الهدف : 447 (ص 14)

غرض

عنوان
الهدف : 447 (ص 14)
المحتوى
الدول الراسمالية: تنسث دوست عبد وى عر ل_
الننطر سيس ةركهم مصبد رلطبافتة حت العام المين والد ول الرأم شطر: الى مزيد من الكميات المستوررة
وف الثمانية عشر شهرا الافيرة حدثت أعدة | :
على انصعيد العالمي تؤثر في امدادات النفط قصيرة الاجل ‎٠‏ وفقي
خلال هذه الفترة بدأ النفط يتدفق هن النحدرآت الشمالية للآلسكا وبهر
الشمال وهداك توقعات بشان استكشاف وتطوير مخزوّن اضافي مسن
النفط في هاتين المنطقتين ‎٠‏ كها ان نتائج التدقيب عن النفط في
المكسيك مشجعة رغم ان تطوير حقول السفط في هذه المنطقة يحتاج الى
بضع سنوات ‎٠‏ ان تدفق الامدادات الاضافية من النقفط من المنحدرات
انشمالية للالسكا وهن بحر الشهال مترافقا هع الادتعاش البطسسيء
لاقتصاد العالم قد ادى الى وجود كماليات رائدة ص النفط في السوق
العالمية مما نتج عه كبح جماح ضعط ارتفاع الاسعار ‎٠‏ لقد توقف
تآييد رقع الاسعار منذ كاذؤن الثاني 1417 يقابله اعتقاد سظمة
الدول المصدرة تشفط بودود فائض في السوق العالمية وقهم للدالئة
الاقتصادية الدولية مها اسهم يي الابقاء على اسعار النفط مجيدة
ورم الفائضض في انتاج اسقط الا ان اغلبية التكهنات التي قمنا
بمراجعتها تشير الى ان هذا الؤضع النفطي مؤقت وتتنداً بص دوك
نقص في الامدادات مستقبلا ‎٠‏
تزايد حاجات الوؤلايات اللتحدة البترولية
ترجح الدراسات ان احتياجات الولايات المتحدة لكميات ضدهة هن
البترول المستوردة سوف تزداد آلا انه ليس هناك اتفاق حول طبيعة
هذه الكهيات وقد اتفقت الدراسات على أن كمية البترؤل المستورد
للؤلايات المتحدة ستتحاور الهدف الذي دددته الادارة الاميركية لسنسة
0 وهو ستة ملايين برهيل يوميا ‎٠‏ وقد رآجعنا في وقت سابق الخطة
القومية للغاقة -التي رسمتها الادارة الاميركية وفي تقرير تشرين الثادي
7 الذي اعدته ( 0 01/8 (1 14 5 ) استنتح هذا التقرير ان
واردات الولايات المتحدة من النفط ستصل الى ‎١١‏ هليون برميل يزميا
بحلول سدة 1140 ‎٠‏ آن متطلبات الولايات المتحدة من البترول بحلؤل
تعتمد على مجموعة هن التطورات التي اظهرتها الدراسسات
والمبيمة على الصفحة ( امك
لقد ركزت الدراسات وقررت في عدة فقرات مختلفة على الفؤارق
العديدة التي تؤثر في وضع الطاقة ‎٠‏ وص الؤاضح ان متطلبسسات
الؤلابات المتحدة من النقط المستورد وتوقف هسه المتطلبات على منتجي
النفط الاجنبي ستتائر بعوامل شتى مثل :
‎١‏ - فعالبة الجهود المبذوله والتشريعات واببرامج للتخفيف مسن
مشكلة الطاقة ‎١‏
‏؟ - القدرة والوقت المطلوب لتطوير بدائل الطاقه باسعار اقتصادية
‏” - وضع الافتصاد العامي وخاصة درجة النمو الاقتصادي ‎٠‏
‏غ - انقاج النفط وسياسة

‎2-0
‏ه ‏ السياسة الفارجية الاميركية تجاه الدول الرئيسية 1ى
والاستقرار السياصي والاقتصادي لهذه الدول ‎٠‏ 2
1 اللقدرة على تطوير وانتاج همصادر جديدة للطافة فا
المتجددة كالنفط والغاز : والفحم الخ ‎٠٠١‏ وخاصة النجاح في ريل
المصادر خارج نطاق منظية الدؤل المصدرة للنفط ‎٠‏ 1
‎٠‏ - القدرة على كل مشاكل البيئة والمشاكل الاخرق
الاستفادة القصوى من أحنياطي الولايات المتحدة هن الفحم ,
وتطوير القدرة النووية للبلاد '
يم - امدادات الطاقه ووضع الطلب عليها في الدول الشيو
وخاصة في الاتحاد السوفياتي ‎٠٠١‏
‏9 غياب الخطر والحرؤب والاعهال العسكرية التي تحد من
الشحن والامدادات ‎٠‏
‏على الولايات المتحدة الاستمرار في همواجهة اللشاكل ا
هع اعتماد الؤلايات المتحدة الخطير على واردات النفط الاجني
لصيانة وضعها الاقتصادي ‎٠‏ ومن بعض نتائج تزايد الاعتمار
النفط المستورد اضعاف الخيارات في السياسة الخارجية وخاصة
« الشرق الاوسط » وانففاض درجة امن الاهدادات النفطية وارنف ام
العجز في ميزان اللمدفوعات مها اثر سلبا على قيمة الدولار ‎٠‏
‏من اهم الملاحظات التي استنتجت من الدراسات تتعلق اندو ‎١!‏
‏الحيوي للعربية السعودية في مؤاجهة امتطلبات النفطية في المستقبل ,
وقد اكد العديد من الرسميسن الذين قابلناهم والعديد من الدراساتن
التي راجعناها على ابه يمكن الاعتهاد على العربية السعزدية لتغطية
الفارق ها بين متطلبات العالم النفطية وها بين حجم انتاج الديول ‎١١‏
‏المنتجة للشفط ‎٠‏ ؤيدرك العديد من الخبراء ان العربية السعؤدية تمتلك
مخزونا من النفط وطاقة أنتاجية يمكن بها ان تواجه احتياجات العالم
المترايدة واقباله على استهلاك النفط وهذا يقتضي توفر الرغبة
والقدرة لدئ العربية السعودية على نطؤير الطاقة الانتاجية الاضائية
وان تنتج الكميات المطلوبة من النقط ‎٠‏
‏ان الزيادات الكبيرة اللتوقعة هن ابتاج النفط السعودي مبيية
بوضوح بالدلائل المستمدة هن الدراسات الاتية التي تبحث في تطويسر
اهدادات الدفط والاحتياجات الاستهلاكية ‎٠‏
‏بيان الطلب على النفط السعودي
مليون برميل يؤميا
قسم الابحاث في الكؤنفرين تماد مرور 16ا(
سام لام فنا
وكالة الاستخبارات المركرية هن ‎١4‏ الى «؟ لا تقدبر
معهد دراسات بدائل الطاقة لا تقدير لا تقدير :©


‏التكنولوجيا في ولاية ( ماساشومتس ) 1
لتقتيزاتا ‏ انظر الى باحق ؟ إلكمية والتاريع . ٍ.
شاللا سه 2 *








‏3 دة الملافقة
‏در سح لاب
‎٠‏ الفصل الثالث

‏العمليات الفنية والادارية
الاعتبارات التي تؤثر انتاج النفط
‏نقد اصبحت مقدرة العربية آلسعودية على هواجهة الامنطليات
المتزايدة للنفط على الصعيد العالمي تستحوز على اهتمام مخطط
الصياسة الاميركية , وخلال زيارتنا التي آستفرقت خهسة اسابيع في
تشرين اول وتشرين ناني 1919 آلى العربية السعودية قمنا بالكشف
على التجهيزات في حقول النفط » كما قهنا بمراجعة العمليات الفنية
ونمط الادارة الذي يؤثر في مقدرة السعودية على رفع طاقتها الانتاجية »
ورغم انو لم يسمح لنا بالاقترآب من السجلات واستنباط الدلاثسسل
المطاربة لانجاز تقييم فني كاهل وشاهل الا آننا جمعنا وطورنا معلوهات
مستوفية تمكننا من تقييم عدة جوانب فنية في عملية انتاج الدفط ‎٠‏
‏وقد توصلنا انه بالتزام حكومة العربية السعودية بزيادة تطوير
عمليات الحفر وباستخدام آلاجهزة الاضافية » لا تبقى هناك مشاكل
يصعب التغلب عليها تهنع من زيادة مضطردة وثابتة في رفع الطاقة
الانتاجية للنفط من الكمية المقدرة ب ‎٠١60‏ هليؤن برهيل الى الكمية
المسموح بها كهدف من الحكومة السعودية 17:0 مليون برميل يوميا في
اوائل الثمانينات ‎.٠‏ ومع هذا فان بعص المشاكل التي ستبرز في
السنوات القادمة هي مشاكل طبيعية تترافق مع عملية استكش-اف
النقط ونضورب الابار الحانية ‎٠‏ والمشاكل المتوقعة تتعلق بصيانة الابار
والتخلص من الضغط وتحويل ابار النفط من مستودعات طبيعية
الى مستودعات اصطناعيه ووسائل المحافظة على الطاقة ‎٠‏
‏ان الحلول الناجحة لهذه المشاكل تتطلب تكنولوجيا مبدعة ‎٠‏ وهذا
يشمل الحاجة لضخ كميات أكبر هن الاء والغاز وازالة الركاهات في عدة
‏نقاط هن الابار ومنع تزايد كميات الياه في النفط المستخرج كما يحتاج١‏
‏فعلا الى وسائل انعاشس اخرى ‎٠‏
‏ان المشاكل المتوقعة ستحتاج لحلها الى استثمارات كبيرة من
رؤوس الامؤال ‎٠‏ في لاإ9 كانت العربية السعودية تنتح ها يقارب ب 1
ملايين برميل يوهيا ( ب / ي ) ‎٠‏ تهدر دراسه أكسون الشاملة ان
احتياحات الولايات المتحدة من نفط شبه الجزيرة العربية التي تعتبر
السعودية أكبر منتج فيها سيزداد هن ‎١8‏ مليوس برميل يؤميا في سنة
1 الى 97 ملبون درميل يوهيا في سنة ‎١94٠‏ :اي بزيادة قدره-ا
// باللئة ‎٠‏
‏وتجرم الدراسات على انه اذا آحتفطت العربية السعودية بكامسل
طاقتها الانتاجية فادها سبتكون عاملا هاها يؤثر في اسعار النمفسط
العالمية مستقيلا ‎٠‏ إن التفوق المستمر للعربيه السعودية يمنعها تأثيرا
في تحديد اسعار النفط الذي تنتجه اليه الدول المصدرة للنقط. ‎٠‏



‏بتحليلنا للاستنتاجات المفتلفة آلتي وردت في الدرامسساات +
وجدنا الى ان التكهنات الاكثر تفاؤلا كانت مرتكزة على مجموعه من
الشروط الوضعية كالفعالية واستهرار الجهود المركزة والاسهام ات
المادية لبدائل الطاقة فضلا عن الاكتشافات الحالية وتطوير الاحتياطي
الاضافي ورغم انما لم نحاول تحديد اي من هذه الاستنتاجات والتكهنات
بدقة اكثر الا أن الترجيحات متشائمة كول ما بنطوي عليك الؤضع
الاقتصادي من خطورة ‎٠‏ لهذا نعتقد آن تناؤل مخططات الطاقة بحذر
هو هن اجل تآمين استمرار أهدادات النفط من بلدان الاوبك الرئيسية
وفي الوقت الذي تبذل فيه جهود كبيرة لتطوير مصادر اخرى للطاقة
تضمن استمرارها ‎٠‏ ولتقليل اعتماد الولايات المتحدة على النفط
المستورد اضافة الى ذلك. يجب ان يضع صانعوا السياسة الامريكية في
الاعتبار العؤامل التي تؤثر على الطاقة الانتاجية للسعودية طاما ار
السعودية هي اهم الدول المنتجة والمؤثرة في اهدادات واسعار النفط
العامية اضافة الى مصانع تؤليد الطاقه الكهربائية وشبكة اللواصلات
والتسهيلات الاخرى كما ستكون هناك حاجة الى زيادة في القوى
البشرية التي يجب توظيفها في توسيع الانتاح ‎٠‏ آن القرارات الادارية
الوثيقة الصلة بانتاج النفط كجمع الغاز وتكرير النفط ء ستؤثر على
الطاقة الانناجية النقط وتوقره في المستقبل ‎٠‏
‏ان الدور الرئيسي لشركة النفط لاميركية ‏ السعودية المعروفة
ب « ؟رامكو » هو عامل هام يساعد على فهم الوضع النفطي للعربية
‏امه البقيَة في العدد المتبل
‎0

















هو جزء من
الهدف : 447
تاريخ
٢١ يوليو ١٩٧٩
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7078 (4 views)