الهدف : 449 (ص 25)

غرض

عنوان
الهدف : 449 (ص 25)
المحتوى
ا
0
لعن ةالديمقفراطية
وازنمتةالح ترب
-8-
هل نبحث حقا ؟.. عن الانسان حين بضيع ‎١‏ انه هنا في ميدأ المجاءة
العام » في الياس » اغتيال الامل » السجون الفسيحة »2 احتكار الطريق »
اعتقال الحداة » انه هنا في الزهن الذي صارت |ا<رب فيه لمة نتقنها
جويعا من أجلنا ؛ من أجل ان نيدأ في تحقيق ها امكن من الخبز » أو ها
أمكن هن العمر . لكن حين لا يبقى من الحياة سوى الخمر . ماذا تراننا
نفدل . انفش <حقا عنا ؟ عن سر هذا الانهيار المتواصل في بنابة المجتمع .
انها الحرب المرعبة ضد طقوس الفلان التي لا توترف بفر حووانيتها . لكن
ما الحرب ؟ . لا شيه » لا شيء .موانا نحن الذين نبحث عن نقب ندخل
منه الى عحزنا الحقيقي. هل نعترف ان ببن روحنا الكبرة» د:اانا الصغر»
نسكن البنادق ‏ الانفصال » غلبة الخرافة » ارادة الفراغ ‏ مزامر المخيلة
« الانسان » هل ننظر الى وقائع ها بتقلب من الشروط ولا ننسى اننا
حوال وضع قدميه على ارض ممتلئلة الا منا؟. العجيب اننا في هذه الحرب»
ولكننا لسنا منها ورغم هذا نخضع دائما الى فانون المواففة على كل شيم
انه النظام . هذا ما زمتاز به . لكن هل فكرنا باننا ننتظم في الارتداد الى
الوراء ء بالارتداد الى الختدق ااتخلف عن متراس الحقيقة ؟ . هااختفد
فءلتاه ونفدله اتنا ننتظر ان يدل كيل شيء لاتظسر ان تدقع شيء
ها من الحضيض أو من القمة دون خيار منا في الرفض أو القبول . زوهم
انقسنا حدنها باننا نمسخدم نشاطنا للتحكم بو<ودنا هذه هي الحكمة التي
نتمسك بها لالقاء الغار على خيانتنا الفكرية في التعامل مع الذات . لقد
بلغنا حد الغباء الاقصى . واننا ننشط الان في نحطيمنا الجماعي الانسان
هن أجل ان نهمل الى فردانيتنا . اننا نمشي مسرعين الى الماضي اكسن
بوسائل حديثة . وبحهود اذوى » فادرة :لى ندهر مدبنة في دفائق . اناا
ندعرن الموت سيقظة حادة ونتخيط في مملكة طلدقة اللهابة . من خسلال
انعدام صلة اكرء الحقيقية بالعالم . لكن ما الذي بجملنا نتقيبل ب اأوت -
الحرب سهولة دالفة التب_ط دون ان نتوقف برهة لتفكر بوداها ١ازمئي‏
والكاني . دون ان نحي بالندم , أء الحرج على ما نضيفه وبشكل ادي
رنيب . لا شك اننا مصابون بالقمع الخفي الذي الفى اعترافنا باي قيمة
وحودبة . أي اننا ممابون بفقدان حرننا . بداتبيها الداخاي والخارجي.
وهذا ما بدفعنا للتعامل مع آي صفة انسانية حضاربة بشكل ادمسري
هدجي . ونعتبر أن ساوكنا هذا ث.كل هن اشكال التمرد #الرففن اس.تتق_ذ
مه <يا؛:! . دون ان ندرك بأن مثل هذا الماوك مقي اأره مزفه.لا عسن
كياونه الدماءية . وهفا 2ؤدي الى « القمد ) الششامل لابة صلة ضع
العالم . اضافة الى الذلال السري للفرد ب الذات . أي اننا نعدثن خارج
الرحم الاجتماعي . وبالتالي سوف ثنمو بشكل عجائبي على الصعيسدين
الفكري والوياي ء رهذا بدل على اننا هال البدابة نفكر , خارجا ‎٠‏ خارجسا
عن اأواقع .. اي ان الوافع بالنسمة لنا ١ا<لية‏ التي لم ندخل الها بعد »
فماذا نطاب هذا ؟ هل ذىب النظر في قوانين التطور الفهوهمي حتى ندل
وسائل ادرا؟نا ؟ وهذا الطرح عصي التحقيق , ام اننا سقى في هذا الدماد
السائر نذا ندو العدم ؟ اننا نحن الفالم الوربي الاميل . المسلسح بأكبسر
كمية من الاخلاق المدوارنة . الفين ززمن بمدالة الظلم وضرورة التمطيب .
هل سثرى انفسنا استيقظنا فجاة على نبوةتقول : ان في السماء كواب
سساره وكواكب ثابتة ا. ام نستمر في الحيثن غريزيا حتى نووت . لقد بلفنا
حد النفي . فهل نبدا في احداث البعاث بخرجنا صن دائسرة الالغساد
تنوننا ؟
حسين نصر الله
©
ور _
الديمقراطية وضنونم| "
هذ كان التاريخ الذي تلي على مسمع ومرأى هذه اللاد الوافمه د_ين
سندانة الالم المحلي ومطرقة النهب العالمي لم تتذكر حقبة واحدة امسضاع
بها الفرد ‏ الجموع » الذي وقع صريع كل اشكسال المقالاة بالسعاران
والاسماء المبرمجة فسرا لثلا تسطع الحفيقة عيانية وتشير الى مجموع
الوقائع الوقحة التي ارنكبها العدبد ممن توافروا على السلطة ( ملكفا,
رئليسا ) باسم الستقيل العتمد وتحت راية الانمناق المشروط بارساط
البرغي الى ا]اكنة » وقربانا نكتب له الجنان اذا استطاع الانحناء للرائسع
وللفادي من أزلام العزف الرحلي لان التجربة تتطلب ذلك ! لم نذكر جه
الا وكانت التجربة هي اكثر الاقدان التماعا ودموبة في سماء هذه اللار
ما الحقوق التي برتليها الفرد كيما تقدمها الدولة اليه ؟ ما الواجيان
التي تفترحها السلطات على المجموع حتى بعرزف عن القيام بها ؟ ومنى عدم
الثقف أو الفنان بتصوراته ومفاهيمه عما يجب ان تكون عليه المعرقه حى
أرته وزارات الوعي والثقافة ما لم بره الا في احلامه ! هل منعت المراء عن
ممارسة حقها في العمل جنبا الى جنب مع الرجل .. لا . أبدا .. امالا
حيلة لهذه السلطات عندما تقدم على سحق الانسان في هذه المنطقفة نب
واحد وهو : ان الوردة لا بلبعث منها الا الاربج أما المستنقع فيصمد 122
ولا مناص في ان تجزى الجماهر بود ان نزفت عرقها ازاء فاب الارل
الجدد في سلبهم حق التفكروالحياة.وائراة...أوأه... أواه من جعاهااممه
هركبة تنوه ب<مل القوانين اادنية ( جدا ) في حقها في الارث دالر-
والعقيدة السياسية ! وهل تشرد شاعر أو أهين مفكر واستدعي صحدي الى
اقبية المغرب أو مصر أو المحرين و ... لا ابدا !
«ن قال ذلك . كل شيء كان على ‎٠١‏ برام » كما ارتاى الشعب ‎١‏ ,“ما
فوفءت ال«ماهر » ولكن هناك شيئًا واددا فقط هو الذي حدث . ه دا
الث.يء هو : ان الدولة أو ااسلطة قد تخطي"
كل شيه لم بكن غريبا على بقعة الارض هده » التي كانت وما زل
مهبط التور والشمعراء من المعاني » مبتكري القمع الدهري » الذى داب
الارض دما عليها به قرابة 117 قرنا ,
ترق اصدرنا ن<دن اشكال التسلط الى الامم الاخرى أم صدروا ممم
ذلك الينا ؟ لا أحد يعلم » الذي بعلم يقطع لسياته » وتسمل عيليه . دي
يرزق عبره للذي ام بعتبر . هذا فن . وقن ليس بطارىء » الطارىء مر
الانسان . فلا و«ود للانسان الا بوجود القهر ! وللقور قوانمله وشريطه
المتشت «:ها » وله نقاده » مال وقموه ومارسوه الا لما كان فنا ء فا
ابدع المبتدعون فيه الكثر .. الكثى ..
وتأتي الايام وتهر السنون وبلا ضجة ببتكر الشعب كل شيء وى
حماة ( الديمقراطية ) دل نهار من اجل تزيين و<وههم باخر مراهدم
الومياءات ونبذل جهود لا تنكر ! هن احل التفلب على «صاعب الحاضر الذى
صار لا يؤاتيهم » ويجزلون العطابا لتجار الفكر والسلاح من اجل دبمومه
الدقبة الجائرة وبلا فمجة دور المرجل وننفاق الحقائق عن حقائق و.محن
التاريخ بابناله كل سر لم يفضن » وكل حلم لم يتحقق ويضج الدم في
الضدغ وتاني الفكرة مءلتة : اسراء الدم أول » وتقافز المسس طارى .
من كل ها تاخر سسييئى لاحاكم ( بيت ) للفرجة وس.قام للشعب دار
حياة ونوهج » وستحكي الابام عن صدوف لا أول لها ولا اخر عن ( كراسي
الراحة ) التي ابتدءها الفرب لانظمة التخلف والذوف »2 ومن كانات
ومكاوي ( الطمانينة ) التي هياها الارغاد هدابا مفزعة لابناء البسلاد .
وسيكتب على كل بناء كان هزارا للوحشة والدم : هذا شاهد من زمن الفم
القسري الانسان» وسيكون لكل شي« من ارث الحقب الفاجرة شاهد ويلاء»
على ها تم فعله بوها بوم .. قفيدة بقضيدة .. شهيد بشهيد .. مسقل
بوعتقل.. <رب بحرب .. حلم بحلم .. وطن بوطن على امتداد هذا الشرق
العنود الذي طال أمده منذ كل التواريخ ذات كل الاضول وذات كل الفصول
ولكن ( بتعين علينا ان لا نخاف النتائج التي نتوصل اليها ولا ناف
الاأصهدام بالقوى السالدة ) ب ماركس ,
'الستادات رئييا للكتاب والمتطضين الممريان!*
( انت اوعدت كنابة التاريخ» وانت صانع
الانتصارات ... وهكذا يجمع مجادى الكتاب
على انتخابك رئيسا فخريا ) .
وعقب ذلك دار الاحديث حول حربة التعير
وأهميته في زمن السلم والذي لا بقل أهمية
عن دوره في زمن الحرب !!
في بوم الاحد م6 -لَم ب فلاؤا اجتمم
مجاس الكتاب والادياء المعريين اجتهاعا بانسا
حفره .. حفره هن ! حضره توفيق الحكيم
وغره » من الشلة الذليلة لينتخيوا اأسور
السادات رئيسا فخريا ..
اليس ذلك حدثا . طبها » واذيع بنشرات
الانباء والاخبار ( الحفة ) كيما يكون ابناه
هذه الامة ‎١‏ العجيية » على علم بهذه المهزلة»
والبقبة تنبع ماالذي ترى سوف البع 1
ها الذي ؟ أهناك اكبر عن هذه المهانات التي
يتحملها هذا الانسان في هذه المنطقة الغريبة؟
أهناك جريمة تضاف ؟ قالوا : انهم حكام
ورؤساء وقادة حروب وحققوا انتصارات »
وحصلوا على أوسهة وكل شيء ... كل
شيء . هذا لا بكفي . بربدون ان يكونوا
هالكي ؛لاد » ومالكي ثقافة ومعرفة ( فخريا
كان أم مهدا ) »2 ومالكي جوش ومالكي
البترول ومالكي ( الفلل ) وما حوت الصارف
في بلاد ( الرب ) الادروبي ..
ب أتسمع يا اسماعيل مهدوي أم لا ؟
هل موعت يا نجيب سرون .. لهل سم
سوعت . ومت كمدا .
صلاح عيسى ما هو رأيك ؟
لا بأس ... الثمن مدفوع سلفا من
مجريات هذا التاربخ الغريب لهذه الامة ..
والى متى ؟
الى حين بضع الشعب بده في رحم الواقع
وبخرج صلبه التاربخي الحق اوضع كمسل
الامور في نصابها » وهذه المرة بدوي الارض
وما عانت والعامل وما شقى »2 والفلاح وما
استلب » والمثقف الثوري وما اعتقل جهرا
أو شرا ,.
ويد ...
رئيس دولة » أو محترف قومي » أو فاب
شرطة » أو كولونيل .مقاري أ صصيرفي
اعلامي .. كل وا<د يشتهي اكثر من مركسز
وياني ( الرئيس ) ليصبح رئيسا لاتحسساد
كتاب مصر ( ضحك .. ضحك .. ضحك ) .
ولكن له ( الحق ) ألم يطمحوا لان ليصب<وا
رؤساء همدى الحياة والمهات وللازل ولكسل
شيء ... هي هكذا حكمة ثرقنا على بد
أمثال هؤلاء . فكل شيء ممكن وكل شيء غير
سكن ,
أنور السادات هل نحن سرياليون ؟
اجب . ارجوك اجب ,
مهزلة يا ( سسادة ) الرئيس » قاسم
حداد رهين معتقلات البترول » عبد اللطيف
اللعبي نزيل سجون البلاط » اسماعيل,
مهدوي يقبع بمستشفى مجانين رايس اتحاد
العتاب المصريين ‎٠.‏
بقال ان هناك هيئة للدفاع عن حقوق
الكتاب والادباء «احقة بذات الانحاد » غولوسا
رفع الديف واللاه الواقفضع على روس
المثقفين والادباء . حكمة !!. ب ه.
« ابو الطيب )
إسينما
عدد جديد
وذردري هن
) -.ورة (
صدر العدد الثالث ( حزيران ) من النشرة
الفصلية التي يصدرها الاءلام الموخد -
السينما الفلسطينية والتي بشرف عليها كل
من الفئانين ( عدنان مدانات » مصطفى ابو
علي » جان شمعون ) وااس.ماة ب ( الصورة).
بتويز العدد الجديد عن الاعداد السابفسة
بتنوع موفموعاته وحيوبنها على عدد من
المستوبات وهذا ما بجب وما نطمح ان تكون
عليه أي ممارسة أر أي جهد اءلامي ‏ فلي
على المستوى المستقبلي «
ومن المفارقات الصادفة والتي نثم عاين
حيوية التفكر بها لم بتم انجازه على مستوى
ما ... وهذه المرة عن ( ضرورة الفيلم
الروائي ) حيت كنا قد أثرنا اكثر من مرة في
( الهدف ) الى أهمية انجاز ت«ربة في هذا
السياق وبتعاون مطاوب بين عدد من الكوادر
الفنية العاملة في اقسام سيذها اأقاوءسة
وبالتالي تحقيق شكل من اشكال التماون
المطلوب والذي بترك أئره المطاوب ,العروف,
بهذا ااوضوع تفتح ( صورة ) عددهيا
الدديد ©» بتلوها عدد من الموضوعات الجادة
والطلوبة على مستوى ااوعي الفني والمحرض»
التاريخي ... تميزت من بينها موضوعتان
الاولى متابعة آونيقية عن ( معالم هن تجربة
سينما امركا االاتبئنية ) لجان شممون »
والثانية <مااية ‏ "<ليلية للفهل البصري
0 1 33_33 ولي سسسب
الديمقراطية في
« الندوة الثقافية »
عقدت « الندوة الثقافية » ندوتها
الرابعة بتاريخ ‎(١‏ آب 19[1 © والتي دارت
حعول موؤضيع « المثقف والحرييات
الديمقراطية » ‎٠١‏ وقد شارك بالندوة
الاساتذة : جو4رج ناصيف > ميشيل
النهري ©» محكسن خياط ‎٠‏ وقد استعرض
المشاركؤن دور السلطة في القمع الذي
يطال المثقف ويحول بينه وبين التعبير في
ظل مناخ فقدان الحريات الديمقراطية ‎٠‏
ابتدأت الندوة بمداخلة محسن الخياط
الذي قدمه فؤاد التهامي كأحعد الثقفين
المناضلين الذين خرجوا في موجة الاضطهاد
والقمع الذي تشهده الثقافة الوطنيية
التقدمية في مصر > وتحدث الخياط عن
النظام المصري الذي فرض وافعا يتجه
نحو المتسليم للامبريالية وخطورات السلطة
في مصر لضرب جميع مضامين الثقافة
التقدمية عن طريق قمع الحريات الصحافية
وكافة اشكال التعبير الديمقراطي ‎٠‏ وتلا
ذلك كلعة جورج ناصيف التي حلل فيها
وضع الثقافة في الساحة المابنانية من حيث
علاقته بالسلطة او المجيتو الانعزالي
المسيطر : مؤكدا عنى ان معيار تقدميسة
أي نظام تتمثل في الحريات الديمقراطية
التي تأخذها الدماهير ‎٠‏
ومن ثم عرس هيثشيل النوري رئيس
لجنة الدفاع عن الحريات الديمقراطيه في
الاردن للوضع التاريفي الذي سارت
السلطة الاردنية على نهجه في ضرب كافة
اشكال التدركات الثقافية والجماهيرية أؤ
امتصاصها اؤ استيعابها ‎٠‏ واورد اهثلة
عديدة تتنائل الاؤضاع والظروف الفخاصة
الاني تتعلق بالاردن والتي ينفرد بها عن
سائر الاقطار العربية ‎٠‏
وهي بمنوان ( في الميده كانت الهمورة )
لمصطفى الحلاج » تنوعت بقية الموضوعات بين
( السينما والدولة والدبمقراطية ) لصادق
الصالغ و ( السسيئمها التي تكذب ) ار اسه
بربدال » ( السينما التسجيلية والتجربسة
العملبة بين العام والخاص ) لمدنان مدانات,
نتمنى ل ( صورة ) ان تتحول الى :ج-لة
فصلية تاخذ على عاتقها الكثر من المهمسات
ازاء خرافات وفقاعات عدد مين الصحصسمف
والنثر بات الني بصدرها عدن من مؤسسات
الدول » ,
هو جزء من
الهدف : 449
تاريخ
١١ أغسطس ١٩٧٩
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7079 (4 views)