الهدف : 447 (ص 2)
غرض
- عنوان
- الهدف : 447 (ص 2)
- المحتوى
-
اصد رهاعام 1414 البلهيد
غسسان كتاف
رسثعسس التحرير
يأمابوشريف
المديرالمسوْوفه
شجمد لسباى
المهديرالمثثى
محمودداورجي <-
اةشتراكات
في لبنان وسوريا
وج٠مء٠عء والاردن..٠لء٠ل٠
- للمؤسسات والدوائر
الرسمية ١6١ لءل2٠ للطلاب
والعمال والفلاحس 70 ل٠ل٠
في العراق الكويت
والخليج السعودية اليس
السودان ليبيا تونس
- الجزائر - المغرب ١0١ ل٠ل٠
للمؤسسات والدوائر
الرسهية ١0؟ لءل٠ للطلات
والعمال والفلاهحس 0" ل١ل٠
- عدن ٠١ دنافير افريقيا -
الولايات المتحدة كندا -
الهامان - باكستان - الصيسس
- ايران 8١ دولار او ١0+ ل٠ل*
- اوروبا الشرقية والغربية
+4 هولار او 0؟١ لءل٠ -
اصيركا الحنوبية 060 دولار او
لعل ٠
وانتصر الشعب فى دسكاراغوا (
وفر الديكتاتور سوموزا هاربا
الى امريكا ٠ انها نهابية كل 5
الديكتانور سن الزن بداضفرؤن بسك >0
بوصائر ا لشعوب ٠ « الهدف » 0
تقدم صورة شاهله عن إنتصار ١
الثوار الساندينيس ٠
النفط ها بزال عصب الاخدات
في العالم : وفي منطقة الشسرق
الاؤسط خاصة ٠ فى « الهدف »
تدلبل شاهمل على حلقات يعالج
مشكلة الدذفط هع دتابعة
مخططات كارتر النقفطبة ٠
الديمقراطية : اطلاق الحماصر
١ من عقالها : هي السلاح
الفعال : في يد العرب » لتحقيق |
الانتصار المنشود ٠٠” علدة
مواصيع في هدا العدد من
« الهدف » تعالج موضوعة
الديمقراطية من مختلف
ظ ظ
| جوادبها.
١ و « يجب بالضرورة وقبل كل ضيء آخر » ٠٠١ ايجاد الصلة الفعلية: بين
المدن على اساسل العمل المشترك المنتظم » واني اؤكد باصرار ان الشروع بايحاح
[ 5 00-1 الفعلية عير ممكن ال على أساسن الجريدة العامة 0 1 0
؟ ي «( ا لكك ا لت لكل اس
في كل شرارة هن شرارات النضال الطبقي والسخط الشعبي ويجِعل منها حريق»
عاها : وحول هذا العمل , الذي يبدو بريئا جدا وصغيرا جدا بحد ذاته » ولكنك
منتظم وعام بكل معنى الكلمة ٠ يتعبا بصورة منتظمة ويتعلم : جيش دائمي
ا" 53-0 ,
| لص )ا في السادس والعشرين من تموز ١111 صدر العدد الاؤل هن مجلسة
« الهدف » تحت شعار « الحقيقة كل الحقيقة للجماهير » ٠
2 3 ومنذ ذلك التاريخ التزمت ٠ الهدف » بالشعار الذي رفعته وعملت
جاهدة على ابراز الحقيقة ومد الجماهير بها ٠
اذا الهدف في عام 919(
لقد سقطت برامج البرجوازية العربية مع الساعات الست الاولسى
لحرب حزيران ١117 ؛ ومعها سقطت افكارها ومنابر تلك الافكار : فقد برهنت
تلك الحرب بالملموس عجز البرجوازية العربية عن التصدي للصهيوئنية
والكيان الصهيوني : العدو القومي اللمباشر لجماهير الامة العرسبة ٠
واكتشفت الجماهير بان الاستقلال السياسي الذي حققته البرجوازي-ة
العربية بقي في مستوى الشكل لارتباط العجلة الاقتصادية العربية بعد مرحلة
الاستقلال السياسي بعجلة الرأسمالية العالمية او المركز ٠ فلا هي (افي
البرجوازية ) استطاعت ان تحدث التراكمات الرأسهالية المطلوبة لتأسيس
دولة قومية قوية مستقلة وغير تابعة للمركز الرأسمالي العالمي » ولا استطاعت
شرائح البرجوازية الصغيرة الثورية التي وصلت للحكم ان تفك ارتباطهما
بالبرجوازية المحلية ٠ تمهيدا لفك ارتباط الاقتصاد الوطني عن تبعيته للمركز
الرأسمالي العالمي ٠
وبهذا بقيت قلك الدول التي اقامتها البرجوازية العربية ضعيفة بالقدر
الذي ارادته لها الامبريالية و « قوية » بالقدر الذي ارادته لها ٠ فعجزت عن
التصدي لعدوها القومي اللباشر : الصهيونية . تماما كها عحزت عن تطوير
اقتصاد اقطارها وقواه المنتحة ٠
لقد ارتبط عجر هذه الانظمة عس التصدي لقضايا التحرر الوطني بتبعية
اقتصادها للعجلة الامبرباليه الي كانت ترى وها رالت في الكيان الصهيوني
ضهانا اساسيا هن صممانات الحشاظ على هصالحها في المنطقة ( مسؤاد اولبة
واسواق ) ٠
ومع اتضاح عحز البرجوازية وفشل برامحها نمت ثورة الشعب العربي
الفلسطيني الذي هب بيتمل السلاح مستقيدا من نفتت امهسزة القم مع
بيك 1 َّ لجو 0 2 1 ذا
ءا 7 4 35
البرجوازية ومن عدم قدرتها ( اي البرجوازية ) على التصدي للثورة خوفا
من الجماهير العربية في كل قطر من اقطار العرب ٠
الا ان نهو الثورة الفلسطينية هذا لم يقم على اساسس نظري سليسسم
وواضح » مستفيدا من كافة دروس الهزيمة ٠ لا بل نستطيع القول بان المرحلة
الاؤلى بعد هزيمة حزيران شهدت محاولات تضليلية : كانت اصابسع
البرجوازية المهزومة وراءها : تستهدف تمييع عملية الوعي الثورق ومنسسع
صعود القوى الطبقية اللؤهلة للتصدي للعدو القومي ٠
فعلى سبيل المثال كاولت هذه الحملات منع الرؤية الواضحة لاساسيسة
الربط العضوي دين الثورة الفلسطينية وحركة التحرر العربي : فرفسسسع
الدهين الفلسطيني : تسانده البرحوازية العربية . شعار « لا تدخل في شؤون
الدول العربية » ٠
وهنالك من الامثلة الشيء الكثير على تلك اللحاولات التضليلية التسسسي
اثرت على مجحمل مسار الثورة ووصولها الى مآزق خطيرة في مراكل تطورهسسا
كمازق هزيمة الاردن ومازق لبنان ٠
من هنا كان لا بد لصوت الحقيقة هن ان يرتفع » وصوت الحقيقة كان
« الهدف » : صوت الطبقة العاملة » صوت الفلاحسن واللثقفس الثورين 'فراهحت
« الهدف » في كل عدد من اعدادها تساهم في كشف مخططات الامبريالية
وحلفائها المحليين : الصهيونية والبرجوازية العربية : كما راحت توض سح
الرؤية للطبقات المسحوقة وتشق امامها طريق الوضوح حول طبيعة المعركة :
وطبيعة معسكر اعدائها وطبيعة معسسكر اصدقائها ٠ كما راكحت توضح لهسا
كيفية الوصول للانتصار واستراتيجية العمل لتحقيقه ٠
بعد عشر سنوات من النضال السياسي والفكري المعتمد على التحليل
العلمي للتطورات في المنطقة نقول
ان الهدف ستستهر في الالتزام بالشعار الذي طرحته عام ١119 مهمسا
كانت الصعاب التي يواجهها مثل هذا الالتزام
يكفي ان نقول ان « الهدف » تمنع في معظم الدول العربية لنعرف كم
هو خطير هذا الفكر على تلك الانظمة ٠ ويكقشي ان نقول الى صفهات
« الهدف » تهرب للارض اللكتلة وللاقطار التي تسحنها الانظمة البرجوارية
شعاد تصويرها وتوزع كالناشير السرية على ابباء الشعب . بكشي هذا لفعرف
كم هي عزيزذ وثمبنة كلمة الحقيقد بالنسبد لجماهيرنا ٠
2
- هو جزء من
- الهدف : 447
- تاريخ
- ٢١ يوليو ١٩٧٩
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10644 (4 views)