الهدف : 416 (ص 23)

غرض

عنوان
الهدف : 416 (ص 23)
المحتوى
م اننا 0 اعائاعلرط يالف خوة كد ‎١‏
سبل النهوص
بطر للوصسع القائم وللارمد الكاليد النى نعاننيا النطئاب التجامميرند
قللشبية الشعبيه نوجها معينا ومفهوما لنطوير العمل النفابي والحماهيري على
ساس ان يصبح جهمة اساسية من مههات الثورة الفلسطينيه . فها مهي
لخطوات المشسعه للنهوص بهذه المهمة ؟
الجبهة الشعبيه تنظر لهذه المنظمات الجماهيرية على ان لها دورا اساسيا
في مسيرة الثورة ولا يشكن لهذه الثورة ان تحقق نصرا دون الاعتماد على
الجعاهيرء فنحن مطالبون بتبني قضايا الجماهير السياسية واللمطلبية والدفاع
عنيا وكذلك تعبئة وتنظيم وتدريب الجماهير وتؤفير الاطر التنظيمية السليمة
لها ولذلك نرى انه يجت تعديل الانظهة الداخلية للمنظمات الجماهيريه بحيث
تتلاءم مع طبيعة المرحلة وتعطي الجال للقاعدة العمالية والطلابية والنسائييه
لتأخذ دورا اكبر في عملية النضال بحيث تعزز بسن فترة واخرى هيئات قيادية
جديدة او يتم تطعيم الهيئات القيادية باستمرار حتى يكون هناك دائها دم
جديد ونشاط متجدد داخل هذه الاتحادات ‎٠‏ والجبهة تناضل على كافة المستؤيات
لتثبيت الاسس السليمة والمبادىء الديمقراطية داخل كافة المأسسات ويهي تناضل
عن اجل تثبيت مبدأ النقد والنقد الذاتي وخلق مؤسسات انتاجية وهشاركة
القؤاعد مشاركة فعلية وليس التعبير عن ارادة فردية وذاتية ؛ كما تناضل مسن
ابل عقد اللؤتمرات في حينها وعدم التبعية والذيلية ‎٠‏ وتناضل على صعيد
الهيئات القيادية والقواعد ‎٠‏ ونحن في المعركة الاخيرة في اتحاد عمال فلسطسين
رفضنا كافة الصيغ التي طرحت من اشكال التنسيب وحددنا اولا من هو العامل ؟
ومكان التنسيب ؟ وطريقة التنسيب ؟ وان على العاهل ان يدفع الاشتراك كتسى
يكتسب عضويته ‎٠‏ والذي حصل هو ان كل هذه الاقتراحات نسفت في اول فطوة
عفنية اذ بدأت المنظمات بالتنسيب ولم يكن ذلك عن طريق الروابط واللجهان
التحضيرية ‎٠٠١‏ فالمنظمات جمعت القوائم وهي التي قامت بعملية التنسيب
وجمع الصور ولم تتقيد بمواصفات تحديد العامل بل ذهبت الى ابعد من ذلك
فنسبت حتى الشهداء واخرين ليسوا عمالا « مقاتلين ومتفرغين وموظفين
ولبنانيين » ولم تلتزم بالشروط التي وضعت وعلاوة على هذا كله دفهت
اشنراكاتهم ‎٠٠١‏ ومن وجهة نظرنا ان هذه الاشكال والاساليب ليست في خدمة
تؤشهاتنا النقابية وبالتالي ليست فى مصلحه الثورة بصورة عامة ‎٠‏ ومع ذلك
اسنمرت تلك الجهات بتنفيذ فهمها الخاطىء مما تطلب هنا ان نقف ضد مثل
هذه الاساليب ومناقشتهم فيها . فأدانوا انفسهم وسجلوا لنا نقدا ايجابيا
في 'كثر من هرة لاننا التزمنا بالفرارات وبالنتيجة واثناء عملية فرز الاسماء
للخيم صبرا فقط وجدنا ان ‎1٠١‏ منتسب من بين لا تنطبق عليهم شروط
العضوية مها يدل على عدم التزام بعض اللنظمات بالقرارات ‎٠‏ وطرحنا الشكل
الجديد الذي تراه الجبهة مناسبا لعملية الاكتلاف على ان تقوم على اساس”
واضح وليس على اساس اثنين من هنا واثنين من هناك » وبالتالي تتألف هيكة
ادارية بدون علم الطبقة العاملة ‎٠٠١‏ وبدون ان تمارس حقها في اختيار قيادتها ,
اها التستر وراء حجج اهنية لتبرير التجاوزات فهو خرق لابسط القواعد
الديمقراطية للانتخابات » ولذلك نرى انه لا بد من اجراء انتخابات مهما كانت
الذرائع لتأخذ الجماهير حقها في اختيار ممثليها وليس على اساس اختيار
هذا المسؤول او ذاك او هذه المنظهة او تلك » وقلنا ان الاسلوب الجديد الذي
بجب اعتماده هو التمثيل النسبي واقترحنا ايضا ان تكون داخل اتحاد عمال
فلسطين نقابات من اصحاب الهنة الواحدة » فقيل ان الدستور لا يسمح بذلك
مع العلم ان الدستور وضع عام ‎١115‏ ومنذ ذلك التاريخ حصلت تطورات عديدة
وبالتالي يجب ان يعدل ليتلاءم معها ‎٠‏
ومن ناحية ثانية فان العديد من البنود في النظام الداخلي تلفى لت
متوافقة مع مزاجية الجهة المهيمنة ‎٠‏ وحينها نطالب بتطوير عمل الاتياد
نصدم بأن هناك مادة في النظام الداخلي ولا يمكن العبث بمواد النظام الداخلي
وينصبون انفسهم مرة اخرى حريصين عليه في الوقت الذي يضرب بذلك النظام
عرض الحائط مزاجيا : ولذلك خرجنا من اتحاد العمال ‎٠‏
ائنا لا نريد ان نخلق اتحادات بديلة بل نسعى الى تغيير واقع هذه
الاتحادات وانتشالها من الوضع اللؤلم الذي تتخبط فيه من خلال النضال ‎,٠١‏
‏نضال القاعدة والقيادة وسنستهر في ذلك ونقدم البراهج والاقتراحات ووجهات
النظر التي نراها سليمة حتى نتوصل هع كافة القوى الوطنية والديمقراطية داخل
هذه الاتحادات لتغيير الصورة القائمة ‎٠‏ ان رفاقنا دائما هم الذين يلاحقؤون
مجه م جد عه 13 7 2ه هلخ 2 كنال مسف اه
القضايا المطلبية للناس سواء اكانت فردية او جماعية ويطالبون بايجيباد
اللمؤسسات الانتاحية ا الناس ويطالبون بتعديل النظام
ظِ لتي تسهم في تشفيل الناس ويطالبو
الداخلى واحراء الانتخابات وعقد المؤتمرات في حبنها ‎٠‏
نظرة الجبهة للنشء الجديد
هذا فيما يتعلق بمجال الاتحادات الشعبية . ولنا كجبهة شعبية نشاطات
اخرى وبرنامجنا مقسم الى قسمين : قسم اول يتعلق بالعمل النقابي . والاخر
يتعلق بنظرة الجبهة الى النشء الجديد ‎٠‏ اما كيف نرى عملية الامهتهام في
النشء الجديد ؟ فلا شك بأن اغلبية المنظمات لها مؤسسات شبيبية لكن حتى
الان لم تتوصل اللقاومة بشكل مشترك لوضع برنامج موحد لتربية النشء الجديد
والاجيال القادمة كذلك نرى اكثر من برنامج ‎٠‏ ولو كانت هناك حبهد وطنيه
متحدة تمتلك مستوى معين من التماسك على صعيد تنظيمي وسياسي وعسكري
وجماهيري لكان هذا افضل م الصورة الحالية ‎٠‏ وبالتالي نحن بطالب كحمبهة
شعبية ان نرسم فهم نربيه الجيل القادم ضهن امكانياتنا بطبيعة الحال ونؤكد
على ضرورة الاهتمام بهذا الجيل من صغره ‎٠‏
اننا نعمل على تفتيح اذهان الاشبال والزهرات والطلائع والشبيبهة على
المفاهيم العلمية ومشاركتها في العديد هن النشاطات الثقافية والفنية والكشفية
والنشاطات الجماهيرية ونقيم مخيمات شبيبة في الصيف تشارك فيها الفتيات
والشبان وضمن برامح ثقافية ومحاضرات حول الثورة الفلسطينيه ‎٠‏ وتقام ايضا
في الليل امسيات فنية ومسيرحيات واغاني ورقص شعبي فلسطيسي ‎٠‏ ويشترك
اعضاء المخيمات الكشفية مم الجماهير في حهملات النظافة كما يشاركوا في
مساعدة الفلاحين في جمع منتوجاتهم الزراعية ‎٠‏ هذه المخيمات خلقت نوعا من
الثقة بالنفس عند الشبيبة وعاشت الشبيبة فيها مثل الاسيرة الواحدد : الاسيرة
ممفهومها التقدمي وليس الرجعي : وعاشت فترة هن الوقت حلاوة العيشس
في المجتمع الجديد الذي تطمح الى بنائه ومدى علاقة الاحترام التي سادت بين
الشاب والفتاة ولم تعد النظرة للفتاة المشاركة هي النظرة البورجوازية بمعنى
النظرة الجسدية واصبح الشاب ينظر اليها على اساس انها مناضلة تشاركه
نضالاته ‎٠‏ كما انها اوجدت نوعا من العلاقات الرفاقية التي تعززت من خلال
تبادل الرسائل ببن اعضاء شبيبة المخيمات : ومذا بدل على هدى اهمية اللقاءات
والعيش المشترك والقيام بالمهمات المشتركة بعيدا عن التعصب التنظيمي
وتفرض هذه اللقاءات علاقات رفاقية صادقة ‎٠‏ وهناك عدد مس مراكز للشبيبة
1
هو جزء من
الهدف : 416
تاريخ
٩ ديسمبر ١٩٧٨
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 4296 (5 views)