الهدف : 416 (ص 20)
غرض
- عنوان
- الهدف : 416 (ص 20)
- المحتوى
-
0 1 ؤ | |[ؤ ةذة1212ؤظةؤة01ة1ة0101أآظآ['|<*[*ذ**1ذ*ظ2ظظ22
8 1911-1311 (اعامًاعائط يقّالون
9 © وهذه الاجهزة تكاليفها كبيرة : ولكن العدو يلجا لها بين فترة واخرق ١
مواقع تستدعي اتفاذ مثل هذه الاحتياطات ٠
لقد دلت تجربة القاومة الفلسطينية حتى ١
« الاسرائيلي » هن خلال دوريات عسكرية للارض اللحتلة من وراء الحدود * تشكل
مهمة شاقة وصعبة : ومكلفة وان لم تكن مستحيلة في بعض الحالات وبالتاني
فاننا لا نعتبرها على ضوء ميزان القوى ومعطيات الواقع السياسي والعسكري -
خطنا العسكري الرئيسي في مقارعة العدو « الاسرائيلي » في هذه المرحلة '
اليوم »إن مقاتلة العدو
المجموعات المتنقلة :
في ظل موازين القوى القائمة بسن آلفريقين المتصارعين على ارض محدزدة
المساحة والسكان : حيث ان مساحة فلسطين ل تزيد الا قليلا عن 4؟ الف كلم
مربع : وتفتقر للجبال العالية ٠ او الغابات الكثيفه : لذآ كان من الصعب
التمركز في الجبال بشكل وحدات قتالية مجهزة بالاسلحة الثقيلة » التي
تماعدها على التصدي واللجابهة ٠ والدفاع عن آللواقع ٠ وفد مرت الجبهة
بتجارب عديدة اثبتت نجاحها ( تجربة الرفيق عبدالرجيم جابر وابو منصور
في جبال الخليل ) حيث كان يستخدم الجبل كنقاط انطلاق ندو اللدن : ومراكز
لتخزين الاسلحة والتمزين ٠ ولم تستور هذه التجربة طويلا للاسباب التاليه : -
١ هوازين القوى القائمة لا تسهح بمواجهات بين مدبموعات صفيرة
وقوات كبيرة دون القدرة على الدركة والانتقال السريع من موقع جغرافي محدد ؛
لا يمتاز بمواصفات الادغال في فيتنام : ولا سيرآ مليسترا في كوبا : ولا جبال
الصبن ٠ او اوراس الجزائر ٠ ممايسهل على العد حصر المنطقة ودفع اكبر
قدر من قواته لسحق الوحدات او شل فاعليتها ٠
؟ عدم استناد التجربة الى اداة تنظيمية في الريف والمادينة ٠
لقد تلخصت هذه التجربه في الاختفاء في الجبال دمن هماك ارسال عناصر
او مجموعات لالقاء آلقنابل في المدن الرئيسية على التجمعات البشريته :
والمشاريع الاقتصادية » وضع العبؤات الناسفة في مواقع مؤثرة : ومهاجمهمة
دوريات معزولة للعد: ٠٠١ الخ : وهذا النمط من العمليات كان له اثر كبير على
معنويات العدو وارباكه ٠
ان لهذا الاسلؤب نتائح ايجابية جدا في حال تؤفر الشروط اللناسببة
الاستهرزاره » وتعميمه في مختلف المناطق ف الارض اللحتلة : ولقد كان ينقصس
هذه المجموعات الصغيرة والفاعلة القدرة على صنع المتفجرات والقنابل
او توفير الاسلحة اللازمة للقيام بالعمليات وتصعيدها : ؤايضا لم يكن متوفرا
لهذه المجدوعات الصغيرة القدرة على الحركة والاختفاء والتمويه » «الانتقال
السريع والذوبان بسن الجماهير ٠ ان اللديئنة في مثل هذه الحالة تكون مركزا
جيد١ لاختفاء المجدرعات السرية : 'ما المجموعات المكشوفة + فأفضل امناطق
لتدركزها هي الارياف : والكهرف داخل الجبال ٠ ان الريف الفلسطيني ليس
هن الصعب الاختفاء به اذا تؤفرت لدى القاتلين اللبادىء لاساسية لاب
لعصابات وأساليب الاختفاء والتمويه ( الؤثائق الاستطلاع والمعلومات
ثقه الجماهر ..6١ الخ .
لقد بات واضحا من خلال استعراض هذه التجربة اللمحدودة ان المجموعات
الصغيرة في الجبل لن تتمكن من الاستهرار اذا لم تكن لها امتدادات فى كافة
المناطق ٠ وعلى صلة وثيقة وفاعلة مع الجماهير ٠ ْ
تجربة قطاع غزة :
ان لقطاع غزة خاصية لا شبيه لها هن حيث المساحة الضيقة والمنبسطة ٠
؟7 - ٠ كم : ؤدبلغ عدد السكان دؤالي ( 2٠١٠ ) ألف سمه : وللقطاع موقع
جغرافي مغلق هن كل الاتجامهمات يشكل عوامل حانقة لا تساعد على تجاور هذه
الاوضاع هن ولب اربع الضيق 3 والشرط الإساسي الذي كار ولا يزال 53 1
تؤقره لمسائدة نضال شعبنا في غزة : هو توفير الفاعلية هي المربعات الافى»
من فلسطن بحيث تشول الضفة الغربية والمنطقة الاحتله سنة 15 5-5-5
أبنو ان القطاع مثل فاعلية كبرى : ؤدتى في فترات الركود النسبى 3
المناطق الاخرى و4 ل صمت ١ . 6
5 خرى وز ظلال بلدافع العربيه على الحدؤد ووقف اطلاة النا
على الجبهات . زهذا الامر هيأ للعد: الفرصة لالقاء ثقله : ايتعقف النفاة
3 1
ل
محوفا م سن 2
لسار داخل القطاع فوضيع
اع القطاع محاولا بكل
كل الوسائل ( القمع الفردي والجما
الوسائل ادتثاث مفاومته الباسلة ع 3
غرفة عمليات خاصة وتفرع لجابهة هزا نيل ١
عي : وشق الطرقات وقطع اشجار اببيرك
وبعثرة السكان ) ' 1
المحتلة
ولم تكن الاسالبب اللتبعة في المناطق الاخرىق هي وخدها اباتبعه في القطام
1 القنابل » والعبوات الناسفة ) بل تعدى القطاع هذه الإسال_ ”
( الالغام » والشناب الببسب
منتقلا الى اسلوب اللزاجهة المحدودة » وخاضل مقاتلو الجبهة معارل 7
1
: ا : 1 7 4
34
دؤريات 1 قياتة اك ا 50 5
3 0.5 1 عدو وقواته بلتحركرة في القطاع ودخلت فعل اللجووعات الصغيرة
بعمليات صدامية ١ : م00
2؟ هع مجموعات كبيرة العد مجهزة ومدهولة في معظم الحالات
كما ١ 1 ذا
ن الرفاق في القطاع استخدووا 0
خاصة في عمليا يي الفطاع استخددوا اساليب درب العصابات بشكل جحي
«ر الجدٍ
ر " ؛ وآن يصرحوا بان :
اساسا ملموسا لنهوض الجماهير ٠ بالتوجه ندو القتال , والزمىي,
بىء , وكين القتال في القطاع قد وصل الى درجه جيدة من الفعاليه وارزاني |
الشعبية هى التي تقود القتال في قطاع غزة » ٠
قُ انقارمة في القطاع لم تكن محصورة فقط في مصادمة العدو
كما ان
« الاسرائيلي » © بل كانت ايضا تنفذ مهماتها ضد عملاء آلعدو ومصالحهم
في القطاع » وكان الهدف دائها مصلحة الجماهير » وتحسين احوالها الحياتية»
وابقاء كافة طاقات شعبنا في القطاع من آجل ضمان استمرار الثورة وتحقيق
الانتصارات » 3
لقد كانت هذه التجربة بمثابه نطور ملموس في حربنا ضد الع- ١و
الصهيزني حيث كانت هناك قيادة تنظيمية وتخطيطية واحدة مما ترك نتائج
سياسية هامة ائثرت
التعايش والاقتصاد
على مخططات العدو في محاولاته المستمرة لخلق حقائق
المشترك ( الانتخابات البلدية ) » وكانت تجربة رائدة
ثفرتها الكبرى ليس في ذاتها بل في العوامل الفارجة عن قدرتها ( 3ت الى
الوضع في المناطق المحتلة الاخرى » وضرب المقاومة في الاردن وصمت ى ,2 لح
العربية بحيث اصبح القطاع جزيرة من الثورة يحيط بها الركود من كافسية
الجهات ) » بالرغم من المحاولات الاولية التي بذلها رفاقنا في القطاع كي
نقل جزء من اعمالهم الى اللناطق المحتلة سنة ٠ ١148
العمل داخل المدن :
بأسلؤب واحد من اساليب العنف » بل لا
» تشتت تفكيره » وتبعثر طاقاته وقواتهء
بد من توظيف وسائل وادوات عديدة يمرا 1
بحيث تؤدي غرضها وتكون اشكالها مناسبة مع كل مرحلة من
او هدف من الاهداف ٠
ومن هنا فان العمليات التي قام بها مقاتلونا دآخل المدن في الارضن
المحتلة أعطت دفعة قوية لجماهيرنا سواء منها ما اصاب العدو بخسائر كبيرة
او طفيفة ٠ كما ان هذه العمليات جاءت في وقت كان يؤكد آالعدو فيه ان لا
عمليات من داخل الارضس المحتلة » وانالحالة الامنية جيدة جدا » وجاءت اردا
على تحدي القيادات العسكرية « الاسراكيلية » لجماهيرنا وطلائعها الثورية ٠
العمليات قدادت بعض اغراضها الاساسية قفي
هيرية » واشعارها بقدرة طلائعها على الفعل والتأثير »
الاحتلال والاضطهاد٠
وبذلك تكؤن هذه
اسننهاض الحالة الجما
وكانت هذه العمليات بمثابة افضل اساليب التحريض ضد
في ذلك الوقت ترجمت قواتنا القاتلة في الداخل هذا الخط بضربات مؤثرة
في ( تل ابيب وآلقدس السوبر سول » مكاتب العمل » البنوك + الفنادق
العمجلاء ٠٠ الخ (
وتوجهت الجبهة نحو عملية البناء السياسي والعسكري في داخل الارضس
المحتلة , فقد كتب لينين مقال : ( الجيش الثوري والحكومة الثورية ) » تحدث
فيه حول ضرورة تعلم الفن العسكري :
« ليس هناك اشتراكي ديمقراطي واحد » يلم بعضن الالمام بدروس
التاريخ » ودروس افكار انجلس العليم بهذا الخن الانتفاضة - يستطيع ان
يشك بأهمية التقنية والتنظيم العسكريين كأداتين من اهم الادؤات التي
ينبغى على الجماهير الشعبية والطبقات الشعبية استخدامها لحل المشاكل
التاريفية الكبرى » ٠
٠« آن على الجيش الثوري ان يعرف التطبيق العملي للمعلومات العسكرية أ»
- هو جزء من
- الهدف : 416
- تاريخ
- ٩ ديسمبر ١٩٧٨
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6872 (5 views)