعارضة لكل القوانين ‎٠‏
وفي نظر الاطباء النفسانيين الذين ستكون يا
صديقي واحدا منهم » اعتبرت « فعلتي » جنون ‎٠‏
قصة « متولي » كاملة
واليك القصة » لكي ألقي عبء مشاكلي عليك !
وأنا أسف لان هذا الامر يحجب عني اي شيء
آخر ؛ مهما كان الحال ‎٠‏
في أول « هاي » تقريبا من العام السابق
( 1917 ) ذهبت للعيش في حي الشيخ زايد »
واخذت بيتا صرفيا فيه » بناء على توصية سكرتير
مساعد المحافظة عام 111/0 » ولكني وجدت ان
هناك عشرات الشقق تؤبر للقمار ولغير
المستحقين » فكتبت عنها للسيد المحافظ ‎٠‏ وكانت
هذه الشقق لاعضاء في حزب الوسط الحاكم الذي
هو حزب السادات اليوم ‎٠‏ فأخفوا اوراق سكني من
المجلس » واصبح وجودي في مسكني عير شرعي !
المهم كنت أذاكر لاحصل على الثانوية العامة +
وهذا يلقي علي عبئا لامكان لعبء آخر يضاف
اليه ‎٠‏ ولكن واقع الفقراء والبؤساء أمثالي »
وهم يعيشون كل عشرة اشخاص في حجرة » ويلقون
حينما يريد الاغنياء رجال النظام في الشوارع
كأنهم أعداء » هذا الحال جعلني اقف معهم ‎٠»‏
‏فكتبت عنهم تحقيقا صحفيا لجريدة « الاهالي »»
وصدرت بهذا الخصوص بيانات للحزب ( معزب
التجمع ) ‎٠١‏ وكان الصراع مع هذه العناصر وبينها
اللجلس اللحلي بالكامل » واللحافظة واعضاء مجلس
الشعب ‎٠‏ وحاولوا شرائي » ولكن الفقير لا يملك
غير شرفه » ويوم يباعغ هذا الشرف هاذا سيبقى
له ‎٠١‏ حاولوا التهديد » وحصل تعاون بينهم وبين
كبير لصوص اللواد التموينية والاخشاب والحديد »
ويدعى « عبد الستار عبدون » » ويسمى بالطفل
المدلل لعثمان احمد عثمان ‎٠٠١‏ ذهب « عبد
الستار » هذا الى منزلي ليقتلني بالنار في وضح
النهار ‎٠‏ وشهد عليه الجيران » وبعثت برقيية
التفاتة الى رئيس النيابة يوم ١؟‏ / 0 / ‎١914‏ »>
الساعة الخامسة مساء تقريبا » فها كان ممن
هباحث أمن الدولة الا ان جاءتني في الساعة
الثانية فجرا من نفس الليلة » فاقتحمت اللنزل
دون اذن نيابة » وارتكبت من الجرم في طريقة
التفتيش ما يفوق الخيال : القصص ورقة ورقة ‎٠‏
‏المراتب تفتح ‎٠‏ الزوجة لم ينتظروا منها حتى ان
ترتدي ملابسها الكاملة ‎٠‏ الاطفال ايقظوهم من
النوم ! ‎٠٠١‏ وبعد هذا يقبض على الباقي بتهمة
النية على توزيع بيان الحزب الذي يعارضل
الاستفتاء ! ‎٠٠‏ وغير ذلك هن التهم ‎٠‏ يفرج عن
آخرين بالضمان الالي ء وارحل انا الى السهبن
ومنه الى اللستشفى ؛ وتصدر التعليمات لدكتور
يدعى « أحمد نابل قطري » اجهل العارفين بعلم
النفس ‎٠١‏ فيكون تبريره لجريمته بحقي : انا
عندي اولاد !
تصور : قدمت له رقم جلوس الثانوية العامة »
وشهادة تقدير في القصة ارسلتها لك في رسالة
سابقة » فيقول : لا دخل لي ‎٠٠١‏
وهنا في مستشفى الخائكة قسم للمتهمين »
يعامل فيه القاتل بكل اخترام » أها الذي يعامل ‏
بضم الياء وفتح اللميم ‏ حتى اموت »أ فهو
السياسي ولو كان غير مريض » فهو يعارفلن
الحكومة » ودمه خلال ‎٠‏
تصور أطفالي بنات يتامى الام يحكم عليهم
ان يعيشوا في ظل الحرمان من الحب والرعاية ‏
لانني تصورت ان الحق اكبر من القوة ‎٠‏ وغير
ذلك فهم معرضون للطرد من المنزل لان الاؤراق
ليست معهم » رغم ان هناك اكثر من مستنسد
ا
منها محاضر النيابة » ولكن يكفي انهم أولاد
« متولي الجندي » ليلقؤا الى الجحيم ‎,٠١‏
‏بالمناسبة : ها رأيك لو تبنيت حهلة من عندك
للبحث عن مشتري لاسرة كاهلة ؟! ‎٠١‏
ثلاث بنات وزوجة ( ليست أمهم ) ‎٠١‏ على
شرط ان تعلق انهم مصابون بمكروب حب
الوطن ‎٠‏ حتى يكؤن العرض امينا » على ان يكؤن
العرض على سفير مصري في اوروبا مثلا ‎٠٠‏ وجهع
التبرعات لهذه الاسرة لتجد ها تفتات به ‎٠‏
والغريب يا صديقي ان ما حدثتك به يجري في
ظل كلمات عن الديمفراطيه ! ‎٠‏ ويذهب المخامي
للنيابة : فيقولون له : لا قضيه هناك ‎٠‏
ولكن الانسان المسجون في اللكان الرهييب ‎٠‏
‏لاذا هو مسجون ‎٠١‏ لانه متهم بماذا ؟ ‎٠١‏ بالمحضر
رقم ( غ2 ) «احوال أمن دولك لعام ‎٠ ١98‏
الاسماعيلية ‎ »6٠١‏ غريب ‎٠‏ ولكن قلتم مريض ‎٠‏
‏لاذا هو مريض : لانه كان يكافح منذ عضر
سنوات » ألان ‎٠٠٠‏
ها هو الجنون ني انسان يسجل افكاره حتى لو
كانت ضد الفرعون ‎٠.١‏ ما هو الخطر ‎٠٠١‏ قال هنا
خطأ ‎٠.١‏ ما هو الجنون ؟ ... العقل ان يكون
الانسان اخرسا واعمى : واطرشا ‎٠١‏ ولكن هل
هناك أهمة يمكن ان تعيش او تتقدم اذا كان هذا
سمو مقياس العقل فيها ‎٠٠١‏ ؟!
سؤالي لك يا صديقي ‏ ولكل مصري » ولكل
هر في العالغع ‎,١‏
اخي : آسف لاني القي اعبائي عليك » وآأسف
ان كنت لا أرسل للاسرة في ( ‎٠٠١‏ ) لان ظروفي
كما ترى لا احسد عليها ء والحزب عبارة عن
روتين ‎٠٠١‏ ونظرا لان مركزي الاجتماعي لا يسمسح
لي بالحق في الكلام » لاننا في امة كما تعلم نضأت
على عبادة الاصنام » مهما احتلفت المسميات ‎٠‏
‏السؤال هو دائهما : ما هي وظيفتك : ما هو
مؤهلك » وكأن الوطنية حكر على طبقة بعينها
‎٠٠‏ ومن هذه النقطة اعترف بجنوني ‎,١‏
ولكن لي سؤال : وجهه لسفراء مصر » ولكل
مصري وكل حر لديك : هل من الافضل للمجتمع ان
اكون وسط اولادي ارعاهم بالحب والحنان + وآمن
بجانبهم وسط غابة الحياة » خاصة وهن بنات »
احميهم هن التشرد ‎٠١‏ ام الافضل ان احجز في
باستيل القرن العشرين مع الفرق الشاسع بيين
« جنة اللاضي » جحيم الواقع ‎٠.‏ هنا الاتوات علناء»
والقفل لكل من يفتح فمه ء والقاتل هريضفمن
والقتيل مريض ‎٠٠١‏ ولا عقاب لجاني ‎٠‏ والطبيب
هنا سجان بغير قلب ‎٠‏ الصدمات الكهربائيية
تعطى بيد مريض ‎٠‏ تصور لا طبيب ‎٠‏ لا شيء
هنا يدل على وجود ضمير او قانون » او كحتى
خيال لالة ‎٠,١‏
والدد هنا لا تفل عن حمس سنوات للقاتل
الذي يدحل اها مريض فعلا » واها بدافع رشوة » لان
الذي يقرر اللرض طبيبا يدعى « احمد نابل قطري »
ومدير العباسية لا يرى المريض غير ثلاث دقائق
بعد سبعين يوما او سنين احيانا داخل سجن »
وسط عنبر مغلق ليلا نهارا ‎٠‏
ولكن في مصر أم العجائب كل شنيء معقول ما
دام ينفذ بواسطة القوة الجائرة ‎٠‏ ولكن السؤال »
6
هو جزء من
الهدف : 413
تاريخ
١٨ نوفمبر ١٩٧٨
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 6871 (5 views)