الهدف : 416 (ص 18)

غرض

عنوان
الهدف : 416 (ص 18)
المحتوى
,
للا 141-1451 ‎1١‏ عامًاعاوط يقالتو محوفلسظين
اللزدوجة التي يمارسها الاستعمار الجديد ‎٠‏ وكذلك مدى تأثير هذا الاقتصاد الجديد
في :قامة قوة عسكرية جديدة قادرة على تحقيق اهداف الحركة الصهيوئنيية
الاستراتيجية ‎٠‏
ثأنيا : التكتيك « الاسراثيلى »
والمقاومة اله لفلسطينية :
كلما اشتدت الضضربات الموجهة ضد « اسرائيل » » من قبل ابلقاومة »
اعتادت « اسرائيل » القيام بتوجيه ضربات عنيفة » هادفة من وراء ذلك رفع
الرؤح اللمعنؤية لدى « الاسبرائيليبن » ‎٠‏ وابقاء ميزان القوى لصالحها » وابراز
تفوقها الؤاضح : ووضع القاومة باستهرار في حالة الدفاع » مع التركيز علسى
عزلها عن الجماهير وتمكين القوى المعادية ( الرجعية والانعزالية ) استفلال
حالة الصراع القاكم لتمرير المخططات الامبريالية وقد استعمل العدو «الاسرائيلي»
في جواجهته للمقاومة تكتيكات مختلفة اهمها :
» ‏اقامة الحواجز الالكترونية والاسلاك الشائكة » والكمائن والدوريات‎ ١
‏وشق الطرق » وحقول الالفام ونقاط اللراقبة » بقصد الحد من امكانية التسلل عبر‎
8 ‏الفدؤد‎
؟ ‏ التصدي لجماهير الارض اللحتلة وذلك بالقيام بنسف البيوت والاعتقال
واستعمال العنف والقتل ؛ في مواجهة انتفاضات جماهيرنا في الداخل » وتحقيق
الردع الحاسم لدحر المقاومة وابعادها عن مواقع التأثير الحساسة ‎٠‏
‎ "‏ العمل على استعمال اسلوب « النار والحركة » بالتحرك الى اماكن
تواجد قواعد القاومة والحاق اكبر الخسائر في صفوفها ومن هنا جاءت غارات
الكؤماندؤس « الاسرائيلي » على قواعد الغور » وجنوب لبنان » وبيروت » ومعركة
الكرامة في عام 14118 كانت بداية هذا التوجه عند العدو « الاسرائيلي » ‎٠‏
‏ع - سرعة الحركة : يعمل العدو « الاسرائيلي » على نقل المعركة » حكيث
بريد بقصد نقل قواته ثم سيطرته على منطقة الاشتباك » باستعمال معدات
النقل الحديثة + واستفلال اقصى الطاقات الميكانيكية ضمن الحاجة المطروحة »
كل ذلك يجعله قادرا على تحقيق الفاجأة والسيطرة » وتقليل الخسائر البشرية»
وامتلاك القدرة على الناورة ‎٠‏
‏0 التفوق الكنولوجي : حيث يسذخر كل الجهود الاقتصادية والعلميية
لخدمة المجهود العسكري ؛ الى جانب المساعدات الاهمبريالية الضخمة مع قدرته
على استعمال احدث الاسلحة والمنجزات العلهية » بشكل افضل من العقلية
العربية السائدة ‎٠‏
‏ثالثا: حرب الشعب طويلة الامد :
‏حرب التحرير الشعبية هي نوع من الصراع المسلح بين قوتين متمايزتين
بخصائصهها الاساسية : حيث تهاول احداهها ( جماهير الشعب ) الضسعيفة
تبديل ميزان القوى لصالحها وتحقيق الانتصار عن طريق اطالة امد القتال ,
وسيحاؤل الطرف الضعيف هذا في البداية » العمل على معالجة نقاط ضعفه
وزيادة قوته > مع العمل في الوؤقت نفسه على اضعاف قوة الخصم » حتى يتمكن
من تحقيق النصر النهائي ‎٠‏ ومن التجارب الثورية الرائدة في هذا المجال الثورة
الصينية التي اعتمدت الفلاحين اساسا لحرب شعبية ضد الاستعمار الياباني »
والرجعية الصينية ‎٠‏
‏كما ان حرب الشعب في فيتنام التي انتصرت على الامبريالية الاميركية رغم
تفوقيا الهائل ؛ اتت لتثبت بأن شعبا فقيرا بامكانياته التسليحية والتدريبية
بقيادة طليعة ثؤرية يستطيع ان ينتصر على دولة اهمبريالية مستعمرة » ويحقق
العنالة لقضيته ‎٠‏
‏وهنا فان العدو « الاسرائيلي » الذي يعتمد اسلوب الحرب الخاطفة مع
انظمة متخلفة تعتقد بان ميزان القوى يمكن ان يملكه فكر عاجز ؛ وان يتحقق
احالحها من خلال المواجهة النظامية للجيش « الاسرائيلي » ؛ وعدم الاهتمام
بدور الدماهسر الشعبية : صاحبة المصلحة الحقيقية في القتال لاسترداد حقوقها
لمشروعة : والعمل على اسقاط دورها الاساسي في المواجهة والتصدي ولا يمكننا
تحفيى الانتصار وفرضي ارادة جهاهيرنا على العدو « الاسرائيلي » الا باعتماد
‎4

‏اسنراتيجية حرب الشعب الطويلة الامد ‎٠‏ « فاهمسرائيل » ذات واة
‏وجغرافي محدود وغير مؤهلة لخوض حرب انهاك لفترة زمنية طويلة » ول ص
من مجاراتها بحكم طبيعة تكوينها العسكري » والاقتصادي والجغرافي , 010
‏فان حربا شعبية طويلة الامد تبدأ بعرب عصاباءت » هي الوحيدة القا
‏درة !
تدنيق الانتصار على الاستعمار الصهيوني » معقمدة على الجماهير الف
‏ة,
‏ومن شروط نجاح الحرب طويلة الامد توفر انشروط التالية :
‎39 ‏تكوين جبهة وطنية متحدة » ضد العدو الرئيسي » بقيادة ه‎ ١
‏الطبقة العاملة ‎٠‏
‏؟ - تنظيم الشعب في اطار ثورة جماهيرية عارمة تشمل مختلف القطاعات ‎١‏
‎٠“‏ اقامة اوسع التحالفات الكفاحية ضد العدو مع حركات التحرر في العام ق.
‏والدول الاشتراكية ‎٠‏
‏خصائص الطرف المعادي :
‎1 ‏عادة يكون هذا الطرف دولة قوية امبريالية او تتلقى الدعم الامبريارا‎ ١
‏بشكل مباشر ويتهتع بامكانيات اقتصادية وعسكرية ضخمة ‎٠‏

‏؟ ‏ الطبيعة الامبريالية الوهشية » واستخدامها لاساليب وحشية لا انسانية
لفممان استغلال خيرات البلد » واستمرار سيطرتها عليه ‎٠‏ كل ذلك يعمل على
‏تناهي حدة العداء بينها وبين الشعوب ابلستعمرة حتى تصل الى المجابهة "
‏الثورية المسلحة ‎٠‏
‏' - تفوق العدو العسكري والاقتصادي لا يكفي لضمان نجاحه على الاق
البعيد ذلك لان هذا التفوق هو تفوق نوعي » لا يمكن ان يجابه التفوق الكسي
للشعوب الذي يتحول الى تفوق نوعي مع طول امد للحرب وبالتالي لا يستطيع
الاستمرار في الحرب الطويلة الامد ‎٠‏
‏ع - على الرغم من حصول المعتدي على مساندة من الدول الامبريالية
الاخرى » فان قوى السلم والاشتراكية ؛ والرأي العام الدولي الذي يسائد حقرق
الشعوب في تقرير المصير » تقف الى جانب هذه الشعوب المضطهدة في عدالك
‏خصائص الشعوب الضعيفة :
‎١‏ - تناقضات طبقية » واستغلال رجعي ؛ وتخلف كبير » وزلك بسبب
الوقوع لفترة طويلة تحت سيطرة الاستعمار ‎٠‏ هذه العوامل تجعل البلد ضعيفا '
‏؟ ‏ تتابع حركات التحرر دورها الثوري في التقدم » وتستفيد من خبرائك
السابقة وتزداد صلابة » وتبدا في مواجهة العدو عن طريق بناء الجبهة الوطنيا
المتحدة ضمن ابعاد حرب الشعب طويلة الامد ‎٠‏
‏؟ - عدد السكان الكبير ومساحة الارض الضخمة » حيث تتؤفر المسزاه
الطبيعية والثروات الفنية : مما يساعد على تحمل اعباء الحرب لفترة طويك
من الزمن ‎٠‏



‏غ ‏ دعم المعسكر الاشتراكي وقوى التحرر في العالم » للشعوب الضعيفة
يقابله استنكار وشجب لا يقوم به الطرف اللعادي من اعمال تتنافى مع سمة
العصر ومخالفة لتطور التاريخ ‎٠‏
‏وتمر الحرب طويلة الامد اثناء تطورها بثلاثة مراحل :
‎١‏ - مرحلة هجوم العدو الاستراتيجي » يقابله الدفاع الاستراتيجي للشعب
المعتدى عليه ‎٠‏
‏؟ - مرحلة التوازن في القوى حيث يقوم العدو بالدفاع وتحصين مواقعه ويقوم
الطرف الاخر بالاستعداد للهجوم الاستراتيجي ‎٠‏
‏مرحلة قيام الطرف المعتدى عليه بالهجوم الاستراتيجي يقابله تقهقر
العدو الاستراتيجي ‎٠‏ وليس من الضروري دائها ان تمر الحرب الطويلة الامد
بهده المراخل بشكل حنمي » فقد يتم حرق مرحلة منها » او الانتقال الى مرحلة
اعلى ثم العودة الى اللرحلة السابقة ولكن هذه اللمراحل ترسم المسار الطبيعي
لحرب الشعب طويلة الامد ‎٠‏
‏ويكون الشكل الاساسي للعمليات العسكرية في المرحلة الاوؤلى هو « حرب

‏الحركة » اما الشكل الثانوي فهو « حرب الانصار » و « حرب اللواقع » ‎٠‏ ويجب
الا يغيب عن الذاكرة ان اهم عمل يجب القيام به خلال اللمرحلة الاؤلى للحرب
هو انشاء الجبهة الوطنية المتحدة » وتحقيق وحدة الصف حتى تصبح الامة
بكامنها كتلة متراصة واحدة ‎٠‏ ان الطرف العدواني في الحرب طويلة الامد »
يسنخدم في سبيل الوصول الى اهدافه ابشع الاساليب الهمجية واقذر الاعمال
الوحشية واقسى الاجراءات التعسفية بهدف ارغام الطرف اللعتدى عليه وحمله
على الاستسلام واذلاله عن طريق تنفيذ اعماله العدوانية بمعركة خاطفة
للوصول الى حدود الخارطة الجغرافية للبلاد التي يريد اختلالها ‎٠‏ وستعاني
البلاد المعتدى عليها من الخسائر الادية واللمعنوية الكبيرة » ولكن ذلك يجب
الا يكون عائقا في مجال متابعة الاستعداد للاستمرار في الحرب خلال اللرخلة
'لثانية ‎٠‏ وان متابعة الاستعداد والصهود للعدوان مع الاستناد الى دعم ثابت
لتأمين النسلح واستهرار الصهود والقاومة في هذه اللرحلة سيساعد على تحطيم
قوى العدو المعنوية تدريجيا ‎٠‏ وتبدأ ملامح التحول تظهر في الافق لتشير نحو
انتقال الطرف العدواني من عجز الى عجز في موازنته واقتصاده » ويظهر
التذمر في اوساط شعب الطرف العدواني ويبدأ الهجوم ضد الطغمة التي تدير
الحكم وتجر البلاد الى النكبات والدمار ‎٠‏ وتبدأ نتائج « حرب الانهاك » في
الظهور على ملامح قوات العدو من خلال التشاؤم اللتصاعد الذي يأخذ في الانتشار
بين اوساط العدو وانصاره ‎٠‏
‏اما المرحلة الثانية فيمكن ان يطلق عليها اسم « مرحلة الاستقرار
الاستراتيجي » ‎٠‏ ومن ضروراتها الالزامية النجاح في ارغام الطرف العدواني
مع نهاية المرحلة الاؤلى للحرب على ايقاف هجومه الاستراتيجي عند نقاط محددة
دتبجة لعاملين اساسيين هما : اللقاومة الضاربة التي امكن مجابهته بها » وقصور
قواته المسلحة عن التوغل في العمق خلال هجومه اكثر مما وصل اليه ‎٠‏ وها ان

‏١ل‏ 1خ مف
‏ينتهي الطرف العدواني من اكمال المرحلة الاؤلى حتى ينتقل بسرعة الى المرحلة
الثانية وهي : تحصين المواقع التي احتلها ‎٠‏ اذ يحاول في هذه المرحلة تقوية
الاراضي اللحتلة لصالحه » سواء في اقامة التحصينات الاصطناعية المختلفة »
او بتشكيل حكومات وسلطات صورية مهلهلة تخدم افكاره وتأتمر بأمره » ولا
يتوانى على اتي حال عن اعمال السلب والنهب جهد طاقته » ولكنة يواجه بعد
ذلك حرب الانصار الضاربة ‎٠‏ وقد يكون من اللجتمل ان يترك الطرف العدواني
وراءه مناطق خالية اثناء توغله في عمق اراضي البلاد المعتدى عليها ‎٠‏ فيستفيد
الانصار من هذه اللناطق لتنظيم مقاومتهم وتطوير حربهم وانشاء عدد ممن
قواعد الدعم فيها مما يشكل تهديدا حقيقيا للاعمال التحصينية التي يقوم
بها الطرف العدواني في الارض الحتلة ‎٠‏ ولهذا السبب تبقى هناك عمليات
عسكرية واسعة النطاق تدور رحاها في جهات مختلفة من جبهات القتال خلال
اللرحلة الثانية ‎٠‏ والشكل الرئيسي لهذه العمليات هو « خرب العصابات » بينها
تأخذ « حرب الحركة » دورا ثانويا ‎٠‏
‏وقد يكون بوسع المعتدى عليه الاحتفاظ بجيش نظامي كبير ‎٠‏ غير انه
من اللتعذر على هذا الجيش الانتقال فورا الى الهجوم المعاكس الاستراتيجي
لسببين : اولهها » هو ان الطرف العدواني سيضطر الى اتخاذ يوضع الدفاع
الاستراتيجي في اللدن الكبرى » وعلى خطوط المواصلات الرئيسية التي احتلها ‎٠‏
‏وثانيهها » هو ان تجهيز هذا الجيش لن يكون مكتملا من ناحية العتاد ومن
الناحية التقنية ‎٠‏ واذا ها وضعت القوات اللمكلفة بالدفاع عن الجبهة جانبا فان
باستطاعة القوات الاخرى الانتقال بأعداد كبيرة الى مؤخرة الطرف العدواني
للعمل في تنظيم قتالي موزع نسييا وبذلك يمكن القيام بنشاط واسع ضد العدو
المحتل باعتماد هذه القوات على اللناطق غير المحتلة » وبالتعاون مع مفارز
العصابات اللسلحة التي شكلها الشعب لارغام العدو على التنقل باستهرار »
وتدميره اثناء تحركاته وتنقلاته ‎٠‏ وفي هذه اللرحلة بالذات تتعرضش مناطق
العمليات العسكرية الى الخراب والدمار اكثر من غيرها » بيد ان عرب
العصابات ستحقق نجاحات رائعة اذا احسنت قيادتها » وسترغم الطرف العدواني
على التخلي عن جزء كبير من الاراضي التي احتلها حتى يستطيع حشد قواته
اللورعة على جبهة واسعة » وستتابع القوات المسلحة في البلاد المعتدى عليها
نضالها لارغام عدوها على التخلي عن الاجزاء الباقية ‎٠‏
‏وفي هذه المرحلة تكون المناطق التي يحتلها الطرف العدواني مقسمة الى
ثلاثة انواع : النوع الاؤل ويشمل قواعد دعم العدو ‎٠‏ النوع الثاني ويشمل قواعد
دعم العصابات ‎٠‏ النوع الثالث ويشمل الناطق التي تتنازع عليها كل من قوات
الطرف العدواني وقوات الثوار للاستيلاء عليها ,
‏ولا يمكن تحديد اللدة التي تستغرقها المرحلة الثانية للحرب ‎٠‏ اذ ان ذلك
يتعلق بمجوعة متغيرات منها التطورات الطارئة على ميزان القوى بين الطرفين
المتصارعين ومنها ايضا التبدلات التي تطرأ على اللوقف الدولي ‎٠‏ ولكن مهما
كان عليه الموقف فان على الطرف اللعتدى عليه ان يتوقع استطالة هذه المرحلة »
ويستعد لاحتهال المزيد من المشاق والصعوبات » ويتخذ الاجراءات الضرورية
مجابهة المشاكل وفي طليعتها مشكلتين رئيسيتين : اولاهما الصعوبات الاقتصادية
الخانقة في الداخل » وثانيهها النشاطات التخريبية الهدامة التي يقوم بها الخونة
والعملاء ‎٠‏ ويستميت العدو عادة لتفتيت الجبهة الداخلية في البلاد المعمتدى
عليها مستخدما مختلف الوسائل واساليب الحرب النفسية » ويسعى الى صهر
اللناطق المحتلة في تنظيم واحد يطلق عليه ما يسمى ( حكومة موحدة ) ‎٠‏ وبها
ان الطرف اللعتدى عليه يكون قد فقد مدنه الكبرى » واصبح يعاني من ويلات
الخرب ومآسيها » فان العناصر المتواطئة مع الطرف العدواني تنطلق للتجول بين
صفوف الشعب لتنفث فيها سمومها » ولتبث الروح الانهزامية ولتنشر البلبلة
والتشاؤم في كل مكان ‎٠‏ وؤيرد الطرف ابلعتدى عليه على ذلك بالعمل بكاممل
فاعليته لتعبئة جماهير الشعب في طول البلاد وعرضها للتابعة الحرب وتشكيل
سد منيع في وجه العدو الغاصب » وعدم الاستسلام لدعاياته المدمرة » وكشف
المتآهرين والخونة » واكمال البناء الداخلي » مع العمل في الوقت ذاته للتأثير على
الوضع الدولي » واجتذاب ألرأي العام العاللي » والحصول على مساعسدات
الدول الصديقة » وعدم الركون الى مساومات المصالحة والتوفيق واساليب
املراوغة والخداع في سبيل فرض الامر الواقع الذي يرسخ جذور الاحتلال ‎٠‏
‏وهنا يخب الاخذ بعبن الاعتبار ان الطرف العدواني سيحاول بدوره التأثير
على الرأي العام العالمي مستخدما جميع الوسائل التوفرة له ‎٠‏ ويجب الاعتراف
ان العدو سيستثمر دون ريب عمليات السلب والنهب والسرقة التي يقوم بها





هو جزء من
الهدف : 416
تاريخ
٩ ديسمبر ١٩٧٨
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7078 (4 views)